مصر أ ولا
عظمة قائد
------
لم أكن أتصور أن تصل عظمة
هذا الرجل الرئيس السيسى الى هذا الحد الذى
فاق الخيال ولم اكن فى يوم من
الأيام أنة سيكون مضرب الأمثال
مثل حاتم الطائى
وهذا الجمال فى
الأداء القيادى
بأى حال من الأحوال
لقد تجلت عظمة
القيادة فى أن يكون
قدوة فى ما قدمة
فى هذا المجال ..
أن يتنازل عن
نصف راتبة ونصف
مايملكة هذة
عبقرية القيادة ووطنية
الريادة وتضحية بما فية الزيادة لكن
كم تجلت فى روعة القيادة إنة عمل
عظيم يستحق التقدير والأحترام والثناء والريادة .. وكم
هو جميل ان تكون
المشاعر الوطنية
الصادقة وحبة لمصر حب العبادة .. إن نسير خلفة
ونقتدى بة ..
وهذا ماكنت أدعو الية
فى مقالاتى السابقة
أن يكون للفقراء
نصيبا فى مال
الأغنياء .. فإذا ما
تحقق الإكتفاء
صارت مصر آمنة لا
فقر ولا
عوز ولا بطالة هناك
التكافل الإجتماعى والعدالة الإجتماعية
والسير فى طريق
الديموقراطية
لبناء مصر الجديدة
القوية .. وأخشى
ما أخشاة أن يكون
فى الأغنياء من
رجال الأعمال من
لة ودن من طين
وودن من عجين
فالسلام
الإجتماعى يحتاج الى
تضامن
الجميع وتكافلهم وتوحدهم
وقد ضرب الرئيس السيسى المثل
الأعظم فكان أول
قائدا عظيما يذكرنى بعثمان
بن عفان ومعاوية
وابى بكر الذين
كانوا يضعون كل
اموالهم فى نصرة دين
الحق والان
يضرب الرئيس
المثل الأعظم فى
حبة وعشقة لمصر
.. فمن يحب مصر يحذو
حذوة وخاصة من
الفنانين والفنانات
فهناك من يملك
ثروات طائلة لكنة
فنجرى بق .. ونحن نريد
الأفعال لا
الأقوال فمصر
تحتاج الى الفعل الذى
يدعهما
ويقويها .. فكيف نمد الأيد
وهناك رجال اعمال
يشق لهم الغبار
كُثر .. ولا عبو
الكرة الأثرياء .. ومن فى
جميع الفنون من أداء
يتيح لهم التربح ومن هم أثرياء
....
بلا حدود ..
يدعمون مصرنا الغالية
وليس التدعيم
ماليا فقط بل
هناك
دعم فكرى ومعنوى
وتواصلى
وجهد يدوى
وطرح افكار للخروج
من الحلقة
المفرغة او عنق الزجاجة
فنحن فى حاجة
الى كل هذا الدعم
بقدرة
تشابكية فائقة وليس بسذاجة
لكى تخرج مصر بشياكة
من مأزقها
الحرج فلا تحتاج إلا
الى أيد أبنائها فى
الداخل والخارج واتمنى
أن تصل المبادرة
الى اسماع الجميع .. الى
صدر رحيب يستجب
لة كل من فى يدة قدرة ولو
بالتبرع بالشىء
الذى يقدر علية
ولكن ما قالة
الرئيس عن عدم التدخل فى
احكام القضاء هذا جميل
لكن هناك وقفة
ولها الف دليل إذا
كنا نريد لمصر
الخير .. الا يكون
فى السجون
مظلوما .. ومن المظلومين الكثير
مما أغل يد القضاء فى التقصير بسبب القوانين
التى لم يكن
لها فى الحسبان ضمير
واضرب مثلا
كدليل على ذلك تلك
المرأة الفقيرة البائسة
التى تعول وحكم عليها الزمن
الا يكون لها عائل يعول .. فحكم
عليها بالسجن
نضير
شرائها ماكينة خياطة أو تريكو أو حتى
اى سلعة لازمة وضرورية
للمعيشة ولم تسدد ما
عليها نظير تعثرها
لظرف من
الظروف .. وبالطبع ذلك
القانون
الأعرج
البهيم الذى يعرفة القاصى
والدانى واللئيم
أن صاحب المتجر
عادة ما يجعل
الشارى يوقع على
بياض مما يتيح
لة التلاعب وتقديم
الشارى للمحاكمة
اذا تعثر قى السداد شهرين أو أكثر
أى أن
المرأة
التى خلف القضبان سجينة
بسبب دين
لايتجاوز مائة جنيها
ويعلم القاضى
تمام العلم أن هذا
توقيع المرأة ..
