( لماذا هذا الهراء ولعبة الغباء السياسى بفية الوصول الى الكراسى دون مصلحة الشعب الذى عانى وكابد وقاسى .
دردشة .. ماهذا الهراء والجرى الى الوراء .. والتعلق بأشياء تخفى ورائها اللهث والتسابق بغباء الى كرسى الرئاسة وكأنة الحياة والرجاء ) .. وكم نسوا هؤلاء ان من بينهم من يتمسك بالدين والدين منهم براء ولمن صنع النفاق والرياء والمفترض ان رجل الدين دائما لا يسعى الى منصب ولا يتقرب الى سلطة بل اتجاهة يكون خالصا للة خلق الارض والسماء .. وان مايقوم بة الشيخ صلاح ابو اسماعيل فى مليونية تحديد المصير هو ضرب من المستحيل والعبث من العيار الثقيل و الذى كم أعتقدنا فية الاخلاص والوفاء والتسمك بسماحة الأسلام الغراء .. ان يلجأ الى الأعتصام هو الفئة الضالة التى تلهث وراؤة بغباء كى تبث الفتنة والقلاقل والبلاء فى البلاد .. واللة إنة لعب عيال .. ولابد من إحترام القضاء حتى ولو كان مسيسا لأن المفترض الولاء للوطن لكل ما يصدرة القضاة من احكام وان من المفترض ان نكون كلنا فداء للوطن لا ان نبحث عن اثارة الفتن وضرب ا لأستقرار وتوليع البلاد فى الاعماق طمعا فى منصب زائل .. والمتدينون الاسلاميون يعرفون ما أقصد تماما من أن يجد فى البحث عن متع الدنيا والسلطة والنفوذ .. والكراسى والجاة ماهو الا أفاق أشر يختفى وراء قناع الدين المستتر ويلبس لبس لا يناسبة لكنة التظاهر .. وان اى حجج الباهتة التى يطلقها البعض لركوب الموجة والذين يؤيديون هذة الأحتجاجات والأعتصامات ماهم الا الطبالين فى الزفة والمزمراتية فى غفلة وضاربوا الدفوف فى خفة ونافخوا الابواق فى شغفة وهم يثيرون المتاعب بغباء وزلفى .. ويرددون عبارات الهراء .. ويفعلون مابغضب رب الأرض والسماء وخالق هذة الأكوان . إن مشيئتة عز وجل ان يهب الملك لمن يشاء ويعز من يشاء . إما من يتظاهر بغباء طمعا فى السلطة هذا أفتراء وقد سمعت بأذنى ترديد كلمات السفهاء يسقط حكم العسكر وهذة محاولة جر البلاد الى التهلكة والبلاء .. واحترم الرجل العسكرى اللواء المخابرات السابق عمر محمود سليمان و الذى قال انا احترم كلمة القضاء وان كنت ارى فى هذا الرجل الشرف.. شرف الجندية والرجولة والعظمة وكم قلت سابقا انة الوحيد النفطة البيضاء فى النظام البائد السابق الذى جر البلاد الى الوراء .. نعم هناك الشرفاء .. لكن من يناجرون بالثورة ومن كانوا وراء القضبان هم الان احرار وسادة ومعهم المليارات وانتخبهم الشعب بطيبة ورضاء على ان يكونوا نواة خير للشعب لكن لم يقدموا اى شى الا اللهث والجرى وراء بريق السلطة وانفضح أمرهم ولم أقل كلهم بل معظمهم إنكشفت عبورتهم بسخاء ارجو ان تأتوا معى لتناول الموضوع بالتفصيل فى جريدة التل الكبير – ابراهيم خليل .. Ibrahim khalil..Editor ).
