(دردشة .. لماذا الان اسرع الأخوان بتفصيل قانون منع ممارسة الحقوق السياسية لللواء عمر سليمان )..
شعرت سريعا بالغثيان وخاصة لسرعة أصدار قانون تحريم ممارسة الحقوق السياسة لمن عملوا مع النظام السابق . كنت أؤيد هذا القانون بقوة ان كان لم بفصل خصيصا لصالح مرشحهم الأخوانى المهندس خيرت الشاطر .. وكنت سأقف معهم بقوة لو كانوا قدموا للشعب قانونا واحدا يعيد اليهم الثقة فى تواجد العدالة الجتماعية لكن لم يصدر اى قانون يمس حياة هذا الشعب الذى عانى وكابد الألم والجوع والفقر والحرمان والتعذيب .. لقد رأيت بنفسى افرادا من الشعب يبحثون عن الفتات فى سلة المهملات التى يلقى بها الأغنياء . وكم ناديت وطلبت بالعدالة الأجتماعية وحددت عدة نقاط كان من بينها 1- قانون تحديد الملكية المالية وضربت مثلا لما قام بة الرئيس والزعيم الراحل جمال عبد الناصر من تحديد الملكية الزراعة بما لايتجاوز الفرد خمسون فدانا ..ورسخ كل
الباشوات ولم ينيش أحدهم ببنت شفة . ونحن نحتاج الى زعيم يحكم مصر لا أمعة او خيال مأتة .. نحن نريد الرجل القوى وان كنت أجد اللواء عمر سليمان هو أفضل المتواجدين على الساحة حتى الآن وان كنت أحلم بزعيما بعيدا عن القيل والقال ومها كانت هناك أقوال فأنا أشعر بنبض الشعب المصرى الذى أصبح لآن يخشى سطوة الأخوان المسلمون بعد أن فقدوا ثقة الشعب الذى أنتخبهم وانا منهم
ولم يقدوا حتى مشروع قانون ذرا فى العيون . وفجأة يصدرون قانونا لمصلحتهم الا ينافسهم أحد .. لقد
أخطاوا تمما لماذا لم يتركوا الشعب يختار من يشاء ما دام لم يثبت علية أى تهم تلوث نزاهتة وشرفة .. وانما بادر الأخوان بسرعة إصدار قانون لمصلحتهم فى يوم وليلة وطوال عدة شهور لم يصدروا حتى شبة او مشروع قانون يجعل الشعب يشعر ببصيص الأمل فيمن أنتخبهم لكن كانت الصدمة شديدة 2- لقد حصل شباب على مؤهلات عالية وفوق متوسطة ومتوسطة واقتربت اعمارهم من الأربعين ولم يجدوا فرصة عمل او تعيين لماذا لم يعينوا الأقدم فالأحدث بالترتيب حتى يطمئن الشعب ان هناك عملا ايجابيا تقوم بة الحكومة وقانونا من مجلس الشعب يلزمها بذلك 3- تعالوا نرى كبار التجار والأثرياء ولاعبوا كرة
القدم والممثلون والممثلات وجميع الفئات الفنية ولماذالم يساهم كل منهم بربع مايملكون دون قيد أو شرط الا من كان لايملك وتبيت ذلك لمماذا لم تقم الدولة طواعيا أو أجباريا لوفرت الدولة اكثر من مائة مليار جنيها . 4- الصناديق السيادية ان تفتح بلجان نزيهة وان يجمع أموال كل الصناديق فى حساب واحد يأخذ منة لتصليح أحوال الشعب وتحقيق العدالة الأجتماعية.. جاءت عدة مليونيات وملونيات مضادة والحقيقة لم تزد اى مليونية عن مائة الف شخص .. اما مليونية الأخوان فنحن نعرف ان أموالهم هى التى تأتى بكل شىء وليس لتواجدهم كما يدعون على الساحة .. وهذا هراء فهناك عدة استفتاءات تؤكد فقد شعبيتهم وانهم لم يقدموا قانونا واحدا لمصلحة الشعب .. والشعب ذاق الأمريين وهاهو يرى انبوبة الغاز التى كان يشتريها بخمس أو أربعة جنيهات أصبحت بثلاثين او خمسة وثلاثين جنها حتى البنزين والسولا .. نحن نعلم ان هناك من فلول النظام السابق البائد من