( انا لست منتميا لأى حزب اوجماعة نهائيا وطوال حياتى .. لكنى أقدم تحليلى الدقيق هذا لحبى لمصر وشعب مصر العظيم دون تفريق بين حزب أو صفوف ) / الشاعر المصرى ابراهيم خليل .
(تحليل دقيق جدا ) .. تعال .. وشوف
لو سالت دماء عشرات أو حتى ربع الوف
وفقد النظام عقلة كما هو واضح و مألوف
وشيعت الجنازات ... فى كل المدن تطوف
سيتحول رابعةالعدوية ... .. ... المعروف
الى كل مدن وريف مصر على مدد الشوف
الى محاكمات ثورية عاجلة وعمل مأسوف
واعدام كل من تسبب فى سيل الدماء بحور
واولهم من أمر بفض الأعتصامات بالقوة
ومن المسؤلين الذين عميت أبصارهم ..
وكان عمى الألوان حليفهم ففقدوا الشوف
وفقدوا الرؤية كمصاصى الدماء المعروف
هذا تحليلى الدقيق .أقدمة اليكم فى كشوف
تابعونى على جريدة التل الكبير..... كوم
== الشاعر المصرى ابراهيم خليل .
ورئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم.
---------------------------------
Aug
9
من اجل مصر سطرت ورصدت كشوف لكنها أضحت بالية ============ يادنيا اعملى معروف خفِ ..فآخرتك فانية =============== حينما يموت كل شىء حتى الحياة الصافية ------------ حين يموت كل شىء وتنعدم حتى الذاكرة -------------- هل نسير بالرموت كنترول لتبقى الحياة فاترة ------------- او نعيش عصر اللامبلاة المجحفة .. اوعصر القلوب الناكرة --------------- قل لي بربك من أكون ويداى مرتعشة غير قادرة ---------------- أن تمسك بقلما أو تطوف .. جوة أحلامنا الباكرة -------------------- كيف اضم الصفوف أو أرمم المألوف .. أو أحل المعادلة ------------------- كيف أنقذ الملهوف .. فى ايامى الخاوية -------------- كيف للإنقلاب يطوف .. ويدة مازالت دامية --------------- هل تموت فينا النخوة ويموت كل شىء وتصبح حياتنا خاوية ------------ هل تموت فينا الشهامة والمروءة .. نقبل على مجزرة ------------------- أم نرحل الى عالم السكون وفى يدنا تلك المبخرة ------------- تتصاعد فيها الأدخنة ويبقى كل شىء فى حياتنا غامضة ----------------- أم نسبح فى اللانهائيات وتبقى يدانا مقصرة ------------------- أو نسبح فى كل الفضائيات .. وتبقى أحلامنا محاصرة ------------------------ يقتل فينا كل الفرح .. حتى الذاكرة ----------------- وينزف كل الجرح . وتبقى النفوس الماكرة -------------- إن كانت هذة إرادة اللة فموعدنا مع الآخرة -------------- أن يموت فينا كل شىء وتبقى قبضة العسكر فينا نافذة -------------------- تعالوا فكل شىء يؤول الى المنون .. مادامت الحياة فانية ---------------------- أو إن تريدوا حلا آخرا .. تعالوا نبحث عن حلول لأيامنا القادمة / كلمات ابراهيم خليل رئيستحرير جريدة التل الكبير كوم .
