مصر أولا .. بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم .
كلمات من وجع الشعب
قراءة فى المشهد الحالى فى رابعة العدوية العاشر
من رمضان 2013 م .. تبين أن ثلاثة أرباع الشعب
المصرى كانت فى رابعة العدوية وكل الميادين وكذا
محافظات مصر .. إما الربع الباقى فخليط من أولاد
الشوارع الذين تجاوزوا الغالبية العظمى من المعارضين
للرئيس مرسى وهم عاطلون بلا عمل يحركهم الفلول
الذين لهم قيادات بينهم يخططون لهم ويرسمون تحركاتهم
إما كبلاك بلوك أو كتمرد وهما وجهان لعملةواحدة .. وعلى كل مائة فرد يكون هناك فل يمولهم ويحركهم ويكون الإعلامى لهم
إما حقيقة المشهد فهى مؤامرة كبرى وتحركات ضخمة
واضحة منذ تولى الرئيس مرسى والمحاولة المستميتة
لإسقاطة فهو يمثل خطرا عليهم وتنفيذا لمخططات
وإجندات أجنبية مبيتة الا يرفع شعار لا إلة إلا اللة
والأتكون هناك راية إسلامية وامة إسلامية تقول اللة
أكبر .. ولو كلفهم ذلك نصف مانهبوة من المليارات
المخبئة تحت البلاطة أو المهربة الى خارج البلاد مع
التمويل الخارجى المتلاقى مع الفلول فى عودة الدولة
البوليسية والمعتقلات وكبت الحريات والسير فى ركب
الصهيونية الأمريكية لوأد الحركات الإسلامية وإقامة دولة
يهودية ترتع بين تجزئات الدول العربية الضعيفة المفككة
والمنهارة والتى تترنح فى فلك الإستبداد والأستعباد
والعبودية .. لذا تحركت الأموال تغدق على الإعلاميين غير الشرفاء والمتآمريين على الوطن رغبة وتسابقا فى
الحصول على مال أكبر .. وكلما كان العلامى المتآمر سعية أكبر فمبلغة أكبر ونصيبة أكثر والترحيب بة أعظم
وبذلك كان التنافس واضحا ومحموما حتى بين المتآمريين
فوضحت حدة اللسان وضراوة التحريض حتى أن كلابهم
كان يضع الحذاء فوق رأس الرئيس مرسى فى تحدى سافر
وقذر ومنفر .. ومنهم الشاذ الذى كان يستخدم (الكولتات)
النسائية والعبارات النابية والكلمات المخدشة وخلفة كومبارس من الأجرة المصفقين بخوشمية وجهل وصفاقة
لهذا المجرم الذى يخوض فى عرض ورمز الوطن .. وكذا
التحم معهم من الفنانين ممن يخشون على فقد عروشهم
من إمبراطورية أفلام الجنس والدعارة التى يرجون لها دائما ويتحصلون على مبالغ هائلة .. فكيف لايدافعون
بضراوة عن مملكتهم المخدشة للحياة .. إما بعض القضاة
التى لهم زواج مصلحة مع النظام السابق فقد إستولوا على
مال الشعب ومن الآف الأفدنة من أراضيهم بالجور والظلم وتربعوا على مساحات شاسعة من ثروات مصر
فلا مكان ولا مجال لمعاتبتهم لأنهم جزءا كبير من النظام السابق والفساد القائم والعداء مع الشعب الفقير .. ولا
يمكن تفسيرة الا من خلال سخطهم ومحاربتهم للنظام الرئيس مرسى فأصبح الخصم اللدود لهم .. فأرادوا
بكل قوة عزلة .. .. إما الشرطة فهى فى أجازة منذ
تولى محمد مرسى الرئاسة وعملوا على إفشالة حتى
فى طمس الأدلة اتى تفيد بعض القضاة الشرفاء .. مما كان هدما
واضحا لأركان الدولة ساهمت فية الشرطة لأن كان
لها السطوة والجاة والنفوذ والهيبة وقوة البطش والأعتقالات
