513= نريد رئيسا متزنا لمصر


(  دردشة فى عمق التحليلات  كيف توجد   ..   رئيسا  للبلاد


يصون ولا يبدد  .. يحمى  ولا يهدد  .. يرد  كيد العدو  .. كما


قال الزعيم خالد الذكر جمال عبد الناصر  .. وكما اقول انا


فترة واحدة ولا يمدد  .. يجعل الحرية  تمجد   والكرامة



للأنسان  تسعد  ..  والعدالة الأجتماعية  تفرد  ولا تبلد  وأن



تراعى تذويب الفروق بين الطبقات   فى الأجور  والمرتبات



ولاتقيد  بإستثناء  فئة  تميز  وأخرى تبعد  ..  وفئات   تجلد



والا يزيد  الفرق بين الحد الأدنى  والآقصى  عن عشرة



أضعاف  تسود .. مهما   تم قيس العقل البشرى  بمقياس



 رختر   ومهما  كانت المبالغة فى القياس  قد  تفسد ....


مع لعب البهلوانات  بكلمة أستثناء  الخبرات كى   تكبد




.. فمصر  الحريات   لابد من عدالة اجتماعية تغرد .فمصر   



ولادة  وبها من الخبرات والكفاءات  المعطلة ولم   تمهد  ..



وعباقرة لاتجد عملا .. ولا  الرئيس  قد  يوجد...


  فى حين الأستثناءات  هو عمل  إجرامى قد   يجلد ...



لضرب القانون فى مقتل بحجة واهية لا تحمد  ..  نريد 


رئيسا  يشهد  على مرحلة التحول والتغيير  دون أن يرفد


فى الطريق ودون أن يسقط  من نظر الشعب  حين  يضعف



ولا يجمد  .. نريد حياة  آمنة   لا عاطل يتحول  الى   إرهابى



أو يسرق  .. نريد طريقا  مشرقا   مزينا  بالورود أو  معبد



نريد بارقة أمل لكل  شاب يريد أن يتزوج  فيجد  لة   شقة


وعلى الرئيس لة أن يوجد  ...  نريد  إشراقا  وضياءا  مبهجا


كافة شعوب الأرض لنا تحسد ..  فمصر بلد  الخير والثروات


ولنا أن نشكر اللة  ونحمد  ...  ورغم أنى   قلت   سابقا  إنى


لآ احبذ  كلا المرشحين  المتنافسين  على كرئسى  الرئاسة



وأستبعد  .. أن يستكملا  السباق   إن صدرت  التفسيرات


فى أن تبعد  الفريق أحمد  شفيق  أو توجد خللا  قانونيا   أو



تعمد  الى حل مجلس  الشعب  .. أو تشرط  ..  كل   هذا 



قد يؤدى   الى موجات عارمة من الثورات التى  تعمل



دائما  وتجهض  ..  لكن  ثورة الجياع  لن  تقمع   إذا  أستمر



الحال  خروج مظاهرات  مدفوعة الأجر   دون مراعاة  ..



للضمير والأخلاق ومصلحة الوطن  ..  رغم كل هذا  فلابد




أن نحترم  مايفرزة  صندوق الأنتخابات  .......   تلك هى



الديموقراطية  الحقيقية التى تعبد  فى كل اليلدان   الحرة



التى وصلت  سارت فى الطريق الصحيح  دون أن  ترقد



كما لابد من  أحترام  القضاء  مهما كان الحكم  محبط  لكل



آمال المصريين  وهناك الحيثيات  قد تعرض  .. وقد  تخلو



من أدلة الأتهام  التى تقوض  كل حكم  مثبت .. وتلك



الطامة الكبرى ان  تطمس الأدلة  وأن تخمد  .. وان  كان



من الثابت  من الاوراق أنة ليست  هناك  محاولة  كى توجد



فالكل يريد  حكما عادلا والأوراق قد تحبط ..  وكان الأجدر



الا   تكون الفجوة شاسعة بت اقصى العقوبة  والبراءة ....



