(دردشة مابين اليأس والرجاء هل يوجد التقاء ..).
دردشة .. بقلم ابراهيم خليل …Ibrahim khalil Editor )… مابين اليأس والرجاء .. كلمات تضاء .. نهار ومساء .. ومفترق طرق ربما جاء .. ليصنع الأحداث كما يريدها رب السماء .. وهكذا إمتزجت الثورة بالدماء .. دماء هؤلاء الشهداء الذين سطروا صفحات الضياء . .. ومن كان نيتهم البذل والتضحية والفداء وليسوا هؤلاء المندسون على الثورة غير الأسوياء .. فكانت الصيحات الحرة والنداء حرية .. كرامة انسانية .. عدالة أجتماعية .. إنماء ونماء وتحيق أكتفاء .. وتلك أهم الأشياء التى قامت عليها ثورة 25 يناير 2011 الثورة الغراء التى حملت لواء التضحية بالروح والفداء .. وسقط النظام الفاسد الذى جر على البلاد البلاء .. وانتخب الشعب بصفاء نية وطيب خاطر هؤلاء المتدينون من الأخوان المسلمين والسلفيين . .. وجاء بهم الى مجلسى الشعب والشورى .. فلم يقدموا للشعب الرجاء ولم يحققوا الأكتفاء بل زادوا الشعب سوءا وعناء فلم يجدوا انابيب البوتاجاز ولا ادواء .. ولا السولار والبنزين والأكتفاء .. وفجأ سمعت مناقشة مجلس الشعب قانون الحد الأقصى للدخل والأجور فهالنى ملمة الأستثناء وادركت ان الشيطان دخل مرة أخرى بأبشع رداء .. فالأستثناء بطبيعتة المدخل الى استشراء الفساد فى كل الأرجاء فلا مؤسسة ولا شركة ولا مصلحة ولا بنك من هؤلاء الا والشيطان يعربد بجلاء .. وعادت ريمة الى عادتها القديمة بإفتراء .. وحجة الكفاءات النادرة هو نوع من البلاء يحل على الشعب ويسحل الفقراء .. فالثغرات موجودة للعب والتلاعب والفساد سواء بالتحايل فى الظاهر أو فى الخفاء وتمخض الجبل عن فأر واضحى مجلس الشعب مبتورا لايقدم ماوعد بة أعضا ء المجلس من ولاء .. وتبدد الحلم على السواء .. فلم يطرحوا بديلا و لا حتى قدموا دليلا للإنتماء تعالوا معنا نتكلم فى صفحات جريدة التل الكبير لماا تكالب الشيخ صلاح ابو اسماعيل على السلطة والجاة والكرسى وتمغرس فى ميدان التحرير وتمدرس وهو ومن معة .. نسوا تماما أنهم كانوا .. ثم أصبحوا .. وكيف تبوأوا المراكز الشرفية فى مجلس الشعب .. ولماذا يصروا على الرئاسة والكرسى .. الهتهم الدنيا فزاغت عيانهم واعماهم بريق الجاة فبرقت عيناهم واصبحت الدنيا وقناطيرها المقنطرة عزوة إما الآخرة فهى نزوة .. فأنصرفوا عنها .. فيامن شغلتك الدنيا ببريقها وأعمتك عن الآخرة فأحببت وعشقت الدنيا وذهدت الاخرة . . تعالوا معى لنتعرف هل كان القناع الذى يلبسونة هو التمسح فى الدين وما الذى عمل لهم غسيل مخ .. تعالوا مع نتحدث وندردش بهدوء لعلنا نصل الى نتيجة بعد أن صدمنا فى هؤلاء . تعالوا الى صفحات الجرية . جريدة التل الكبير .. بقم رئيس التحرير .. ابراهيم خليل )
كان كل شىء واضحا من تفاوت فى الأجةر الى عدم تذويب الغورق بين الطبقات الى كل الأستثناءات فى قانون الحد الأقصى للأجور .. حتى فى تجميد ضخ الغاز الى الكيان
الأسرائيل وليس منعة . الى سبائك الدهب المهربة من مجم السكرى والمناجم الأخرى
المحيطة بة وكيف كانت الطائرات تنقل السبائك الدب الى الخارج دون وازع من الضمير والأخلاق والقانون .. وكما تبين حصول الرئيس السابق المخلوع حسنى مببارك على سبيكة ستة كيلو جرام ثم سبيكة أخرى مقدارها عشرين كياو جرام فى مقابل ترك مناجم السكرى لشركة وهمية دون مراقبة او حسابات ممسوكة او حتى بيانات دون حراسة للمنطقة دون مراقبة الطيران .. الذى ينقل الذهب ولا حتى حرس حدود .. اشترطوا على المخلوع ان يترك لهم المنطقة كلها بلا أمن حتى لا يستطلع البعض عمليات النهب وهذا ايضا تم فى موضوع تصدير الغاز الى إسرائيل بأسعار بخس لامكن وصفها الا إن لها ذيول تحت الطربيزة او المائدة او الطاولة نعم كان هو السبب المباشر مثلة مثل صفقات شراء الأسلحة التى كان يقوم بعا المخلوع واولادة . وكم من مفلد لاحصر لها .. تكلمنا عن الأموال المهربة وتكلمنا عن رجال الاعمال الذين تقاعسوا عن دعم الأقتصاد المصرى .. تكلمت عن طبقة الأثرياىء والفنانون والمطربون والمثلين والممثلات الذين أثروا فى العهد البائد نتيجة الفساد .. تكلمت عن الأجور التى تصل الى من يقال عنهم كفاءات نادرة بما يتجاوز المليون جنية فى الشهر وقلت ان العقل البشرى مما تفوقت كفاءتة لن يتجاوز عشر اضعاف الرجل العادى الا العلماء فقط وهم طبقة وفئة اخترعوا وقدموا ابحاثا علميةة رائعة أثرت الحضارة الأنسانية ومع ذلك مات معظمهم فقيرا معدما.. فلماذا فى مصر ومصر ولادة ان نتبجج ونتحجج ونغالط أنفسنا من أجل فتح باب الأستثثناءات كى يظل الفساد جاسما على صدور هذا الشعب ناشبا مخالبة زمنا طويلا حتى يهلك .. سنقدم التفاصيل فى المقالات القادمة بقلم رئيس التحرير .. ابراهيم خليل ).
