صورة
تعقيبا على ماجاء فى مقالة
عن الشعر وماجاء
بالقرآن الكريم
------------------------
ومنهم محمد سعيد
وبعض
الملحدين
-----------
حينما قرأت ذلك المقال
التافة اليوم
==============
=== 2017=======
===============
يقول احد الملحدين
وهو
ابو جهل الفانتيرى كناية
عن فحاشة جهلة وقلة فهمة
وطحالة تفكيرة وسطحية تركيزة فقد كان محللا مختلا
فى عقلة يقوم بالتشكيك فى صحة القرآن
ومن فرط جهلة لم تسعفة قارعتة
المبلدة ولا حقدة المميت على الإسلام فظهر فى ثوبٍ مهلهل تماماَ وكلام مبعثر إنسجاما
وتبين من ردائة تفسيرة أنة مزورا بدرجة غاشمة ولم يدرك
أن ماقدمة من أبيات شعرٍ
تم صياغتها بعد موت رسول اللة بأكثر من سبعين
عاماَ كما لم تمت بصلة نهائيا
بما جاء فى القرآن
ومن كتبها كان موتورا ذهنياَ
ملحدا فكريا حاول أن بتطاول على القرآن .. ولم
يدرك أن العرب فى ذلك الوقت كانوا
عمالقة الشعر
والأدب .. وتحداهم القرآن أن
يأتوا ولو بسورة مثلة فبهتوا
الذين كفروا .. ومع
ذلك يجىء هذا الملحد ويسوق
بعض من هذة الأبيات المشكك
فيها والتى
تم صياغتها وكتابتها بعد
مرور وقت طويل على موت رسول
اللة علية الصلاة والسلام وللأسف
الشديد لم يتم تقديمة للمحاكمة
يتهمة الكذب والتزوير والتضليل .. فكان
كلامة عقيما جاهلا لايدل إلا عن وقاحة وخسة وندالة وعدم فهمة الفهم الصحيح حتى فى تفسيرة الآية 25 من
سورة البقرة : البعوضة وما فوقها وإكتشاف
العلم الحديث لها وفسر ذلك بماقيل
من تفسير سابق لم يكن العلم أصلا
توصل الية حتى يكون التعليق بيننا وجليا لكنى
أدعو مرضة اللئيم يسيطر على عقلة
العقيم حتى يشفى وأدعو عقلة حتى يفيق
من غفوتة وتخبطة
فالآية صريحة وليس بها غموض كما يريد تضليل الفئة الغير مستنيرة ويوقعها فى براثنة
وأتحداة أن يقول اى شعر
جاء فية من الأعجاز العلمى كما
جاء فى القرآن الكريم : والشمس تجرى لمستقر
لها ... هل كان الشعر تبحر فى الكون وهاهو من الأعجاز العظيم للقرآن الكريم
والشمس تجرى لمستقر لها وأن العلم
الحديث أثبت فعلا أن الشمس تجرى وليس ثابتة كما كان يظن الناس وليأتى معى هذا المعتوة
ليقف للة ساجدا مستغفرا
متبرئا من جهلة العنتيرى حينما يقول
اللة سبحانة وتعالى : لا الشمس ينبغى لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق
للنهار فهل كان سيد الخلق
محمد رسول اللة عالما
فى الفلك ولة مراصد وتليسكوبات
وصاوريخ تنطلق لتكتشف الكواكب والنجوم وهل
وهو لم يبارح الجزيرة العربية فهل
سيدنا محمد كان يعرف أن فى
أمريكا ليل وفى السعودية نهار وكانت افضل وسائل الإنتقال الجمل فليرد
الجاهل الفناتيرى على هذا من علم سيد الخلق محمد رسول اللة أن
الليل والنهار فى فلك يسبحون
معا وانهما يسبحان معا
فى آن واحد نصف الكرة ليل والنصف الآخر المواجة للشمس نهار .. وكل الكواكب تسبح
فى مدارات محددة أى فى فلك يسبحون
أكتفى بهذا فقط كى يخرس ويقطع لسانة
ويوقف قلمة المبتور العاصى للة
ويتوب ويستغفر ويندم وسوف تردون الى
عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما
كنتم تفعلون صدق اللة العظيم ولن
اسرد ماتبقى من الآف الأعجاز العلمى فى القرآن بما فية فى البحار قولة عن ظلمات أعماق البحار وكما تحدث
عن البحران منة المالح والعذب
فى قول
اللة تعالى : مرج البحرين يلتقيان
بينهما برزخٍ لا يبغيان وقد نشر ذلك فى
مقالات ىسابقة ارجو الاطلاع عليها:----
ن أوجه الإعجاز الغيبي:
من أمثلة هذا الإعجاز، إخباره بهزيمة الفرس على يد الروم قبل المعركة
