ها أنتِ يا جبال الشك القاتلة =2016= م
أنت ياجبال الشك
=========
=2016=
======
قاتلة أنتِ يا جبال الشك حين
أخطو بكِ
----------
مميتة أنتِ ياحياة الضنك حين
أستسلم لكِ
---------
مزعجة أنتِ عيون القلق الجاثمة
على ركبتيكى
--------------
قاهرة أنتِ يابحار الصمت
الخانقة حين
أبحر فيكِ
---------
أسبح بين خلجات نفسى
المظلمة
فأستنجد بكِ
---------
وبين الشك واليقين مسافات
شاسعة لا توجد إلا حين ملتقى
شفتيكى
---------------
أذوب بين فرائض روحى الهائمة
حين الأرواح تلتقى عند منافذكِ
القائمة
--------------
أجوب مداخل نفسى التائهة بين
صحراء حياتى القاحلة وفكيكى
--------------
أتأوة بين ضلوعى الغائرة فلم
أجد إلا حنان شفتيكى مستسلمة
-----------
ظمأت فما وجدت الماء عذبا إلا
من رحيق يديكى
------------
تجرعت كؤوس الألم طازجا
حينما تشوى على رائحة كفيكى
------------
أتوة فى معارك حبى وأجد
الراحة عند شاطيئيكى
-----------
أستريح من جمرة الحر وهجير الظهر
عند واحة عينيكى
-----------
أبصر المدد قادما واحلاما
تشف
عن رؤية أقدمها اليكى
----------
تتقسم البحار الى خلجان وموانى
وحينما أبحر من تحت قدميكى
--------
أجد الحب قادما من موانى نائية
يقدم فيها العشق من كأسيكى
---------
أُسلم أمرى وأستسلم وأجد عذوبة بالغة
وصباحا مشرقا فى عينيكى
---------
يتجدد الأمل وأعود الى منافذ الطبيعة
أفتح الأبواب أقدم حياتى كلها
اليكى
-----------
وحين أخطو على زحافات العمر
القائمة
أحصد المُر فى ليليّ
المظلمة وأنا أسير
اليكى
---------------
وحين أجتر أعشاب الصبر الناعمة وأنحت
فى الصخر فأجد الأمر
بابا مفتوحا عند
راحتيك أستسلم للأمر و أعانق شفتيكى
-------------
أرسم شراعا دافئا
يحنو عند
مراقد مركبيكى
--------
وأرتل صلواتى فى محراب مقدسٍ
من عبير رئتيكى
------------
أجدف فى الأمواج أستحث الخطى
عند مداخل مقلتيكى
----------
أعانق الليل حين يركع الليل
عند
قدميكى
----------
أرسم شعاعا ساطعا عند الصباح
يعانق روعة عينيكى
----------
وأكتب رسائل عشقى والغرام عند
منافذ حدقتيكى
----------
أعانق عبير الهواء الطلق حينما
يلامس عطرة شفتيكى
----------
واكتب كل حروف إسمى
عند
منابع النيل حيث تنهدر شلالات
الماء جاثمة عند
قدميكى
----------
أقدم نبع النيل قربانا يروى عشاق
قد ظمأوا حينما قدموا
اليكى
--------
وأكتب عنوانا للحياة هذا قلبى أقدمة قربانا
عند تاجيكى
============
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
//////////////////////
=========
=2016=
======
قاتلة أنتِ يا جبال الشك حين
أخطو بكِ
----------
مميتة أنتِ ياحياة الضنك حين
أستسلم لكِ
---------
مزعجة أنتِ عيون القلق الجاثمة
على ركبتيكى
--------------
قاهرة أنتِ يابحار الصمت
الخانقة حين
أبحر فيكِ
---------
أسبح بين خلجات نفسى
المظلمة
فأستنجد بكِ
---------
وبين الشك واليقين مسافات
شاسعة لا توجد إلا حين ملتقى
شفتيكى
---------------
أذوب بين فرائض روحى الهائمة
حين الأرواح تلتقى عند منافذكِ
القائمة
--------------
أجوب مداخل نفسى التائهة بين
صحراء حياتى القاحلة وفكيكى
--------------
أتأوة بين ضلوعى الغائرة فلم
أجد إلا حنان شفتيكى مستسلمة
-----------
ظمأت فما وجدت الماء عذبا إلا
من رحيق يديكى
------------
تجرعت كؤوس الألم طازجا
حينما تشوى على رائحة كفيكى
------------
أتوة فى معارك حبى وأجد
الراحة عند شاطيئيكى
-----------
أستريح من جمرة الحر وهجير الظهر
عند واحة عينيكى
-----------
أبصر المدد قادما واحلاما
تشف
عن رؤية أقدمها اليكى