لكنة مزور نتيجة
العوز
وإستغلال المرأة لحاجتها
الى الشراء لكى
تعول أسرة عجزت
الدولة عن
إعالتها وبدلا من أن
تكون الدولة هى
المجرمة التى تستحق العقاب .. عكس الأمر
أيم المروءة
والشهامة فى عصر
ضاع فية كرامة
الإنسان .. والقاضى
يعلم تماما ما
فى الأمر
من لعب لكنة يحكم بالأوراق
التى لدية
وليمت
الفقير موتا مؤلما
مادام
القانون عاجزا
عن الإنصاف ...
لذا يجب على الرئيس أن
يقوم
بمبادرة
ثانية ليس تدخلا
فى
اعمال القضاء
بل تعديلا للوضع
المقلوب
والقوانين العرجاء فلا
زمن ساد فية
الغباء وخاصة ونحن
قادمون غلى التجديد
والعطاء
لمصر
الجديدة وان يخرج كل من
وقع فى
براثن هذة القوانين
العجفاء .. وحماية الضعفاء
والأخذ
بيد
المتعثرين لتنتعش الكرامة ويسود
فى مصر الحب والإنتماء ..
ونحن على
الدرب سائرون وفق
اللة رئيسنا
الوطنى العظيم وسدد
خطاة وهذا من شيمة المخلصين
أن يفتح اللة
عليهم بمبادرات تقربهم
الى اللة
والوطن والشعب والسلام
/ ابراهيم خليل
رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم
ت:01153309813
///////////////////////////
العيب فينا
---------
العيب فينا إحنا وليس فى
... زمانا
كما قال : عظيم من
.. .. شعرائنا
حتى أضحت
المتاجرة بينا وبإيمانا
لذا تجارالسوء
خربوا كل ....أحلامنا
من إرهاب ولجوء لتسفية
حتى أيامنا
-----
اقول هذا لأن
هناك عقول غائبة
وضمائر
مبهمة وتفكير سطحى
ورؤية
قاتمة .. لذا جاء
الأرهاب
بثيابة
الداكنة متحركا لأن هناك من
يقوم بتغذيتة
بطريقة مؤسفة .. فهناك
من يثور ويجول
ويحلل بطريقة غامضة فلا أحد أتفق على شىء
حتى وصلنا
الى نفق
نهايتة مظلمة .. يكبرون
الشىء ويذيدون من حجمة
حتى
تتوارد
الأفكار بالأقتناع فهناك معامل الأجماع الإيجابى
والسلبى
يقودة
المخربون راغبين الإنتفاع
بما يجرى دون إرتداع للقيم التى قد تجبى بالإبداع
لا بتحريك عضلات الذراع دون داع
....... .. فتأتى
تحركاتهم عكسية ..
ويذيد من إندفاع
الأتباع ..
فتتحرك الرؤس الخربة
دون داع لإقتلاع
زوبعة كان من الإمكان إقتلاعها دون أن تؤثر
على الأسماع لجعلها زوبعة ممكن أن
تكون فى فنجان فتحولها
الى طوفان أو إندلاع
بركان .. مستغلين المقولة
أن معظم النار
من مستصغر الشرر .. ناسيين ان هناك فروقا ..
شاسعة بين النار والأفكار فكلاهما
من عجينة
تختلف إختلافا كليا
عن
الأخرى .. لكن السفاهات
والتفاهات
والهفاءات ..
تخلق تعويمات غير
مناسبة
..فتضج الحياة بالأفكار
الباهتة وتخرب الذمم
.. وتجعل
الوساوس
علامات متناهية الكبر
فمن ابواق
التضخيم كلمة صلى
على النبى .. فتتأجج
الإفتئاتات ..
