= 514 = تناقضات فى عمر الزمن مع محاكمات موقعة الجمل ؟!


   (   دردشة  غيرت مجرى  الأحداث ...  514  =   فعلا 


سيناريو  غريب  وفعل   عجيب   ولا سؤال  يجيب    عن


كيفية حدث هذا  الأخراج الرهيب  .. فى قضية   موقعة


الجمل  الشهيرة  .. بعد  أن سقط الشهداء   وكان  حكم


القضاء  مخيبا   ومغيب  لتطلعات  هذا الشعب  الحبيب


الذى  صبر   فلم يجد  الحكم  المجيب  على تساؤلاتة ..


من الذى قتل  هذا الكم  الكثير من الشهداء  فى موقعة


الجمل  ؟! ..  وفى التسابق  الحميم لكرسى  الرئاسة


تساقطت الأعترافات   وظهرت الفيديوهات تغير  تجاة


الحركة لأطراف  أخرى غير   الشرطة  .. وهذا مايفسر


عدم إدانة قيادات الشرطة  فى الحكم الذى صدر من ....


المستشار أحمد رفع واثار  زوبعة وسخطا  واحتجاجات



فى قطاعات عريضة من الشعب  ..   وخاصة ماظهر   فى



قنة الفراعيين من فيديوهات  تثير الشبهات  نحو  الأخوان



المسلمين وهذا مما سيجعل الايام  القادمة  حبلى بالأحداث



الجسام .. وتغيرا كبيرا  فى المناخ الفكرى  للشعب  المصرى



إذا ماثبت هذا بالدليل  تجاة الأخوان المسلميين .. مما سيسقط



مرشحهم  الدكتور  محمد  مرسى   ..  الذى يتهافت  للوصول



الى الكرسى .. وايضا سيزيد موقف الفريق أحمد شفيق  سوءا



لماذا  كتم الشهادة  وهناك   من يقف   خلف  القضبان  ينتظر



الحكم بالأعدام هو برىء ... وهذا موقفا  كثيرا مايسىء الى




الفريق أحمد شفيق ويعرضة للمحاكمة  بتمة كتم الشهادة



وتعريض أبرياء  الى المقصلة وهذا جرم كبير لا يغتفر



واذا صح الاتهام ..  فلا يمكن للشعب أن يؤتمن  الفريق



أحمد شفيق ..  على حكم مصر ولا على الأخوان القتلة



من  ان تلوث يداهم بدماء المصريين  ويعتلون الحكم  فهذا



شىء مقزز  أكثر  أشمئزازا   من  صمت وكتم الشهادة




وفى كلا الحالتين  ان ثبت اتهام  الأخوان المسلميين  ..



فلا مناص  من إسقاط  المرشحيين للرئاسة  فلا أمن



ولا أمان  لهما   من ان يعتليا مركزا حساسا  وهو  كرسى



الرئاسة فمصر أكبر من هذا اللعب واللهو والعبث  .....



فمصر   تحتاج الى رجل شهم  حكيم ولة كارزيما   تمنحة



رضا الشعب حبتة رجلا   يصون ولا يبدد  يحمى ولا يهدد



يرد كيد العدو  ويحمى السلام ويمهد ... وليس فظا غليظا


يعربد  ..   ولفترة رئاسة واحدة ولا يمدد  ..  وان  يؤمن



بالحرية  ويجدد الثقة بما يفعل  من عمل دؤب  مضنى ومجهد



يحقق   الحرية والكرامة الأنسانية  لا يعذب ولا يجلد ..  ولا



يتكاسل ويقعد  ... ويحقق  العدالة الأجتماعية ويشهد  أن



تذويب الفوارق بين الطبقات   تسعد الشعب  وتجعلة يشكر




اللة ويحمد  أن منحة  رئيسا مخلصا يشعر بنبض الشعب


يعمد  الى تطهير البلاد من الفساد  والمفسدين وكل من أفسد



رئيسا  يعرف طريق الحق  فلا يكبد شعبة  و يبعد   عنة



كل شر  من يحسد  ...  واعتقد  ان كلا المرشحين الآن



لايمكن أن نعقد على أحدهما الامل  فى قيادة مصر الى بر



الأمان  .. تعالوا معى لنستكمل ماجد أو يوجد  فى  جريدة



التل الكبير كوم .. بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير ...


Ibrahim khalil  ..Editor  )


////////////////////////////////////////////////////////////////
..


 
    

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================