المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٩

آة يازمن

آة يازمن ====== ياما    غصبت   على الزمن   إنة يريحنى ----------------------- لقيتك   يازمن   بتحاول   وتدبحنى ----------------------- كان   يجرى   إية لو جيت فى يوم   وتطاوعنى ---------------------- ونسير    مع   أيام   الزمن   أفراح   بتسعدنى ----------------------- وأركب   جوادك يازمن   وأرمح   فى الخلا ..وأبنى ----------------------- أبنى   قصور   فى   الهوا .. تكبر   وتوعدنى ----------------------- ونعيش   الحياة    سوى   من   غير   كسر   يوجعنى ---------------------- أنا   اللى    شخت مع الزمن   ..   والشيب   بيفزعنى [u1]   ----------------------- والفرحة   ليها   مع   التمن   تكاليف   ما تتبعنى [u2]   ----------------------- والحزن   مالهوش    تمن   بياخد ويدى ويئلمنى ----------------------- وأنا   اللى مشيت   مع الأيام   أغنى ومالقيت   شىء بينفعنى ------------------------- غير   الألم   والحرمان   والحزن   اللى بيسعنى =========== الشاعر   المصرى ابراهيم   خليل //////////////////////

قصة سليمان ==4=-

قصة سليمان قصة واقعية =4= —- كانت الأم الرءوم ممسكة بسبحاتها الطويلة تتنفس الإيمان من حباتها وتعبق المكان من تحركاتها وتنفس فيها كهواء يتصاعد فى اركان غرفتها الصغيرة   المليئة بالصبر والتقوى والحنان كانت الأم جميلة رائعة كالبستان وجهها القمرى يبعث بضوءة فى الأركان فيجعلها عامرة بالحب والإيمان كانت إبتسامتها المشرقة عنوان الأمان لأبنها سليمان كانت دائما تدلة بحنان .. وكانت لا تعبء إلا بة أينما كان .. كان سليمان الصغير الذى حصل على الثانوية العامة ونجح بتفوق فى الإمتحان ومع ذلك لم يتمكن من اللحاق برفاقة فى الجامعات المصرية نظرا لحاجة الجامعة الى المال اللازم للصرف على الكتب الدراسية والمصاريف الجامعية والمواصلات وما يطلبة ذلك من نثريات .. ولما تعانية الأسرة من بؤس وحرمان وفقر مدقع وعدم الأمان بحياة يسودها الوئام والإطمئنان فكان على سليمان أن يعمل ثم ينتسب الى الجامعة عندما يقوم الآوان … فقد توفى والدة وهو فى السابعة من عمرة وحرم حنان الأب ورعايتة وحرم حتى من الأمان على غدة ومستقبلة أينما كان .. إلا أن والدتة دائما كانت تعوضة الكثير بحنانها المتدفق الكثير وحبها الرائع الكبير لة وبإمتنا

قصة سليمان ==4=-

قصة سليمان قصة واقعية =4= —- كانت الأم الرءوم ممسكة بسبحاتها الطويلة تتنفس الإيمان من حباتها وتعبق المكان من تحركاتها وتنفس فيها كهواء يتصاعد فى اركان غرفتها الصغيرة   المليئة بالصبر والتقوى والحنان كانت الأم جميلة رائعة كالبستان وجهها القمرى يبعث بضوءة فى الأركان فيجعلها عامرة بالحب والإيمان كانت إبتسامتها المشرقة عنوان الأمان لأبنها سليمان كانت دائما تدلة بحنان .. وكانت لا تعبء إلا بة أينما كان .. كان سليمان الصغير الذى حصل على الثانوية العامة ونجح بتفوق فى الإمتحان ومع ذلك لم يتمكن من اللحاق برفاقة فى الجامعات المصرية نظرا لحاجة الجامعة الى المال اللازم للصرف على الكتب الدراسية والمصاريف الجامعية والمواصلات وما يطلبة ذلك من نثريات .. ولما تعانية الأسرة من بؤس وحرمان وفقر مدقع وعدم الأمان بحياة يسودها الوئام والإطمئنان فكان على سليمان أن يعمل ثم ينتسب الى الجامعة عندما يقوم الآوان … فقد توفى والدة وهو فى السابعة من عمرة وحرم حنان الأب ورعايتة وحرم حتى من الأمان على غدة ومستقبلة أينما كان .. إلا أن والدتة دائما كانت تعوضة الكثير بحنانها المتدفق الكثير وحبها الرائع الكبير لة وبإمتنا