كان امام عينى منظرا بشعا وهو جر البلاد الى حافة الهاوية وهو محاولة هيمنة الاخوان المسلمينعلى كل مقاليد السلطة فى البلاد من مجلسى الشعب والشرطةحتى كرسى الرئاسة وكأنهم يلهثون وراء المناصب فقط لايهمهم غير ان يتبأوا المراكز والسلطة والجاة.. نعن انتخبهم الشعب فى غفلة من زمن خادع كذاب ومن طيبة شعب لا يعرف معنى الألتواء .. فكان انتخابهم أن اشتد الشعب فقرا وساء حالة سوءا بعد أن كان فى ظل النظام البائد السابق الذى عانىمنةالشعب الفقر والجوع والحرمان .. اصبح الشعب الآن فى خبر كان م يحصل على اى استرداد للكرامة ولا العدالة الأجتماعية ولم يسن قانونا واحدا لخدمة السواد الأعظم منالشعب الفقير الذى عانى الظلم والألم اذ بة يتجرع كأس الندم لإنتخابة هؤلاء الذين يسعون الى المناصب لا الولاء للشعب والوطن .. كان الطامة الكبرى التى صنعت الوجع والألم .. صحيح انا لا اقبل عمرو موسى ليس لأنة من فلول النظام السابق بل هو كارثة على الوطن والمتسبب فيما آل الية من تفكيك الوطن ابتداء بمساعدة النايتو والامريكان فى ضرب ليبيا والعراق بل فى التأمر على البلاد ولا اعرف انكان خانتة وطنيتة و الانتماء الى الأمريكان لست أدرى فقد كان الرجدل وزيراللخارجية الكصرية لا غبار علية نحترمة ونجلة لكن منذإن بدا أمينا عاما لجامعة العربية انقلب واستدار مائة وثمانون درجة ولا اعرف السببالأ ساسى .. وكثيرا ممن استبعدوا من العشرة هم ليسوا على المستوى المطلوب وان كان المستشار مرتضى منصور هو أرقرب الى القلوب بعد اللواء عمر سليمان .. ولكن احترام احكام القضاء واجب وطنى حتى لاندخل البلاد فى فتنة وانقسام.. وانا كم كنت اعرض بعضمايصرحبة الوطنى الدكتور توفيق عكاشة الا أن بساطتة فمها البسطاء وتجاوبوا معة وانكرها السفاء ورفضوا حتى ان يكونوا حيادين لم ينشر عن مجهوداتة ومليونياتة ولاحرف واحد وكأن الأعلام مأجورا وليس حرا وتعجبت لأن الميثاق الشرف الصحفى يتعلق بنقل الخبر بأمانة ودقة ولكن أنالدقة فى صحافة ماتت من زمان واعلام ضل منذأن كان يطبل للنظام وعندما رحل النظام أنقلب على نفسة دون انسجام ونسى الميثاق الشرفى الصحفى والأعلامى وضل وكأنة وقع فى بئر عفن من الأوهام لم يستطع ان يساير الثورة فتخبط وقيلأنة اوستؤجر وقيل انة تآمر .. والحقيقة لا احديعرف لماذاأصبح العلام مهلهلا وكأنة يقول هاأنا أستضيف كل ماهب ودب فيشتم ويسب المجلس العسكرى ويتفاخر بأنة اصبح شجاعا بعد ان كام جبانا لايقدر ان ينبش ببنت شفة .. وهكذا ضل الاعلاميين وقيل ان معظمهم اصبح مرتزقا وقال آخرون إنة تآمر على الوطن وانا لا أحبذهذا و لاذاك لكن أقول ان الكلمة الأمينة فقدت مصداقيتها وان الأعلام ضل اتلطريق ولابد من التصحيح . صحيح كثرت المليونيانت لكن الى اين ستأخذنا الى الوراء والى البلاء والى حرق البلاد . كنتفىرحلة علاج اتلمس الرجء فهالنى ان اسمع صيحات المخربين فى الوطن وجماعة الشيخ أبو اسماعيل والتى تهلل وتصيح وتقطع الطريق طكى تثير القلاقل والفتن وتبعث الذعر .. اليس أفضل الى هؤلاء الشيوخ أن يسنوا قوانين العدالة الأجتماعية حتى يجدوا من يرسيديهم لقد سمعت بنفسلى ان حملة تأييد الشيخ صلاح ابو اسماعيل قد بلغت الآن مليار