على كروت بيضاء دون مساءلة تذكر فكيف تفقد كل
هذا البريق والنفوذ والجاة سريعا فى ظل النظام الفاسد
وكيف يرحبون بنظام أفقد هيبتهم وسطوتهم وتسلطهم
وقد كتبت رواية الكثبان الرملية قبل إندلاع ثورة 25 يناير 2011م .. كيف كانت السجون ممتدة والمعتقلات ممشتدة ومحاطة بقضبان حديدية تحت اعماق الأرض وفيها من أدوات التعذيب ما لايمكن وصفة .. ففيها ادوات لخلع العين والاظافر واجزاء حساسةمن الجسد والكى بالكهرباء والجلوس على خاذوق او رش مسامير وزجاج مهشم حاد .. يجلسون بركبهم علية فيغوص فى اجسادهم يسبب بتر اجزاؤها اوفقدها او غرغرينة قاتلة .. حتى ان من يقضى نحبة لاتراة الشمس يدفن فى السجون الممتدة تحت الأرض لبضع كيلومترات إنها مستعمرات اتعذيب السرية التى لم يفصح مباحث أمن الدولة عنها حتى الآن وبها اسرار رهيبة ومخيفة ومفزعة فلماذا لم يدافع رجالالشرطةغير الشرفاء عن مملكتهم وقد أصابها نكسة .. واضحت مهددة بالأنقراض وهم طبقا لعقدهم السادية مازلوا يؤمنون بالعنف ويتمتعون بممارستة على الغير فى تلذذ واضح وقائم يخلو منالمشاعر الإنسانية إنفصلوا عن الجنس البشرى واصبحت السادية والتعذيب هى متعتهم ارئيسة الذين تمنهجوا علية وعاشوا بة فكيف يفقدون لذة التمتع بتعذيب الأخريين وقتلهم وحتى ان رؤية الدماء تسيل غرائزهم القذرة وقد كتبتفى روايتى الكثبان الرملية حقيقة هذا منرواية فى الواقع أصحابها حقيقيون منهم من يزال على قيد الحياة مثل الشاعر الكبير امخدرم والزجال المعروف بشاعر المقاومة ومؤلف أغانى الصمود للسمسمية فى مدنالقناة وهو مازال حي يرزق يعيش فى الشداء / شارع سوق الجمعة بالأسماعلية لدية وثائق مسجلة بكل المعاناة والحرمان والتشريد رغم ما قدمة للوطن من تضحيات وغيرة عبد النبى خطاب .. وعوكل .. وغريب موسى وعلى منوفى عبد المجيد .. ومئاتمن ضحايا التعذيب والأعتقال والعيش فى بؤس مدقع حتى ان الرواية حازت اعجاب وتعليقات الآفالمتابعين لها فقد نشرت فىجريدة شموع الورقيةالتى أرأسها وايضا نشرتقبل ثورة 25 يناير 20111 م فى جريدة التل الكبير كوم قبل إندلاعالثورة بنصف عام كامل ويمكن متابعة ذلك حتى من خلال نشرها ايضا فى ( مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل) وبذلك كانت دائما ..
مسلطة الضوء على معاناة شرائح عدة من بطش الشرطة
وزجهم فى معتقلات فيها من التعذيب مايفوق الخيال وفيها
من الظلم ماجر على مصر الوبال .. إما الجيش فإن قيادتة
السيسى كان معذورا فالفلول قد أوغروا صدرة بأنة فى المحك
وسيلقى مصير طنطاوى فتهيأت نفسة أن يجد مبررا ولو واهيا لضرب الديموقراطية فى مقتل مادامت مصلحتة
الشخصية على المحك أضف الى ذلك المراكز والمحليات
وهى الفلول المتجذرة التى تنخر كالسوس فى جسد الوطن
فقد تحركت لقطع الكهرباء .. وشراء البزين والسولار
والقائة فى الرمال والصحراء لإيجاد أزمة مفتعلة ومحاولة
طمس هذة الحقيقة بعمليات التهريب التى لو صحت حقا
لكان هذا أمرا آخر وماتغير وزير البترول او الكهرباء لأنهم كانوا ضمن المخط ولوحتى فرض صحا ..
