آة يازمن اليذكار .





من التذكار (2 ) .
---
آة يازمن ........... التذكار
فاكر وإحنا ........ صغار
وتدور بينا ..... الأفكار
شو كانت ......... حكايتنا
واحنا ...... بنلعب طيار
الهوا .............. بيقذفنا
وقلوبنا ........... تحتار
واللي عرف حكايتنا
من صغار ..... وكبار
نقلوا ........... تجربتنا
مع حلو ..... الأخبار
نجرى ونلهو ونمرح
الواحد ........... ستار
مانسبش ولا مطرح
ولا حتى ... الأسوار
والكورة ..... نحدفها
وبلونها ....... نختار
خضرة أو بيضة
أو لونها من نار
وحوالنا عصفورنا
بينقل ....... الأسرار
ولما سمع أصواتنا
حوالينا ...... إندار
زقزق قدام بيتنا
لما لفة ... النهار
والغروب خبيتنا
وصبح لينا دار
واللى عرف حكايتنا
إدانا .......... إنذار
والأضواء كشفتنا
لما قادوا الأنوار
ورجعنا ..... لبيتنا
بعد طول مشوار
وبسرعة أهو نمنا
مع أحلام الصغار
وإن صحى عصفورنا
طلع علينا ... نهار
نكمل ..... حكايتنا
اطفال لسة صغار
آة يازمن التذكار
= كلمات الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
رئيس تحرير جريدة شموع الأدبية
الغير دورية وجريدة التل الكبير كوم
ت:01153309813
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

مصر الحضارة
--
مصر الحضارة منذ الأزل
مصر العظيمة .. ولا تزل
هى فى قلبى .. زى العسل
قلبوب فى الحب كدة تتصل
لكل الخير .. لشعبها يصل
مهما شقينا ومن الجهد بذل
نعطى للعالم .. أعظم مثل
مصر الحضارة منذ الأزل
مصر الجسارة مصر المثل
مليانة حب وشعور يزل
عشق كبير احساس متصل
شعب بعزمة للقمة يصل
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل


فكرنى بللى جاى  بكرا
          ---
          ==
فكرنى باللى جاى  بكرا

               مهو   اللي جاى بيجرى

               
 وفى كل أوقاتى  بلآقى

              دمعى   لية ....  مجرى


 وتسبقنى آهاتى  واستنى

          ليلاتى  يمكن تيجيلى القدرة

أحكى  عن ذاتى  واللى  جاى أتى

       ماعنديش  ........ بية  فكرة

يادنيا  بتهاتى  اتاريكى زى حالاتى

مهما عليكى  انادى  سارحة

                         مش    فاكرة

أنا زيك  بآهاتى  يامين يفكرنى
               
              ولو   حتى ..  بنظرة

وفى  كل لحظة    ....  ليلاتى

            ما  نستش   السهرة



والا جرح  ...... إمبارح

               جاى   معاة ..  الذكرى

 أسقيكى من قلبى  الحب مش جارح

 والا  الهوى بيكى  .......... سارح

   فى دنيا  بتخبى  وفى  كل جوارح
 اشوف  وانا  رايح كل  الي مستخبى 



واللى بيسامح  مش كل دة    ذنبى

يامين يفكرنى  بللى   ح    يجرى

إن كان  دلوقتى والا .......  بكرا

أنا أصلى بأنسى   على   .. فكرة

= كلمات :  الشاعر المصرى

ابراهيم  خليل

ت:  01153309813

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

          














لية القلوب تتحول
     ----
لا بستجدى .. ولا بتسول

لية  القلوب .....  تتحول

جرحى الأول

           لية ...  بيطوّل

كل القلوب  ....  بتشفى
وجرحى   ما   بيصفى

ويزيد  ..  عن   الأول

لا بستجدى ولا بتسول

ولا بتكلم  ولا  بتقول

عُمر الكلام ما ينول

قصة غرام   أطول

عشناها شهور وسنين

ولا كنا  عارفين

  ولا كنا   فا همين
حاتصيبنا  نظرة  عين

ونشوف هنى  الحبيبن

بسرعة  . .... يتحول

أنا لا بستجدى

         ولا  بتسول

تهنا وماعرفش راح فين

تاهت  قلوبنا .. يا عين

فى لحظة كان يتجول

لية   القوب  تتحول

ماقدرش أقولة تعالى

ياما  حفى  .. ورايا

بطلب لة بس هداية

يفكر   وهو  معايا

كان  الهنى   أكبر

جرحى الأول

         لية بيطول

=  كلمات الشاعر المصرى

ابراهيم خليل

ت:0115330913

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\      


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================