- 167-- اتمنى حياة مستقرة لبنى الأنسان
اشعة الشمس تسير فى خطوك مستقيمة
لكن الحقيقة كل الأقوال عنها غير سليمة
انة تفسير إبتدائى عبر مفاهيم قديمة
يتقوس شعاع الشمس فى الكون اللانهائى
وتتحول مساراتها .... فى البعد النائى
ننزل من محطات السكك عبر كل فضائى
وتوازن حجم المخلوقات فى كل سمائى
وحجم البشر .. منذ بدء الخلق الأول
وقدرة اللة على أن تتوالى الاجساد وتتحول
و عمر الأنسان ... ... اذا العمر تسول
عُمر الحجر فى عمق الأبدية .. تجول
تتحرك الكرة الأرضية متعلقة فى فضاء
وتبدو عذرية قمر .. قد مر علية ضياء
تتحرك احلام الانسان عبر تمنى ورجاء
اتمنى حياة مستقرة ... .. لبنى الأنسان
دون جهلٍ وفقرٍ وعناء .. ..
كفانا حروب كفانا شقاء .. ,,
وغرب متربص بكل اشتياق .. ..
يدمر ويقتل هنا وهناك .. ..
وينتظر التدخل اذا ما جاء .. ..
وإن لم يجىء .. هذا المساء .. ..
بحث عنة بكل اشتياق .. ..
فما من غنيمة فى هذا الشتاء .. ..
وما من وليمة ومأدبة الغداء ..... ..
11 سبتمبر صناعة أمريكية ..
حتى غزو العراق ... حروف ابجدية
صنعت بعتناء .... وكانت كارثية وبلاء
وأمور خفية ... يعرفها العقلاء ..
تتساقط الثلوج فى الخفاء .. ..
وتموج الأحداث بالرجاء .. ..
من يحلم أن يمسك سكينا يطعن الأبرياء
من يحلم أن يظل سكيرا .. يرمح فى البيداء
كل من تآمروا على هذا الوطن ...
ليسوا أسوياء ... كل من سرق ونهب
سينال الجزاء ... سينال الجزاء ..
وكانت الضحية عراق وافغانستان ..
هى كبش الفداء ... .. ..
ونقدم عراق أخرى فى ليبيا لتقسم سواء
ونزعم قدومهم هدية .. يالة من أكبر غباء
الغرب لا يقدم هدية ولا فى طبعة العطاء
انها نزعات توارثية .. واستعمار هناك
كتبت فى روايتى الكثبان الرملية عن مجموعة
شباب .. حركتهم الرغبة فى الحياة وفى البقاء
لكنهم فقراء .. لا يملكون المال وتستمر
الأحداث ... يتشبثون بالأمل وبالأستمرار
لكن كيف السبيل وكل شىء غير متاح
يقطنون فوق سطح منزل آيل للسقوط
وبين التعفف والأذدراء ... لكن لاتوجد
أى وسيلة أخرى تحي الرجا ء ... وهكذا
تمضى الحياة متقلبة الأهواء بين الأمل والرجاء
وسأسرد لكم ملخص مانشر تباعا مع تحياتى
الشاعر المصرى ابراهيم خليل
الرجاء ارسال حلول المسابقة الفائتة على البريد
الكترونى ebraheemkhalil@gmail.com
-------------------------------------------------
لكن الحقيقة كل الأقوال عنها غير سليمة
انة تفسير إبتدائى عبر مفاهيم قديمة
يتقوس شعاع الشمس فى الكون اللانهائى
وتتحول مساراتها .... فى البعد النائى
ننزل من محطات السكك عبر كل فضائى
وتوازن حجم المخلوقات فى كل سمائى
وحجم البشر .. منذ بدء الخلق الأول
وقدرة اللة على أن تتوالى الاجساد وتتحول
و عمر الأنسان ... ... اذا العمر تسول
عُمر الحجر فى عمق الأبدية .. تجول
تتحرك الكرة الأرضية متعلقة فى فضاء
وتبدو عذرية قمر .. قد مر علية ضياء
تتحرك احلام الانسان عبر تمنى ورجاء
اتمنى حياة مستقرة ... .. لبنى الأنسان
دون جهلٍ وفقرٍ وعناء .. ..
كفانا حروب كفانا شقاء .. ,,
وغرب متربص بكل اشتياق .. ..
يدمر ويقتل هنا وهناك .. ..
وينتظر التدخل اذا ما جاء .. ..
وإن لم يجىء .. هذا المساء .. ..
بحث عنة بكل اشتياق .. ..
فما من غنيمة فى هذا الشتاء .. ..
وما من وليمة ومأدبة الغداء ..... ..
11 سبتمبر صناعة أمريكية ..
حتى غزو العراق ... حروف ابجدية
صنعت بعتناء .... وكانت كارثية وبلاء
وأمور خفية ... يعرفها العقلاء ..
تتساقط الثلوج فى الخفاء .. ..
وتموج الأحداث بالرجاء .. ..
من يحلم أن يمسك سكينا يطعن الأبرياء
من يحلم أن يظل سكيرا .. يرمح فى البيداء
كل من تآمروا على هذا الوطن ...
ليسوا أسوياء ... كل من سرق ونهب
سينال الجزاء ... سينال الجزاء ..
وكانت الضحية عراق وافغانستان ..
هى كبش الفداء ... .. ..
ونقدم عراق أخرى فى ليبيا لتقسم سواء
ونزعم قدومهم هدية .. يالة من أكبر غباء
الغرب لا يقدم هدية ولا فى طبعة العطاء
انها نزعات توارثية .. واستعمار هناك
كتبت فى روايتى الكثبان الرملية عن مجموعة
شباب .. حركتهم الرغبة فى الحياة وفى البقاء
لكنهم فقراء .. لا يملكون المال وتستمر
الأحداث ... يتشبثون بالأمل وبالأستمرار
لكن كيف السبيل وكل شىء غير متاح
يقطنون فوق سطح منزل آيل للسقوط
وبين التعفف والأذدراء ... لكن لاتوجد
أى وسيلة أخرى تحي الرجا ء ... وهكذا
تمضى الحياة متقلبة الأهواء بين الأمل والرجاء
وسأسرد لكم ملخص مانشر تباعا مع تحياتى
الشاعر المصرى ابراهيم خليل
الرجاء ارسال حلول المسابقة الفائتة على البريد
الكترونى ebraheemkhalil@gmail.com
-------------------------------------------------
تعليقات
إرسال تعليق