- 163- مليون شعاع على الجسم اللى اتفرد
مليون شعاع .. .. على الجسم اللى انفرد
بعد أول رصاصة جت فى الطفل اللى إتولد
قامت صبية من الصبايا خايفة من الحسد
هتفت وقالت من دلوقتى إحنا أصحاب البلد
كتبنا بالدماء تاريخ شعب ..... ... بيتجلد
رسمت حروف الكلمة والعالم .... .. شهد
كم من المعاناة قاست والقلب .. ... كمد
ياشعب راسم ع الضفاف أكبر مظلة للعدد
ملايين بتهتف للحياة الحرة ومركب .. للولد
فيها الخلاص من الجمود ومن شعور كم جمد
ممكن نعدى للوجود سبحان ربى قد وجد
كل الجمال والخير فى بلدى .. يا أجمل بلد
-------------------------------------
سبحان ربى خالق كل الجمال وفيها ما وصف
ادخلوها آمنين .... وشعب مصر .. اتنصف
بعد العذاب و الألام .. قل يا شعب لا تخف
تاريخ مصر فى الصمود .. ما اتحذف
مليون شعاع مابين بين ... ... المنتصف
تذويب فوارق الطبقات والكل سوف يعترف
لا ثراء فاحش ولا جبهات من الأموال تغترف
تنهش وتترك لنا الفتات لا ضمير ولا شرف
والشعب مطحون هناك وهم يعيشون فى ترف
مليون شعاع من كل حدب ........ وطرف
يرنو على كل البلاد .. يقل للشر إنصرف
ثورة على كل الفساد.. أحرص عليها لتنخطف
دم الشيد ليس حبرا أو مداد يكتب على خزف
انما رمزا للجهاد .. فى كم مجلد ... يتوصف
ياكل اعداء البلاد .. كل ثورة مضادة تتعرف
وانتم ياشباب الثورة .. كم نلتم من شرف
--------------------------------------
ملحوظة :
---------
رواية الكثبان الرملية الموجودة بالمدونة من
رقم 1: 140 هى رواية حقيقية تتنبأ بقيام
ثورة 25 يناير 2011 وتم تدوينها قبل اندلاع
الثورة بنصف عام وهى تحكى عن مجموعة
من الشباب يقطن (يسكن) فوق سطوح أحد
البيوت الآيلة للسقوط حيث تم بناء عدة غرف
لتأجيرها الى الشباب العاطل رغم انة حاصل
على مؤهلات علمية وبعضة طلاب فى الجامعة
يتجمعون معا لإنشاء مجلة شموع الأدبية الورقية
يعبرون عن معاناتهم فى عدم الحصول على عمل
أو لقمة نظيفة يأكلونها .. ورحلة البحث عن شريكة
العمر فى ظل هذا الحصار الخانق والفقر المدقع ..
ويضيف صاحب البيت أرملة حسناء وصبية جميلة
للسكن .. وفى الندوة الأدبية التى تجمعهم فى مشاعر
متدفقة نحو صبايا البلد .. تكون صبية من ضمنهن
هى التى كان لها صوت مسموع فى ميدان التحرير
بعد أن تم التنكيل بعائلتها واعتقال أخيها محمد لمجرد
أن أمة تأخرت عن إعطائى (ربع جنيها) لشراء موس
حلاقة .. اعتقل خمسة أعوام كاملة من التعذيب والكى
بالنار والكهرباء وكسر عمودة الفقرى .. وخروجة من
المعتقل لا يبصر .. وفرحة زبانية بالأفراج عنة وكما
جاء فى قرار الأفراج أنة ثبت لا ينتمى لأى تنظيم أو
جماعات أرهابية لذلك قررنا الأفراج .. يالها من أكبر
مصيبة ان البرىء يخرج بهذا الحال المؤلم والمذرى
والذى ما إن أبصرتة أمة وشاهدت ما حدث بة من
عذاب وتنكيل وقهر حتى صدمت وماتت بالسكتة
القلبية .. ومات أبنها بعدها بشهر من جراء التعذيب
أى ظلم كهذا يقع على بنى الأنسان إنها قصة ورواية
حقيقية أقرأوها على مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل
وقد أعلنت جمعية التعاون المصرى لأسر الشهداء عن ..
جائزة قدرها عشرون الف جنيها لمن يعرف من هى ..
أخت محمد والتى هتفت بصوت مرتفع فى ثورة 25
ابريل من يعرف الحل يتصل بنا على البريد الكترونى
الأتى: ebraheemkhalil@gmail.com
----------------------------------------------------------
يوجد ثلاث مسابقات :
1- الاولى .. كانت تبحث عن الأسم الكامل للشاعر على منوفى
2-الثانية .. تبحث عن الأسم الثلاثى للشاعرين غريب موسى
وسيد ابو العنين شيخ الزجالين المصريين .
3 - الثالثة عن أسم الفتاة أخت المعتقل محمد والذى مات بعد
خروجة من المعتقل بشهر واحد وماتت أمة لحظة رؤيتة ...
وكانت ختة أول من سمع صوتها وهى تهتف عند أول اندلاع
لثورة الشباب 25 إبريل .
ملحوظة أخرى: - المسابقة رقم واحد أنتهت وتم تسليم جوائزها
للفائزين بها إما الثانية والثالثة فمازالت ممتدة حتى تاريخ 1/7
ونبشر القراء والمتسابقين بجوائز قيمة تصل الى 20 الف فى
المسابقة الثالثة والتى تبرعت لها المعية بمبلغ ستون الف جنية.
ولن يلتفت الا الذى يصل عن طريق الأميل المذكور .. وسوف
نقوم بتلخيص الرواية فى المقالات القادمة مع تحياتى .
الشاعر المصرى ابراهيم خليل .