تم النشر قبل 55 minutes ago بواسطة ابراهيم خليل
من اجل مصر == حينما يموت فينا كل شىء .. حتى الحياة الصافية ---------- حينما يضيع كل شىء حتى لآخر ثانية ------------------ حينما يستولى المغول على الأشياء الباقية ------------ حينما ينقض العسكر المسعور .. على الأيام الآتية ---------- حينما يقيض على الملهوف .. من قبل الزبانية ------------- حينما لانرى أو نشوف .. الا حياة خاوية ------------- حينما لانجد فى القطوف .. الا ثمرات بالية ----------- حينما لانصنيع ولا معروف .. الااعنالا مغزية ----------------- حينما نطوف فلا نجد .. إلا مقذذات واهية ---------- حينما نجد الأعوام والشهور .. حبلى بالأيام القاسية ----------------- حينما يستبد الخوف .. بأحلامنا الزاهية ..------------- حينما لانرى الا كشوف .. بها اسماء مذرية ---------------- حينما نجد الفلول تعود بأنيابها القاتلة ... ------------- وتعودالسجون والقبور وعصر الزبانية --------------- حينما يعود كل شىء من هذا فلا نجد حياة زاهية --------------
تم النشر قبل 1 hour ago بواسطة ابراهيم خليل
0
Add a comment
0
Add a comment
2.
0
Add a comment
0
Add a comment
0
Add a comment
6.
0
Add a comment
0
Add a comment
كلمات من وجع الشعب
قراءة فى المشهد الحالى فى رابعة العدوية العاشر
من رمضان 2013 م .. تبين أن ثلاثة أرباع الشعب
المصرى كانت فى رابعة العدوية وكل الميادين وكذا
محافظات مصر .. إما الربع الباقى فخليط من أولاد
الشوارع الذين تجاوزوا الغالبية العظمى من المعارضين
للرئيس مرسى وهم عاطلون بلا عمل يحركهم الفلول
الذين لهم قيادات بينهم يخططون لهم ويرسمون تحركاتهم
إما كبلاك بلوك أو كتمرد وهما وجهان لعملةواحدة .. وعلى كل مائة فرد يكون هناك فل يمولهم ويحركهم ويكون الإعلامى لهم
إما حقيقة المشهد فهى مؤامرة كبرى وتحركات ضخمة
واضحة منذ تولى الرئيس مرسى والمحاولة المستميتة
لإسقاطة فهو يمثل خطرا عليهم وتنفيذا لمخططات
وإجندات أجنبية مبيتة الا يرفع شعار لا إلة إلا اللة
والأتكون هناك راية إسلامية وامة إسلامية تقول اللة
أكبر .. ولو كلفهم ذلك نصف مانهبوة من المليارات
المخبئة تحت البلاطة أو المهربة الى خارج البلاد مع
التمويل الخارجى المتلاقى مع الفلول فى عودة الدولة
البوليسية والمعتقلات وكبت الحريات والسير فى ركب
الصهيونية الأمريكية لوأد الحركات الإسلامية وإقامة دولة
يهودية ترتع بين تجزئات الدول العربية الضعيفة المفككة
والمنهارة والتى تترنح فى فلك الإستبداد والأستعباد
والعبودية .. لذا تحركت الأموال تغدق على الإعلاميين غير الشرفاء والمتآمريين على الوطن رغبة وتسابقا فى
الحصول على مال أكبر .. وكلما كان العلامى المتآمر سعية أكبر فمبلغة أكبر ونصيبة أكثر والترحيب بة أعظم
وبذلك كان التنافس واضحا ومحموما حتى بين المتآمريين
فوضحت حدة اللسان وضراوة التحريض حتى أن كلابهم
كان يضع الحذاء فوق رأس الرئيس مرسى فى تحدى سافر
وقذر ومنفر .. ومنهم الشاذ الذى كان يستخدم (الكولتات)
النسائية والعبارات النابية والكلمات المخدشة وخلفة كومبارس من الأجرة المصفقين بخوشمية وجهل وصفاقة
لهذا المجرم الذى يخوض فى عرض ورمز الوطن .. وكذا
