(دردشة فى الصميم 496 ) اعتصامات الشيخ صلاح ابو اسماعيل
مع نفس الدردشة .. with Angel … by Ibrahim khalil. Rditor
).. لقد كانت هناك أشياء يصعب
تحليلها بمقياس العقل اليخترى ..
ولايمكن الجرى وراء أحداث الكل لها
يلهث وينبرى .. ولست أنا ملاكا ولا
نبى .. الكل قد بخطىء أو يصيب لكن
هل يستوى الذين يعلمون والذين لا
يعلمون .. بالطبع لا .. ولا ينبغى السير
فى تجاة معاكس لمن يبيع ولمن
يشترى وطنة بثمن دني .. ويضيع هنا
زمن العلماء والعارفون حتى العبقرى
.. وسؤال واحد أطرحة لكنة ينبرى
على أمور ان كانت غامضة علينا
ستنجلى .. لماا لجأ الشيخ أبو
اسماعيل ال التشبث بالسلطة
والكرسى الطرى .. وهو رجل دين
يقال عبقرى .. هل هو تظاهر أم قناع
خفي .. أم تلك هى علامات الساعة
أن تظهر وتختفى ظهور مثل هؤلاء
واطماع لا تكتفى بمجلسى الشعب
والشورى .. ولكن العمل من اجل
الكرسى يجدة محورى .. يدور مائة
وثمانون درجة انة العمل المفترى ..
الم يكفيهم أنهم حصلوا على الغالبية
فى مجلسى الشعب والشورى عندما
أعتقد غالبية الشعب بعد المعاناة
والفقر والذل والألم والاعتقالات أن
رجل الدين سيتقى ربة إذا ولي ..
ولكن ولايتة لم يصدر منها قانون واحد
لصالح السواد الأعظم من الشعب بل
اصدر قرارات ان لم تكن قوانين تنطلى
على ان المصالح الشخصية هى
الشىء القوى الذى يتمسكون بة وغدا
سنرى هل سيفض الأعتصامات فى
ميدان التحرير حتى تعود الحياة الى
مجراها الطبيعى أم أنهم يحرصون
على مصالحهم بشى غبى .. هو
تدمير مصر وتدمير إقتصادها
وإستقرارها رغم أنهم هم الذين لهثوا
وراء المادة 28 . والآن يريدون التخلص
منها وهم الذين شجعوا حزب الكنبة
على التصويت على هذة المواد ..
وعندما يستبعد منهم من لة مصالح
شخصية يموج ويهيج ويصيح ويضرب
ويصرخ يريد أن يقتلع كل شىء حتى
جذور اوطن المتشعبة فى ترتبتة
الأبية لا يهمة الا مصلحتة أنة عمل
إجرامى … وكم قلت إن برودة
المجلس العسكرى عن فض هذة
المهازل بالقوة هو أكبر ضعق يمر بة
وهو الذى جعل الأقتصاد يتهاوى
ويهرب رؤوس الأموال وضربت
السياحة فى العمق ولو كان أيضا
يخشى على الوطن من الإنهيار لضرب
بيد من حديد لمن إندس بين الثوار
ومن صرف التعويضات وهو أصلا
بلطجى ومعرفوف عنة بذلك ومن
هرب من السجون ايضا صرف
تعويضات إندس أكثر من الثلث فى
المصابين والشهداء .. وضاع العدل
والأغنياء مازلوا يرتعون فى المليارات
الذين نهبوه لم يقموا الى المحاكمة
حتى الآن حوالى 597 من مليارات
مصر وملييرديرات مصر ولو كان الأمر
بدى لعرفت كيف أحضر هذة المليارات
.. رحم اللة طلعت السادات عندما قال
انا أستطيع أن أسترد المليارات فى 72
ساعة أغلق التكييفات فى سجن
سبع نجوم .. سيولون الفرار ويحضرون
أموالهم بالمليارات لكن لا حياة لمن
تنادى . صم .. بكم .. عمى فهم
لايبصرون ولا يفقهون ولا يبادرون بعمل
اى شى للشعب الذى كابد وعانى
وصبر وترتدى بة الأوضاع الآن الى
الأسوأ من انابيب البوتاجاز الى
السولار والبزين .. والمليارات مازالت
مع الأسلاميون أيضا وما يدلعلى ذلك
ماصرف فى حملات مجلسى الشعب
والشورى .. وهؤلاء الذيت يملكون
الملايين من الفنانين والممثلين
والممثلات ولاعبوا كرة القدم
المشاهير والذين لهم ابراج وبيتوت
شاهقة فى الخارج حتى من كان
يغنى ووصل الى هذة الأبراج وقد كان
منادى سيارات أعرفة تماما وهو يتاجر
بمصر فى الخارج أستغل الزمن
الردىء والنظام البائد فى تسويق
أغانية وليدة عصر القهر والتشرذم
واغانى أحبك ياحماتر والسح دح امبو .
وكم من اعغنيات بذيئة رقصنى على
حجرك ياجدع . وعرفن الطالع م الودع
.. والنبى لهشة يالعصفور .. وكلمات
هابطة زمازالت الثقافة مضمحلة
ومازال عصر الظلمات م ير الور وفى
المقال القادم سنكشف المستور –
بقم ابراهيم خليل -رئيس التحرير).
