--171-- مطلوب رأس القذافى مشروع غربى

  مطلوب رأس القذافى مشروعا  غربى

  كما كان رأس  صدام  مشروعا  عربى

  كل الحكام العرب تآمروا  على الدربِ

  من أجل حفنة من الدولارات ....  .....

 من أجل  كراسيهم   بالذات   ...    .....

  من أجل تنطلق   الآهات    ...      .....

 من ثكالى وارامل فى البلاد  ..       ....

 من أجل أن يبقى   .. الفساد  ..       ....

 والفقر يمخر  فى   الأجساد  ..       ....

  من أجل أن يبقوا   الأسياد   ..       ...

وجاء المرتزقة على ظهر  الدبابات  ...

ونفذوا حكم الأعدام   على    صدام  ...

 فى صبيحة  عيد  من أعظم  اعياد  ....

 وقدموة قربانا وذبيحة ليرضوا الأسياد

  لا يجب حاكم عربى يقدم للجلاد   .. 


  لا يجب ان يعدم   ...    بالذات    .. 


 ويقدم  قربانا     ...       للأسياد  ..  


  والحكام الخونة  كانوا    شهاد   ..  


  من أجل   حفنة  من  الدولارات  ..


 من أجل أن يبقى كرسيهم فى ثبات 


  لكن دعوة المظلوم  ..    بالذات   


  دايما مستجابة  من رب   العباد   


  لم تمضى منها   خمس  سنوات  



  وتحققت تلك  ...   ..   النبؤات  


  قامت واندلعت  كل  الثورات   


 على الظلم      وكل    فساد       


  واستجاب  رب    السموات     


  ورحل الخونة   والباقى  آت   



 والآن  تتكرر  تلك    الخيانات 


  حاكم قطر  ..  طالب  اثبات   


  ان يشارك بتلك     الطائرات 


  وهذة أطرف    ..    حكايات 


  لما  قطر    هنا        بالذات 


  هل  هى تحرص  ع   الاولاد


  أم فى النفط  يلزمها   حاجات


  تعمل  قمع  ..  ويا    الهتفات


  أو رأس القذافى   ..   بالذات


  دى نكتة من ضمن    نكات 


  وهى تدرك  .. ان عراق آت


  الدور عليكى ياقطرى هناك 


 والثورة   حاتلف  كل   بلاد  


  وزى مالعنة صدام صابت الحكام


  لعنة  القذافى  حا تصيبكوا   كمان


 انتظروا المشوار    ...   ...  قدام 


  وستقولون لقد  صدق كاتب  المقال


  وستتغير  نظرتكوا    فى     الحال


  ان التغيير  ليس  الأستعانة برجال


   هم فى الأصل  ...   ...  استعمار


  انا لا أكتب شعر   ولا    أشعار  


  ولا اساوم   على  أى       ديار  


  كل ما أكتبة كلام  عادى   يقال  


  ان أعتبرتة   أى    ...    مقال   


  لكن بيشرح  ..  ...  ..   الأحوال


  الزاى نقدم  راس  ...     للتار  


  لسنا غزاة ولا     ...     تتار   


 نحن شعب عرف حق   الجار  


 ومن يعرف  يمحى   .. ستار  


 ان كان النفط  لة كل    اعتبار


 شعب ليبيا  أحق  ان    ثار   


 بدون الأستعانة  بالأغراب  


 بدون تحويل ليبيا   لخراب 


 ومهما كانت   ... الأسباب 


 اى استعانة    .. بالأشرار 


 فيها خراب فيها   دمار    


 فيها مرتع    ... لاستعمار


  ---------------------------------

الشاعر المصرى ابراهيم  خليل 


ملحوظة ( هذا كلام من القلب وللقلب )


 وليس  شعر من الأشعار  .. انة كلام


 عادى  أكتبة بعفوية بالغة دون قرار .


 ولكن من الأشعار :                     


 أجيبينى أنا أهوى .. ونبض القلب لا يخطىء


 وراعينى فقد أقوى  فقلبى لم يزل    يظمأ   


وداوينى لكى أروى  دواء الحب قد  يدفىء  


باقى القصيدة  فى مدونة الشاعر ابراهيم خليل


 واعود الى رواية الكثبان الرملية فقد  تنبىء 


 عن اندلاع الثورات  التى تصدق :            


  كانت ثورة 25  يناير   سلمية  لذلك نجحت


  فهى ثورة فريدة فى نوعها سيقف  امامها  


 التاريخ طويلا  لكى  يستلهمها                 

واعود  للرأس المقطوع واحذر  من أحتلال 


  قادم  ان لم تسو  الأمور   ...  وأقول لليبيا 


 ان استعملت السلاح دون استعمال العقول: 


    رصوا  الجماجم   ع  الحيطان             


  والقوا   انابيب     ...   النيران               


  حطوا السلالم        ع  البيبان                


    رصوا  الكتب  ماعاد كتاب يكتب           


    دوبوا فى المازل    و الغيطان                


    رصوا الخشب   ما عاد  حطب              


   كل المصانع  تضرب   ياللعجب             



   عاد  الخراب  عادت  سحب                  


   عاد الدمار    يامن    حجب                  


  كل الكلام    .. بدون  سبب                   


  كى تنصبوا للقذافى   الصوان                


    كى ينسحب  كى  ينسحب                   



  من كل الحياة    يا للطوفان                   


   لحد  عالى  للركب                            


  حتى المزارع   بتضرب                      


  شعب ضاع  شعب اتنهب                     


  ليظل  مسرح  للقمار                           


  واستعمار أكبر من وثب                     


  حطوا الأزقة     للجيران                    


  الغرب دايما كم   كذب                        


 وانا على  هذا     الرهان                     


 اكتر من أدان وشجب                          


 وعلى الأرض  السلام                        


 سبجان وحدة  قد   وهب                       


 ------------------------------------------


 الشاعر المصرى ابراهيم خليل              


 للمشاركة  على البريد الكترونى الآتى:   


 ebraheemkhalil@gmail .com      


 ;كما ان جريدة التل دت كوم                  


 وجريدة التل الكبير ورد برس كوم وعنوانها



 يكتب باللغة الأنجليزية ملزما  كالآتى:      


 http://eltalelkabeer.wordpress.com/


---------------------------------------------



الشاعر المصرى ابراهيم خليل                 


 موبايل 0118373154                         

******************************

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================