المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٢

رسالة جديدة لمن يهمة الأمر بعد تعليق جلسات مجلس الشعب وشطحات الشيخ صلاح ابو اسماعيل ورفاقة فى استمرار المظاهرات والأحتجاجات

(  دردشة  .. مقصودة  فى المساء  .. فماهذا  الأجراء والهراء  .. ولعب العيال .. والقفز الى  اوراء  ..إنها  لعبة صبيانية  يحملها الغباء  ..بوقف جلسات مجلش الشعب دون إبداء الأسباب المعقولة  الغراء   التى تثلج  فئات الشعب الذى حرم من حتى  انفعال  خدمى لمصلحتة  سواء  بإصدار حتى تشريع لقانون  يعطى للمواطن المصرى والشعب حق العيش فى كرامة انسانية وعدالة  إجتماعية  بعد كل هذا البؤس والشقاء  .. لماذا لم ينتفض ويعلق جلساتة فى شىء أهم   وهو وضع حد أدنى واقصى للأجور .. ومحاربة الفساد والجور .. لم تكن فى تعليق جلساتة الى قصر نظر ..وعدم إهتداء  الى نظرة الحكماء  والعقلاء  .. فى ان انهاء عمل الحكومة .. سواء بالإقالة   أو بالأستقالة  .. وهى اصلا فى مراحل انتهاء  فهى  حكومة مؤقتة  ..  لكن عمى الأوان  حال  دون التحرك بذكاء  .. ماجدوى إقالة حكومة منتهية  هل  هى استواء  او نوع  من  ضياع الوقت هباء  ..  اليست  هناك حلولا توافقية  .. ام ان ن ركب الموجة يريد  الأستعلاء  إن الحكومة تواجة فلول النظام السابق من تخريب وترويع وحرق للمصانع وا

=490.. كيف نستخلص الحكم والعبر - بقم ابراهيم خليل - رئيس تحرير جريدةالتل الكبير كوم.

ومع الدردشة تأخذنا قضية التمويل الخارجى  للمنظمات الأجنبية  ولماذا أطلق  سراح المحتجزين الأمريكيين فى سفارتهم  ومغادرة البلاد .. مما  أساء الشعب المصرى بما جاء .. من هنا أتكلم بجلاء وكم تكلمت  فى مقالات سابقة أن الجيش المصرى يحشد الآن  مايقارب  الثلاث الآف   دبابة وأكثر  من  مائتى الف  جندى  فى العراء  أقصد فى غير مكانة الطبيعى  فينتشر فى محافظات مصر والمدن و فى .. كل شوارع وربوع مصر وازقتها وحواريها وحراسة   كل البنوك والمؤسسات بها  وهذا يشكل العبء  الثقيل   والذى لايمكن فية التأويل  . بأن أى مناوشات تطرح  غير معقول ونحن  نعلم  كيف سترد أمريكا  من خلال  أستخدام ذيلها إسرائيل  الملعون  .. ولا نعرف كيف سنمضى  بالمجهول وماحدث  هو عين العقل  والمعقول  ..  وانا كم  حذرت فى الكثير  من مقالاتى السابقة التى تقول:  ان  هناك  أجندات لأمريكا   منذ عام  1975   .. بإستعمار  أفريقيا  بالذات وطرق  بوابة أسيا  من الشمال  الشرقى  وان  إحتلال العراق  سيضمن  الدخول  الى كل البوابات  المغلقة  ... وكانت  الأجندات مط

مابين اتليأس والرجاء خيوط التقاء .. بقم رئيس التحرير ابراهيم خليل -جريدة التل الكبير كوم

(دردشة .. مابين اليأس والرجاء .. نقاط التقاء بين الظلام والضياء  ..  وهذا كل ماجاء بمقالى السابق لإلقاء  الضوء على الأحداث التى اندلعت بسببها  ثورة 25 يناير الغراء حتى  تسابق مرشحى الرئاسة فى  إشتهاء الى  هذا  الكرسى البغيض الذى  جر على البلاد الويلات والبلاء..  وهل شهوة إعتلاء الكرسى  لتحقيق  السلطة  والجاة  والعلياء  تريفها أو تكريما  .. أو  إهداء ..  إن  الرئاسة مسؤلية  وأمانة واحتواء ولكنة الأنسان  بكل الغباء نسى او تناسى  أن الأمانة حمل .. ثقيل .. وشقاء   ..  لكنة الأنسان لظلوم  كفور ..  سباق  فى البحث عن العناء   فقد اللة سبحانة  وتعالى الارض  على السماوات والجبال  فأبينها  بجلاء  لكنة الأنسان  الذى يرى الأغراء  فى النفوذ والجاة  والبحث عن المتعة واثراء  فهل كرسى الرئاسة  هذا  يستحق التسابق والتكالب  والكذب  وكل الأفتراء   للوصول الية  حتى لو كان  رجل دين  مثل الشيخ صلاح أبو اسماعيل  الذى جاء من عباءة  الأخوان  ليعتصم هو ورفاقة فى ميدان التجرير  يثير الفزع والرعب  وكل انواع الغباء  .. من  قطع الطرق .  وا