----------
تتقسم البحار الى خلجان وموانى
وحينما أبحر من تحت قدميكى
--------
أجد الحب قادما من موانى نائية
يقدم فيها العشق من كأسيكى
---------
أُسلم أمرى وأستسلم وأجد عذوبة بالغة
وصباحا مشرقا فى عينيكى
---------
يتجدد الأمل وأعود الى منافذ الطبيعة
أفتح الأبواب أقدم حياتى كلها
اليكى
-----------
وحين أخطو على زحافات العمر
القائمة
أحصد المُر فى ليليّ
المظلمة وأنا أسير
اليكى
---------------
وحين أجتر أعشاب الصبر الناعمة وأنحت
فى الصخر فأجد الأمر
بابا مفتوحا عند
راحتيك أستسلم للأمر و أعانق شفتيكى
-------------
أرسم شراعا دافئا
يحنو عند
مراقد مركبيكى
--------
وأرتل صلواتى فى محراب مقدسٍ
من عبير رئتيكى
------------
أجدف فى الأمواج أستحث الخطى
عند مداخل مقلتيكى
----------
أعانق الليل حين يركع الليل
عند
قدميكى
----------
أرسم شعاعا ساطعا عند الصباح
يعانق روعة عينيكى
----------
وأكتب رسائل عشقى والغرام عند
منافذ حدقتيكى
----------
أعانق عبير الهواء الطلق حينما
يلامس عطرة شفتيكى
----------
واكتب كل حروف إسمى
عند
منابع النيل حيث تنهدر شلالات
الماء جاثمة عند
قدميكى
----------
أقدم نبع النيل قربانا يروى عشاق
قد ظمأوا حينما قدموا
اليكى
--------
وأكتب عنوانا للحياة هذا قلبى أقدمة قربانا
عند تاجيكى
============
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
//////////////////////
أنت ياجبال الشك
=========
=2016=
======
قاتلة أنتِ يا جبال الشك حين
أخطو بكِ
----------
مميتة أنتِ ياحياة الضنك حين
أستسلم لكِ
---------
مزعجة أنتِ عيون القلق الجاثمة
على ركبتيكى
--------------
قاهرة أنتِ يابحار الصمت
الخانقة حين
أبحر فيكِ
---------
أسبح بين خلجات نفسى
المظلمة
فأستنجد بكِ
---------
وبين الشك واليقين مسافات
شاسعة لا توجد إلا حين ملتقى
شفتيكى
---------------
أذوب بين فرائض روحى الهائمة
حين الأرواح تلتقى عند منافذكِ
القائمة
--------------
أجوب مداخل نفسى التائهة بين
صحراء حياتى القاحلة وفكيكى
--------------
أتأوة بين ضلوعى الغائرة فلم
أجد إلا حنان شفتيكى مستسلمة
-----------
ظمأت فما وجدت الماء عذبا إلا
من رحيق يديكى
------------
تجرعت كؤوس الألم طازجا
حينما تشوى على رائحة كفيكى
------------
أتوة فى معارك حبى وأجد
الراحة عند شاطيئيكى
-----------
أستريح من جمرة الحر وهجير الظهر
عند واحة عينيكى
-----------
أبصر المدد قادما واحلاما
تشف
عن رؤية أقدمها اليكى
----------
تتقسم البحار الى خلجان وموانى
وحينما أبحر من تحت قدميكى
--------
أجد الحب قادما من موانى نائية
يقدم فيها العشق من كأسيكى
---------
أُسلم أمرى وأستسلم وأجد عذوبة بالغة
وصباحا مشرقا فى عينيكى
---------
يتجدد الأمل وأعود الى منافذ الطبيعة
أفتح الأبواب أقدم حياتى كلها
اليكى
-----------
وحين أخطو على زحافات العمر
القائمة
أحصد المُر فى ليليّ
المظلمة وأنا أسير
اليكى
---------------
وحين أجتر أعشاب الصبر الناعمة وأنحت
فى الصخر فأجد الأمر
بابا مفتوحا عند
راحتيك أستسلم للأمر و أعانق شفتيكى
-------------
أرسم شراعا دافئا
يحنو عند
مراقد مركبيكى
--------
وأرتل صلواتى فى محراب مقدسٍ
من عبير رئتيكى
------------
أجدف فى الأمواج أستحث الخطى
عند مداخل مقلتيكى
----------
أعانق الليل حين يركع الليل
عند
قدميكى
----------
أرسم شعاعا ساطعا عند الصباح
يعانق روعة عينيكى
----------
وأكتب رسائل عشقى والغرام عند
منافذ حدقتيكى
----------
أعانق عبير الهواء الطلق حينما
يلامس عطرة شفتيكى