التحم معهم من الفنانين ممن يخشون على فقد عروشهم
من إمبراطورية أفلام الجنس والدعارة التى يرجون لها دائما ويتحصلون على مبالغ هائلة .. فكيف لايدافعون
بضراوة عن مملكتهم المخدشة للحياة .. إما بعض القضاة
التى لهم زواج مصلحة مع النظام السابق فقد إستولوا على
مال الشعب ومن الآف الأفدنة من أراضيهم بالجور والظلم وتربعوا على مساحات شاسعة من ثروات مصر
فلا مكان ولا مجال لمعاتبتهم لأنهم جزءا كبير من النظام السابق والفساد القائم والعداء مع الشعب الفقير .. ولا
يمكن تفسيرة الا من خلال سخطهم ومحاربتهم للنظام الرئيس مرسى فأصبح الخصم اللدود لهم .. فأرادوا
بكل قوة عزلة .. .. إما الشرطة فهى فى أجازة منذ
تولى محمد مرسى الرئاسة وعملوا على إفشالة حتى
فى طمس الأدلة اتى تفيد بعض القضاة الشرفاء .. مما كان هدما
واضحا لأركان الدولة ساهمت فية الشرطة لأن كان
لها السطوة والجاة والنفوذ والهيبة وقوة البطش والأعتقالات
على كروت بيضاء دون مساءلة تذكر فكيف تفقد كل
هذا البريق والنفوذ والجاة سريعا فى ظل النظام الفاسد
وكيف يرحبون بنظام أفقد هيبتهم وسطوتهم وتسلطهم
وقد كتبت رواية الكثبان الرملية قبل إندلاع ثورة 25 يناير 2011م .. كيف كانت السجون ممتدة والمعتقلات ممشتدة ومحاطة بقضبان حديدية تحت اعماق الأرض وفيها من أدوات التعذيب ما لايمكن وصفة .. ففيها ادوات لخلع العين والاظافر واجزاء حساسةمن الجسد والكى بالكهرباء والجلوس على خاذوق او رش مسامير وزجاج مهشم حاد .. يجلسون بركبهم علية فيغوص فى اجسادهم يسبب بتر اجزاؤها اوفقدها او غرغرينة قاتلة .. حتى ان من يقضى نحبة لاتراة الشمس يدفن فى السجون الممتدة تحت الأرض لبضع كيلومترات إنها مستعمرات اتعذيب السرية التى لم يفصح مباحث أمن الدولة عنها حتى الآن وبها اسرار رهيبة ومخيفة ومفزعة فلماذا لم يدافع رجالالشرطةغير الشرفاء عن مملكتهم وقد أصابها نكسة .. واضحت مهددة بالأنقراض وهم طبقا لعقدهم السادية مازلوا يؤمنون بالعنف ويتمتعون بممارستة على الغير فى تلذذ واضح وقائم يخلو منالمشاعر الإنسانية إنفصلوا عن الجنس البشرى واصبحت السادية والتعذيب هى متعتهم ارئيسة الذين تمنهجوا علية وعاشوا بة فكيف يفقدون لذة التمتع بتعذيب الأخريين وقتلهم وحتى ان رؤية الدماء تسيل غرائزهم القذرة وقد كتبتفى روايتى الكثبان الرملية حقيقة هذا منرواية فى الواقع أصحابها حقيقيون منهم من يزال على قيد الحياة مثل الشاعر الكبير امخدرم والزجال المعروف بشاعر المقاومة ومؤلف أغانى الصمود للسمسمية فى مدنالقناة وهو مازال حي يرزق يعيش فى الشداء / شارع سوق الجمعة بالأسماعلية لدية وثائق مسجلة بكل المعاناة والحرمان والتشريد رغم ما قدمة للوطن من تضحيات وغيرة عبد النبى خطاب .. وعوكل .. وغريب موسى وعلى منوفى عبد المجيد .. ومئاتمن ضحايا التعذيب والأعتقال والعيش فى بؤس مدقع حتى ان الرواية حازت اعجاب وتعليقات الآفالمتابعين لها فقد نشرت فىجريدة شموع الورقيةالتى أرأسها وايضا نشرتقبل ثورة 25 يناير 20111 م فى جريدة التل الكبير كوم قبل إندلاعالثورة بنصف عام كامل ويمكن متابعة ذلك حتى من خلال نشرها ايضا فى ( مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل) وبذلك كانت دائما ..
