448= ملخص -5 من رواية الكثبان الرملية
5- ملخص رواية الكثبان الرملية .. بقلم رئيس التحرير – ابراهيم خليل ).. تذكر محمود هذا سريعا ها المشهد وكأنة شريط ذكريات ينساب فى الزحام .. وتعانقت الأطياف مابين كر وفر واقتحام حت اتفق ان يحضر الباشمهندس على ابنتة ميساء فى بيت أم محمد بسرعة و قوام .. وقد حذرة والدها بأنة لم يتعود السماح لأبنتة ان تأخذ درسا .. خارج بيتها فهو يخشى عليها من اللئام .. وادرك محمود أخيرا فى ثالث حصة لها ماقام بة فرأى من رشق مطواة قرن غزال امام بقية الطلبة والطالبات كانت المجموعة من خمسة عشر طالباو طالبات.. منهن تسع طالبات .. وكم حدث هرج ومرج وقلق واقتتال .من سيفوز بقلب ميساء ..وأصجت الاشتباكات . كان محمودا قوى البنية استطاع بقوتة وجرأتة أن يلقن الطالب فرج درسا لا ينساة . فرغم وزنة الثقيل جدا الا ان محمود القى بة كطفل فى الهواء يترنح . واستطاع ان يعيد سيطرتة على المجموعة بعد أن فقد واحدا منها فلم يعد يأتى محمو د لتلقى دروسة كالمعتاد .. ولكن كان يتربص لميساء فى الشارع مما دفع أبيها فى منعها من تلقى دروسها خارج منزلها .. وكم تبددت الاحلام وتبعثرت جميعها فى الهواء بعد أن التقى بالنبض الذى منحة الطاقة ودفعة الى حب الحياة .. وقد آمن بالقدر .. والقدر يفعل ما يشاء .. وكان طيفها دائما
لايفارقة صباح مساء .. كانت ميساء هو النبض المتدفق .. فى العروق التى تجرى بها الدماء .. وكان الحزن واضحا أفقدة من
الحياة طعم الآشتياق .
- 6==== من رواية الكثبان الرملية
ملخص رواية الكثبان الرملية ).. وقد حزن محمود حزنا شديدا وعاش فى قلق فعندما يأتى الليل ويرخى سدولة تتقاذفة امواج أطياف تقتلع النوم من جفونة .. ويطول الليل علية فلا يرى الا نجومة .. حتى أتى الصباح بيوم جديد .. ظلت أشعة الشمس فيها تتوكأ على عصاها تشارك محمود قسوة الزمان علية وطغاها .. حتى بدأت أشعة الشمس تشرق وتسطح على الأفق .. وقد مدت اناملها للشفق .. فرسمت ظلالا برتقاليا على الورق للشجر .. فتحركت احاسيس محمود تستبق نضوج هذة الثمر وعزم أن يطرد من قلبة الضجر والقلق .. وعاود أن يستلهم الحاضر وسبحان قد خلق لنا فتنة .. وقال لنا فى كتابة اتقوا .. وهو جميل يحب الجمال فكيف عبادة لا يعشقوا تذكر هذا البيت من الشعر .. وعلق علية قائلا: كم رأيت الجسد البض المرمرى وهو يستحم فى طشت من فضة وتتناثرت علية حبات قطراتة كاللؤلؤ .. وكم داعبت نغماتة وهى تحرق كل مشاعرة .. وكم نغرق فى فيض الجمال وكم ننفق .. ولا عائد الا من نظرات تلتهم وكم تسرق .. قال محمود فى نفسة كى ينسى ميساء هناك من الملكات ما لا يمكنى ان افرق بين جسد أم محمد وبن جسد ما تشرق والحوريات كم تغدق . واستعد محمود لكتابة مذاكراتة .. تذكر أن أمة كانت ملكة جمال وقد تسبق غيرها .. وكم حكيت لة كيف أحبت والدة الرجل الفقير الذى ليس فى وسعة أن ينفق على جمالها ماتستحق كملكة عيناها تستحم فى بحر موجة الأزرق يحاكى زرقة السماء أو أعمق .. ووجها كالبدر فى التمام لا يشدق .. تذكر ان شباب القرية كان يريد ان ينفق كل اموال الدنيا الا أنها أختارت فارسا مغوارا قد يسبق كل من عاداة وكم ينطق بحجج كم هى غير مقنعة لسواة لكنها قد تشفق .. ورحل بيها بعيدا بعيدا عن القرية بعد أن خذلها والدها وعليها لم يخدق رغم أنة كان من كبار التجار الأقطان وكم كان قد يكسب كان يعيش فى بحبوحة من العيش . لكن كلمة واحدة قالها لها أن تزوجتى هذا الرجل لن أدخل بيتك ولن اغدق وكانت أمها زينب حريصة هلى ان أبنتها لاتغضب .. مات زوجها أبو محمود فى ريعان شبابة وتركها زهرة متفتحة للحياة لكنها التزمت بحب أولادها مدى الحياة ولم تفرط .. رغم كثرة الأغنياء الذين تقدموا لها فلم تشفق . ومضت بها الأيام تستجدى لقمة العيش دون أن نذهب لوالدها حتى رحل عن الحياة وهذ الحياة كم تفرق .. وتعطرت الجباة بالأشجان كى تسرق شبابها مع الزمان الذى لا يرحم .. أخذ محمود يسجل تفاصيل الحياة وكيف كانت امة ستقتل ..على يد أبو شمار وق كان أبو شمار قاطع طريق محترف يهابة ويخشاة الجميع ولا احد يستطيع أن يمر بحقلة الصغير رغم أنة همزة وصل الى عدة طرق . فأن سلكها البعض فأن خطورم مايقع علية قائما لو تصادف تواجد ابو شمار فى حقلة ..