(دردشة مابين اليأس والرجاء هل يوجد التقاء ..).

دردشة .. بقلم ابراهيم خليل …Ibrahim khalil Editor )… مابين اليأس والرجاء .. كلمات تضاء .. نهار ومساء .. ومفترق طرق ربما جاء .. ليصنع الأحداث كما يريدها رب السماء .. وهكذا إمتزجت الثورة بالدماء .. دماء هؤلاء الشهداء الذين سطروا صفحات الضياء . .. ومن كان نيتهم البذل والتضحية والفداء وليسوا هؤلاء المندسون على الثورة غير الأسوياء .. فكانت الصيحات الحرة والنداء حرية .. كرامة انسانية .. عدالة أجتماعية .. إنماء ونماء وتحيق أكتفاء .. وتلك أهم الأشياء التى قامت عليها ثورة 25 يناير 2011 الثورة الغراء التى حملت لواء التضحية بالروح والفداء .. وسقط النظام الفاسد الذى جر على البلاد البلاء .. وانتخب الشعب بصفاء نية وطيب خاطر هؤلاء المتدينون من الأخوان المسلمين والسلفيين . .. وجاء بهم الى مجلسى الشعب والشورى .. فلم يقدموا للشعب الرجاء ولم يحققوا الأكتفاء بل زادوا الشعب سوءا وعناء فلم يجدوا انابيب البوتاجاز ولا ادواء .. ولا السولار والبنزين والأكتفاء .. وفجأ سمعت مناقشة مجلس الشعب قانون الحد الأقصى للدخل والأجور فهالنى ملمة الأستثناء وادركت ان الشيطان دخل مرة أخرى بأبشع رداء .. فالأستثناء بطبيعتة

(دردشة فى الصميم 496 ) اعتصامات الشيخ صلاح ابو اسماعيل

مع نفس الدردشة .. with Angel … by Ibrahim khalil. Rditor ).. لقد كانت هناك أشياء يصعب تحليلها بمقياس العقل اليخترى .. ولايمكن الجرى وراء أحداث الكل لها يلهث وينبرى .. ولست أنا ملاكا ولا نبى .. الكل قد بخطىء أو يصيب لكن هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون .. بالطبع لا .. ولا ينبغى السير فى تجاة معاكس لمن يبيع ولمن يشترى وطنة بثمن دني .. ويضيع هنا زمن العلماء والعارفون حتى العبقرى .. وسؤال واحد أطرحة لكنة ينبرى على أمور ان كانت غامضة علينا ستنجلى .. لماا لجأ الشيخ أبو اسماعيل ال التشبث بالسلطة والكرسى الطرى .. وهو رجل دين يقال عبقرى .. هل هو تظاهر أم قناع خفي .. أم تلك هى علامات الساعة أن تظهر وتختفى ظهور مثل هؤلاء واطماع لا تكتفى بمجلسى الشعب والشورى .. ولكن العمل من اجل الكرسى يجدة محورى .. يدور مائة وثمانون درجة انة العمل المفترى .. الم يكفيهم أنهم حصلوا على الغالبية فى مجلسى الشعب والشورى عندما أعتقد غالبية الشعب بعد المعاناة والفقر والذل والألم والاعتقالات أن رجل الدين سيتقى ربة إذا ولي .. ولكن ولايتة لم يصدر منها قانو
دردشة .. ماهذا الهراء والجرى الى الوراء .. والتعلق بأشباء تخفى ورائها كمية اللهث والتسابق الرهيب بغباء الى كرسى الرئاسة الوتير وكأنة كل الحياة والرجاء ) .. وكم تناسوا كثيرا ونسوا هؤلاء ان من بينهم من يتمسك بالدين والدين منهم براء ولمن صنع النفاق والرياء والمفترض انة رجل الدين دائما ولا يسعى الى منصب ولا يتقرب الى سلطة بل تجاهة يكون خالصا للة خلق الارض والسماء .. وان مايقوم بة الشيخ صلاح ابو اسماعيل فى مليونية تحديد المصير هو ضرب من المستحيل والعبث من العيار الثقيل و الذى كم أعتقدنا فية الاخلاص والوفاء والتسمك بسماحة الأسلام الغراء .. ان يلجأ الى الأعتصام هو والفئة الضالة التى تلهث وراؤة بغباء كى تبث الفتنة والقلاقل والبلاء فى البلاد .. واللة إنة لعب عيال .. ولابد من إحترام القضاء حتى ولو كان مسيسا لأن المفترض الولاء للوطن لكل ما يصدرة القضاة من احكام وان من المفترض ان نكون كلنا فداء للوطن لا ان نبحث عن اثارة الفتن وضربا لأستقرارة وتوليع البلاد فى الاعماق طمعا فى منصب زائل .. والمتدينون الاسلاميون يعرفون ما أقصدة تماما فمن

