ايجارات المساكن القديمة
قانون الإيجارات القديم
///////////////////////////
///////////////////////////
إحذروا وإحترسوا
الطابور الخامس
والمحاولة بخبث إسقاط
الدولة فى مصر
==============
كثيرا مايوجد بعض الأعلاميين المرتشين أو أصحاب
المصالح من إستضافة اشخاص لهم
ميول لإسقاط نظام الدولة
وإحداث ثورة شعبية هائلة
تدمر الأخضر واليابس بطريقة ملتوية وملفوفة ومغلفة
بالعدوانية والكراهية
لمصر .. منهم من يلوح بقانون الإيجارات القديمة
وطرد خمسة واربعين مليون فرد من الشعب
فى
الشارع ليلتحفوا الأرصفة والكبارى ويسدوا المنافذ والطرقات ويشعلوا
ثورة تدمر كل شىء .. وهؤلاء الأفاقين والمرتزقة لم يفكروا فى
لحظة فى مصر ولا نظرة إلى الشعب البائس المطحون .. بل
توقيتهم عجيب معاناة فى إرتفاع
أسعار السلع وفواتير الكهرباء والمياة وضيق بالعيش وتبرم
وعدم إستطاعة معظمهم من دفع
إيجارات مسكنهم .. ومع
ذلك يطلع أبو فلتة على
شاشة التلفاز ويسمم أفكار
المستأجرين ويحفزهم على
الإنتفاضة والثورة ضد كل شىء فى مصر وهذا الطابور
الخامس لم يحسن التوقيت فى إثارة القلاقل
وبث الفوضى تحريضا للشعب المسكين من الثورة
والإطاحة بالنظام وأكثرهم
من الأخوان الأثرياء الذين
لايهمهم المال بل يهمهم الإطاحة بالنظام ولو كان
يهمهم المال فقط لكانوا قد
إنتظروا حتى تستقر الدولة وتحقق
الرفاهية والتنمية وإرتفاع مستوى معيشة الفرد والخروج م شرنقة الفقر
.. وكم كتبت قبل ذلك
مقالات وأرسلتها الى مجلس النواب كى يدركوا حجم المؤامرة
على مصر والشعب الطيب الذى يكاد أن يربط على بطنة لتمر عجلة
الأصلاح الإقتصادى وتخرج مصر من عنق الزجاجة .. وبعد ذلك ليكن
مايكن .. لكن هؤلاء المفسدين فى الأرض لا يهمهم ألا الشر بمصر
فى وقت عصيب .. علما بأنى
أوضحت كثيرا أن ثمن قيراط من الأرض فى ذلك
الحين وثمن بناء شقة للسكن فى خلال عشر
سنوات قد سدد ثمنها تماما
مع سعر الأرض التى بنيت عليها الشقة فقد كان
سعر الطوب جنيها واحدا للألف وشكارة الأسمنت
لم تتجاوز الجنية الواحد ومتر
الأرض كان جنية ونصف
وكان إيجار الشقة ثلاث جنيهات أى ثمن
الأرض
والمبانى عليها للشقة الواحدة
لم تتجاوز ثلاثون جنيها ..وقد
تم سداد قيمة الشقة تماما للمؤجر فى خلال
عشر سنوات أى ان ثمنها وصل وما يدفع بعد ذلك هو من
قبيل
الزيادة لا النقصان فلماذا إذن فى هذا الوقت العصيب
يتمتمون
ويخرجون علينا بقانون الأيجار القديم ولم يدركوا ثمن
شراء شقة كاملة لا يتجاوز مائتى جنيها أى أن أثمان
هذة الشقق قد وصلت الى أصحاب هذة العقارات تماما ..
ومع ذلك كان الفيلات والقصور تباع بخمسون أو مائة
جنيها فى هذا الحين ..
