526= كيف نسمو بمصرنا

مر عزيزة جدا علينا ةلايمكن ان نجعل شاردة ضالة تهيمن على مقدراتها وتستعبد شعبها .. وتمزق شريان حياتها فنحن امة كتب علينا أن نكون فى الطليعة لا تسنهوينا وليمة .. ولا يقعدنا عامل محطم او معول يهدم فكلنا نعمل على سمو مصرنا وقد باركنا للدكتور محمد مرسى وقلنا هاردلك للفريق احمد شفيق فقد أثبت حب الملايين لة وانما ارزة صندوق الانتخابات علينا احترامة هذة أصول وقواعد الديموقراطية ان نؤمن بها ونطبقها .. المهم ان يتعالى الدكتور محمد مرسى على الصغائر وان يكون لكل المصريين وليس لفصيل واحد وان كل رئيس من الأن على ( كف عفريت )9.. لأن الشعب تقيظ قام من ثباتة الطويل وخرج المارد من قمقمقمة ولن يعود ولن يفرض على اى فرد من الشعب اى قيود .. وان لم يتعامل الرئيس الجديد على أنة رئيسا لكل المصريين .. فقد أخل بالوعود والعهود .. والميدام مازال موجودا وموجود .. وكل من سولت لة نفسة أن ينسى فق كتب لة الموت ولن يعود ابدا لى هذا الكرسى الممقوت فكفى يادكتور محمد مرسى فالسجود للة وحدة ولن يفوت عليك فرصة ان تكون موجودا لكل المصريين . رئيسا لهم محبوبا وتنازل عن الصغائر وقد قلت للوطنى الشرف فى مقالتى السابقة الدكتور توفيق عكاشة .. ان الدكتور محمد مرسى لو حاول ان يقترب منك بالأذى فقد دق آخر مسمار فى نعشة وهذا هو لحقيقة فلم يعد هناك كبدا على الحريات ومامضى لن يعود وعلينا ان نسلم بما هو موجودا الآن على الساحة من عراك ومخاصمة كما ان الدكتور توفيق عكاشة لة مؤيدية بالملايين .. والفرق بين المرشحين للرئاسة ليس موجود .. فالفارق ضئيل ولايقدر بحاجز جعل التربح واضح .. بل هى طبيعة النظام الديموقراطى ولابد أن نحترمة .. وكما كنت انا سابقا مهاجما للنظام السابق وجريدتى ... شموع الأدبية غير شاهد وموجود .. وكانت تهاجم بشراسة كل ماهو ممقوت فى النظام البائد السابق .. وكنت اول المؤيديين للأخوان حححتى انتخبتهم وعندما ادركت سطحية أدائهم البرلمانى ولم يقدموا العدالة الاجتماعية للشعب حتى ولو فى ابسط حدود وتم تفصيل قوانين خاصة لهم كل ذلك جعلنى اشعر بالأحباط .. وعندا علمت بسياسة التكويش التهميش للآخرين أدركت اننى أخطأت لذلك لم اكن أحبذ كلا المرشحين الدكتور محمد مرسى والفريق احمد شفيق ولكن قلت سأحترم مايفرزة صندوق الانتخابات . ايمانا بمسيرة الديموقراطية واستقرار البلاد لذلك اريد رئيسا لكل المصريين وان ينفذ ماوعد بة من عدم هيمنة الاخوان المسلمين على اغلب المناصب .. فالشعب واعى ومستيقظ ومسجل كل اقوالة علية . وان لم تطبق فميدان التحرير لن يجعلة يستكمل مدتة الرئاسية كاملة ولا نصفها لذلك انصح ان يلم الشمل وياتئم الجرح ويعمل على المصالحة وحب الشعب لة وان يبدأ بالعدالة الأجتماعية بتحديد الحد الأدنى والأقصى بلا استثناءات وان يكون الحد الأقصى لايزيد عن خمسة عشر ضعفا فإذا كان فعلا دارسا لقدرات العقل البشرى فقد يعلم تاما انها لايمكن ان تتجاوز الخمسة عشر ضعفا بكل المقاييس وهذة تحليلات كل العلماء الذين صنعوا الحضارة فالعبقرية لن تفوق اربعة ضعفا العقل المتميز العادى وكل الاستثنالءات خروقات غير طبيعة نهبا للأموال بطرق شيطانية ولئيمة فيها الفساد مقنعا وياحبذ لو عمل بنصائحى وضرب اروع الأمثلة التى ضربها الرئيس الفراحل جمال عبد الناصر بتحديد الملكية الزراعية فى عز عنفوان وقوة وبطش الباشوات . فلم يعبأ لأنة شخصية فذة وكاريزما مؤهلة لأتخاذ القرارات الصعبة .. واتمنى لذلك ان يخرج علينا الدكتور موسى بنفس قوة هذة القرارات العظيمة وذلك بتحديد اتلملكية المالية == اليس هذا قرارا يستحق المخاطرة من اجل مصر ان يملك مصر فئة النصف فى المائة فيملكون المليارات وباقى الشعب يئن لايحصل حتى على الفتات فمقدرات الدولة فى ايادى النصف فى المائة ولن تقوم لكمصر قائمة ان لم توجد قرارالت حاسمة تنقذ الشعب من الفئة المستولية على ثرواتة وتوزعها بعدالة اجتماعية حتى تستطيع تشغيل الشباب العاطل فهو قنبلة موقوتة حان انفجارها وان الثورة .. القادمة هى ثورؤة الجياع اللهم بلغت الهم فأشهد بقلم ابراهيم خليل )ز /////////////////////////////////////////////////////////////////////

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================