=519= تحت مظلة الانتخابات الرياسية اليوم 16=6 =2012


دردشة  فى عمق الأحداث  اليوم  السبت


16/6 /   2012  اليوم الاول لجولة الاعادة  لإنتخابات 


الرياسة  بين الفريق أحمد شفيق   والدكتور  مجمد  مرسى


وندعو اللة أن يولى  الأصلح الرياسة  ..  وعلينا أن نحترم


مايفرزة  الصندوق ببشاشة وان  ننطلق  لعصر  إحترام


الديموقراطية  فلا غضاضة ولا   إنتهازة  ..  وليحقق اللة



لمصر  التقدم  والريادة  والسيادة..  وننسى  ما  حاك  فى


صدورنا  من اقوال  مردودة  وزيادة  فأحترام   أحكام   ..



القضاء  من  العبادة  ..  ولو اراد اللة  سبحانة  وتعالى


لمجلس  الشعب  إستمراة لأعمى  كل الأعين عن عوارة



وبقى  المجلس يتردى فى مسارة  ..  بماا يخدم  مصالحة



هو  وقرارة  بالتكويش  والتهميش لإنتصارة  فى الهيمنة



على الأغلبية  بأعتبارة  أن   لة  أجندة  خفية  تتحرك   فى



مدارة  ..  وكان  بطلان مجلس الشعب  أصبح  لة  آثارة



وان كنت لا  أحبذ  هذا  فليس  هذا  أوانة  ... لكن  ذلك



التكويش  لعبت بأقدارة   وهناك مثل  تم   بعناية إختيارة




الطمع يقل ماجمع   ...  فالطمع  يلقى  بظلالة  فى   كل ما



أصدرة  مجلس  الشعب  وما أوصل  لبطلانة ..   وتلك



علامة  فارقة فى مصير  أمتنا    واعضاء مجلس الشعب



وأختيارة  ..   وكل ناخب  سوف يغير  حتما مسارة ......



بعد أن تهاوى أداء المجلس  الذى أصبح سيد   قرارة ...



وكم  حذرت فى مقالاتى  السابقة  وفى أكثر   من  مقالة



سوء الأداء للمجلس  والأتارة عن  أعطاء الأولوية  لمطلب



الشعب الذى أختارة ..  فتجاهلهم بأعتبارة  أنة الأغلبية  ولم




يتصور يوما   أنهيارة .. وتلك لطمة كبرى فى وجة الغطرسة



والتكويش واثارة .. ولنتعلم  الدروس  كى نصنع  تاريخا



محترما بجدارة  ..نصنع غدا  أ فضل  لشعب  صاغ برلمانة



وننطلق عبر فضاء أرحب ليسكن  كل  كوكب فى مدارة ..



وتلك  سنة الكون ونواميسة وأتصارة  .. تعالوا معى الى



جريدة التل الكبير كوم بقلم  رئيس التحرير   ابراهيم  خليل



Ibrahim khalil.. Editor  ).. 

   

//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////




            يامصر   افتحى الابواب


يامصر   إفتحى  الأبواب    .. وانفضى كم  التراب


       فالثلج  فى  القطبين  ...........   ذاب


وانتهى   عصر  العذاب    .دون الرجوع أو الا ياب


      بعد  العثور  .....       على   الذئاب


وتلك الفلول الى الذهاب    قد جاء وقتا     ..  للحساب


         يامصر افتحى  ................ الابواب


وارفعى اعلام  عزك   ..      عالية فوق    السحاب



ابتدى    عصرا  جديدا  ..    فوق اشرعة    الرحاب



وابتدى شعبا     سعيدا ..  باسما   دون  ..   إكتئاب


وابدأى  عهدا   مجيدا  ..  كل خطواتة ..    إقتراب


وافردى حلمك فى قلبى  وانثرى   الحب    المذاب


فأنا عاشق  ...  دربى  ..  وكل  حبات  ..  التراب


اننى  اعلن  ..    حبى  .. لست محتاج  .  العتاب


كفى  ما  مر  ..  بى ..  اقسى   لحظات   العذاب


            -----------------------------


افردى حلمك  فى  قلبى  ..  وانثرى العطر الفريد


إننى  عاشق  ..   دربى ..  فارسا يفلو  ..  الحديد


وامسكى قلمك    وخطى   كل فجرٍ  قد  ..  يعيد


كل عزٍ فينا  يثرى   ...     كل صبح  كم    جديد


 أمسكى  قلمك بيدى...     كل خط   كم  ..  يبيد


كل من أفسد  حبى ..       كل من  حكم    بحديد


إننى حددت   هدفى  ..  وعنة أبدا      لن   أحيد


انثرى عطرك يلبى       كل إشراق      .. فريد


أننى أغشق .. وطنى      ذلك  العشق .. الوحيد


افردى حلمك فى قلبى  واحضنى الفجر الجديد


وابدأى رحلة    حبى   حاضنة  الصبح  السعيد


فمياة النيل    تجرى   حاملة الطمى فى   وريد


وجددى دوم  التحرى  قربى   الأمل  .. البعيد


امزجى عطرك  بدمى ..  ذلك المزج   الفريد


لم يعد  أحد     يخفى       ذلك الوجة    البليد


الذى أسهد    قلبى     ..  ذلك السهد    الشريد


أننى أتنفس   صبحى  .. ونسيم   من     وعيد


خلف اسراب  التمنى    فارسا   يبدو    عنيد



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================