مصر السلامة / كلمات ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدةالتل الكبيركوم


                  (   بلاش ياعُمر  تتحصر  )
                       وتتعسر ..   وتتحسر
                          ----------
              من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل
                غيرمنتمى لأى جماعة او أخوان
                  ولكن كلمةحق  .......... بتفسر
                      --------------------

لو    الجيش عن أنيابة   كشر    ..   والداخلية  بالشر  بتتحشر
                        كفانا نقول اللة أكبر  .. اللة أكبر
عمار يامصر مش  .    أكتر      ..   ووطنى يعلا  .. ويتعمر   وبلاش شهدا  .. ..   بتتكدر       ..   و كفايا أكفان    بتتحضر      
الخوف من حكم ..    العسكر    ,,    ونعيد زماننا  .. . ونكفر          
بلاش يازماننا .....     تتعسر     ...    كفايا علينا اللة  ..أكبر    
كلمات  /ابراهيم خليل  رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .
//////
     يامصر القلب بيتوجع وبيعيط
                                   على  لحظة    وفيها   وداع
                      شهيد ساجد وفى كفنة   متخيط
                                    بخبر عاجل   كمان   إنذاع
                      اتارى القلب ..    ..    مظبط
                                     على  دقاتة   م     الأوجاع
                    مع  إن  الوقت  ...  ..   بيربط
                                      مسيرة لشعب فية   ضياع
                    ياريت اللى فات  ..   .... يرجع
                                      ولو بمركب  بدون شراع
                    بدون  دماء هنا ........   تسفك
                                       لأن للشرعية كتير أتباع
                     ---------------   كلمات / ابراهيم خليل
                      رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم
                        وجريدة شموع الأدبية الورقية .
                             ===========                         
    (تحليل  دقيق جدا )  ..  تعال ..   وشوف
  لو  سالت دماء عشرات أو حتى مش الوف
  وفقد النظام  عقلة  كما هو واضح و مألوف
  وشيعت الجنازات ...  فى كل المدن تطوف
  سيتحول رابعةالعدوية ... .. ...   المعروف
 الى كل مدن وريف مصر على مدد الشوف
 الى محاكمات ثورية عاجلة وعمل مأسوف
 واعدام كل من تسبب فى سيل الدماء بحور
 واولهم  من  أمر بفض الأعتصامات بالقوة
 ومن المسؤلين  الذين  عميت أبصارهم  ..
  وكان عمى الألوان  حليفهم ففقدوا الشوف
 وفقدوا الرؤية كمصاصى الدماء  المعروف
  هذا تحليلى  الدقيق .أقدمة اليكم فى كشوف
  تابعونى  على جريدة التل الكبير..... كوم
 ==  الشاعر المصرى ابراهيم  خليل .
ورئيس تحرير جريدة  التل الكبير كوم.
---------------------------------
               سألت حبيبى
 سألت حبيبى    لوين رايح
 جاوبنى وصوتة ...  حزين
أنا رايح  على  ..   رابعة
وعارف إننا مش  راجعين
عيون  الغدر بينا  بتتربص
فى  طريق  كنا  فية ماشيين
بنتمنى نحقق  كل ماضاع منا
واللى ضاع منا  كتير  وكتير
وكان  الخمسة والعشرين
من يناير   ثورة   الملايين
لكن  الفلول كانت بتتربص
ومع العسكر قالوا مش عايزين
دة الديموقراطية دى بتكسر
آمال واحلام فلول قابعين
بتستنى  تنقض ع الثورة
ومين  حايفض  الملايين
غير قوة م العسكر مش راضيين
يكون الحكم للأكثر أو  الأمنيين
لأن مصالحهم .. بتتمصر
وتتقصر  وتتكسر .. م اللايمين
قام  واحد فيهم ومنهم  إتحمس
يخطف ثورة ........ العشرين
بقوة ومكر وخسة  وكرس
حكم رفضناة بقالنا  سنين
إن الحكم  أبدا ليس للعسكر
واحنا لة ..........  رافضين
مصر محتاجة حدود آمنة
لا سياسة تهد د   الآمنين
سألت حبيبى لوين  رايح
أجابنى رايح لرابعة
لكنى مش ......... راجع
إلا وفى إيدى حق مبين
أرجع حق الثورة لولادى
من الغصبة ..   والضالين
ومن خطوفوا الأمن لبلادى
حتى أروحنا وإحنا   ماشيين
وقالوا علينا الكذب  بعينة
من طلب الحق من الارهابين
وحنصفيهم بالمرة بحر دم
وماشى على فكرة مش راجعين
شهداء كنا  .. اونرجع العشرين
----------  كلمات /ابراهيم خليل
رئيس تحرير  جريدة التلالكبير كوم.