ومن لم يهاجر ويبيع شقتة أو
عمارتة ا لآن تبلغ خمسة أو ثلاثة ملايين .. وان
أردتم
أن ترجعوا كل شىء يجب أولا
من باع شقتة
بمائة جنيها أن يسترجع
شقتة مرة أخرى ويدفع المائة جنيها التى أخذها
ستقولون ما باع خلاص
والعقد شريعة المتعاقدين سأقول لكم أيضا هذا عقد
والإيجار نفس العقد وهى عقود والعقد شريعة
المتعاقدين أم تريدون إحداث قلاقل وبلبلة وثورة دون أن تدركوا حجم
هذة الثورة الشعبية العارمة التى ستولد غضبا يقتلع الأخضر واليابس
ويفجر أكثر من ثلثى الشعب المسكين الى قنابل موقوتة
وإرهابين هل
تم توفير سبل رفاهية للشعب كى يخرج من لة مطمع
فى قلب النظام بطريقة لئيمة قد يكون إخوانيا يعجل بسقوط الدولة
فى وقت المرارة للشعب الصابر المسكين الذى ينتظر بارقة أمل للنهوض من
الكبوة والرجوع لحياة لآمنة مستقرة سعيدة اللهم بلغت اللهم فأشهد
/ مقالة بقلم ابراهيم خليل
/////////////////////////////
إحذروا وإحترسوا
الطابور الخامس
والمحاولة بخبث إسقاط
الدولة فى مصر
==============
كثيرا مايوجد
بعض الأعلاميين المرتشين أو أصحاب المصالح من إستضافة اشخاص
لهم
ميول لإسقاط نظام
الدولة
وإحداث ثورة شعبية
هائلة
تدمر الأخضر
واليابس بطريقة ملتوية
وملفوفة ومغلفة بالعدوانية
والكراهية
لمصر .. منهم من يلوح
بقانون الإيجارات القديمة
وطرد خمسة واربعين
مليون فرد من الشعب
فى
الشارع ليلتحفوا الأرصفة
والكبارى ويسدوا المنافذ والطرقات ويشعلوا
ثورة تدمر كل شىء .. وهؤلاء الأفاقين والمرتزقة لم يفكروا فى
لحظة فى مصر ولا
نظرة إلى الشعب البائس المطحون .. بل توقيتهم عجيب معاناة فى إرتفاع
أسعار السلع وفواتير الكهرباء والمياة وضيق بالعيش
وتبرم وعدم إستطاعة معظمهم
من دفع
إيجارات مسكنهم .. ومع
ذلك يطلع أبو
فلتة على
شاشة التلفاز
ويسمم أفكار
المستأجرين ويحفزهم على
الإنتفاضة والثورة
ضد كل شىء فى مصر وهذا الطابور الخامس لم يحسن التوقيت فى إثارة القلاقل
وبث الفوضى تحريضا للشعب
المسكين من الثورة
والإطاحة بالنظام وأكثرهم
من الأخوان الأثرياء الذين
لايهمهم المال
بل يهمهم الإطاحة بالنظام ولو كان
يهمهم المال فقط لكانوا قد
إنتظروا حتى تستقر الدولة وتحقق الرفاهية والتنمية وإرتفاع
مستوى معيشة الفرد والخروج م شرنقة الفقر
.. وكم كتبت قبل ذلك
مقالات وأرسلتها الى مجلس
النواب كى يدركوا حجم المؤامرة على مصر والشعب الطيب الذى يكاد أن يربط على بطنة لتمر
عجلة الأصلاح الإقتصادى وتخرج مصر
من عنق الزجاجة .. وبعد ذلك ليكن مايكن .. لكن هؤلاء
المفسدين فى الأرض لا يهمهم ألا
الشر بمصر فى وقت عصيب .. علما
بأنى
أوضحت كثيرا أن
ثمن قيراط من الأرض
فى ذلك
الحين وثمن
بناء شقة للسكن
فى خلال عشر سنوات
قد سدد ثمنها تماما
مع سعر الأرض
التى بنيت عليها الشقة فقد
كان سعر الطوب جنيها واحدا
للألف وشكارة الأسمنت
لم تتجاوز الجنية الواحد ومتر
الأرض كان
جنية ونصف
وكان إيجار
الشقة ثلاث جنيهات أى
ثمن الأرض
والمبانى عليها للشقة الواحدة
لم تتجاوز ثلاثون جنيها ..وقد
تم سداد قيمة الشقة تماما للمؤجر فى خلال عشر سنوات أى ان ثمنها وصل وما يدفع بعد ذلك هو من قبيل
الزيادة لا النقصان فلماذا إذن فى هذا الوقت العصيب يتمتمون
ويخرجون علينا بقانون الأيجار القديم ولم يدركوا ثمن شراء شقة كاملة لا يتجاوز مائتى جنيها أى أن أثمان هذة الشقق قد وصلت الى أصحاب هذة العقارات تماما ..
ومع ذلك كان الفيلات
والقصور تباع بخمسون أو مائة جنيها فى هذا الحين
..