يتلاعب لكى يجعل الشعب يترحمم عليهم .. لكن مانب الشعب ا ام بثورتة من اجل لحرية والكرامة والعجالة الأجتماعية . والآن لا شىء فى سبيل مصلحتة .. اما أللواء أحمد شفيق فهو مستبعد من ذاكرة الشعب أم السيد عمرو موسى فهو أكثر إستبعادا من الجميع لأنة لطخ تاريخة المشرف حينما كان وزيرا للخارجية المصرية وضرب بالعروبة والعرب عرض الحائط فمكن الاحتلال الامريكى من العراق وقد النايتو لتمزيق ليبيا ولو كان متواجدا حتى الآن كأمين عام لجامعة الدول العربية لسحق سوريا وقدمها على طبق من فضةللغر فقد تحول من ميثاق الشرف الوطنى الى اتباع الأمريكان والتطبيل لهم ففقد مصداقيتة وليس لأحد أن ينظر الية لأنة أساء للوطن والعرب اما الدكتور ايمن نور وغيرة كحمدين صباحى فيداهم مرتعشة وقلوبهم وجلة ولا يمكن لأحد منهم أن يمثل مصر بثقلها وكبرها وحجمها وحتى الآن أغلق باب الترشيح ولم أشرف بزعيم حقا يأخذ مصر الى عصر الأذدهار والنور والرخاء ولكن أفضل من رأيت على الساحة فهو اللواء همر سليمان .. كنت اتجول فى السوق وكان بينى وبين زميل قديم حديثا فى السياسة فجاء شاب صغير السن جدا وتكلم فى السياسة وكان لة باعا وتاريخا فى التحليل واعجبت بجرأتة وشجاعتة وسعة أفقة وجاء مما قال ان الأخوان يخشون اللواء عمر سليمان فهو الوحيد الذى.. لة نفوذا وقادرا على حل البرلمان وحينئذن سيعيد زج الأخوان فى السجون والمعتقلات ةوسيمسك الدولة بيد من حديد وليست مرتعشة سيقودها الى الامان والأذدهار ومع ان عقارب الساعة لا ترجع الى الوراء ومع ان هذا الرجل عمر سليمان غير محبوب للجميع لكنة أفضل المتواجدن على الساحة وكان يقرع الحجة بالحجة ثم تبين لى من حديث الشاب القدرة على الأقناع فسلألتة عن شهادتة وعلمة وعما قرأ فأعلمنى إنة شاب لم ينل من التعليم شيئا نتيجة الفقر والجوع والمرض والحرمان لكنةبائع متجول يكسب لقمة عيشة مع قسوة الظروف بالكاد .. ان يبات يوما جائعا غير قادرا على شراء انبوبة غاز لكنة عندة الأمل فى بكرة (بقلم ابراهيم خليل – رئيس التحرير ).
الباشوات ولم ينيش أحدهم ببنت شفة . ونحن نحتاج الى زعيم يحكم مصر لا أمعة او خيال مأتة .. نحن نريد الرجل القوى وان كنت أجد اللواء عمر سليمان هو أفضل المتواجدين على الساحة حتى الآن وان كنت أحلم بزعيما بعيدا عن القيل والقال ومها كانت هناك أقوال فأنا أشعر بنبض الشعب المصرى الذى أصبح لآن يخشى سطوة الأخوان المسلمون بعد أن فقدوا ثقة الشعب الذى أنتخبهم وانا منهم
ولم يقدوا حتى مشروع قانون ذرا فى العيون . وفجأة يصدرون قانونا لمصلحتهم الا ينافسهم أحد .. لقد
أخطاوا تمما لماذا لم يتركوا الشعب يختار من يشاء ما دام لم يثبت علية أى تهم تلوث نزاهتة وشرفة .. وانما بادر الأخوان بسرعة إصدار قانون لمصلحتهم فى يوم وليلة وطوال عدة شهور لم يصدروا حتى شبة او مشروع قانون يجعل الشعب يشعر ببصيص الأمل فيمن أنتخبهم لكن كانت الصدمة شديدة 2- لقد حصل شباب على مؤهلات عالية وفوق متوسطة ومتوسطة واقتربت اعمارهم من الأربعين ولم يجدوا فرصة عمل او تعيين لماذا لم يعينوا الأقدم فالأحدث بالترتيب حتى يطمئن الشعب ان هناك عملا ايجابيا تقوم بة الحكومة وقانونا من مجلس الشعب يلزمها بذلك 3- تعالوا نرى كبار التجار والأثرياء ولاعبوا كرة