--------------------------------------------------------
بعد أول رصاصة جت فى الطفل اللى إتولد
قامت صبية من الصبايا خايفة من الحسد
هتفت وقالت من دلوقتى إحنا أصحاب البلد
كتبنا بالدماء تاريخ شعب ..... ... بيتجلد
رسمت حروف الكلمة والعالم .... .. شهد
كم من المعاناة قاست والقلب .. ... كمد
ياشعب راسم ع الضفاف أكبر مظلة للعدد
ملايين بتهتف للحياة الحرة ومركب .. للولد
فيها الخلاص من الجمود ومن شعور كم جمد
ممكن نعدى للوجود سبحان ربى قد وجد
كل الجمال والخير فى بلدى .. يا أجمل بلد
-------------------------------------
سبحان ربى خالق كل الجمال وفيها ما وصف
ادخلوها آمنين .... وشعب مصر .. اتنصف
بعد العذاب و الألام .. قل يا شعب لا تخف
تاريخ مصر فى الصمود .. ما اتحذف
مليون شعاع مابين بين ... ... المنتصف
تذويب فوارق الطبقات والكل سوف يعترف
لا ثراء فاحش ولا جبهات من الأموال تغترف
تنهش وتترك لنا الفتات لا ضمير ولا شرف
والشعب مطحون هناك وهم يعيشون فى ترف
مليون شعاع من كل حدب ........ وطرف
يرنو على كل البلاد .. يقل للشر إنصرف
ثورة على كل الفساد.. أحرص عليها لتنخطف
دم الشيد ليس حبرا أو مداد يكتب على خزف
انما رمزا للجهاد .. فى كم مجلد ... يتوصف
ياكل اعداء البلاد .. كل ثورة مضادة تتعرف
وانتم ياشباب الثورة .. كم نلتم من شرف
--------------------------------------
ملحوظة :
---------
رواية الكثبان الرملية الموجودة بالمدونة من
رقم 1: 140 هى رواية حقيقية تتنبأ بقيام
ثورة 25 يناير 2011 وتم تدوينها قبل اندلاع
الثورة بنصف عام وهى تحكى عن مجموعة
من الشباب يقطن (يسكن) فوق سطوح أحد
البيوت الآيلة للسقوط حيث تم بناء عدة غرف
لتأجيرها الى الشباب العاطل رغم انة حاصل
على مؤهلات علمية وبعضة طلاب فى الجامعة
يتجمعون معا لإنشاء مجلة شموع الأدبية الورقية
يعبرون عن معاناتهم فى عدم الحصول على عمل
أو لقمة نظيفة يأكلونها .. ورحلة البحث عن شريكة
العمر فى ظل هذا الحصار الخانق والفقر المدقع ..
ويضيف صاحب البيت أرملة حسناء وصبية جميلة
للسكن .. وفى الندوة الأدبية التى تجمعهم فى مشاعر
متدفقة نحو صبايا البلد .. تكون صبية من ضمنهن
هى التى كان لها صوت مسموع فى ميدان التحرير
بعد أن تم التنكيل بعائلتها واعتقال أخيها محمد لمجرد
أن أمة تأخرت عن إعطائى (ربع جنيها) لشراء موس
حلاقة .. اعتقل خمسة أعوام كاملة من التعذيب والكى
بالنار والكهرباء وكسر عمودة الفقرى .. وخروجة من
المعتقل لا يبصر .. وفرحة زبانية بالأفراج عنة وكما
جاء فى قرار الأفراج أنة ثبت لا ينتمى لأى تنظيم أو
جماعات أرهابية لذلك قررنا الأفراج .. يالها من أكبر
مصيبة ان البرىء يخرج بهذا الحال المؤلم والمذرى
والذى ما إن أبصرتة أمة وشاهدت ما حدث بة من
عذاب وتنكيل وقهر حتى صدمت وماتت بالسكتة
القلبية .. ومات أبنها بعدها بشهر من جراء التعذيب
أى ظلم كهذا يقع على بنى الأنسان إنها قصة ورواية
حقيقية أقرأوها على مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل
وقد أعلنت جمعية التعاون المصرى لأسر الشهداء عن ..
جائزة قدرها عشرون الف جنيها لمن يعرف من هى ..
أخت محمد والتى هتفت بصوت مرتفع فى ثورة 25
ابريل من يعرف الحل يتصل بنا على البريد الكترونى
الأتى: ebraheemkhalil@gmail.com
----------------------------------------------------------
يوجد ثلاث مسابقات :
1- الاولى .. كانت تبحث عن الأسم الكامل للشاعر على منوفى
2-الثانية .. تبحث عن الأسم الثلاثى للشاعرين غريب موسى
وسيد ابو العنين شيخ الزجالين المصريين .
3 - الثالثة عن أسم الفتاة أخت المعتقل محمد والذى مات بعد
خروجة من المعتقل بشهر واحد وماتت أمة لحظة رؤيتة ...
وكانت ختة أول من سمع صوتها وهى تهتف عند أول اندلاع
لثورة الشباب 25 إبريل .
ملحوظة أخرى: - المسابقة رقم واحد أنتهت وتم تسليم جوائزها
للفائزين بها إما الثانية والثالثة فمازالت ممتدة حتى تاريخ 1/7
ونبشر القراء والمتسابقين بجوائز قيمة تصل الى 20 الف فى
المسابقة الثالثة والتى تبرعت لها المعية بمبلغ ستون الف جنية.
ولن يلتفت الا الذى يصل عن طريق الأميل المذكور .. وسوف
نقوم بتلخيص الرواية فى المقالات القادمة مع تحياتى .
الشاعر المصرى ابراهيم خليل .
--------------------------------------------------------
تعليقات
إرسال تعليق