دردشة 26-5-2012 احترام صنادق الانتخاب
( دردشة
26-5-2012 .. بعد ان تبين
ان جولة الأعادة لإنتخابات الرياسة بين
الفريق
احمد شفيق
والدكتور محمد مرسى على الأبواب
====================
لكن ماهذا
الهراء والعواء والقفز الى الوراء ..
فالكل مصاب
بداء التسطح .. وتمزيف الرداء
والتسلخ من
الحياء .. اين هى الديموقراطية الغراء
التى تلزم
الجميع احترام صناديق الأنتخاب وما بها
جاء .. كم
سمعنا كلمات العواء .. من قردة التشرذم
الصماء
التى فقدت الحياء وركبت موجة رعناء
من العداء
للديموقراطية والتمطع فى إرتخاء على
ان تتنفس
وحدها كل الهواء دون غيرها
سواء
ابتلعها سوء تقديرها
أو سطحية تفكيرها أو
الاحتماء بأفكار
بالية قاربت على الأنتهاء .......
الكل لابد
ان يحترم ماتفرزة الصناديق سواء كان
لصالح
التيار الدينى او الليبرالى فالشعب قد
إختار
بذكاء وهو
يعلم مصلحتة .. دون أوصياء علية
أو
دخلاء .. هذة هى اول دروس الديموقراطية
الغراء ..
احترام صناديق الانتخاب ومابها جاء
وكل
مانسمعة عن دم للركب وكلمة دماء تعنى
عدم وجدود
دولة او قوانين تحمى البلاد من
البلطجة ..
ولابد للديموقراطية ان تكون لها أنياب
تردع من
سولت لة نفسة القفز الى اوراء ونحن
نعلم سواء
جاء زيد او عبيد فلن تعود مصر الى
الوراء حتى
لو رجع حسنى مبارك مرة اخرى فلن
يحكم مصر
مثلما كان .. فقد انتهت تمامات ساعة
الأستهجان ..وامامنا الآن طريقا
ممهدا لنبنى
مصر الحب
والرخاء والأمان .. وان من يتطاول
على صناديق
الأنتخابات لابد لنا معة بوقفة رادعة
تفقدة
توازنة او تعيدة الى رشدة .. و تؤدبة
بالقانون
وبشدة
وتضرب بيد من حديد على كل متآمر على
الوطن ..
ومع إنى من المؤييدين الى تيار
الثورة
مثل الاستاذ
خالد على والاستاذ حمدين صباحى ..
الأ أننى اؤمن تماما ان مقومات أمة قوية أن ..
تحترم
الديموقراطية .. واللة يولي من يصلح ..
كما ان
الشعب ثاب الى رشدة ولم يعد هناك أوصياء
علية فأرجو
الا يكون قفزكم الى الوراء ونهشكم فى
العراء ..
وامام الشعب ان يحد إختيارة بذكاء دون
وجود دخلاء
او من يهددون فى الخفاء وتلك كلها
أساليب
البلطجة فى دولة ضاعت أمنها وامانها
وتراجعت
الى الوراء .. احذؤ اللة يولى من يشاء
تعالوا
معى لجريدة التل الكبير كوم بقلم ابراهيم
خليل رئيس
التحرير ..Ibrahim khalil Iditor )
//////////////////////////////////////////////////
يا ريتك .
حلم .. فى عيون الليالى
وطيف. بيضم
احساسى وخيالى
ماكنت .
أهتم .. إلا بحبك ياغالى
الماضى ..
وهم .. غير لي حالى
عيشنى
الظلم .. وبدد ..
آمالى
ياريتك ..
علم .. بيحقق .. امانى
ماكنت ..
أهتم إلا بحبك يا غالى
يارتنى
أدوس .. على كل ا لخطر
-----------------------
شكيت
لشموس .. ونجوم .. وقمر
ولقيت
نفوس .. من أجمل بشر
شعور
ملموس .. ساب أكبر أثر
ياريتك حلم فى عيونى
ياريتك علم فى كونى
ماكنت أهتم كدة بلونى
جفانى النوم والكل لامونى
وشكيت
لنجوم .. ما قدرت انا أقوم
ملانى
هموم .. والرد ... لسؤالى
-------------------------------
برمى
زمانى عليك دة أثم ؟
وارسى
حيائى فيك .. والم
احساسى
بيك وحبى الجم
واحسى
فيك بعطرى أشم
ياريتك
حلم فى عيون الليالى
ياريتك حلم
.. فى عيون الليالى
وطيف
بيضم صورتك فى خيالى
ما كنت
أهتم الا بحبك يا غالى
-------------------
صحانى الليل
.. وقال لى أقوم
شكيت لنجوم
.. قلبى ا لمهموم
وجفانى النوم .. وهوانى ..
اليوم
وماحدش رد على
سؤالى
------------------------
ياريتك حلم .. فى
عيون الليالى
سافرت كتير .. وانا
قلبى يميل
لحب ... كبير .. وعيون تحلالى
جفانى النوم
... وماقدرت أقوم
شكيت لنجوم .. ع
اللى جرالى
ما حد رد
على سؤالي
والكون بيلضم ..
عقدة نجوم
ونجمة حلوة
بتلالى
خلتنى أقوم
.. أعزف على عود
انغام وورود .. وصبح حلو بيحلالى
وعروس فى ......... موكب بورود
والضم من ...........
النجوم فيروز
والكل فى .........
الصف جلوس
فى كل .............
طلعة لشموس
يندة لة .............
بيصحى زهور
ونظرة ...............
لوجة صبوح
الكل بيلضم
... عقدة المنثور
ياريتك حلم فى ..
عيون الليالى
كلمات ابراهيم خليل.
الاثنين، 21 مايو، 2012
يا ريتك . حلم .. فى
عيون الليالى
وطيف. بيضم احساسى
وخيالى
ماكنت . أهتم .. إلا
بحبك ياغالى
الماضى .. وهم .. غير لي
حالى
عيشنى
الظلم .. وبدد ..
آمالى
ياريتك .. علم ..
بيحقق .. امانى
ماكنت .. أهتم إلا
بحبك يا غالى
يارتنى أدوس ..
على كل ا لخطر
-----------------------
شكيت لشموس .. ونجوم
.. وقمر
ولقيت نفوس ..
من أجمل بشر
شعور ملموس .. ساب
أكبر أثر
ياريتك حلم فى عيونى
ياريتك علم فى كونى
ماكنت أهتم كدة بلونى
جفانى النوم
والكل لامونى
وشكيت لنجوم .. ما قدرت انا
أقوم
ملانى هموم .. والرد
... لسؤالى
-------------------------------
برمى زمانى
عليك دة أثم ؟
وارسى حيائى فيك
.. والم
احساسى بيك
وحبى الجم
واحسى فيك
بعطرى أشم
ياريتك حلم فى عيون الليالى
/////////////// كلمات / ابراهيم خليل
رئيس التحرير
تعليقات
إرسال تعليق