من هم ( داعيش ).

كل يعلم بما لامجال  للشك فية  أن   غزو  الامريكان  للعراق  كان بمساندة   إيران  الشيعية  لسيطرة  السنة بقيادة  الشهيد  صدام حسين الذى كون جيشا  وطنيا  غير طائفى    وكما  كان  امريكا  والغرب يعلم تماما  كذب  المزاعم  الامريكية  لغزو العراق  لكنة كان بهدف  إقامة شرق  اوسط جديد  فى المنطقة العربية  وتفكيك الامة العربية  وقد حذرت  فى مقالات سابقة  بذلك قبل الغزو  وبعدة  وعندما  استنزفت  المقاومة العراقية هيبة الجيش الامريكى   وتفشى فية  العجزة والمبتوريين والمصابين بخلل نفسى   إنسحبت امريكا من العراق وضاع  حلمها  فى  ايجاد شرق  اوسط  جديد مفكك   الى دويلات  ولجأت الى استخدام  خطط  بديلة  لأن  جنودها المعاقيين  وديونها  التى فاقت كل حد  .. لجأت الى وسائل   أخرى   تركت  نور  المالكى العميل الشيعى الأجير  يعبث  بمقدرات  شعب العراق  ويبث الطائفية  لمساندة  امريكا  فى  تفتيت  العراق نظير   بقاؤة  على الكرسى  يسرق  وينهب  ويرتشى  ويمزق أوصال الدولة العراقية  .. إما  حقيقة داعيش  فهى فى الأصل  إنتفاضة  الجيش  القديم  الأصلى  بمساندة روح  جديدة فى  القتال  والتحام  العشائر وانتفاضة الشعب العراقى  ضد خيانة الملكى الذى جاء  على  ظهر  دبابات العدو  وهو الآن يطلب  نجدة الأمريكان   المصابين بهوي   دق طبول الحرب لكن العاقبة    هذة  المرة  هى  زوال    دولة أمريكا  كما  بشرت  بها  فى مقال سابق  لي   زوال امريكا فى عام 2020  إن م تراجع  سياستها  التآمرية  وعشقها  المجنون  بإسرائيل  النبت  الشيطانى  التى  ترعاة  ليظل   شوكة     حادة فى حلقوم الأمة العربية   وسبب تمزقها  أننا لن  ننتفض كعرب   ضد مخططات  الشيطان الأكبر  الذى  يسعى فى الأرض  فسادا  ويفكر بأسلوب الافعى فى تفتيت  الامة العربية ..  مع  حلف النايتو البغيض لقمع   الدول العربية  تركعيها  وهو الذى اوصل العراق الى  هذة الحالة   وكذلك السودان وليبيا    وكل المصائب  حتى فى العراق  بتدبير أمريكى  غربى  مهووسا  بخريطة الشرق  العربى  المفتت الى دويلات وشرائح ليضعف   ويضمحل لصالح  الحلم الصهيوزنى  والهوس بمعتقدات   غيموية همايونية  غبية لا تقرا الواقع بل   تنظر بنظرة  سطحية  شيطانية لقلب الحقائق   وتحى  آيات اللة فى الآفاق    وان لناظرة لقريب   / ابراهيم خليل     جريدة التل الكبير .صورة: ‏كل يعلم بما لامجال  للشك فية  أن   غزو  الامريكان  للعراق  كان بمساندة   إيران  الشيعية  لسيطرة  السنة بقيادة  الشهيد  صدام حسين الذى كون جيشا  وطنيا  غير طائفى    وكما  كان  امريكا  والغرب يعلم تماما  كذب  المزاعم  الامريكية  لغزو العراق  لكنة كان بهدف  إقامة شرق  اوسط جديد  فى المنطقة العربية  وتفكيك الامة العربية  وقد حذرت  فى مقالات سابقة  بذلك قبل الغزو  وبعدة  وعندما  استنزفت  المقاومة العراقية هيبة الجيش الامريكى   وتفشى فية  العجزة والمبتوريين والمصابين بخلل نفسى   إنسحبت امريكا من العراق وضاع  حلمها  فى  ايجاد شرق  اوسط  جديد مفكك   الى دويلات  ولجأت الى استخدام  خطط  بديلة  لأن  جنودها المعاقيين  وديونها  التى فاقت كل حد  .. لجأت الى وسائل   أخرى   تركت  نور  المالكى العميل الشيعى الأجير  يعبث  بمقدرات  شعب العراق  ويبث الطائفية  لمساندة  امريكا  فى  تفتيت  العراق نظير   بقاؤة  على الكرسى  يسرق  وينهب  ويرتشى  ويمزق أوصال الدولة العراقية  .. إما  حقيقة داعيش  فهى فى الأصل  إنتفاضة  الجيش  القديم  الأصلى  بمساندة روح  جديدة فى  القتال  والتحام  العشائر وانتفاضة الشعب العراقى  