إنتظرتك =2= 2016=
///////////////////////////////////
إنتظرتك =2=
-------
===========
==2016=====
===========
إنتظرتك والإنتظار صعب وطويل
وإتتبعتك والهوى بقلبى ..... يميل
إفتكرتك لما توفى لي . .. بوعدك
يبقى دة ...................أكبر دليل
إن حبك ياحبيبى .......مش قليل
---------------------------------
أنتظرتك ومجيك ........ مستحيل
إنتٍ اللى شعلقتِ قلبى ..... خلتية
فى الهوا يفضل ............. يطير
أنتظرتك وإنتظارى حيفضل كتير
والا تبعت لى م الهوى نفس العبير
والا حتخلينى للسهر تعلى آهاتى
وفى السهر ............ أندة يا ليل
---------------------------
نبض قلبى زى قلبك بس فين بس
الدليل
----------------------------------
إنتظرتك والإنتظار صعب وطويل
ياما بحكى عن وعودك عن عيونك
نفسى تصدق كتير
------------------------------
إن نبض قلبى زى قلبك .... يا جميل
------------------------------
ياما حدت شروطك كل شرط مستحيل
----------------------------------
ياما ركبت لي جناح .. ممكن أطير
----------------------------------
كل لحظة فى لقاك .. .. نفس العبير
----------------------------------
نفسى أسكن فى حماك ولو بيت صغير
----------------------------------
نفسى أركن فى هواك كل هم كان
تقيل
---------------------------------
نفسى ماحد سواك يلمس هواك
ولو حتى قليل
--------------------------------
نفسى تفضل لي وحدى بعد ما
صبح قلبى أسير
--------------------------------
أشترى منك الحب اللى كان والا
بيعك مش كتير
--------------------------------
أرتضى بغدر الزمان والا أحتمى
بنفس العبير
---------------------------------
أبتدى من نفس المكان والا أرتحل
وأبغى الرحيل
---------------------------------
أنتظر حبك ينادى والا انتظارى حيكون طويل
----------------------------------
والسنين تمر فى جهادى زى حرب
مالهاش مثيل
----------------------------------
حرب زى حصار طروادة .. والسهام ترمح وخيل
----------------------------------
والا هيلين تلبس بيادة وفى إيديها
رمح يرمح فى جيل
------------------------------
والا فينوس تفرح زيادة والا انطونيو والحب الأصيل
------------------------------
والا شمس تغرب فى النهاية وأنتهى
فى كل ليل
-------------------------------
والا مين يبقى فى سعادة والأنتظار
صعب وطويل
==================
== كلمات الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
/////////////////////////////////
تعليقات
إرسال تعليق