/////////////////////////////////////////////
الأسرائيل وليس منعة . الى سبائك الدهب المهربة من مجم السكرى والمناجم الأخرى
المحيطة بة وكيف كانت الطائرات تنقل السبائك الدب الى الخارج دون وازع من الضمير والأخلاق والقانون .. وكما تبين حصول الرئيس السابق المخلوع حسنى مببارك على سبيكة ستة كيلو جرام ثم سبيكة أخرى مقدارها عشرين كياو جرام فى مقابل ترك مناجم السكرى لشركة وهمية دون مراقبة او حسابات ممسوكة او حتى بيانات دون حراسة للمنطقة دون مراقبة الطيران .. الذى ينقل الذهب ولا حتى حرس حدود .. اشترطوا على المخلوع ان يترك لهم المنطقة كلها بلا أمن حتى لا يستطلع البعض عمليات النهب وهذا ايضا تم فى موضوع تصدير الغاز الى إسرائيل بأسعار بخس لامكن وصفها الا إن لها ذيول تحت الطربيزة او المائدة او الطاولة نعم كان هو السبب المباشر مثلة مثل صفقات شراء الأسلحة التى كان يقوم بعا المخلوع واولادة . وكم من مفلد لاحصر لها .. تكلمنا عن الأموال المهربة وتكلمنا عن رجال الاعمال الذين تقاعسوا عن دعم الأقتصاد المصرى .. تكلمت عن طبقة الأثرياىء والفنانون والمطربون والمثلين والممثلات الذين أثروا فى العهد البائد نتيجة الفساد .. تكلمت عن الأجور التى تصل الى من يقال عنهم كفاءات نادرة بما يتجاوز المليون جنية فى الشهر وقلت ان العقل البشرى مما تفوقت كفاءتة لن يتجاوز عشر اضعاف الرجل العادى الا العلماء فقط وهم طبقة وفئة اخترعوا وقدموا ابحاثا علميةة رائعة أثرت الحضارة الأنسانية ومع ذلك مات معظمهم فقيرا معدما.. فلماذا فى مصر ومصر ولادة ان نتبجج ونتحجج ونغالط أنفسنا من أجل فتح باب الأستثثناءات كى يظل الفساد جاسما على صدور هذا الشعب ناشبا مخالبة زمنا طويلا حتى يهلك .. سنقدم التفاصيل فى المقالات القادمة بقلم رئيس التحرير .. ابراهيم خليل ).
/////////////////////////////////////////////
( دردشة حرة عما جرى
لا الزمن باع منا ولا أشترى
وصبرنا على
الذل والفقر والهوان سوى ).. بقلم رئيس
التحرير ابراهيم
خليل .. أن عودة اللواء أحمد
شفيق
أو غيرة الى
ميدان سباق الرئاسة لهو انتصار
لقضية
حرية اى
مواطن ان يباشر حقوقة السياسية ورغم اننى
اتحفظ على من
مل بالظام السابق . وخاصة من حاك
بالأمة العربية من ويلات ومد لغزوها من الغرب وامريكا
بالذات مثل
السيد عمرو موسى بالذات .. لأنة سبب
كل
النكبات التى
جسم على صدر الوطن
. . وع ذلك كنت
أود ان
يقوم الشعب بنفسة بفرز
كل من يتقدم لسباق
الرئاسة
وهو يستطيع ان يقصى هؤلاء الذين
سلبوا ..
ونهبوا
وحاكوا بالبلاد الفساد .. ويقصيهم بالابعاد .. مادام
القضاء لم
يقل كلمتة ولم يزج بهم فى السجون لتلقى
جزاؤهم
رغم ان
سجونهم الآن سبع نجوم .. فهم
مترفهون بأموالهم
التى
نهبوها بعناد .. والحكومة تعلم
ذلك بثبات لكنها دوما
تغمض
الطرف لمكاسب شخصية أم انها لعبة
سياسية أم
خوفا من
عودتهم وتسلقهم السلطة من جديد فينالوا
عقابهم
أم ان
الخوف من المجهول طمس
عقولهم وتفكيرهم والثم
لسانهم .. ذلك ما سوف نقوم بتحليلة فى مقالنا القادم فتابعونا
فى جريدة
التل الكبير كوم رئيس التحرير ابراهيم
خليل ).
تعليقات
إرسال تعليق