لكان هذا أمرا آخر وماتغير وزير البترول او الكهرباء لأنهم كانوا ضمن المخط ولوحتى فرض صحا ..
لما تركت أثرا يعادل واحدفى المليون .. فجزء غزة لا
يمثل الا واحد من مليون من سكان مصر تقريبا ..
وكلها معادلات مغلوطة هدفها البلبلة وإثارة القلاقل..وتضليل الشعب المصرى عما يحدث من تخريب متعمد رغبة فى العودةالى النظام السابق المتجذر فى
عظام وجسد مصر المتنامى .. ولكن كان عتابى للرئيس
مرسى إنة لم يضرب بيد من حديد .. وخاصة وان إستمارة
تجرد .. هى مستند إنقلاب على نظام الحكم ودليل واضح
على محاولة الإضاحة بالرئيس المنتخب شرعا .. لكن
الرئيس ضعيفا مهزوزا ولوكان هذا المستند فى عهد مبارك
الفاسد .. لكن من قدم علية اعدم فى الحال فى ميدان عام
ودون محاكمة ولكان قد هلل من بعض القضاة الفاسدين
وكبروا واثنوا علية .. إما وقد أنتهز السيسى هذة الفرصة
بخروجأولال الشوارع والبلطجية والعاطلين والموز وبعض
قليل من المعاديين للدين الأسلامى واستغل السيسى هذا
وأعورت عينة فى أنيرى القسم الآخر فى رابعة العدوية
وكما يقول علم النفس .. فأن العين التى لا تر .. فقد
حجب عنهاالضوء نفسيا لكى تقتنع أها تعمل الصواب
وهذا تبرير مقدم على ماعداة فى علم النفس كمن
تشل رجلة عندما يقدم على خطر وهذا إجراء إحترازى
سوف نتحدث فيةمع المختصين لتسهيل شرح لماذا أقدم
السيسى على هذا الإنقلاب السافر ضد الشرعية وطريقة
تبريرة المطلق دون سند واقعى الا الهروب الى الأمام
تعالوا معى فى جريدة التل الكبير كوم سنستكمل الحوار
والحديث بقلم ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدةالتل الكبير كوم Ibrahim khalil .. Editor
///////////////////////////////////////////////////////////
كلمات من وجع الشعب
----المصرى--------
بعد أن تآمر الأعلام وتعمد أن يقسم أويشطر
الشعب وساق الجيش بذيلة وتعمد أن .. ينقر
واسقط شرعية مرسى بتمويل واضح كم يظهر
فى ابواق تضليل تنعق كالبوم المشؤم أو أكثر
عاد مرة ثانية لم يهمد أويخمد أو يسكن أويقبر
بل عاد ليستضيف فلول كم كانت للشعب تقهر
ليطل برأسة من جحرة لم يردع أو .. يحجر
مازال ينفث كل سمومة طمعا فى المال المكثر
ومن يتسابق فى بث سمومة .. ومن .. يقدر
ينساب المال الية كالرهوان .. وكم يكثر
لا يهمة حرق الوطن ولو حتى الوطن قد دمر
صحيح ان التمويل وإجندات تعمل ولا تشهر
لكن الواضح ان التخطيط للمؤامرة قد يظهر
أن العمل بدأ منذ تولى مرسى الحكم وما دبر
تحالف الكل حتى المحليات وفلول ..لا تنكر
قامت بأكبر دور من اجل مصالحها لا تقبر
ومن القضاة من نهب فى العصر .. المدبر
إستولى على ألآف الأفدنة ومن الحق مايسفر
عن كل فساد من حفنة تدافع عن عصر منفر
الكل لم يعط للرئيس مرسى فرصة كى يقدر
ان يطهر كل فساد نشأ فى مصر ولم يقبر
--------------------------------