الفاصلة بحوالي 6 سنوات، وكان الفرس قد هزموا الروم وفتحوا قسما من إمبراطوريتهم،
فاغتم المسلمون لأن الروم كانوا من أهل الكتاب، وكان المسلمون يطمعون في إسلامهم
فنزلت الآيات من سورة الروم:» الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى
الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ ۗ
لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ ۚ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ
(4) بِنَصْرِ اللَّهِ ۚ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ « (5)
فمن أعلم محمدا (ص) بأن ميزان القوى سوف ينقلب، وبأن هزيمة الفرس سوف تكون
بضع سنوات على يد من هزموهم بالأمس؟ وماذا لو انهزم الروم مرة أخرى، ألن يكون ذلك
وحده كافيا للتشكيك في كل الوحي الذي كان ينزل على محمد (ص)؟ ولماذا كان على
الرسول (ص) أن يغامر بمستقبل دعوته ورسالته بهاته النبوءة الخطيرة التي قد تؤدي في
حال عدم تحقيقها إلى أن يتفرق عنه أصحابه ويتهمه الناس بالكذب؟؟
في نفس السياق، نجد نبوءة أخرى في القرآن الكريم لا تقل أهمية عن الأولى،
ذلك أنه (ص) سوف يخبر عن موت عمه أبا لهب وزوجته على الكفر في سورة المسد:
»تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ
(2) سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4)
فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5) «وقد كان من الممكن أن يسلم الإثنان ولو
نفاقا كما فعل غيرهم لتقنيد هذه النبوءة القرآنية.
نماذج من الإعجاز العلمي:
من جانب آخر، هناك الكثير من أمثلة الإعجاز العلمي التي توقف عندها أهل
الإختصاص دهشة وانبهارا، وكانت سببا في إسلام الكثير من علماء الغرب كالطبيب
الفرنسي موريس بوكاي الذي أعلن إسلامه بعد أبحاث عميقة في الإعجاز العلمي للقرآن،
وألف كتابه المشهور الذي ترجم إلى سبع عشرة لغة "التوراة والأناجيل والقرآن
الكريم بمقياس العلم الحديث".
ورغم بعض الزلات التي وقع فيها بعض العلماء المتخصصين في هذا المجال
بتماديهم في تحميل بعض الآيات القرآنية فوق ما تحتمل في موضوع الإعجاز العلمي، إلا
أن الكثير من الآيات التي وردت في القرآن الكريم تدعو فعلا إلى التأمل والدهشة لما
تقف عليه من حقائق علمية دقيقة لم تكن أدوات اكتشافها ومعرفتها متوفرة في ذلك
العصر ولا قبله فضلا عن البيئة الصحراوية التي كان يعيش فيها محمد (ص)، والتي كانت
منعزلة عن تأثيرات الحضارات التي عرفتها الإنسانية، حيث لم يتعرف العرب مثلا على
التراث العلمي والفكري لليونان أو الفرس أو الهنود أو غيرهم إلا خلال العصر
العباسي بعد تأسيس بيت الحكمة بعد أن أمر المأمون بترجمة تراث الأمم السابقة إلى
العربية وجند لهذا الأمر جيشا من النساخ والمترجمين والعلماء، حيث عد ذلك بداية
لإشعاع الحضارة الإسلامية وهيمنة علماء المسلمين لاحقا على كل المجالات العلمية
والفلسفية والأدبية.
فمن ذلك قوله تعالى: »هوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ
فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا
مَحْجُورًا« -الفرقان:53- وقوله: »مرج الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا
بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ« (الرحمن:
19-21) حيث كشف العلماء في نهاية القرن التاسع عشر عن وجود حاجز بين المياه
المالحة والمياه العذبة عند إلتقائهما في مكان ما، هذا الحاجز يحول دون حركة كل من
المائين باتجاه بعضهما البعض، فلا يمتزجان مع أن مستوى الماء العذب أعلى من مستوى
الماء المالح!!
