عقول غائبة ..




العيب فيناصورة: ‏العيب فينا
---------
العيب فينا  وليس فى  ... زمانا

كما  قال  : عظيم .. .. شعرائنا

 حتى أضحت المتاجرة  بينا  وبإيمانا

لذا  تجارالسوء خربوا كل ....أحلامنا

من إرهاب ولجوء لتسفية  حتى أيامنا
             -----
اقول هذا  لأن هناك  عقول غائبة
وضمائر  مبهمة  وتفكير سطحى
 ورؤية قاتمة  .. لذا  جاء  الأرهاب
بثيابة  الداكنة  متحركا  لأن هناك من
يقوم بتغذيتة  بطريقة مؤسفة .. فهناك
من يثور  ويجول ويحلل بطريقة غامضة فلا أحد  أتفق على شىء حتى  وصلنا
الى نفق  نهايتة  مظلمة  .. يكبرون
الشىء  ويذيدون  من حجمة  حتى
تتوارد  الأفكار  بالأقتناع  فهناك معامل الأجماع  الإيجابى  والسلبى
يقودة  المخربون  راغبين الإنتفاع
بما  يجرى   دون إرتداع للقيم التى قد تجبى  بالإبداع  لا بتحريك عضلات الذراع  دون داع ....... .. فتأتى
تحركاتهم عكسية ..  ويذيد من إندفاع
الأتباع  .. فتتحرك الرؤس الخربة 
دون داع  لإقتلاع زوبة كان من الإمكتن إقتلاعها  دون  أن تؤثر  على الأسماع   لجعلها زوبعة  ممكن أن
تكون  فى فنجان فتحولها الى  طوفان  أو إندلاع  بركان ..  مستغلين  المقولة
أن  معظم  النار  من  مستصغر الشرر .. ناسيين  ان هناك فروقا ..
شاسعة  بين  النار والأفكار  فكلاهما
من عجينة  تختلف  إختلافا  كليا  عن
الأخرى .. لكن السفاهات  والتفاهات
والهفاءات  .. تخلق تعويمات  غير
مناسبة  ..فتضج  الحياة   بالأفكار  الباهتة  وتخرب  الذمم  ..  وتجعل
الوساوس  علامات  متناهية  الكبر
فمن ابواق  التضخيم  كلمة   صلى 
على النبى .. فتتأجج  الإفتئاتات ..
وتتخلق  الإكذوبات  وتتدحجر لتصبح
كالهرم الأكبر   رغم أنها  فى الأصل
هوامات  لا  تسترعى  حتى النظر 
أقول  هذا بالتحديد  فى كلمة  صلى
على  النبى  ..  هل يمكن أن تجرد
هذة الكلمة من النفس وتصبح  حراما
 كما  يطالب   ذوات النفوس الضعيفة  أن يعتقل  قائلها  .. مما يجعل  السخط  العام  للشعب يتحرك
رغم أنة  لو مرت   مرور   عابر كرام   لما  خلفت  هذة  الضجة التى
جندت لها  بعض المشايخ الهوام  وتلك القنوات  التى  لها  صلة بالأرهاب  لتؤجج  مشاعر المسلمين
كما أن الطين ليس فى حاجة الى بلة 
أقول لكم هذا فأنا لست منتمى الى أى حزب  أو كيالن لكن انا مصرى احب مصر وكتب لها  ثلاثون قصيدة فى حبها ولا داعى  للتزايد   .. لكن أدعوكم  الى التفكير للتسيد  والنهوض  بالوطن ولم شمائلة بالحب
والتسامح وشهر كريم  شهر  رمضان  أعادة  اللة  عليكم وعلى الأمة الأسلامة  بالخير واليمن والبركة / الشاعر المرى  ابراهيم خليل
/////////////////////////////////////  

 

 

