صيحة سماء
صيحة سماء
-----------------
لفظت من جوفها
هذة الكلمات الرثة المزدوجة .. لم تدرك
أو تفهم أى معنى لها بالذات ولا تدرك ما الحبكة .. إن كانت
سليمة أو معوجة الأهواء .. نسيت تماما ان
الحرية ممتزجة بنقاء
الذات وليست الكلمات المنفردة .. تدعى أنها لا تحبذ
حرية التعبير بالكلمات ولا
حرية الذات .. مسكت
قلمها الرجراج تنقش على
الورق الفاظا غائرة
المزاج .. مرآة
من زجاج تحدد إطار
عجلاتها التى بعثرها
الهواء وتناثرها الرياح ..
كانت أمرأة متقلبة المزاج
.. تغضب حتى اذا مسها
الهواء .. ختى لو كانت سماء ..
تدحر الكلمات البذيئة من حنجرتها
الهواء أمرأة هزها .. الاهواء ضراوة فلم تفلح
الا فى إكتشاف ان من يحبها بتعثر
فى حلقومها المثقوب
فى إنحناء .. كانت
الكلمة المزدردة حرية التغبير عن النقاء .. لكنها من سلالة الحرباء تلونت
بداء الغباء وادركت
ان الالفاظ تخدش الحياء .. توقف
القلم فجأة لم يعد يحفل بمواكب العشاق فهم أقبية واقنعة على حافة الطريق
تستسلم الى موجة السخط العام .. ارتطم الجدار بحائط الأذدراء
ونست ان الكلمات النقية باقية مدى الحياة .. توقف الحلم
فجأة أستيقظ النائم
فوجد رسالة مكتوبة
بغباء لم يكن الحلم من السماء ..
ومابين الشك واليقين
واللوعة والأنين تبخرت حروف وكلمات
الرسالة فى جوف
قبر مظلم ... شاهد الرجل
حبيبتى تتمدد فى قبرها
وتوقفت الكلمات ..
مابين الحقيقة
والشك فى الكلمات انطبقت الارض
على السماء فى شكل أفق يتراءى
لنة انحناءات
ظل ..
,,و
-----------
كلمات صمت رهيبة ما بين الشك
والريبة .. مواقف حرجة عجيبة ..
استوقفتنى بعذ الكلمات تتدلى من
حنجرة قريبة .. قريبة الي قلبى ..
مضت الايام بنا تشد أوتارها بأوراق نحيلة ينبعث منها الصمت كل ليلة .. كان مابيننا ثقب فى
الجدار مابين الأذين والبطين فى
القلب الذى يعزف على اوتارة أجمل تعريدة .. الصمت طال واستبد بنا مساء ليلة ثم ليلة ..
كانت التفكير يدهسنى بعجلاتة
القوية وبؤرقنى بهمساتة العالية
انتظر الرد .. من قلوب بالأمل
كلمات صمت رهيبة ما بين الشك
والريبة .. مواقف حرجة عجيبة ..
استوقفتنى بعذ الكلمات تتدلى من
حنجرة قريبة .. قريبة الي قلبى ..
مضت الايام بنا تشد أوتارها بأوراق نحيلة ينبعث منها الصمت كل ليلة .. كان مابيننا ثقب فى
الجدار مابين الأذين والبطين فى
القلب الذى يعزف على اوتارة أجمل تعريدة .. الصمت طال واستبد بنا مساء ليلة ثم ليلة ..
كانت التفكير يدهسنى بعجلاتة
القوية وبؤرقنى بهمساتة العالية
انتظر الرد .. من قلوب بالأمل
خالية .. ينبعث منها الصمت
والسكون فى اللحظات البالية ...
تركت على منوالى حروف أنسجها
تكون الكلمات المسجية على بساطى الممدود عبر أقنية مفرغة
حتى من هواء التنفس .. ينسدل
عطائى الوحيد فلا أجد الا وسيلة
والسكون فى اللحظات البالية ...
تركت على منوالى حروف أنسجها
تكون الكلمات المسجية على بساطى الممدود عبر أقنية مفرغة
حتى من هواء التنفس .. ينسدل
عطائى الوحيد فلا أجد الا وسيلة
تلقائية فأنبش بالسؤال اليها
هل تحبذ أن اكون جوارها فى أيامها التالية .. هل هى بحاجة الي
كى التقط عبق أنفاسها العطرة
هل تحبذ أن اكون جوارها فى أيامها التالية .. هل هى بحاجة الي
كى التقط عبق أنفاسها العطرة
واحشاؤها الخاوية .. هل اقدم تراتيل صلاتى على شواطىء
نهرها العاتى أن أترك الأيام تسطر
نهرها العاتى أن أترك الأيام تسطر
ملحمتى ونبض فؤادى على ضفاف نهر آخر .. يلقى بأمواجة فى أحضان أيامى الخاوية تحركت
غجلة الايام تلتقط تروسها تلك الكلمات التى نحلتها أنياب
المفترسات فى صحراء حياتى
القاحلة لملمت وشائج حبر بالكلمات
أنتظر الرد على سؤالى أتريدنى جوارك أيتها الملكة والحورية ؟!