يسقط حكم العسكر ... هذا مانحاول أن نتذكر
ايام حكم المخلوع .. معتقلات ..... أكتر
وظهر لينا الدلدول .. بالرصاص ... بيمطر
بعد ماوجدنا حلول .. فى رئيس مؤمن بيفكر
رئيس طيب مأمول.. مؤمن باللة .. وبيشكر
زقوا لة المهبول .. يقتل ............ ويكسر
يظهر كان مبلول .. غرقنا .. ... وبيشطر
عشان نبقى قسمين مين فينا ... الأكبر
دى سياسة مخلول فقد عقلة .. .. وسنكر
فين الحل المعقول تعالوا معايا ... ونفكر
لو سمع مرسى مابقول ماكنش الشر أتطور
قلت لة ياريس إعانة بطالة لشباب... . بيعبر
كبر أطفال الشوارع على طول والكل بيظهر
وبقوا أولاد شوارع أو تجرد منقول.. وبينكر
إن حقدة على الوطن بيطول ... وتملى بيكتر
فى إستمارة تجرد وقلب نظام الحكم ولم يطهر
تركت لهم الغول ومعهم الفلول بتمول وتحضر
وعلى كل مية مسؤل .. بيقود ... ويكشر
إن لم يمشوا على طول على النهج ... المنكر
لا حيصرفوا .. نقود .. ولا قرش .. حيذكر
ا
-------
يامن تضامن مع الفلول وللشرعية .. تنكر
وبدأ التآمر من أول يوم حكم مرسى كم أتذكر
كل المؤسسات والمحليات تعانق هذا.. و تدبر
وبدأت الايادى تعبث كيف تهدم ومن هذا تفكر
كيف تقطع الكهربا أوتلقى البنزين فى .. الأنهر
رأيت بعينى التريلات تلقي فى الرمال الأصفر
محاولات شتى من الفلول تكدر الصفو وتعكر
وبدأت الترابط فى المؤامرة يحكم .. ليعبر
وتحالف العسكر مع الفلول كى للبلاد يعسكر
وينتقم من مرسى الذى أبعد العسكر .. لينكر
ويضلل الشعب أن حكم مرسى باطل .. منكر
مع إنة رجل طيب مؤمن ... وللة بيشكر
وتعاون الأوغاد لجعل حكم مرسى ... يبتر
والآن لم تنقطع الكهرباء وكأن المولدات تكبر
والوليد يحتاج الى سنوات للنمو ليتك.. تفكر
من كان يقطع الكهرباء أو يلقى بالسولار ويبدر
هل انتظم كل شىء فى ساعات أم يد ..تحضر
وتعمل للمؤامرة من اول يوم للرئيس لتخسر
حتى البراءات كان ردا .. مستفزا .. منفر
والشرطة التى كان بها من الفلول .. الأكثر
تعالوا معى الى هذى الكلمات كى تذكر
================
يافتاتى لملمى خصلات شعرك واستقبلى رخات المطر
يافتاتى أطلبى الصبر .... فحتما مصر ستستقر
-------------------------------------
هاهى كلمات / ابراهيم خليل رئيس التحرير
======
----المصرى--------
كلمات / وكلام جرى
===========
صلوا .. صلوا ..... على ...... النبى
السيسى خلع الطاقية وبقى .... ... ولي
وافتكر نفسة الرجل .............. القوى
حل ازمة السولار............. والكهربا
فى ساعة واحدة من ورا
ياترى قولى إيةجرى
السيسى خلع الطاقى
وبقى ولي
والا على الشرع بقى مفترى
وفى ساعة واحدة بينبرى
حتى الكلام بقى عنترى
أو قل معاة
شيح ومبخرة
حتى الاعلام بقى مسخرة
عام كامل كانت بلطجة
قطع طرق وثرثرة
قالواعليهم ثوار وأفعالهم مبررة
إما الآنقلاب على الشرعية مفخرة
والمدافع عن الشرعية
تعليقات
إرسال تعليق