اكيد ياحب
--
أكيد محتاج ياحب معاينة

صالحتنى الدنيا..... لما

بصيت فى عيونك ثانية

لية تقسى مرة ... تانية

ما إنتيش يادنيا .. خاينة

خليكى حلوة .. وزاينة

أحلامى لحدود .. هايلة

ياما شفت فى عيون الحب كلامم

وكلام وغرام ..... .. وسلام

مش محتاج أبدا .. .. برهان

إن كانت أشواقنا .. .. هاينة

خليكى يادنيا ......... ثانية

----
ياما شفت بعيونى ... الدنيا

عذاب .... وعتاب .. وكلام

ماقدرش أقول إنها .. خاينة
----
ما هانتنى وهانت .... حبى

بس كانت .. واضحة وباينة

وصالحتنى لما شُفت

عيونك ... ثانية

عرفت حقايق ... كنت أجهلها

وفهمت حاجات ماكنت أفهمها

لما إتأخرت عليك فى الرد

المرة التانية

-------

مش كل دقات القلب 

واضحة وباينة 

مافيش دقة فى ساعات الحب

بتدق مليون دقة

ومش .. فارقة إن كانت صادقة

----------

مافى أحيانا .. غش

حتى تلقاة فى الوش

ياما شبعنا كلام فى الحب

فى كلام الناس الرايقة

وإن كانت لحظة صدق

أتمنى ما تكون ضايعة

ياما فى الحب قلوب

شارية وبايعة

وياما حس الحب ...... بزنقة

من غير عذاب وعتاب ..... وكلام

خلى القلب يدق بسرعة .... قوام

وفضل القلب .... .. يدق بسلام
سلام ياحب

إدينى من وقتك ........... ثانية

-= كلمات : أبراهيم خليل

الشاعر المصرى ت: 01153309813
/////////////////////////////////// 

عودى مصر
--

عودى مصر وأقتربى

سودى حلمك العربى

قودى الشرق والغربى

ها بيتى .. وذا دربى

وذى كرمة العنبِ

واجمل حلم للشعب

يجرى نهرك العذبى

يزهو زرعك الخصبى

عودى مصر واقتربى

جودى بسكر القصبِ

صبى عَرَقى وتَََعَبى

هنيئا كأسى للشربِ

عودى مصر واقتربى

طال الصمت فلتجبى

عشق النيل من واجبى‏
---------
العيب فينا  وليس فى  ... زمانا

كما  قال  : عظيم .. .. شعرائنا

 حتى أضحت المتاجرة  بينا  وبإيمانا

لذا  تجارالسوء خربوا كل ....أحلامنا

من إرهاب ولجوء لتسفية  حتى أيامنا
             -----
اقول هذا  لأن هناك  عقول غائبة
وضمائر  مبهمة  وتفكير سطحى
 ورؤية قاتمة  .. لذا  جاء  الأرهاب
بثيابة  الداكنة  متحركا  لأن هناك من
يقوم بتغذيتة  بطريقة مؤسفة .. فهناك
من يثور  ويجول ويحلل بطريقة غامضة فلا أحد  أتفق على شىء حتى  وصلنا
الى نفق  نهايتة  مظلمة  .. يكبرون
الشىء  ويذيدون  من حجمة  حتى
تتوارد  الأفكار  بالأقتناع  فهناك معامل الأجماع  الإيجابى  والسلبى
يقودة  المخربون  راغبين الإنتفاع
بما  يجرى   دون إرتداع للقيم التى قد تجبى  بالإبداع  لا بتحريك عضلات الذراع  دون داع ....... .. فتأتى
تحركاتهم عكسية ..  ويذيد من إندفاع
الأتباع  .. فتتحرك الرؤس الخربة
دون داع  لإقتلاع زوبة كان من الإمكتن إقتلاعها  دون  أن تؤثر  على الأسماع   لجعلها زوبعة  ممكن أن
تكون  فى فنجان فتحولها الى  طوفان  أو إندلاع  بركان ..  مستغلين  المقولة
أن  معظم  النار  من  مستصغر الشرر .. ناسيين  ان هناك فروقا ..
شاسعة  بين  النار والأفكار  فكلاهما
من عجينة  تختلف  إختلافا  كليا  عن
الأخرى .. لكن السفاهات  والتفاهات
والهفاءات  .. تخلق تعويمات  غير
مناسبة  ..فتضج  الحياة   بالأفكار  الباهتة  وتخرب  الذمم  ..  وتجعل
الوساوس  علامات  متناهية  الكبر
فمن ابواق  التضخيم  كلمة   صلى
على النبى .. فتتأجج  الإفتئاتات ..
وتتخلق  الإكذوبات  وتتدحجر لتصبح
كالهرم الأكبر   رغم أنها  فى الأصل
هوامات  لا  تسترعى  حتى النظر
أقول  هذا بالتحديد  فى كلمة  صلى
على  النبى  ..  هل يمكن أن تجرد
هذة الكلمة من النفس وتصبح  حراما
 كما  يطالب   ذوات النفوس الضعيفة  أن يعتقل  قائلها  .. مما يجعل  السخط  العام  للشعب يتحرك
رغم أنة  لو مرت   مرور   عابر كرام   لما  خلفت  هذة  الضجة التى
جندت لها  بعض المشايخ الهوام  وتلك القنوات  التى  لها  صلة بالأرهاب  لتؤجج  مشاعر المسلمين
كما أن الطين ليس فى حاجة الى بلة
أقول لكم هذا فأنا لست منتمى الى أى حزب  أو كيالن لكن انا مصرى احب مصر وكتب لها  ثلاثون قصيدة فى حبها ولا داعى  للتزايد   .. لكن أدعوكم  الى التفكير للتسيد  والنهوض  بالوطن ولم شمائلة بالحب
والتسامح وشهر كريم  شهر  رمضان  أعادة  اللة  عليكم وعلى الأمة الأسلامة  بالخير واليمن والبركة / الشاعر المرى  ابراهيم خليل
///////////////////////////////////// 