مسلطة الضوء على معاناة شرائح عدة من بطش الشرطة
وزجهم فى معتقلات فيها من التعذيب مايفوق الخيال وفيها
من الظلم ماجر على مصر الوبال .. إما الجيش فإن قيادتة
السيسى كان معذورا فالفلول قد أوغروا صدرة بأنة فى المحك
وسيلقى مصير طنطاوى فتهيأت نفسة أن يجد مبررا ولو واهيا لضرب الديموقراطية فى مقتل مادامت مصلحتة
الشخصية على المحك أضف الى ذلك المراكز والمحليات
وهى الفلول المتجذرة التى تنخر كالسوس فى جسد الوطن
فقد تحركت لقطع الكهرباء .. وشراء البزين والسولار
والقائة فى الرمال والصحراء لإيجاد أزمة مفتعلة ومحاولة
طمس هذة الحقيقة بعمليات التهريب التى لو صحت حقا
لكان هذا أمرا آخر وماتغير وزير البترول او الكهرباء لأنهم كانوا ضمن المخط ولوحتى فرض صحا ..
لكان هذا أمرا آخر وماتغير وزير البترول او الكهرباء لأنهم كانوا ضمن المخط ولوحتى فرض صحا ..
لما تركت أثرا يعادل واحدفى المليون .. فجزء غزة لا
يمثل الا واحد من مليون من سكان مصر تقريبا ..
وكلها معادلات مغلوطة هدفها البلبلة وإثارة القلاقل..وتضليل الشعب المصرى عما يحدث من تخريب متعمد رغبة فى العودةالى النظام السابق المتجذر فى
عظام وجسد مصر المتنامى .. ولكن كان عتابى للرئيس
مرسى إنة لم يضرب بيد من حديد .. وخاصة وان إستمارة
تجرد .. هى مستند إنقلاب على نظام الحكم ودليل واضح
على محاولة الإضاحة بالرئيس المنتخب شرعا .. لكن
الرئيس ضعيفا مهزوزا ولوكان هذا المستند فى عهد مبارك
الفاسد .. لكن من قدم علية اعدم فى الحال فى ميدان عام
ودون محاكمة ولكان قد هلل من بعض القضاة الفاسدين
وكبروا واثنوا علية .. إما وقد أنتهز السيسى هذة الفرصة
بخروجأولال الشوارع والبلطجية والعاطلين والموز وبعض
قليل من المعاديين للدين الأسلامى واستغل السيسى هذا
وأعورت عينة فى أنيرى القسم الآخر فى رابعة العدوية
وكما يقول علم النفس .. فأن العين التى لا تر .. فقد
حجب عنهاالضوء نفسيا لكى تقتنع أها تعمل الصواب
وهذا تبرير مقدم على ماعداة فى علم النفس كمن
تشل رجلة عندما يقدم على خطر وهذا إجراء إحترازى
سوف نتحدث فيةمع المختصين لتسهيل شرح لماذا أقدم
السيسى على هذا الإنقلاب السافر ضد الشرعية وطريقة
تبريرة المطلق دون سند واقعى الا الهروب الى الأمام
تعالوا معى فى جريدة التل الكبير كوم سنستكمل الحوار
والحديث بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدةالتل الكبير كوم Ibrahim khalil .. Editor
///////////////////////////////////////////////////////////
كلمات من وجع الشعب
----المصرى--------
بعد أن تآمر الأعلام وتعمد أن يقسم أويشطر
الشعب وساق الجيش بذيلة وتعمد أن .. ينقر
واسقط شرعية مرسى بتمويل واضح كم يظهر
فى ابواق تضليل تنعق كالبوم المشؤم أو أكثر
عاد مرة ثانية لم يهمد أويخمد أو يسكن أويقبر
يموت فينا كل شىء .. حتى الحياة ... الصافية
/////////////////////