----------
واكتب كل حروف إسمى
عند
منابع النيل حيث تنهدر شلالات
الماء جاثمة عند
قدميكى
----------
أقدم نبع النيل قربانا يروى عشاق
قد ظمأوا حينما قدموا
اليكى
--------
وأكتب عنوانا للحياة هذا قلبى أقدمة قربانا
عند تاجيكى
============
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
//////////////////////
أنت ياجبال الشك
=========
=2016=
======
قاتلة أنتِ يا جبال الشك حين
أخطو بكِ
----------
مميتة أنتِ ياحياة الضنك حين
أستسلم لكِ
---------
مزعجة أنتِ عيون القلق الجاثمة
على ركبتيكى
--------------
قاهرة أنتِ يابحار الصمت
الخانقة حين
أبحر فيكِ
---------
أسبح بين خلجات نفسى
المظلمة
فأستنجد بكِ
---------
وبين الشك واليقين مسافات
شاسعة لا توجد إلا حين ملتقى
شفتيكى
---------------
أذوب بين فرائض روحى الهائمة
حين الأرواح تلتقى عند منافذكِ
القائمة
--------------
أجوب مداخل نفسى التائهة بين
صحراء حياتى القاحلة وفكيكى
--------------
أتأوة بين ضلوعى الغائرة فلم
أجد إلا حنان شفتيكى مستسلمة
-----------
ظمأت فما وجدت الماء عذبا إلا
من رحيق يديكى
------------
تجرعت كؤوس الألم طازجا
حينما تشوى على رائحة كفيكى
------------
أتوة فى معارك حبى وأجد
الراحة عند شاطيئيكى
-----------
أستريح من جمرة الحر وهجير الظهر
عند واحة عينيكى
-----------
أبصر المدد قادما واحلاما
تشف
عن رؤية أقدمها اليكى
----------
تتقسم البحار الى خلجان وموانى
وحينما أبحر من تحت قدميكى
--------
أجد الحب قادما من موانى نائية
يقدم فيها العشق من كأسيكى
---------
أُسلم أمرى وأستسلم وأجد عذوبة بالغة
وصباحا مشرقا فى عينيكى
---------
يتجدد الأمل وأعود الى منافذ الطبيعة
أفتح الأبواب أقدم حياتى كلها
اليكى
-----------
وحين أخطو على زحافات العمر
القائمة
أحصد المُر فى ليليّ
المظلمة وأنا أسير
اليكى
---------------
وحين أجتر أعشاب الصبر الناعمة وأنحت
فى الصخر فأجد الأمر
بابا مفتوحا عند
راحتيك أستسلم للأمر و أعانق شفتيكى
-------------
أرسم شراعا دافئا
يحنو عند
مراقد مركبيكى
--------
وأرتل صلواتى فى محراب مقدسٍ
من عبير رئتيكى
------------
أجدف فى الأمواج أستحث الخطى
عند مداخل مقلتيكى
----------
أعانق الليل حين يركع الليل
عند
قدميكى
----------
أرسم شعاعا ساطعا عند الصباح
يعانق روعة عينيكى
----------
وأكتب رسائل عشقى والغرام عند
منافذ حدقتيكى
----------
أعانق عبير الهواء الطلق حينما
يلامس عطرة شفتيكى
----------
واكتب كل حروف إسمى
عند
منابع النيل حيث تنهدر شلالات
الماء جاثمة عند
قدميكى
----------
أقدم نبع النيل قربانا يروى عشاق
قد ظمأوا حينما قدموا
اليكى
--------
وأكتب عنوانا للحياة هذا قلبى أقدمة قربانا
عند تاجيكى
============
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
//////////////////////
أنت ياجبال الشك
=========
=2016=
======
قاتلة أنتِ يا جبال الشك حين
أخطو بكِ
----------
مميتة أنتِ ياحياة الضنك حين
أستسلم لكِ
---------
مزعجة أنتِ عيون القلق الجاثمة
على ركبتيكى
--------------
قاهرة أنتِ يابحار الصمت
الخانقة حين
أبحر فيكِ
---------
أسبح بين خلجات نفسى
المظلمة
فأستنجد بكِ
---------
وبين الشك واليقين مسافات
شاسعة لا توجد إلا حين ملتقى
شفتيكى
---------------
أذوب بين فرائض روحى الهائمة
حين الأرواح تلتقى عند منافذكِ
القائمة
--------------
أجوب مداخل نفسى التائهة بين
صحراء حياتى القاحلة وفكيكى
--------------
أتأوة بين ضلوعى الغائرة فلم
أجد إلا حنان شفتيكى مستسلمة