///////////////////////////////////////////
 9

من اجل مصر سطرت ورصدت كشوف لكنها أضحت بالية ============ يادنيا اعملى معروف خفِ ..فآخرتك فانية =============== حينما يموت كل شىء حتى الحياة الصافية ------------ حين يموت كل شىء وتنعدم حتى الذاكرة -------------- هل نسير بالرموت كنترول لتبقى الحياة فاترة ------------- او نعيش عصر اللامبلاة المجحفة .. اوعصر القلوب الناكرة --------------- قل لي بربك من أكون ويداى مرتعشة غير قادرة ---------------- أن تمسك بقلما أو تطوف .. جوة أحلامنا الباكرة -------------------- كيف اضم الصفوف أو أرمم المألوف .. أو أحل المعادلة ------------------- كيف أنقذ الملهوف .. فى ايامى الخاوية -------------- كيف للإنقلاب يطوف .. ويدة مازالت دامية --------------- هل تموت فينا النخوة ويموت كل شىء وتصبح حياتنا خاوية ------------ هل تموت فينا الشهامة والمروءة .. نقبل على مجزرة ------------------- أم نرحل الى عالم السكون وفى يدنا تلك المبخرة ------------- تتصاعد فيها الأدخنة ويبقى كل شىء فى حياتنا غامضة ----------------- أم نسبح فى اللانهائيات وتبقى يدانا مقصرة ------------------- أو نسبح فى كل الفضائيات .. وتبقى أحلامنا محاصرة ------------------------ يقتل فينا كل الفرح .. حتى الذاكرة ----------------- وينزف كل الجرح . وتبقى النفوس الماكرة -------------- إن كانت هذة إرادة اللة فموعدنا مع الآخرة -------------- أن يموت فينا كل شىء وتبقى قبضة العسكر فينا نافذة -------------------- تعالوا فكل شىء يؤول الى المنون .. مادامت الحياة فانية ---------------------- أو إن تريدوا حلا آخرا  .. تعالوا نبحث عن حلول لأيامنا القادمة / كلمات ابراهيم خليل رئيستحرير جريدة التل الكبير كوم .
 
تم النشر قبل 55 minutes ago بواسطة ابراهيم خليل






من اجل مصر == حينما يموت فينا كل شىء .. حتى الحياة الصافية ---------- حينما يضيع كل شىء حتى لآخر ثانية ------------------ حينما يستولى المغول على الأشياء الباقية ------------ حينما ينقض العسكر المسعور .. على الأيام الآتية ---------- حينما يقيض على الملهوف .. من قبل الزبانية ------------- حينما لانرى أو نشوف .. الا حياة خاوية ------------- حينما لانجد فى القطوف .. الا ثمرات بالية ----------- حينما لانصنيع ولا معروف .. الااعنالا مغزية ----------------- حينما نطوف فلا نجد .. إلا مقذذات واهية ---------- حينما نجد الأعوام والشهور .. حبلى بالأيام القاسية ----------------- حينما يستبد الخوف .. بأحلامنا الزاهية ..------------- حينما لانرى الا كشوف .. بها اسماء مذرية ---------------- حينما نجد الفلول تعود بأنيابها القاتلة ... ------------- وتعودالسجون والقبور وعصر الزبانية --------------- حينما يعود كل شىء من هذا فلا نجد حياة زاهية --------------
تم النشر قبل 1 hour ago بواسطة ابراهيم خليل
0
Add a comment


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================