-----------------------
- ملخص رواية الكثبان الرملية بقلم رئيس التحرير ابراهيم خليل ).. 6- كان ابو شمار قاطعا للطريق ومن يمر منة لا يسلم او يضيق الا اذا سكب من مالة الى ابو شمار حتى يفيق ويتركة سالما يعود .. وكم جثث تمزقت هنا وهناك واغتصاب للنساء .. وكم من نساء أخطأت الطريق دون أن تدرى أن هناك ابو شما ر يرصدها بضيق .. وكم تناثرت أشلاء وشب حريق دون رادع لأبو شمار حيث هو المسجل الخطر الوحيد .. ومرت أم محمود دون أن تدرى .. وكان كل الرجال يحومون حول منزلها يسترقون السمع ويختلسون النظرات من بعيد .. بعدما أدركوا قوة ابو محمود .. فهو أقوى الر جال .. وعندما أبصروة يضرب بعصاة سبعة رجال أشداء من الصعيد من المجرمين الخطرين الذين عددهم يزيد .. وقد أبصر أبو الشمار المنافسين السبع يتساقطون كالصيد أمام قوة وشجاعة أبو محمود .. عرف أن اللة حق وان اللة سبحانة وتعالى منح هذا الرجل القوة الفائقة كالحديد ..كما منحة زوجة طيبة طاهرة من طراز فريد .. كان يسمع ولا يرى عن أم محمود الا انها صالحة تؤدى الفروض وتعبد اللة كأنها تراة .. لم يكن قد شاهدها قبل هذة اللجظة وعندما مرت وادركت انها فى خطر وأن امامها شيطان مبيد أرتعشت وارتعدت وارتدت أطرافها وبدأت ترتجف وتستغيث .. وكيف تتراجع والطريق الى بيتها أقترب فهل من مغيث .. تقدم منها أبو شمار يلهث كالليث فأجهشت بالبكاء تستغيث .. فنظر اليه وقال سبحان اللة المغيث أتفضلى يا أم محمد أنتى فى أمان فجمالك الصارخ نجاكى وسبحان من وهب هذا الجمال كي يعيش .. أتفضلى فى امان وسلمى على زوجك الكريم فهو ذو حظ سعيد .. ومرت الايام بسلام .. وهى تربى اولادها فى حب وقلق وتوتر والآم ولم يكن أمامها الا الصبر كلما أصابها الاحزان .. كان أبنها الأكبر محمد .. يعولها بعد أن فقدت الزوج المعين كما كان يعمل عند الأسطى بركات وكم من أحداث تذكرها كيف عمل فى مصلحة حكومية وهو صغير وكم وضع الطوب لكى يصل الى شباك استلام إستمارة ليملأها ببيانتة ليتلحق بالعمل .. وكم نظر الية أقرانة على أنة صغير فبكى بكاءا حريرا مريرا وعالت صرخاتة عندما نهروة انت صغير فقال انا املك خبرة الكبير.. فعجلوا بأمتحانة وقبلوة فى الحال .. وتمكن ان يعطى أمة بضعة جنيهات تساعدها لتربية أخواتة .. ومضت الأيام بمحمود يسجل ذكرياتة .. وعندما فقد صديقة نبيل ابو الفتوح والذى مات غريقا . وكيف كان أقرانة الذين يلعبون معة ابراهيم حدايد وعلى الكرشاتى وسعيد خلاق واحمد ومصطفى خلاف ونبيل ينى .. واحمد كشرى .. وعبدالحليم .. ومحمود الصهيونى .. وأولادة وتذكر صلاح الحمراوى وعلى الحمراوى .. ومحمد غريب .. وكل لة معة مذكراتة تذكر محمد غريب وكيف كانوا يسيرون الى قرية ميت بشار الى مسكن وبيت عبد الهادى ابو الحاج .. وقصة شربات أبو الحاج .. ومضى محمود يرتب ذكرياتة تباعا حتى يبتدى بالجديد يبتدى عندما بدأ يعطى دروسا خصوصية ومن هنا تبدأ رواية الكثبان الرملية والمعناة الحقيقية لشباب بين الاحلام والواقع المرير .. تابعونا على جريدة التل الكبير كوم – بقلم رئيس التحرير -ابراهيم خليل ).