لقراءة واحدة فى عين التاريخ  فالأثنان  معا  أشتركا   فى




عنل واحد  .. فنسيج العقوبة  من  خيط واحد  تجرهما  إبرة



الحياكة .. وهذا  ما أستفز الشعب وهاج وماج  .. لكن إحترام



حكم القضاء    هى  واجبة  فهة  آخر حصن   لانريد   لة




أن يبسقط  ..  أقول هذا  بصدق  دون أن أعمد  الى التضليل




أو أقيد  رأيا  مجهد  .. أن العمل الصادق الدؤب  دائما  يحمد



ون خروج المظاهرات والأحتجاجات  عمل يفقد  الشرعية



فى كل ماهب ودب من أحداث  تبعد  البلاد عن  الأستقرار



وتوجد نوعا من الهلاك   وهروب رؤوس المال والأستثمار



وضرب السياة وخسارة البورصة وتخريب الأقتصاد    هذا



لا يوجد لة    حساب  عند   منفلت الثورة  والباحثون   عن



الشهرة ..  وهناك إستفتاء  سرى   جرى  شهرين كامليين



أن هناك  ثلت الثوار أحرار أنقياء تدفعهم الفترة  ونقص



الخبرة والأنسياق بعفوية    دون  إعماد العقل او التحليلات



أو  قراءة   الأحداث بوعى وتلك الفئة  لاغبار  عليها  أبدا



أها تمضى ببراءة رغم مايصاحبها وإندساس العناصر



المخربة والمأجورة  والمدفوعة لها ثمن تحركها   وهى



تبلغ الثلثى  ... حتى في  كل الاحداث  التى مرت بها 



البلاد  .. كانت عناصر مندسة بلغت الثلثين  فيما عدا



ثورة  25 يناير   2011    فقد  حركتها  إرادة  واحدة



هو التغييير نتيجة الظلم والقهر  والأستعباد والأستبداد



والفساد  والأفساد  وجر الشعب لى  مستنقع الجوع والفقر



والحرمان مكبدا بالأغلال والتعذيب  والسجون والمعتقلات



من هنا إنطلقت الثورة  بثبات .. أما فيما بعدها بالذات  ..




فهناك موجات حاقدة من فلول النظام السابق  حركت



أفراد بما  سطت واستولت  على مليارات   وجعلت



الشعب جائعا يستجدى لقمة العيش حتى لو فية خراب للبلاد



متمثلا بالقول ( ياروح مابعدك روح ..  حتى فى الأنتخابات



كل مايوزع من بطاطين وكسوة وأرز ولحوم وبطاطس



ودجاج .. ومبالغ نقدية   هنا وهناك  .. لانعلم من  أين



أتت  ومع ذلك نحن نحترم  صناديق الأنتخابات  ولا  أحبذ



أبدا  حل مجلس الشعب فى ضوء تفسيرات الحكم المرتقب14




 يونية  الجارى أو التكهنات  .. فهذا سيعيد  عقارب الساعة




الى  الوراء وسيؤدى الى   ارباك  مؤسسات الدولة   والى



الهلاك ... كل ما اريد استقرار البلاد  .. ليكون مصرنا



عزيزة قوية قادرة على موجة  كل التحديات  ..  فمصر



خصها المولى سبحانة وتعالى  بقولة ( أدخلوا مصر أمنيين )


اى أنها بلد الامان ..  وستعبر الآزمة انشاء اللة ..  واللة



سبحانة وتعالى حافظا لها من السوء وندعو اللة أن يوليها



خيارها وان يبعد نها أ شرارها  ويحفظها على الدوام آمنة


مستقرة هناءا رخاءا   الى يوم الدين اللة  ما آمين ..  تعالوا



معى نستكمل   فى جريدة التل الكبير كوم بقلم  ابراهيم خليل



رئيس التحرير ..     Ibrahim  khall .. Editor )


/////////////////////////////////////////////////////////////////



  

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================