-----------
ظمأت فما وجدت الماء عذبا إلا
من رحيق يديكى
------------
تجرعت كؤوس الألم طازجا
حينما تشوى على رائحة كفيكى
------------
أتوة فى معارك حبى وأجد
الراحة عند شاطيئيكى
-----------
أستريح من جمرة الحر وهجير الظهر
عند واحة عينيكى
-----------
أبصر المدد قادما واحلاما
تشف
عن رؤية أقدمها اليكى
----------
تتقسم البحار الى خلجان وموانى
وحينما أبحر من تحت قدميكى
--------
أجد الحب قادما من موانى نائية
يقدم فيها العشق من كأسيكى
---------
أُسلم أمرى وأستسلم وأجد عذوبة بالغة
وصباحا مشرقا فى عينيكى
---------
يتجدد الأمل وأعود الى منافذ الطبيعة
أفتح الأبواب أقدم حياتى كلها
اليكى
-----------
وحين أخطو على زحافات العمر
القائمة
أحصد المُر فى ليليّ
المظلمة وأنا أسير
اليكى
---------------
وحين أجتر أعشاب الصبر الناعمة وأنحت
فى الصخر فأجد الأمر
بابا مفتوحا عند
راحتيك أستسلم للأمر و أعانق شفتيكى
-------------
أرسم شراعا دافئا
يحنو عند
مراقد مركبيكى
--------
وأرتل صلواتى فى محراب مقدسٍ
من عبير رئتيكى
------------
أجدف فى الأمواج أستحث الخطى
عند مداخل مقلتيكى
----------
أعانق الليل حين يركع الليل
عند
قدميكى
----------
أرسم شعاعا ساطعا عند الصباح
يعانق روعة عينيكى
----------
وأكتب رسائل عشقى والغرام عند
منافذ حدقتيكى
----------
أعانق عبير الهواء الطلق حينما
يلامس عطرة شفتيكى
----------
واكتب كل حروف إسمى
عند
منابع النيل حيث تنهدر شلالات
الماء جاثمة عند
قدميكى
----------
أقدم نبع النيل قربانا يروى عشاق
قد ظمأوا حينما قدموا
اليكى
--------
وأكتب عنوانا للحياة هذا قلبى أقدمة قربانا
عند تاجيكى
============
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
//////////////////////
ها أنت ياجبال الشك
=========
=2016=
======
قاتلة أنتِ يا جبال الشك حين
أخطو بكِ
----------
مميتة أنتِ ياحياة الضنك حين
أستسلم لكِ
---------
مزعجة أنتِ ياحياة القلق الجاثمة
على ركبتيكى
--------------
قاهرة أنتِ يابحار الصمت
الخانقة حين
أبحر فيكِ
---------
أسبح بين خلجات نفسى
المظلمة
فأستنجد بكِ
---------
وبين الشك واليقين مسافات
شاسعة لا توجد إلا حين ملتقى
شفتيكى
---------------
أذوب بين فرائض روحى الهائمة
حين الأرواح تلتقى عند منافذكِ
القائمة
--------------
أجوب مداخل نفسى التائهة بين
صحراء حياتى القاحلة وفكيكى
--------------
أتأوة بين ضلوعى الغائرة فلم
أجد إلا حنان شفتيكى مستسلمة
-----------
ظمأت فما وجدت الماء عذبا إلا
من رحيق يديكى
------------
تجرعت كؤوس الألم طازجا
حينما تشوى على رائحة كفيكى
------------
أتوة فى معارك حبى وأجد
الراحة عند شاطيئيكى
-----------
أستريح من جمرة الحر وهجير الظهر
عند واحة عينيكى
-----------
أبصر المدد قادما واحلاما
تشف
عن رؤية أقدمها اليكى
----------
تتقسم البحار الى خلجان وموانى
وحينما أبحر من تحت قدميكى
--------
أجد الحب قادما من موانى نائية
يقدم فيها العشق من كأسيكى
---------
أُسلم أمرى وأستسلم وأجد عذوبة بالغة
وصباحا مشرقا فى عينيكى
---------
يتجدد الأمل وأعود الى منافذ الطبيعة
أفتح الأبواب أقدم حياتى كلها
اليكى
-----------
وحين أخطو على زحافات العمر
القائمة
أحصد المُر فى ليليّ
المظلمة وأنا أسير
اليكى
---------------
وحين أجتر أعشاب الصبر الناعمة وأنحت
فى الصخر فأجد الأمر
بابا مفتوحا عند
راحتيك أستسلم للأمر و أعانق شفتيكى
============
= كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
///////
تعليقات
إرسال تعليق