لايفارقة صباح مساء .. كانت ميساء هو النبض المتدفق .. فى العروق التى تجرى بها الدماء .. وكان الحزن واضحا أفقدة من
الحياة طعم الآشتياق .
- 6==== من رواية الكثبان الرملية
ملخص رواية الكثبان الرملية ).. وقد حزن محمود حزنا شديدا وعاش فى قلق فعندما يأتى الليل ويرخى سدولة تتقاذفة امواج أطياف تقتلع النوم من جفونة .. ويطول الليل علية فلا يرى الا نجومة .. حتى أتى الصباح بيوم جديد .. ظلت أشعة الشمس فيها تتوكأ على عصاها تشارك محمود قسوة الزمان علية وطغاها .. حتى بدأت أشعة الشمس تشرق وتسطح على الأفق .. وقد مدت اناملها للشفق .. فرسمت ظلالا برتقاليا على الورق للشجر .. فتحركت احاسيس محمود تستبق نضوج هذة الثمر وعزم أن يطرد من قلبة الضجر والقلق .. وعاود أن يستلهم الحاضر وسبحان قد خلق لنا فتنة .. وقال لنا فى كتابة اتقوا .. وهو جميل يحب الجمال فكيف عبادة لا يعشقوا تذكر هذا البيت من الشعر .. وعلق علية قائلا: كم رأيت الجسد البض المرمرى وهو يستحم فى طشت من فضة وتتناثرت علية حبات قطراتة كاللؤلؤ .. وكم داعبت نغماتة وهى تحرق كل مشاعرة .. وكم نغرق فى فيض الجمال وكم ننفق .. ولا عائد الا من نظرات تلتهم وكم تسرق .. قال محمود فى نفسة كى ينسى ميساء هناك من الملكات ما لا يمكنى ان افرق بين جسد أم محمد وبن جسد ما تشرق والحوريات كم تغدق . واستعد محمود لكتابة مذاكراتة .. تذكر أن أمة كانت ملكة جمال وقد تسبق غيرها .. وكم حكيت لة كيف أحبت والدة الرجل الفقير الذى ليس فى وسعة أن ينفق على جمالها ماتستحق كملكة عيناها تستحم فى بحر موجة الأزرق يحاكى زرقة السماء أو أعمق .. ووجها كالبدر فى التمام لا يشدق .. تذكر ان شباب القرية كان يريد ان ينفق كل اموال الدنيا الا أنها أختارت فارسا مغوارا قد يسبق كل من عاداة وكم ينطق بحجج كم هى غير مقنعة لسواة لكنها قد تشفق .. ورحل بيها بعيدا بعيدا عن القرية بعد أن خذلها والدها وعليها لم يخدق رغم أنة كان من كبار التجار الأقطان وكم كان قد يكسب كان يعيش فى بحبوحة من العيش . لكن كلمة واحدة قالها لها أن تزوجتى هذا الرجل لن أدخل بيتك ولن اغدق وكانت أمها زينب حريصة هلى ان أبنتها لاتغضب .. مات زوجها أبو محمود فى ريعان شبابة وتركها زهرة متفتحة للحياة لكنها التزمت بحب أولادها مدى الحياة ولم تفرط .. رغم كثرة الأغنياء الذين تقدموا لها فلم تشفق . ومضت بها الأيام تستجدى لقمة العيش دون أن نذهب لوالدها حتى رحل عن الحياة وهذ الحياة كم تفرق .. وتعطرت الجباة بالأشجان كى تسرق شبابها مع الزمان الذى لا يرحم .. أخذ محمود يسجل تفاصيل الحياة وكيف كانت امة ستقتل ..على يد أبو شمار وق كان أبو شمار قاطع طريق محترف يهابة ويخشاة الجميع ولا احد يستطيع أن يمر بحقلة الصغير رغم أنة همزة وصل الى عدة طرق . فأن سلكها البعض فأن خطورم مايقع علية قائما لو تصادف تواجد ابو شمار فى حقلة ..