جنية من اين أتوا بهذة المبالغ والشعب جائع لايجد رغيف اخبز ولا يجد قوت يومة .. كيف تنفق المليارات على السفة ويترك الشعب يعانى ويكابد .. ان عدد المواليين للشيخ ابو اسماعيل بلغ ثمانون الفا وعلى الاقل لكل فرد عشرة الاف جنية للتأييد كم عدد المبالغ التى تنفق اذا كان هذا القول صحيحا كما سمعت من هنا او هناك .. كل ما اقولة ان هناكفجوة بين ثراء الشيوخ الفاقع وفقر الغالبية الناقع وان ماتمر بة مصر يحتاج الى حنكة . لا أقول ان المجلس العسكرى عمل ماعلية . ابدا الكل مقصر .. ولكن كل هذاالتقصير لايوجد قوانين من الشيوخ رادعة لقى الكرة فى الملعب الآخر اين تحديد لأجور الحد الدنى والأقصى وقد تلمت فى عشرين مقالة أنة من الظلم البين ان يجد من يتقاضى مليون جنيها شهريا ومن يتقاضى مائة جنية شهريا هذا هراء ولم يطكبق لا لالحد الأدنى ولا الأقصى بحجة واهية وهى الغباء (هرؤوب الكفتاءات ).. ومصر ولادة فلو (عار).. ورحل رجل ذو خبرةيتقاضى مليون جنية أو اكثر فمصر ولادة ويوجد من هو افضل منة مليون مرة ويمكن ان يتقاضى خمس الف جنية لاغير وهو الأكفأ لكن عمى الألوان وفقد الضير أكبر برهان على تركيع مصر والدخول فى النسيان او التقوقع تحت دائرة الجهل والغقلات . فهناك عباقرة وعلماء ومتخصصون اكفاء لايدون قوت يومهم . ولكن على سبيل المثل القديم البالى ( من ترك لباسة القديم تاة ).. ومن هذا المنطلق تضبع مصر مع فبول ملبدة بالغيوم عفى عليها للزمن وع ذلك لها بريق الماس والدهب ومن لة البريق الفعلى يركبها الصدأ لأن العقول متحجرة .. ومغلقة بالضبة والمفتاح .. ولذلك لا رجاء اذا كانت هناك فى البنوك والمؤسسات من يتقاضى بالمليونات وةاآخرون أكفأ منهم لا يجدون قوتيومهم . ي للعار .. وهؤلاء الشيوخ يمسكون المزمار للتطبيل فقط الى كراسيهم التى فى الانتظار . اين قانون يمى الابصار انهم جأوا وانتخبهم الشعب بالختيار لينصفوا هذا الشغب ويفوة شر العثار من هنا أأسف على الخروج فى مظاهراتواحتجاجات وتأييدات .. يجب عبى من خرج يحاكم محاكمةعسيرة وان كنت لا أؤيد هذا البرود المتناهى فى تحرك المجلس العسكرى فى عز النهار كي يقف هذة اتلمهازل ..هل يخشى لن تكون مصر أمنة فوق اعتبار .. لقد سببت البمظاهرات فى كساد مصر هروب السياحة ورؤوس الأموال وان كان هذا الشعب يريد الأنتصار فليتحرك حزب الكنبة ليقل كلمتة جهارا نهارا .. كالكبار ان يق ليقل كل هذة الأخطاء وان سحب البساط على من خدع مصر ولم يصدر لا قانون ولاحتى قرار لعودة الأستقرار والعدالة الاجتماعية واذابة الفروق بين الدخول والطكبقات وقد قمت بأقتراحى السابق فى مقالاتى السابقة فى عشر نقاط للقيام من العثار ومنها 1– تحديدالملكية المالية بحيث لا يكون كل هذا الطغيان .. فئة تمتك 98 من قدرات ثروة الشعب لا تتجاوز الخمس فى المائة 5 % ومالتسعة وتسعون ونصف فى المائة لا يملكون غير واحد ونصف من الثروة ..لذا احذركم من ثروة الجياع ومن عدم ماكتبة من البنودالعشر للنهوض بمصر من العثار واللهم بلغت اللهم فأشهد ..- ابراهيم خليل .. رئيس التحرير … Ibrahim khall.. Editor),//////////////////////////////////////////////////////////////////////////
تعليقات
إرسال تعليق