رسالة حب=2015=
= رسالة اكبر حب معدلة لتليق بساكنة هذا الدار أو الفيلا التى سأشيدها لها واسهر فى تشيدها ليل ونهار حتى لو مكث تشيدها عام ..إنها رسالة حبى بإقتدار الى مليكة قلبى وأروع زهرة فى البستان المملوء بالزهر الكثار:==
======================
عندما اراكى سيدتى الجميلة اشغر ان الدنيا تبتسم لى والحياة أيضا .. ارى فيكى تفتح الازهار وخضرة الاشجار وزقزقة العصافير وهذا اللحن الجميل دون إختيار إنة نداء القدر وقت الاسحار .. اشعر بأنك كونى وعالمى ومشاعرى المثار ولحنى الجميل الذى يعزف على الجيتار .. اشعر بتفاؤل كبير وإصرار على التحدى وتكملة المشوار وانك كل عالى الرائع البهيج وكل الآسرار ... انتظر منكى اى كلمة أو حروف او حتى أخبار .. أقف على مشارف الطريق فيخف حدة الاإنحدار أقف على مشارف التاريخ كى أقل ببعالم أجمع هذة اروع انثى تجمعت حولها الاقمار فحولتها الى اسطورة ومعجزة فيها كا إنبهار وخين يطول ردها وتغيب عن الآبصار وأسأم حبنما يطول بي الإنتظار . اصبحتى دنيتى وجنتى واروع حور عين فيها قلبى أنا أحتار .. عزفت على الناى أشدو بنغم متوقد بالمشاعر حار . لا اعلم لماذا انتى بالذات أصبحتى نجمى وقمرى وستار .. كتبت احلى القصائد بإنبهار فوجدتك يا مليكتى تضنين برسا ئاك فأحتار الوقت بمر طويلا وأنا فى الانتظار .. سعادتى ان تروينى من عطرك والاعطار وتسدى طمأى بكلمة بحديث يحوار . وشذاكى ليل نهار فأنا انظر فيكى الى تغريد الاطيار وتفتح الآزهار وحلو الحياة حينما تدار على سيمفونية مشاعرك الرقيقة الحالمة بإقتدار ..أنت ملكتى قلبى وكل أفئدة فؤادى من اليمين الى اليسار فترأفى بقلبى وحالى والعثار وارجوكى لا تجعلينى يطول بي الآنتظار ان كنت رقيقة حقا كما اراكى كالآزهار ارجو الا يطوب ردك على مهما كانت ظروفك قد اشار ان لكى من المعجبين الكثار ارجو سأطرح هذة الرسالة على الجميع فى كل الآقطار لن أشبر الى اسمك يا سكنة الدار ... اننى ابغى الاشارة اليكى او لفت الآنظار لكن حاولت أن بحر فى ذاتك فغرقت فى البحار حاولت ان يقرأ الجميع والكثار رسالة حبى اليكى حتى تشعرين بمشاعرى ولتترك فى نفسك كل الآثار التى تؤكد اننى صرت مقيدا بكى بإستمرار وبراسلتك وكل لآفكار .. تنارزلت عن أمبراطوريتى وسحر عواى دون ساببق إنذار وفكرت كثيرا كيف أبعد عنكى وانتالتنى الآفكار وشعرت أننى لا استطع البعد عنكى ليل نهار فأرحمينى وردى لا تجعلينى فى إنتظار تحياتى لأروع ملكة وارق الآزهار حبيبك الذى إتشغل بكى ليل نهار / ابراهيم خليل كاتب الرسالة أو المقال
تعليقات
إرسال تعليق