اكيد ياحب
--
أكيد محتاج ياحب معاينة

صالحتنى الدنيا..... لما

بصيت فى عيونك ثانية

لية تقسى مرة ... تانية

ما إنتيش يادنيا .. خاينة

خليكى حلوة .. وزاينة

أحلامى لحدود .. هايلة

ياما شفت فى عيون الحب كلامم

وكلام وغرام ..... .. وسلام

مش محتاج أبدا .. .. برهان

إن كانت أشواقنا .. .. هاينة

خليكى يادنيا ......... ثانية


----
ياما شفت بعيونى ... الدنيا

عذاب .... وعتاب .. وكلام

ماقدرش أقول إنها .. خاينة
----
ما هانتنى وهانت .... حبى

بس كانت .. واضحة وباينة

وصالحتنى لما شُفت

عيونك ... ثانية



عرفت حقايق ... كنت أجهلها

وفهمت حاجات ماكنت أفهمها

لما إتأخرت عليك فى الرد

المرة التانية

-------

مش كل دقات القلب

واضحة وباينة

مافيش دقة فى ساعات الحب

بتدق مليون دقة

ومش .. فارقة إن كانت صادقة

----------

مافى أحيانا .. غش

حتى تلقاة فى الوش

ياما شبعنا كلام فى الحب

فى كلام الناس الرايقة

وإن كانت لحظة صدق

أتمنى ما تكون ضايعة

ياما فى الحب قلوب

شارية وبايعة

وياما حس الحب ...... بزنقة



من غير عذاب وعتاب ..... وكلام

خلى القلب يدق بسرعة .... قوام

وفضل القلب .... .. يدق بسلام
سلام ياحب

إدينى من وقتك ........... ثانية

-=
كلمات : أبراهيم خليل

الشاعر المصرى ت: 01153309813
///////////////////////////////////



عودى مصر
--

عودى مصر وأقتربى

سودى حلمك العربى

قودى الشرق والغربى

ها بيتى .. وذا دربى

وذى كرمة العنبِ

واجمل حلم للشعب

يجرى نهرك العذبى

يزهو زرعك الخصبى

عودى مصر واقتربى

جودى بسكر القصبِ

صبى عَرَقى وتَََعَبى

هنيئا كأسى للشربِ

عودى مصر واقتربى

طال الصمت فلتجبى

عشق النيل من واجبى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================