إمتدت الكلمات كعمود إنارة فى
طريق ممتد الى مغارة .. كل مافية من تشوق وإثارة .. توقفت
بعض الحروف بإمتداد الشوف ..
وتبعثرت الكلمات فى الطوف وكم تساءلت حينما أمسكت بالقطوف من الذى صاغ القطيعة
والعزوف .. من الذى أوجد طاقات
غجلة الايام تلتقط تروسها تلك الكلمات التى نحلتها أنياب
المفترسات فى صحراء حياتى
القاحلة لملمت وشائج حبر بالكلمات
أنتظر الرد على سؤالى أتريدنى جوارك أيتها الملكة والحورية ؟!
إمتدت الكلمات كعمود إنارة فى
طريق ممتد الى مغارة .. كل مافية من تشوق وإثارة .. توقفت
بعض الحروف بإمتداد الشوف ..
وتبعثرت الكلمات فى الطوف وكم تساءلت حينما أمسكت بالقطوف من الذى صاغ القطيعة
والعزوف .. من الذى أوجد طاقات
مهدرة على الرفوف .. تجلت الأسماء وتدلت فى كشوف قرأت
أسمى المألوف على حائط عزائى .. لملمت أوراقى كنت فعلا
أنتظرها بإشتياقى لكن كانت هى أقوى من كل الحب ودقات القلب والتلاقى .. فريت الصفحات وفتحت العنواين لكن حبيبتى الى
أين رحلت وعلى وين .. قلبت
الصفحات كان العنوان الأخير هو
السفر فجأة الى بلاد كلها
أسمى المألوف على حائط عزائى .. لملمت أوراقى كنت فعلا
أنتظرها بإشتياقى لكن كانت هى أقوى من كل الحب ودقات القلب والتلاقى .. فريت الصفحات وفتحت العنواين لكن حبيبتى الى
أين رحلت وعلى وين .. قلبت
الصفحات كان العنوان الأخير هو
السفر فجأة الى بلاد كلها
تعيير لم يسعفنى التعبير الى أين
ترتحل مكنونة فؤادى وانا ارتجل
كلمات الشوق فى حياتى .. أمسك
بيدى فرشاتى ابعثر كلماتى اسأل
عن من فك رموز السحر بأوصالى من أوصلنى الى حالى
سألت عرافة فلم تستجلب أخبارى وطرقت طرقات متعرجة
ودقت على كل اوتارى .. مات
الأسم لم يعد هناك رسم .. الصمت ألتحف بأوصالى وهمست
لا أحد يجيب على سؤالى لا أحد
الأسم لم يعد هناك رسم .. الصمت ألتحف بأوصالى وهمست
لا أحد يجيب على سؤالى لا أحد
أجاب على سؤالى ..
قصة قصيرة بقلم ابراهيم خليل
////////////////////////////
بحبك يا
عيونى =2=
---------
بضمك جوة
فى عيونى
واحبك بإتساع
.. كونى
ما
إنت أول ... ... الدقة
وحبك كلة
.. ... رقة
وحبايبي بس
نسيونى
محتاج
رد كمان
يبقى
يزيل
شكى وظنونى
بعد ما
حبايبى لامونى
يا حب
زقنى .. زقة
ماقلتش
أبدا كدة لأ
لو فى .. البعد فاتونى
ما
كان الحب فية
مخاطرة
قلوب الناس
كدة شاطرة
ومعانى الحب
بقت حاضرة
لو بس
الكل .. فهمونى
أضمك جوة
فى عيونى
واحبك بإتساع .... كونى
= كلمات الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
////////////////////////
///////////////////////////
نفس الطريق
----
مش هو دة
القلب اللى سابنى
فى الطريق
من
غير حبيب
من ... غير
رفيق
وإبتدى قلبي
الصُغير ..
يشعر بضيق
وابتدى
عمرى القُصير ..
ينتهى فى
بحرى الغريق
مش هو دة
القلب اللي
سابنى فى
الطريق
نسى كل
والوعود والعهود
نسى حتى
سر الوجود
فى إتفاقنا
نحى الخلود
والأمل جواة
بريق
مش هو دة
القلب
اللى سابنى
فى الطريق
كان جوانا عهد
للخلود
كانت جوانا
مشاعر لا
تموت
صبح فى
قلبى حريق
أنتظرتك
ياعمرى كتير
أنت
نسيت الحبيب
والرفيق
لية
انت ضليت الأمانى
وانت حلم
على لسانى
ولا كلمة
بقولها تانى
لما بتشارك
حياتى
لية سايبنى
فى الشوق
أموت
غصب عنى
إنى أندة
مش
مسامح قلب يكرة
لو دعانى مرة تانى
للحياة
والحب والشوق
والخلود
أو يسبنى
بعيد أموت
مش هو دة
القلب
اللي سابنى
فى الطريق
== كلمات
: الشاعر المصرى
ابراهيم
خليل
////////////////////////////////
تعليقات
إرسال تعليق