ضد خيانة الملكى الذى جاء  على  ظهر  دبابات العدو  وهو الآن يطلب  نجدة الأمريكان   المصابين بهوي   دق طبول الحرب لكن العاقبة    هذة  المرة  هى  زوال    دولة أمريكا  كما  بشرت  بها  فى مقال سابق  لي   زوال امريكا فى عام 2020  إن م تراجع  سياستها  التآمرية  وعشقها  المجنون  بإسرائيل  النبت  الشيطانى  التى  ترعاة  ليظل   شوكة     حادة فى حلقوم الأمة العربية   وسبب تمزقها  أننا لن  ننتفض كعرب   ضد مخططات  الشيطان الأكبر  الذى  يسعى فى الأرض  فسادا  ويفكر بأسلوب الافعى فى تفتيت  الامة العربية ..  مع  حلف النايتو البغيض لقمع   الدول العربية  تركعيها  وهو الذى اوصل العراق الى  هذة الحالة   وكذلك السودان وليبيا    وكل المصائب  حتى فى العراق  بتدبير أمريكى  غربى  مهووسا  بخريطة الشرق  العربى  المفتت الى دويلات وشرائح ليضعف   ويضمحل لصالح  الحلم الصهيوزنى  والهوس بمعتقدات   غيموية همايونية  غبية لا تقرا الواقع بل   تنظر بنظرة  سطحية  شيطانية لقلب الحقائق   وتحى  آيات اللة فى الآفاق    وان لناظرة لقريب   / ابراهيم خليل     جريدة التل الكبير .‏صورة: ‏كل يعلم بما لامجال  للشك فية  أن   غزو  الامريكان  للعراق  كان بمساندة   إيران  الشيعية  لسيطرة  السنة بقيادة  الشهيد  صدام حسين الذى كون جيشا  وطنيا  غير طائفى    وكما  كان  امريكا  والغرب يعلم تماما  كذب  المزاعم  الامريكية  لغزو العراق  لكنة كان بهدف  إقامة شرق  اوسط جديد  فى المنطقة العربية  وتفكيك الامة العربية  وقد حذرت  فى مقالات سابقة  بذلك قبل الغزو  وبعدة  وعندما  استنزفت  المقاومة العراقية هيبة الجيش الامريكى   وتفشى فية  العجزة والمبتوريين والمصابين بخلل نفسى   إنسحبت امريكا من العراق وضاع  حلمها  فى  ايجاد شرق  اوسط  جديد مفكك   الى دويلات  ولجأت الى استخدام  خطط  بديلة  لأن  جنودها المعاقيين  وديونها  التى فاقت كل حد  .. لجأت الى وسائل   أخرى   تركت  نور  المالكى العميل الشيعى الأجير  يعبث  بمقدرات  شعب العراق  ويبث الطائفية  لمساندة  امريكا  فى  تفتيت  العراق نظير   بقاؤة  على الكرسى  يسرق  وينهب  ويرتشى  ويمزق أوصال الدولة العراقية  .. إما  حقيقة داعيش  فهى فى الأصل  إنتفاضة  الجيش  القديم  الأصلى  بمساندة روح  جديدة فى  القتال  والتحام  العشائر وانتفاضة الشعب العراقى  ضد خيانة الملكى الذى جاء  على  ظهر  دبابات العدو  وهو الآن يطلب  نجدة الأمريكان   المصابين بهوي   دق طبول الحرب لكن العاقبة    هذة  المرة  هى  زوال    دولة أمريكا  كما  بشرت  بها  فى مقال سابق  لي   زوال امريكا فى عام 2020  إن م تراجع  سياستها  التآمرية  وعشقها  المجنون  بإسرائيل  النبت  الشيطانى  التى  ترعاة  ليظل   شوكة     حادة فى حلقوم الأمة العربية   وسبب تمزقها  أننا لن  ننتفض كعرب   ضد مخططات  الشيطان الأكبر  الذى  يسعى فى الأرض  فسادا  ويفكر بأسلوب الافعى فى تفتيت  الامة العربية ..  مع  حلف النايتو البغيض لقمع   الدول العربية  تركعيها  وهو الذى اوصل العراق الى  هذة الحالة   وكذلك السودان وليبيا    وكل المصائب  حتى فى العراق  بتدبير أمريكى  غربى  مهووسا  بخريطة الشرق  العربى  المفتت الى دويلات وشرائح ليضعف   ويضمحل لصالح  الحلم الصهيوزنى  والهوس بمعتقدات   غيموية همايونية  غبية لا تقرا الواقع بل   تنظر بنظرة  سطحية  شيطانية لقلب الحقائق   وتحى  آيات اللة فى الآفاق    وان لناظرة لقريب   / ابراهيم خليل     جريدة التل الكبير .‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================