المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٢

451- ملخص 8= رواية الكثبان الرملية

دردشة = 8 .. ملخص رواية الكثبان الرملية – بقلم رئيس التحرير .. ابراهيم خليل ).. امسك محمود قلمة ليكتب عن مشاعرة قائلا: ابحر فى مداخل نفسى كإنسان يساورنى القلق وبقذفنى الشك الى مسافات نائية مالها حد .. وحينما أدخل بستان الحب .. الهو بثمارة دون أن أضعة على فمى لأذوق حلاوتة أتسكع بين حبات ثمارة أستمنع بمنظرة .. ثم اذهب الى مراكز احساساتك ياحبيبتى فيساورنى الشك فى جدوى المناورة .. ولاتوجد نقطة بوليس أو شرطة أو قضاء نحتكم الية .. فتتلقفنى همسات كل مساء .. اعزف تحت نافذتك واطيل فى الغناء .. يتلاشى كل شىء حولى دون احتواء .. اذوب عند حرارة اللمس دون ارتواء .. ويصاعد الشق عند اللقاء .. شعورى نحوك حطم أسطورة البقاء .. وتمنيت أن أذوب بين اناملك الرجفاء .. غيرت خرائط عمرى وجددت معالم كل ثناء .. واستقبلت عطر الصبح الوردى عند كل ضياء .. استصدرت عفوا ملكيا عبر ديوانك عندما يموت الشر فى الأحياء .. ملعونة تلكالمسافا بين البشر ليس بينها إنحناء .. مجنونة تراب السفر حين يبعثر كل الأشياء … كل الأشارات تعوذنى ان أركب طبقا طائرا يلتهم الأرجاء واحلق حول نافذتك أتحمل كل الأنواء .. استقبل صباحا عفويا يمضى حين ي

450= استكمال ملخص راوية الكثبان الرملية -7

 ظل  محمود  مؤرقا  مسهدا  مابين  اطياف واحلام ومابين رؤى واوهام  ..  كانت هناك  إضاءة  تبدو فى  الزحام  تعلن عن مشاعر إنتفاضة  تحركها  الأيام  .  ..  وبين  مشاعر  كم تبدو متدفقة  فى  هذا الزحام  ...  لم يشاهد محمود  فى  حياتة جسدا بضا  ناعما  مقلقا   محركا  لمشاعر يشعر  بها   لأول مرة  تجتاحة فى إقتحام  ..  وبين أحاسيس  صافية   تحركة الى الأمام  .. مابين الجسد  الناعم كالرخام   ومابين  نبضات قلبة   وتدفقها تجاة    ميساء  كمن يعزف  روعة  الألحان وامسك  بقلممة ليكتب تلك  الكلمات  كالأنسام : كم  تناغى الليل  بآهات  حبيبى                    وتندى  الصبح  من  نور    جبينى اسدل  الحلم  الذى ارق جفونى                   كم من الاحلام   تشهدها      عيونى .................................  ثم أغمد قلمة و أستسلم  لنوم  متقطع  يحمل صورا  واطيافا وذكريات  .. ومابين هذا وذاك  .. تتحرك النبضات فى  الفؤاد ثم  استكمل الكلمات : اقبل  الليل   بآهات    حبيبى                فأجيبينى عن  سؤالى  أو لا تجيبى ؟! ذلك الطائر   غرد   فى ظنونى            

