--186-- حضرت ندوة رابطة الزجالبن والشعراء برئاسة غؤيب موسى

 دعانى صديقى ورفيق كفاحى الأدبى ورئيس رابطة

الزجالين والشعراء بالأسماعيلية لحضور ندوة الأثنين

30/5/2011  وسعدت كثيرا  بما سمعتة من قصائد ..

وكلمات  كانت راقية بحق الكلمة ودون مجاملة وتمنيت

من كل قلبى أن يتواصلوا معى سواء على مدونتى  هذة

أو من خلال  جريدة التل الكبير .  فالكل فية الخير الكثير

وبالتواصل سنعبر  معا  الى مستقبل أفضل  مشرقا وزاهرا

وفية الأمل الكبير  .. وأحسست بتأيدى المطلق للشاعرة  و

الأديبة  آمال عبد الدايم  لما لها من برنامج فكرى متطور

وحديث  يعبر بقصر الثقافة من الشللية والتميز .. والتخبط

والعشوائية والفساد المدمر والخطير  الذى حل  بهذا القصر

من زمن طويل نتيجة التلاعب والرشوة  .. بل محولة تدمير

الثقافة والأدب والتأثير  على العقول والوجدان بما يفرز  من

كيانات باهتة تثير الريبة والشك فى أن التدمير ممنهج  وعن

قصد  ومتعمد لإنهيار  النهضة الأدبية وتدميرها أشد  تدمير

فهل آن الأوان لهذا التغير  بإنتخاب  وجها جديدا قادرا   على

تحقيق مطالب الأدباء والشعراء  فى الأثراء بالعمل  الأدبى

بكل الأحترام والتقدير .. تحية لكم جميعا  والى صديق  درب

الكفاح  الأستاذ غريب موسى  .. ولأنى كنت فى عجالة   من

أمرى  لذلك أقدم لكم أغنيتى هذة  وأهديها  للجميع وهى أنا

نفسى أسألك :


  أنا  نفسى  ..   أسألك   .. سؤال حيرنى  ياما 





  إن كنت  صحيح ملك ..  أرحمنى من الملامة




  وانا عمرى ما حسألك .. وحا أقابلك  ببتسامة 




            انا  نفسى     ..   أسألك                  




  الناس شاوروا  عليّا ..  وياما   أتكلموا          




 اتاريك بتلعب   بيّا   .. وقلبى    بتظلمة          




 اية اللى لقيتوا فيّا  ..   وما  قدرتش تفهمة       




            انا   نفسى    أسألك                        




  إن كنت صحيح حبيبي  .. تعال   .. وودنى     




 وبلاش  تتقل   عليّا      .. وتسبنى    للضنى    



 وتهجر كل    قلبى     ..  واحس بيك   أنا       




           انا   نفسى   أسألك                         




  سؤال حيرنى ياما  ..  إن كنت  صحيح ملك   




 إرحمنى من الملامة ..  لو  قلبى  ..  أشترك   




 فى غدر أو   خيانة  ..   من  حقك  ..  تحرمة 




 لوخان  حتى الأمانة ..   أنا  نفسى  ..  أسألك  



 الزاى ترضى بهواني ..يا حبيبى مش    أنا    



 اللى أرضى  بخيانة  .. أنا نفسى  ..  أسألك    




 ----------------------------------------------



الشاعر المصرى ابراهيم خليل                   



محمول   0118373154                         



 الأميل ibrahimkhalil20102000@yahoo.com






  البريد الكترونى ebraheemkhalil@gmail.com 




 الموقع http://www.ebraheemkhalil@gmail.com/






عنوان الجرية للتصفح ( جريدة التل  الكبير .كوم )          




 /////////////////////////////////////////////////////////////////


-----------------------------------------------------------


***************************************

تعليقات

  1. جميله تسلم الايادي

    ردحذف
  2. قصيدة العاميه (4x4) للشاعر ابراهيم بيومى محام بالنقض الاثنين 13 يونيو 2011
    من ابراهيم بيومى المحامى في 13 يونيو، 2011‏، الساعة 09:10 مساءً‏‏
    قصيدة العاميه (4x4) للشاعر ابراهيم بيومى محام بالنقض الاثنين 13 يونيو 2011
    08:59


    (4x4)
    انا شايل همومى


    وراضى بقسمتى


    دأفيٍن المى


    وساكن نفسيتى


    حزين على عمرى


    وسنين غربتى


    فى بيتى


    ووسط اهلى


    وفى حتيتى
    ********
    ********
    أعمل منادى


    وأدور


    على شلتى


    الكل يسمع


    ويجرى


    على صحبتى


    يشرب وياكل


    معايا
    من أكلتى


    وأن قلت


    آه


    ما يسأل عن



    علتى
    ********
    ********
    يا صاحبى وحبيبى


    وكل دنيتى



    يا عايش معايا فى


    دمى وفى مهجتى


    أوعى تعملها معايا


    تتغير نظريتى



    تبكى عنايا عليك



    وتخسر عشرتى
    ********
    ********
    وساكن الروح دوا


    قلبى ومحبتى


    أن غبت عنه يحفظ


    حبى وعزتى


    وبسرى ما يبوح


    ولا حتى فى شدتى


    ما هو هوايا وكل


    مناى وفرحتى

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================