حين يموت فينا كل شىء
وتنعدم .. الذاكرة
قل لي بربك من أكون .. ويداى ليست قادرة
أن تفض طلاسم الرموز . أو تحل هذة المعادلة
يموت فينا كل شىء .. وتحدث أبشع مجزرة
يموت فينا حتى السكون فهل نحتاج الى مبخرة
ويخنق معنا .. الكون وتبقى الذات مبحرة
فى اللانهائيات تكون أطرافا فيها.. مقصرة
ونسبح فى فضائيات .. من كل لون .. فاترة
ويقتل فينا .. الفرح .. وتذبح .. حتى الذاكرة
وينزف كل الجرح .. ونعيش الرتابة الماكرة
ويهدم اعلا صرح .. لندخل فى لحظات قاتلة
تنسحب منا الأشياء .. وتبدو كل الحياة معكرة
ينسحب الأمان والصفو وتنسحب الأمانى العاطرة
ونعيش بين الركام .. حياة بائسة .... معطلة
تعالوا نبحث عن حلول .. لننشل أيامنا .. القادمة
من كل بؤس .. وفلول تعبث بأحلامنا الصاعدة
تعالوا لا نعمق الجرح بين تيارات المد الهادرة
تعالوا لنبنى .. وطنا .. يعلوا فى سماء القاهرة
فوق خلافتنا الباطلة تعالوا نساير الحياة المعمرة
لا خلاف ولا إختلاف إن كانت القلوب .. صابرة
مؤمنة بقضاء اللة .. مهما كانت الظنون مغايرة
فما إرادة . . المولى .. لنصبر فموعدنا . الآخرة
كلمات / ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل
الكبير كوم .
===================
------------------
تعالوا نتفاءل ونقر
سحابة حتمر .. والدنيا .. بتمطر
عناقيد خضر .. ورسالة بتسطر
لولى الأمر .. وكلمة .. بتأمر
إن الوطن للكل .. والوفاء لية أكتر
ومهما دقنا المُر .. علينا أن نصبر
حتى نرسى ع البر .. وبمصرنا نعبر
لا يجرنا ... جر .. شيطان متحضر
يهدم صرحنا مصر ومانقدر بعدة نعمر
وإن تريدو الحل ابعدوا الحكم عن العسكر
مصر حتما ستستقر .. والكل لو يصبر
== كلمات / ابراهيم خليل رئيس تحرير
جريدة التل الكبير كوم .
-----------------------------------
شخرمة عيون مصر
لأننا بالفعل لئام
-----------
لأننا بالفعل لئام .. ولئام شخرمنا مابين عينها سهام
وقلنا لية مانعيش فى ظلام لجل ما نتقدم خطوة لقدام
ولا يبقى فى إيديكى زمام وتنحصرى يامصر فى كام
ظالم يسوقكى لظلام تام وينهبوا أموالك مع الأعوام
وترجع مصر للفقر اللى كان والسحل والذل وكل هوان
لأننا بالفعل لئام .. ولئام شخرمنا مابين عينها بسهام
وسوقنا عليها فلول إعلام تشوة صورتها كمان وكمان
وتبدد إنجازها مع .. الأيام وتسرق كل ثروتها لكل لئام
وتخطيط إعد .... بإحكام سولار وكهربا....... وزحام
وتصدير مشاكل .. شعب لأكثر من ستين ...... عام
من أول يوم حكم مرسى ولم يرخى فى إيدة .. لجام
حاربوة بكل وسائل الحدة حتى فى البراءة وفى الأحكم
حتى تعمد الشرطة بتراخى ولم يستنهضها أى .. قيام
قل لي بربك يامصرى كام من محولات تفشيلة .. كام
ولكن حلم مرسى وصبرة لم يكن الا على مصر وبال
----------- كلمات / ابراهيم خليل رئيس تحرير
جريدة التل الكبير كوم .
=============================
تعليقات
إرسال تعليق