448= ملخص -5 من رواية الكثبان الرملية

5- ملخص رواية الكثبان الرملية .. بقلم رئيس التحرير – ابراهيم خليل ).. تذكر محمود هذا سريعا ها المشهد وكأنة شريط ذكريات ينساب فى الزحام .. وتعانقت الأطياف مابين كر وفر واقتحام حت اتفق ان يحضر الباشمهندس على ابنتة ميساء فى بيت أم محمد بسرعة و قوام .. وقد حذرة والدها بأنة لم يتعود السماح لأبنتة ان تأخذ  درسا  .. خارج بيتها فهو يخشى عليها من اللئام  .. وادرك محمود  أخيرا  فى ثالث حصة لها ماقام بة فرأى  من رشق مطواة قرن غزال امام بقية الطلبة والطالبات كانت المجموعة من خمسة عشر طالباو طالبات.. منهن تسع طالبات .. وكم حدث  هرج ومرج وقلق واقتتال .من سيفوز بقلب  ميساء ..وأصجت الاشتباكات . كان محمودا قوى البنية استطاع بقوتة وجرأتة أن يلقن الطالب  فرج درسا لا ينساة . فرغم وزنة الثقيل جدا  الا ان محمود القى بة كطفل فى الهواء يترنح . واستطاع ان يعيد سيطرتة على المجموعة بعد أن فقد واحدا منها فلم يعد يأتى محمو د لتلقى دروسة كالمعتاد .. ولكن كان يتربص لميساء فى الشارع مما دفع أبيها فى منعها  من  تلقى دروسها خارج منزلها .. وكم تبددت الاحلام وتبعثرت  جميعها فى الهواء  بعد أن التقى بالنبض الذى منحة الطاقة

447= ملخص رواية الكثبان الرملية

رواية الكثبان لرملية ملخصها بقلم رئيس التحرير – ابراهيم خليل ).. تقدم أم محمد تخطو فى دلال فهى فى ربيعها الأربعون .. وتقدمت بكوب الليمون .. تتمخطر فى شجون قائلة : ماأنت يامحمود اللى غلطان جاى قبل الميعاد بنص ساعة وانا أعتدت أن أستحم لأبدو أمامك مميزة مختارة .. دو مد أو إثارة .. لكنك جئت فى وقت كنت انا محتارة كيف أنشف حسدى من الماء فقلت لايهم فمحمود منا وعلينا حتى لو أمامة أستحم .. والتقى المعقول بلامعقول وأصاب محمود الذهول وتلعثم عن الكلام فى فضول .. فالمرأة ساحرة وهى فى كامل ملابسها فجسدها مفتون , ووجهها مشرق كالبدر فى كل كون .. حتى فى الليل الحنون يتراءى للعيون سحرها المجنون .. ةقوامها البض المصون .. حتى فى سكون الليل تبعث السحر والمجون .. وانتهى الدرس وهو مازال يتصبب عرقا مكنون .. وأقسم الا يأتى الا متأخرا مهما يكون .. حتى لو ضاع منة الدرس وتقلص عدد الحضور .. رجع محمود الى حجرتة فى سكون .. فوجد عم حسن السايح ومعة الباشمهندس على سعيد قى انتظارة على قارعة الطريق حيث يكون .. واتفق معة الباشمهندس على اعطاء درسا لأبنتة ميساء .. تذكر ميساء فهو لم تغب ذاكرتة ولم تخونة كانت عيناها تفث سحرا
- ملخص رواية الكثبان الرملة بقلم رئيس التحرير ابراهيم خليل ) .. 3- عانقت شعة الشمس الأفق وأمتدت حاضنة الشفق .. ورسمت معالن بض قائم واحلام تتفق .. لتدوين الذكريات على قصاصات من ورق .. ومازالت تنكسر أشعتها على كافة الطرق .. تعانق الحياة قد تلتقى وقد تفترق , وقد ترسم لوحة جميلة على مضض .. وكم من عمال الكبارى والطرق يرصفون الشوارع ويضعون الرمل والزلط .. وبابور يدكها لتخترق تحت وابل من ضربات الفؤس والبلط .. والناس تشعر بمرارة الألم والفقر والجوع وتكاد تختنق .. لا شىء هنا وهناك الا الأمل الذى يستبق .. كل احلام الزمان ويخترق جدار العزل مابين فقراء نقع واثرياء شبع وقلق .. وتكاد كل الامانى تتبخر وتحترق ..ومازالت المشاعر مكبوتة لا تنطلق .واذا الليل أتى وامتزج بأناة المعاناة ونفق .. كان محمود يشعر بمرارة الأيام ومع أن القدر قد غدق .. واشترى لنفسة الطعام وكم قامت أم محمد الأنصارى بشراء كل لوازم حجرتة من البابور والمرتبة والسرير حتى الطبق .. وبدأت حلمة يشرق ويستبق .. فقام بمل الشاى حتى رأى بعينة أم راوية التى تسكن معة فى بت الشيخ سعفان وتنطلق حاملة اللبن وفنجان الشاى تستبق كل الزمان الذى غدق .. كان