ومن لم يهاجر ويبيع شقتة أو
عمارتة ا لآن تبلغ
خمسة أو ثلاثة ملايين .. وان
أردتم
أن ترجعوا
كل شىء يجب أولا
من باع شقتة
بمائة جنيها أن يسترجع
شقتة مرة أخرى ويدفع
المائة جنيها التى أخذها
ستقولون ما باع خلاص
والعقد شريعة
المتعاقدين سأقول لكم أيضا هذا عقد
والإيجار نفس العقد وهى عقود
والعقد شريعة المتعاقدين أم تريدون إحداث قلاقل وبلبلة وثورة دون أن تدركوا حجم هذة الثورة الشعبية العارمة
التى ستولد غضبا يقتلع الأخضر واليابس
ويفجر أكثر من ثلثى الشعب المسكين الى
قنابل موقوتة وإرهابين هل
تم توفير سبل رفاهية للشعب كى يخرج من لة
مطمع فى قلب النظام بطريقة لئيمة قد يكون إخوانيا يعجل بسقوط الدولة
فى وقت المرارة للشعب الصابر المسكين
الذى ينتظر بارقة أمل للنهوض من الكبوة
والرجوع لحياة لآمنة مستقرة سعيدة اللهم بلغت اللهم فأشهد /
مقالة بقلم ابراهيم خليل
/////////////////////////////
//////////////////////////
ليس من صفات اللة
التضحية بل الرحمة
والعدل
==============
قضية يطرحها ابراهيم خليل
===============
الأرض جزء ضئيل
قد يؤول إلى
الصفر أو السالب إن تم
مقارنتة بالكون الشاسع العظيم الذى
يحتوى مليارات المجرات
والأرض قد
تبدو واحد فقط على مليار
مليار من حجم مجرة واحدة
أى أن الآرض لا تساوى شيئا
عند اللة يستوجب التضحية .. وإذا إفترضنا
أن اللة لة ولدا يضحى
بة من أجل شىء
لا يساوى صفرا فما أبخس هذة التضحية وما أتفهها
..
إن كان البشر يرفضون
التشحية بأبنائهم حتى لو بكنوز الأرض
.. شىء تافة وحقير وعقل
متغيب
وضئيل من ينسب ان للة
ولدا يضحى بة من أجل
البشر لذين يعيشون على أرض
لا تتجاوز حجمها عن
واحد على مليار دشليون
وأمامة مليار صفر
من حجم هذا الكون الشاسع العظيم إنة
لشىء ذميم وضحالة فى الفكر وركود فى الهقل وإضمحلال فى الآفاق والأفق
لكل معتوة يفكر بهذة الطريقة وإذا صح
أن الل لة ولدا يضحى بة من أجل خطايا البشر على الأرض فكم
فى الحقيقة عدد أولادة الذين يضحى بهم على كواكب أخرى لتطهير
خطاياهم
فاللة خلق الإنس والجن والملائكة وكافة المخلوقات
فى الكون لكى تعبدة وتسبح بة وحدة
حتى الصخور والجبال والطيور من المؤكد
ان ليس من صفات اللة التضحية وإن
كان هناك تضحية قفلشىء
يستحق التضحية .. فهل
يارجل تضحى بإبنك مقابل
كنوز الدنيا أعتقد ليس
هذا إلا لمن إختل عقلة ومن صفات اللة الحكيم القادر المقتدر الواحد الأحد
الفرد
الصمد لم يلد ولم يولد ولم
يكن لة كفوا أحد .. سبحان
اللة من عقال إن للة ولدا يضحى
بة من
أجل شىء
ليساوى فى ملكة جناح بعوضة فقد
أشرك باللة
وإن كان فى الكون فى مخلوقات أعظم منا
تسبح بة وتحمدة فكم عدد الأولاد
للة الذى يذحى بهم من أجل مخلوقات
أكبر وأعظم وأعقل
من البشر حاشا للة
لا شريك لة ولا ولدا سبحانة سبحان
اللة ولكن أسوق هذة
المقالة لإستنشط العقول الراكدة الغير متبصرة التى فقدت العقل
والمنطق ولو ذرة من التفكير
ماوقعت فى هذا الشرك الكبير ولنؤمن جميعا
أن اللة واحدا أحد فردا صمد لم يلد ولم يولد وسبحان
اللة خالق هذا الكون العظيم وما
علية من مخلوقات وكائنات لتسبح بة وتعبدة وتحمدة وتستغرفة فى كل وقت وحين وهو
الغفور الرحمن الرحيم الملك القدوس وهو على كل شىء قدير / بقلم
ابراهيم خليل
///////////////////////////
تعليقات
إرسال تعليق