أبريل 23, 2012 أضف تعليقاً (حرر)
Like this:
).. لقد كانت هناك أشياء يصعب
تحليلها بمقياس العقل اليخترى ..
ولايمكن الجرى وراء أحداث الكل لها
يلهث وينبرى .. ولست أنا ملاكا ولا
نبى .. الكل قد بخطىء أو يصيب لكن
هل يستوى الذين يعلمون والذين لا
يعلمون .. بالطبع لا .. ولا ينبغى السير
فى تجاة معاكس لمن يبيع ولمن
يشترى وطنة بثمن دني .. ويضيع هنا
زمن العلماء والعارفون حتى العبقرى
.. وسؤال واحد أطرحة لكنة ينبرى
على أمور ان كانت غامضة علينا
ستنجلى .. لماا لجأ الشيخ أبو
اسماعيل ال التشبث بالسلطة
والكرسى الطرى .. وهو رجل دين
يقال عبقرى .. هل هو تظاهر أم قناع
خفي .. أم تلك هى علامات الساعة
أن تظهر وتختفى ظهور مثل هؤلاء
واطماع لا تكتفى بمجلسى الشعب
والشورى .. ولكن العمل من اجل
الكرسى يجدة محورى .. يدور مائة
وثمانون درجة انة العمل المفترى ..
الم يكفيهم أنهم حصلوا على الغالبية
فى مجلسى الشعب والشورى عندما
أعتقد غالبية الشعب بعد المعاناة
والفقر والذل والألم والاعتقالات أن
رجل الدين سيتقى ربة إذا ولي ..
ولكن ولايتة لم يصدر منها قانون واحد
لصالح السواد الأعظم من الشعب بل
اصدر قرارات ان لم تكن قوانين تنطلى
على ان المصالح الشخصية هى
الشىء القوى الذى يتمسكون بة وغدا
سنرى هل سيفض الأعتصامات فى
ميدان التحرير حتى تعود الحياة الى
مجراها الطبيعى أم أنهم يحرصون
على مصالحهم بشى غبى .. هو
تدمير مصر وتدمير إقتصادها
وإستقرارها رغم أنهم هم الذين لهثوا
وراء المادة 28 . والآن يريدون التخلص
منها وهم الذين شجعوا حزب الكنبة
على التصويت على هذة المواد ..
وعندما يستبعد منهم من لة مصالح
شخصية يموج ويهيج ويصيح ويضرب
ويصرخ يريد أن يقتلع كل شىء حتى
جذور اوطن المتشعبة فى ترتبتة
الأبية لا يهمة الا مصلحتة أنة عمل
إجرامى … وكم قلت إن برودة
المجلس العسكرى عن فض هذة
المهازل بالقوة هو أكبر ضعق يمر بة
وهو الذى جعل الأقتصاد يتهاوى
ويهرب رؤوس الأموال وضربت
السياحة فى العمق ولو كان أيضا
يخشى على الوطن من الإنهيار لضرب
بيد من حديد لمن إندس بين الثوار
ومن صرف التعويضات وهو أصلا
بلطجى ومعرفوف عنة بذلك ومن
هرب من السجون ايضا صرف
تعويضات إندس أكثر من الثلث فى
المصابين والشهداء .. وضاع العدل
والأغنياء مازلوا يرتعون فى المليارات
الذين نهبوه لم يقموا الى المحاكمة
حتى الآن حوالى 597 من مليارات
مصر وملييرديرات مصر ولو كان الأمر
بدى لعرفت كيف أحضر هذة المليارات
.. رحم اللة طلعت السادات عندما قال
انا أستطيع أن أسترد المليارات فى 72
ساعة أغلق التكييفات فى سجن
سبع نجوم .. سيولون الفرار ويحضرون
أموالهم بالمليارات لكن لا حياة لمن
تنادى . صم .. بكم .. عمى فهم
لايبصرون ولا يفقهون ولا يبادرون بعمل
اى شى للشعب الذى كابد وعانى
وصبر وترتدى بة الأوضاع الآن الى
الأسوأ من انابيب البوتاجاز الى
السولار والبزين .. والمليارات مازالت
مع الأسلاميون أيضا وما يدلعلى ذلك
ماصرف فى حملات مجلسى الشعب
والشورى .. وهؤلاء الذيت يملكون
الملايين من الفنانين والممثلين
والممثلات ولاعبوا كرة القدم
المشاهير والذين لهم ابراج وبيتوت
شاهقة فى الخارج حتى من كان
يغنى ووصل الى هذة الأبراج وقد كان
منادى سيارات أعرفة تماما وهو يتاجر
بمصر فى الخارج أستغل الزمن
الردىء والنظام البائد فى تسويق
أغانية وليدة عصر القهر والتشرذم
واغانى أحبك ياحماتر والسح دح امبو .
وكم من اعغنيات بذيئة رقصنى على
حجرك ياجدع . وعرفن الطالع م الودع
.. والنبى لهشة يالعصفور .. وكلمات
هابطة زمازالت الثقافة مضمحلة
ومازال عصر الظلمات م ير الور وفى
المقال القادم سنكشف المستور –
بقم ابراهيم خليل -رئيس التحرير).
أبريل 23, 2012 أضف تعليقاً (حرر)
Like this:
تعليقات
إرسال تعليق