تعالوا نتفق . / ابراهيم خليل.





                                             تعالوا   نتفق 
                                         ==========                                                                   

       يا مصر.. قد  نختلف أو  نتفق  -------  مهما  بذلنا جهدآ  ..حتى   العرق   --------    لكن  مصر القوية .. أبدا لن  تحترق ----------
--------   ومن يحاول.. حجب الأمانى .. وسد الطرق  ------ لكى  مصر  تعانى   -   أو تختنق ---- ---  فمصر الأمانى   ورمزا  ..كبيراكم   تنطلق -------ومهما   كال الأعادى  مصر .. المعانى  لن  تختنق---- لو  مالت  ثوانى  .. وذاقت ليالى  سهد وأرق ------  فكل الأمانى  مهما  تعانى   لن   تنزلق----- بهنا .. تفوة . لسانى ..حتى بيانى كان     للورق ----------   أقل لزمانى وقل لزمانك لماذا.. نعانى الركود ولا نستبق ——————- بدل مكانى واجعلة مكانك وقل للجواد … اين السبق ؟ ———- تعالوا نفكر وننسى مايسىء ..ونبذل جهدآ وكل العرق ------ونجعل بلدنا  نورا مشعا لا تحترق-----ونبذل يامصر .. تلك الجهود حتى الرمق----- تعالوا نقاسم ورود الحياة  ..ز تلك العطور وهذا العبق ——————- تعالوا نضع على كل الشفاة.. قدوم الحياة لا  المفترق  ------ تعالوا  نضع  جميعا  .. طيب الأمانى وسعة الأفق------ تعالوا نرسم شوقا نراة .. بلون الحياة و ضوء الشفق------ تعالوا نطوق كل الجباة-- بلحن الأمانى فلا نفترق------ تعالوا نعمر كل الفلاة -- ونحى الضمور فى تلك الزقق------  فليس الحب لكل الهواة-- ولكن الحب لمن يعتنق -------ونرسم  حياتنا بكل الجمال-- إذا ما كان الحب حتى الرمق ======== تعالوا نعمق  سطور الضياء .. بكل الأمانى و كل الطرق------  تعالوا نعانق ضوء السماء ونرسم أفقا  أو حتى نفق  ---- -- تعالوا .نتقارب لتسموا  الحياة بنا أو . نتفق   ------   تعالوا نغنى نشيد الوفاء-- وننبذ كل مايثير القلق--------- ففى الورد نجنى شذاة-- وفى الحب نصنع نجوما تضىء —————- تعالوانعمق حب الولاء--- كى تعمر مصر ولا تحترق —————– تعالوا نقاوم كل الطغاة—لكى   مصر أن تنطلق------   تعالوا نروى زهور الحياة--- كى طوق النجاة  لا ينسرق-------  ليبقى الشعب رافع  الجباة دون رصاص أن ينطلق--------  تعالوا ننسى العراك وننسى الخلاف – فوطنى الآن فى  ظرف  إنطلق -------   وهناك من يتربص   بمصر  السوء  كى  تختنق   -----  ويصنع  أمورا  تسوء -- ويتفن فيها أويختلق----فمصر الآن      فى  عيون    الغزاة  صيدا    ثمينا   فى آخر   النفق  ==----        كمصير  أو حتى العراق--- وخرائط كتبت على كل الورق ------  هجوم مغالى ورصد الغزاة -- لكن حدودك يامصر لن تخترق ==== كلمات ابراهيم خليل بقية قصيدة أجيبينى أنا أهوى …… ===================== أجيبينى === أجيبينى أنا .. أهوى .. ونبض القلب لم يقهر أجيبينى فمن أغوى .. قلوع الحب أن تكسر —————- قولي لى فمن يسوى .. لكى يبقى هنا أ كثر يحاط بكل مايجرى .. ولكن كيف أن يسخر ——————- واحلامى لكى تبقى .. على شط الهوى تكبر ——————- كنتى كل أوطانى .. وكيف الحب أن يبهر ولقد جد أحزانى .. وفى كل الوقت كم أصبر وحتى ضاع سلطانى وما كنت قد ….. أقدر ——————— أنا لا أهوى مملكة .. بغير الحب أن تظهر أنا لا أحب معركة .. والكل فيها قد يخسر ———— انا فى كل الوقت إنسان وليس فى كل الوقت أن أجبر =============== فلا قلبى ولا نبضى ولا ليلى بة …. أسهر أنا الم … خلجاتى وعند الفجر قد .. يغفر كيف الم .. أشجانى وفى كل الكأس ما يسكر —————– ========== إعيدينى الى ذاتى … فحقا إنك الفُضلى وداوينى بآهاتى .. فكم من عاشق كسلى وابقينى ..لفؤادى .. فعشق العابد أحلى تسومينى فلا آتى .. يزيد العد .. للقتلى ولا شاربٌ قهوة ولا صوت هنا يخفض ولا صوتٌ هنا .. أعلى تداوينى ….. بأشواقى وتلك الحكمة …… المُثلى ولا صوتٌ هنا أهدر ولا صوت .












تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================