( لماذا هذا الهراء ولعبة الغباء السياسى بفية الوصول الى الكراسى دون مصلحة الشعب الذى عانى وكابد وقاسى .

دردشة .. ماهذا الهراء والجرى الى الوراء .. والتعلق بأشياء تخفى ورائها اللهث والتسابق بغباء الى كرسى الرئاسة وكأنة الحياة والرجاء ) .. وكم نسوا هؤلاء ان من بينهم من يتمسك بالدين والدين منهم براء ولمن صنع النفاق والرياء والمفترض ان رجل الدين دائما لا يسعى الى منصب ولا يتقرب الى سلطة بل اتجاهة يكون خالصا للة خلق الارض والسماء .. وان مايقوم بة الشيخ صلاح ابو اسماعيل فى مليونية تحديد المصير هو ضرب من المستحيل والعبث من العيار الثقيل و الذى كم أعتقدنا فية الاخلاص والوفاء والتسمك بسماحة الأسلام الغراء .. ان يلجأ الى الأعتصام هو الفئة الضالة التى تلهث وراؤة بغباء كى تبث الفتنة والقلاقل والبلاء فى البلاد .. واللة إنة لعب عيال .. ولابد من إحترام القضاء حتى ولو كان مسيسا لأن المفترض الولاء للوطن لكل ما يصدرة القضاة من احكام وان من المفترض ان نكون كلنا فداء للوطن لا ان نبحث عن اثارة الفتن وضرب ا لأستقرار وتوليع البلاد فى الاعماق طمعا فى منصب زائل .. والمتدينون الاسلاميون يعرفون ما أقصد تماما من أن يجد فى البحث عن متع الدنيا والسلطة والنفوذ .. والكراسى والجاة ماهو الا أفاق أشر يختفى وراء قناع ال

(دردشة .. لماذا الان اسرع الأخوان بتفصيل قانون منع ممارسة الحقوق السياسية لللواء عمر سليمان )..

شعرت سريعا بالغثيان وخاصة لسرعة أصدار قانون تحريم ممارسة الحقوق السياسة لمن عملوا مع النظام السابق . كنت أؤيد هذا القانون بقوة ان كان لم بفصل خصيصا لصالح مرشحهم الأخوانى المهندس خيرت الشاطر .. وكنت سأقف معهم بقوة لو كانوا قدموا للشعب قانونا واحدا يعيد اليهم الثقة فى تواجد العدالة الجتماعية لكن لم يصدر اى قانون يمس حياة هذا الشعب الذى عانى وكابد الألم والجوع والفقر والحرمان والتعذيب .. لقد رأيت بنفسى افرادا من الشعب يبحثون عن الفتات فى سلة المهملات التى يلقى بها الأغنياء . وكم ناديت وطلبت بالعدالة الأجتماعية وحددت عدة نقاط كان من بينها 1- قانون تحديد الملكية المالية وضربت مثلا لما قام بة الرئيس والزعيم الراحل جمال عبد الناصر من تحديد الملكية الزراعة بما لايتجاوز الفرد خمسون فدانا ..ورسخ كل الباشوات ولم ينيش أحدهم ببنت شفة . ونحن نحتاج الى زعيم يحكم مصر لا أمعة او خيال مأتة .. نحن نريد الرجل القوى وان كنت أجد اللواء عمر سليمان هو أفضل المتواجدين على الساحة حتى الآن وان كنت أحلم بزعيما بعيدا عن القيل والقال ومها كانت هناك أقوال فأنا أشعر بنبض الشعب المصرى الذى أصبح لآن يخشى سطوة الأخوا