ومن بين الآيات التي توقف عندها العلماء لقرون طويلة قبل أن يتم الكشف عنها
خلال الفترة الحديثة، قوله تعالى في سورة النور: »أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ
لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ
بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ
يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُور «(40) حيث وجد فريق من
المستكشفين بأنه في قاع البحار العميقة- البحر اللجي- ظلمات شديدة، حتى إن
المخلوقات الحية التي تعيش في هذه الظلمات لا تبصر وإنما تستخدم حواسها الأخرى
كالسمع، كما كشفت الأقمار الصناعية عن وجود موج بحري داخلي يغشى البحر وهو أطول
وأعرض من الموج السطحي يعكس ما تبقى من أشعة الشمس التي نفذت من السحاب والموج
السطحي، فلا يسمح لها بالنفاذ إلى الأسفل ليزيد من حلكة الظلمات في قاع البحر!!
فمن أخبر محمدا (ص) بكل هذا؟ أم أنه انتقل عبر آلة الزمن ليقف على هاته
الإكتشافات العجيبة؟
ومن نماذج الآيات التي تحمل في طياتها أوجها من هذا الإعجاز قوله تعالى في
سورة الأنعام: »وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا
فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا
لِلشَّارِبِينَ«(66) وقد كشف الباحثون حديثا بأن الأنزيمات الهاضمة تحول الطعام
إلى فرث يسير في الأمعاء الدقيقة فتمتص العروق الدموية المواد الغذائية الذائبة
فيه ليسرى الغذاء في الدم، إلى أن يصل إلى الغدد اللبنية وهناك تمتص الغدد اللبنية
المواد اللبنية التي سوف يكون منها اللبن من بين الدم. وهكذا يستخرج اللبن بين فرث
أولاً، ودم ثانيا!!
ويأتي قوله تعالى في وصف أطوار تكون الجنين في الرحم، من خلال الآيات التي
وردت في سورة المومنون: »وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ
(12) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13) ثُمَّ خَلَقْنَا
النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ
عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ۚ
فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ« (14) ليضرب مثلا للإنسان المعاصر
-الذي وقف بنفسه أخيرا على تطور هذه المراحل بعد اختراع المجهر الإلكتروني- في دقة
التوصيف القرآني لأطوار الخلق!
ولن يتوقف القرآن عن إبهار العلماء والمستكشفين في كل حين، فقد أشارت بعض
آياته إلى نظرية الإنفجار العظيم Big Bang التي
مهدت لبداية الكون، وكذا ضرورة الماء للحياة على سطح الأرض، وذلك في سورة
الأنبياء: »أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ
أَفَلَا يُؤْمِنُون(30) «
كما أشارت بعضها إلى بعض العمليات الدقيقة التي تقع في الأجواء العليا، حيث
يقول تعالى في سورة الحجر: »وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا
مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ(22)
« حيث تقوم الرياح بنقل حبوب اللقاح إلى أعضاء التأنيث في الأزهار ليتم الإخصاب
وتكوين الثمار، كما تثير أيضا السحاب بتزويد الهواء بالرطوبة اللازمة عبر مساعدة
قطيرات الماء المتكثفة في السحاب على النمو إلى أن تصل إلى الكتلة التي تسمح لها
بالنزول مطراً. كما يشرح بدقة لافتة كيف تتكون السحب الركامية الممطرة والتي لم
يتوصل الإنسان إلى حقيقتها إلا في العصور الحديثة باستخدام الرادار، حيث يقول في
سورة النور: »ألَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ
ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ
مِنَ السَّمَاء مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاء
وَيَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَاء يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالأَبْصَار43))«
صدق الله العلي العظيم.
وهناك الكثير من الأمثلة في الموضوع لمن أراد التوسع. إنما أردنا هنا أن
نذكر الأخ محمد سعيد وكل من يشكك معه في مصدر القرآن الكريم بأنه من المستحيل
التصديق على هذا الطرح الذاتي، وإلا وجب عليكم إذا كنتم تدعون الموضوعية إيجاد
تفسير لكل الآيات التي جاءت في نص القرآن الكريم، والتي تشير إلى بعض الإكتشافات العلمية
التي لم يتوصل إليها الإنسان إلا في العصور الحديثة!!
/////////////////////////
فى مقالات ابراهيم خليل او جريدة
التل الكبير كوم
نبتدى يومنا بالشروق
============
== 2017=====
============
صبحنا صبحا جميلا
نسيمنا دوما عليلا
وإن نظرنا .... يوما
ودققنا ......... طويلا
تعليقات
إرسال تعليق