قصة سليمان ==4=-

قصة سليمان قصة واقعية =4= —- كانت الأم الرءوم ممسكة بسبحاتها الطويلة تتنفس الإيمان من حباتها وتعبق المكان من تحركاتها وتنفس فيها كهواء يتصاعد فى اركان غرفتها الصغيرة   المليئة بالصبر والتقوى والحنان كانت الأم جميلة رائعة كالبستان وجهها القمرى يبعث بضوءة فى الأركان فيجعلها عامرة بالحب والإيمان كانت إبتسامتها المشرقة عنوان الأمان لأبنها سليمان كانت دائما تدلة بحنان .. وكانت لا تعبء إلا بة أينما كان .. كان سليمان الصغير الذى حصل على الثانوية العامة ونجح بتفوق فى الإمتحان ومع ذلك لم يتمكن من اللحاق برفاقة فى الجامعات المصرية نظرا لحاجة الجامعة الى المال اللازم للصرف على الكتب الدراسية والمصاريف الجامعية والمواصلات وما يطلبة ذلك من نثريات .. ولما تعانية الأسرة من بؤس وحرمان وفقر مدقع وعدم الأمان بحياة يسودها الوئام والإطمئنان فكان على سليمان أن يعمل ثم ينتسب الى الجامعة عندما يقوم الآوان … فقد توفى والدة وهو فى السابعة من عمرة وحرم حنان الأب ورعايتة وحرم حتى من الأمان على غدة ومستقبلة أينما كان .. إلا أن والدتة دائما كانت تعوضة الكثير بحنانها المتدفق الكثير وحبها الرائع الكبير لة وبإمتنا

قصة سليمان ==4=-

قصة سليمان قصة واقعية =4= —- كانت الأم الرءوم ممسكة بسبحاتها الطويلة تتنفس الإيمان من حباتها وتعبق المكان من تحركاتها وتنفس فيها كهواء يتصاعد فى اركان غرفتها الصغيرة   المليئة بالصبر والتقوى والحنان كانت الأم جميلة رائعة كالبستان وجهها القمرى يبعث بضوءة فى الأركان فيجعلها عامرة بالحب والإيمان كانت إبتسامتها المشرقة عنوان الأمان لأبنها سليمان كانت دائما تدلة بحنان .. وكانت لا تعبء إلا بة أينما كان .. كان سليمان الصغير الذى حصل على الثانوية العامة ونجح بتفوق فى الإمتحان ومع ذلك لم يتمكن من اللحاق برفاقة فى الجامعات المصرية نظرا لحاجة الجامعة الى المال اللازم للصرف على الكتب الدراسية والمصاريف الجامعية والمواصلات وما يطلبة ذلك من نثريات .. ولما تعانية الأسرة من بؤس وحرمان وفقر مدقع وعدم الأمان بحياة يسودها الوئام والإطمئنان فكان على سليمان أن يعمل ثم ينتسب الى الجامعة عندما يقوم الآوان … فقد توفى والدة وهو فى السابعة من عمرة وحرم حنان الأب ورعايتة وحرم حتى من الأمان على غدة ومستقبلة أينما كان .. إلا أن والدتة دائما كانت تعوضة الكثير بحنانها المتدفق الكثير وحبها الرائع الكبير لة وبإمتنا