القدم والممثلون والممثلات وجميع الفئات الفنية ولماذالم يساهم كل منهم بربع مايملكون دون قيد أو شرط الا من كان لايملك وتبيت ذلك لمماذا لم تقم الدولة طواعيا أو أجباريا لوفرت الدولة اكثر من مائة مليار جنيها . 4- الصناديق السيادية ان تفتح بلجان نزيهة وان يجمع أموال كل الصناديق فى حساب واحد يأخذ منة لتصليح أحوال الشعب وتحقيق العدالة الأجتماعية.. جاءت عدة مليونيات وملونيات مضادة والحقيقة لم تزد اى مليونية عن مائة الف شخص .. اما مليونية الأخوان فنحن نعرف ان أموالهم هى التى تأتى بكل شىء وليس لتواجدهم كما يدعون على الساحة .. وهذا هراء فهناك عدة استفتاءات تؤكد فقد شعبيتهم وانهم لم يقدموا قانونا واحدا لمصلحة الشعب .. والشعب ذاق الأمريين وهاهو يرى انبوبة الغاز التى كان يشتريها بخمس أو أربعة جنيهات أصبحت بثلاثين او خمسة وثلاثين جنها حتى البنزين والسولا .. نحن نعلم ان هناك من فلول النظام السابق البائد من يتلاعب لكى يجعل الشعب يترحمم عليهم .. لكن مانب الشعب ا ام بثورتة من اجل لحرية والكرامة والعجالة الأجتماعية . والآن لا شىء فى سبيل مصلحتة .. اما أللواء أحمد شفيق فهو مستبعد من ذاكرة الشعب أم السيد عمرو موسى فهو أكثر إستبعادا من الجميع لأنة لطخ تاريخة المشرف حينما كان وزيرا للخارجية المصرية وضرب بالعروبة والعرب عرض الحائط فمكن الاحتلال الامريكى من العراق وقد النايتو لتمزيق ليبيا ولو كان متواجدا حتى الآن كأمين عام لجامعة الدول العربية لسحق سوريا وقدمها على طبق من فضةللغر فقد تحول من ميثاق الشرف الوطنى الى اتباع الأمريكان والتطبيل لهم ففقد مصداقيتة وليس لأحد أن ينظر الية لأنة أساء للوطن والعرب اما الدكتور ايمن نور وغيرة كحمدين صباحى فيداهم مرتعشة وقلوبهم وجلة ولا يمكن لأحد منهم أن يمثل مصر بثقلها وكبرها وحجمها وحتى الآن أغلق باب الترشيح ولم أشرف بزعيم حقا يأخذ مصر الى عصر الأذدهار والنور والرخاء ولكن أفضل من رأيت على الساحة فهو اللواء همر سليمان .. كنت اتجول فى السوق وكان بينى وبين زميل قديم حديثا فى السياسة فجاء شاب صغير السن جدا وتكلم فى السياسة وكان لة باعا وتاريخا فى التحليل واعجبت بجرأتة وشجاعتة وسعة أفقة وجاء مما قال ان الأخوان يخشون اللواء عمر سليمان فهو الوحيد الذى.. لة نفوذا وقادرا على حل البرلمان وحينئذن سيعيد زج الأخوان فى السجون والمعتقلات ةوسيمسك الدولة بيد من حديد وليست مرتعشة سيقودها الى الامان والأذدهار ومع ان عقارب الساعة لا ترجع الى الوراء ومع ان هذا الرجل عمر سليمان غير محبوب للجميع لكنة أفضل المتواجدن على الساحة وكان يقرع الحجة بالحجة ثم تبين لى من حديث الشاب القدرة على الأقناع فسلألتة عن شهادتة وعلمة وعما قرأ فأعلمنى إنة شاب لم ينل من التعليم شيئا نتيجة الفقر والجوع والمرض والحرمان لكنةبائع متجول يكسب لقمة عيشة مع قسوة الظروف بالكاد .. ان يبات يوما جائعا غير قادرا على شراء انبوبة غاز لكنة عندة الأمل فى بكرة (بقلم ابراهيم خليل – رئيس التحرير ).
تعليقات
إرسال تعليق