فذلكة اعلامى
فذلكة صحفى وإعلامى
------
عندما يتفذلك صحفى أو
إعلامى طلبا للشهرة فيقول
إن العالم الفذ الدكتور أحمد
زويل يحتاج للذهاب الى طبيب نفسى .. فهذا هزاء الهراء وكل المراء والقفز الى
الوراء .. والتنطح بغباء
ومن ينطح بقرنية العلماء
هذا فقط .. لمن كان لة قرنان
فيهما التواء
..فأسألة
أسأل هذا الإعلامى من أين جاء وأسألة لعل
السؤال فية رجاء إذا كان العالم
مصرى الدكور أحمد زويل قد شهدت لة
كل الدنيا بأنة من أبرز العلماء ..
ويطلب الأعلامى المتفذلك منة الذهاب
الى طبيب
نفسى لأنة ليس من الأسوياء
فإلى من يذهب إذن هؤلاء
المتفذلكين الأغبياء الحقيقة
لا أعرف الجهة المنوط بهم الذهاب
اليها هل الى كودشة الدهماء أو زار فية
الهز والإلتواء أم الى ماذا يذهب الدهماء ؟؟؟؟!!!!!.
هذا وقد ...؟!
طالعتنى مقالات ومقابلات
تملميع لهاليل القوم ليمسحوا
غبار الهواء .. ويتنفسوا بعد الركود
الصعداء فهناك العديد من المسؤلين
فى أجهزة الدولة لم يطاولهم العناء ولم يبذلوا جهدا يصنع الإكتفاء و ممن لا
يعملون بذكاء ويظلوا قائمين فى عملهم دون
عناء
بعد تلميعهم على صفحات
ولقاءات القنوات الفضائية التى كم
ساهمت فى مد جسور الفساد .. فألقت الأضواء
على
أناس لا يستحقون الثناء
وكم هاجمت بشراسة أعظم
العلماء .. هناك فساد يدب
فى الوسط الأعلامى حتى لو قلة لكنهم يحرثون فى
أرض جوفاء ..
كم كان إعجابى الشديد جدا
بالتدفق على صندوق تحيا
مصر لتطوير مشروع قناة
السويس كى يعطى لمصر التطور والنماء وهذا
المشروع سيعطى دفعة قوية
للإستثمار فى مصر فهو رجاء كل
مصرى ولكن كم يؤلمنى ان يغلق
هذا الصندوق فى وجة كل
مصرى لم يستطع فى المرحلة الأولى أن يقدم العطاء لمصر الجديدة مصر اللإستقرار والنماء
فيحرم باقى المصريين من
شرف الإنتماء الى مشروعهم القومى
ولماذا
يغلق .. أقتصرت العقول أن
تفكر فى هذا التدفق المالى
فالمال عصب الحياة فلماذا
نقطع شريانة وإمدادة بالإكتفاء .. هل إضمحلت
العقول عن الثراء وهل
ضاع التفكير هباء .. لماذا
لا نفكر فى تحيا مصر (1)
وتحيا مصر (2 ) وتحيا مصر (3 ) .. وهكذا نخلق
المشاريع والنماء .. لماذا
تقطعوا وتشلوا مساهمة كل
مصر فتقطعوا إيدية حينما
المسؤل يشاء .. هناك نقطة
ضعف تحتاج الى
الأقوياء .. لا الذين أيديهم
مرتعشة فيضيع مجهود وحماسة المصريين
هباء
= هالنى ما سمعتة من الدكتور والخبير
الأقتصادى صلاح جودة عقل مستنير واعى وإدراك سليم وتفكير
عميق ودرياة بحل اعتى
المشاكل بسلاسة وخبرة عالية وتقنية
واقعية ومنطق
وحلول جذرية للبطالة وحل
مشكلات عميقة وضرب جذور الفساد
لأجل مصر
والاصلاح والنماء لكن كلماتة
واحاديثة وتوجيهاتة وخبرتة تروح
أدراج الرياح فهناك الشللية فى كل
مكان تحارب من يقدم الخير لبلادة
.. لتظل هي
المتربعة دون منافس هنا وهناك .. حتى الإحتكار وارد فى
علمائنا الأفذاذ
وفى خبرات من يملك كل
أنواع الخبرة والكفاءات
مع تحياتى مقال ابراهيم خليل رئيس
تحرير جريدة التل الكبير كوم
ت: 01153309813
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
تعليقات
إرسال تعليق