وتتخلق
الإكذوبات وتتدحجر لتصبح
كالهرم الأكبر
رغم أنها فى الأصل
هوامات لا تسترعى
حتى النظر
أقول هذا
بالتحديد فى كلمة صلى
على النبى .. هل
يمكن أن تجرد
هذة الكلمة من النفس وتصبح حراما
كما يطالب
ذوات النفوس الضعيفة أن يعتقل قائلها
.. مما يجعل السخط العام
للشعب يتحرك
رغم أنة لو
مرت مرور عابر كرام
لما خلفت هذة
الضجة التى
جندت لها بعض من
المشايخ الهوام
الذين لايعرفوت
لغة السلام ولا التفكير المستدام .. فغليت أرزاقهم
على تحليل الحرام
وتحريم الحلال
وجعل ما بينهما فى وصال فضجت
الأفكار واضمحلت
الضمائر وتاة
فى ذلك
الصغار والكبار .. اذا ما
كانت هناك بعض البواق المستأجرة
لدفع هؤلاء
الشرذمة فى ضريق الضلال ..
وتلك
القنوات التى لها
صلة بالأرهاب لتؤجج مشاعر المسلمين
كما أن الطين ليس فى حاجة الى بلة
أقول لكم هذا فأنا لست منتمى الى أى حزب أو كيالن لكن انا مصرى احب مصر وكتب لها ثلاثون قصيدة فى حبها ولا داعى للتزايد
.. لكن أدعوكم الى التفكير
للتسيد والنهوض بالوطن ولم شمائلة بالحب
والتسامح وشهر كريم
شهر رمضان أعادة
اللة عليكم وعلى الأمة
الأسلامة بالخير واليمن والبركة / الشاعر
المرى ابراهيم خليل
/////////////////////////////////////
--
أكيد محتاج ياحب معاينة
صالحتنى الدنيا..... لما
بصيت فى عيونك ثانية
لية تقسى مرة ... تانية
ما إنتيش يادنيا .. خاينة
خليكى حلوة .. وزاينة
أحلامى لحدود .. هايلة
ياما شفت فى عيون الحب كلامم
وكلام وغرام ..... .. وسلام
مش محتاج أبدا .. .. برهان
إن كانت أشواقنا .. .. هاينة
خليكى يادنيا ......... ثانية
----
ياما شفت بعيونى ... الدنيا
عذاب .... وعتاب .. وكلام
ماقدرش أقول إنها .. خاينة
----
ما هانتنى وهانت .... حبى
بس كانت .. واضحة وباينة
وصالحتنى لما شُفت
عيونك ... ثانية
عرفت حقايق ... كنت أجهلها
وفهمت حاجات ماكنت أفهمها
لما إتأخرت عليك فى الرد
المرة التانية
-------
مش كل دقات القلب
واضحة وباينة
مافيش دقة فى ساعات الحب
بتدق مليون دقة
ومش .. فارقة إن كانت صادقة
----------
مافى أحيانا .. غش
حتى تلقاة فى الوش
ياما شبعنا كلام فى الحب
فى كلام الناس الرايقة
وإن كانت لحظة صدق
أتمنى ما تكون ضايعة
ياما فى الحب قلوب
شارية وبايعة
وياما حس الحب ...... بزنقة
من غير عذاب وعتاب ..... وكلام
خلى القلب يدق بسرعة .... قوام
وفضل القلب .... .. يدق بسلام
سلام ياحب
إدينى من وقتك ........... ثانية
-= كلمات : أبراهيم خليل
الشاعر المصرى ت: 01153309813
///////////////////////////////////
عودى مصر
--
عودى مصر وأقتربى
سودى حلمك العربى
قودى الشرق والغربى
ها بيتى .. وذا دربى
وذى كرمة العنبِ
واجمل حلم للشعب
يجرى نهرك العذبى
يزهو زرعك الخصبى
عودى مصر واقتربى
جودى بسكر القصبِ
صبى عَرَقى وتَََعَبى
هنيئا كأسى للشربِ
عودى مصر واقتربى
طال الصمت فلتجبى
تعليقات
إرسال تعليق