445== 2- من ملخص رواية الكثبان الرملية

2- رواية الكثبان الرملية ) .. الفصل الأول ملخص 2- تتشابك الأحداث بتماسك الزمن .. وتشعر هنالك الحواس بفداحة الثمن .. فلا مناص ولا حدود للألم .. ومهما كان الجراس قابعون فى معارك تحدى يسامون على بيع هذا الوطن وكل مسئول حرص بإخلاص على السرقة والأختلاس حتى سرقة الكفن .. واتساءل بصبر جاوز على النفاذ متى يلتئم الجزء المنفصل .. اذا كانت هناك معارك خلاص ولكن اوقت لا أذن .. حتى الذكريات لا ثوابت لها مع فداحة الثمن .. فهناك اناس تسكن الفيلات والقصور التى ترمح فيها الخيل والكثير من الخدم والحشم .. وطاقم خاص من الداعرات والراقصات وموائد القمار واللهو والعفن .. وهناك الغلبية العظمى لا تجد مأوى ولا سكن .. حتى المقابر والعشوائيات وجوانب الكبارى لامكان الا لمن حفر .. والجياع فى الشوارع والحوارى .. ومما اصابهم من الجوع الوهن .. وبخرت الأمنيات وكثيرا منهم قد حلم … نظر محمود الى النقود التى عادت الية من الكمسارى وكأن قد عادت الية الروح بعد أن غابت عنة كل هذا الزمن .. وهو ا لآن من القطار قد نزل ..متجها فى حصار الى بيت خالتة المختار .. كى يكون محطة انتظار لحين إيجاد عمل .. كانت خالتة الجميلة جدا فهى توأم أم

444 = ملخص رواية الكثبان الرملية 1-

- من رواية الكثبان الرملية .. بقلم ابراهيم خليل رئيس التجرير ) …. 1- هذى شواطىء حبى وأروقتى .. هذة مداخل قلبى وأفئدتى ..وتلك تخوم مملكتى .. وهذى بحارى الشائعة.. وسفنى وأشرعتى ..وتلك سمائى على مدد الشوف تابعتى .. كان الحر يشتد . وتلك المشاعر الملتهبة تمتد فى غايتى .. وتلك مساحات شاسعة مالها حد ..تمتد فى جلدى .. الكل يعمل بصبر وحب وجلد وكد وبكل منفعتى .. وع ذلك فالفقر يقتحم عليهم حياتهم بجد ويستعدى .. وتلك الأمانى تتحرك وتحتد .. وكل الاحلام فى صباحها رد أمتعتى .. تعلق محمود فى بادىء الأمر بسحابات أمل فى الأفق .. وتعانقت الشمس مع الشفق .. وكل فى احاسيسة أتفق .. ان يصنع غدا مشرقا مهما كابد وعانى وبكل الحب أعتنق  واشتد علية الزمن وارتد واتفق ..حصل محمود على شهادة الثانوية العامة واعتمد .. وكان الأمل يحدوة أن يستكمل تعليمة العالى ولابد أن يسابق الزمن أو يعد .. لكن والدة قد مات واصبع الغد مؤلما يحمل النكد  .. فأمة لاتملك معاشا ثابتا الا من بضعة جنيهات يقدمها أخوة الأكبر بعد مشقة حين يجتهد ..فقالت لة الأم الحنون سأدبر لك جنيها واحدا كى تبحث لك .. عن عمل فلك أختين يراد تجهيزهما للغد .. كانت اخت