-----------------------
- ملخص رواية الكثبان الرملية بقلم رئيس التحرير ابراهيم خليل ).. 6- كان ابو شمار قاطعا للطريق ومن يمر منة لا يسلم او يضيق الا اذا سكب من مالة الى ابو شمار حتى يفيق ويتركة سالما يعود .. وكم جثث تمزقت هنا وهناك واغتصاب للنساء .. وكم من نساء أخطأت الطريق دون أن تدرى أن هناك ابو شما ر يرصدها بضيق .. وكم تناثرت أشلاء وشب حريق دون رادع لأبو شمار حيث هو المسجل الخطر الوحيد .. ومرت أم محمود دون أن تدرى .. وكان كل الرجال يحومون حول منزلها يسترقون السمع ويختلسون النظرات من بعيد .. بعدما أدركوا قوة ابو محمود .. فهو أقوى الر جال .. وعندما أبصروة يضرب بعصاة سبعة رجال أشداء من الصعيد من المجرمين الخطرين الذين عددهم يزيد .. وقد أبصر أبو الشمار المنافسين السبع يتساقطون كالصيد أمام قوة وشجاعة أبو محمود .. عرف أن اللة حق وان اللة سبحانة وتعالى منح هذا الرجل القوة الفائقة كالحديد ..كما منحة زوجة طيبة طاهرة من طراز فريد .. كان يسمع ولا يرى عن أم محمود الا انها صالحة تؤدى الفروض وتعبد اللة كأنها تراة .. لم يكن قد شاهدها قبل هذة اللجظة وعندما مرت وادركت انها فى خطر وأن امامها شيطان مبيد أرتعشت وارتعدت وارتدت أطرافها وبدأت ترتجف وتستغيث .. وكيف تتراجع والطريق الى بيتها أقترب فهل من مغيث .. تقدم منها أبو شمار يلهث كالليث فأجهشت بالبكاء تستغيث .. فنظر اليه وقال سبحان اللة المغيث أتفضلى يا أم محمد أنتى فى أمان فجمالك الصارخ نجاكى وسبحان من وهب هذا الجمال كي يعيش .. أتفضلى فى امان وسلمى على زوجك الكريم فهو ذو حظ سعيد .. ومرت الايام بسلام .. وهى تربى اولادها فى حب وقلق وتوتر والآم ولم يكن أمامها الا الصبر كلما أصابها الاحزان .. كان أبنها الأكبر محمد .. يعولها بعد أن فقدت الزوج المعين كما كان يعمل عند الأسطى بركات وكم من أحداث تذكرها كيف عمل فى مصلحة حكومية وهو صغير وكم وضع الطوب لكى يصل الى شباك استلام إستمارة ليملأها ببيانتة ليتلحق بالعمل .. وكم نظر الية أقرانة على أنة صغير فبكى بكاءا حريرا مريرا وعالت صرخاتة عندما نهروة انت صغير فقال انا املك خبرة الكبير.. فعجلوا بأمتحانة وقبلوة فى الحال .. وتمكن ان يعطى أمة بضعة جنيهات تساعدها لتربية أخواتة .. ومضت الأيام بمحمود يسجل ذكرياتة .. وعندما فقد صديقة نبيل ابو الفتوح والذى مات غريقا . وكيف كان أقرانة الذين يلعبون معة ابراهيم حدايد وعلى الكرشاتى وسعيد خلاق واحمد ومصطفى خلاف ونبيل ينى .. واحمد كشرى .. وعبدالحليم .. ومحمود الصهيونى .. وأولادة وتذكر صلاح الحمراوى وعلى الحمراوى .. ومحمد غريب .. وكل لة معة مذكراتة تذكر محمد غريب وكيف كانوا يسيرون الى قرية ميت بشار الى مسكن وبيت عبد الهادى ابو الحاج .. وقصة شربات أبو الحاج .. ومضى محمود يرتب ذكرياتة تباعا حتى يبتدى بالجديد يبتدى عندما بدأ يعطى دروسا خصوصية ومن هنا تبدأ رواية الكثبان الرملية والمعناة الحقيقية لشباب بين الاحلام والواقع المرير .. تابعونا على جريدة التل الكبير كوم – بقلم رئيس التحرير -ابراهيم خليل ).
تعليقات
إرسال تعليق