_0.jpg?itok=ENWKpIce ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil Editor سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :——– لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ……………. وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما … من إنقسام ……………. وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام …………….. وراجعوا كم قبضت من مال مذل …… أو حرام ……………… وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ……. بالإبتسام ……………… إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو … القيام ……………… أو تثبيت الشتائم والسباب فى ………… رداء للئام …………….. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام ……………… وكأن بينها وبين اى متداخل توافق …. … لا صدام ……………. لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام …………….. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام …………….. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام …………… مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام …………….. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى … الزحام …………….. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام ……………….. وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ………………… وكم يشح الوجة عبثا وأكتفى بالإشارات من يدعى البستانى والزهرى والوردى والفللى وكم من الأسماء لا أريد ذكرها بلا سند . وخاصة الزند فقد يكون حقا سلك الطريق السليم وأعتمد على ذكائة المرتبط بهذة البالوعة من قاذورات الكلمات المنشورة على لسانة فى تحدية لباقى السلطات بالصوت والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى .. وسبابة وشتائمة وقذفة فى كل أحرار المعمورة رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة وكتبت كم إستفزنى هذة العبارات القميئة القبيحة الرديئة التى تخرج مندفعة من لسانة موبؤة مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص أقل من عادى وليس فى سلك القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى يشق لة العنان والجورة .. وكم كان حزنى واضحا لأن يد الرئيس مغلولة ومربوطة ولم يعاقب هذا الذى شذ عن القضاة وأصبح كالنقطة السوداء فى ثوب أبيض نظيف وكم كان حزنى واضحا أن تكون القوانين مبتورة وعاجزة عن ملاحقة مثل هؤلاء وكان حزنى أعمق عندما ارى أن صورتة إهتزت لما شابها من بلاغات عن إتهامة فى جرائم منشورة ولكن من يقف ضد إسقاط الحصانة عنة أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل تقاعسة ودوافعة وعيونة المكسورة إن التسابق المحموم والغير شريف لأكثر الإعلاميين ضراوة وتهجم .. و أكثرهم تبجج وتهكم .. وأكثرهم تسابق لإسقاط النظام وتشرذم وكأن بينهم سباق محموم فمن أشعل البلاد هو الفائز والمتقدم حتى سرت أحلل واستجمع وأقدم دلائل تشير إلى إستئجار المتداخلين لفبركة الحوار وأنا أفهم والكل يفهم كم من المبالغ تدفع لكى تحسم الأمر والتأييد لفكرة كى تهدم مصر أو كى تعدم . حتى من تستضفية القناة كى يجور أو يظلم .. وتبينت تماما بمتابعة تليفونات واصوات وتحاليل كم تفهم أنها مأجورة كى تهدم مصر .. ووصلنى فعلا كم من المؤامرات ضد مصر تحاك وتقدم .. بأسلوب فاشى ووحشى ومجرم .. وانا طبيعتى أعلم كم المؤامرات على الرئيس محمد مرسى وكم لشخصة تظلم .. فإذا ارادت أن تنهض الأمم يجب على طرفى معادلة الصراع أن تقسم أن الصراع لا يحتدم وان تكون المعارضة شريفة لاتخرب بل تستنهض الهمم .. ولا تسفك الدماء أو تخرب الذمم .. ولا تحاول صرحها أن ينهدم .. فما جدوى دق الطبول وزل القدم .. وأنا أقول نعم الكلاب تعوى والقافلة تسير وكم تحاول هذى الكلاب أن تنتقم ولن تلتزم .. بالنهج والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى عسق الهدم .. وتظل جبهة الخراب تعد الولائم لعبث تقم .. وانا أقول فى هذة الكلمات وكم كنت أقل : … محال محال .. أن تفقس جبهة الخراب لتضع بيوضها فى كل السلال .. تبغى الكمال كا يقال . ولكنة نوع من الهزال وضرب من الخيال وكم التوهج عند السعال ولكن هذا الحزب المسىء يمضى سريعا الى الزوال .. فجحوظ العينين دليلا أكيدا لفقد الجمال .. فهذة الجبهة ومعها 6 أبريل المزيفة الفاقدة الخصال .. التى تبغى الهدم وكل إقتتال .. والغريب والمدهش . وما يقال .. أن الدقون تبدو اليهم كحد السهام .. أو بمعنى أدق هم من يناهضون الإسلام .. فى اى صورة إن كان .. فأن رؤية الذقون كحمل التلال وتسلق الجبال .. وإن من قال لا إلة إلا اللة .. وقال السلام .. نال القتال .. وكم حاربة جبهة الظلام .. فكان حلال عليهم نبش القبور ودق الطبول ونشر الجذام .. حرام على الأخوان نشر المحبة ونشر السلام . فكأنهم دواما ضد الاسلاميين فى تحدى وخصام .. حرام على المؤمنين حلو الخصال .. عجبت لقوم ضاع الحق بينهم وهم حزب الأغلبية او حزب الكنبة كتب علية عدم الكلام رغم أنة عاشق الإسلام .. لكنة تقاعس ولم يقو على الإقدام لنصرة دين اللة لكى يعلو للحق ويسمو المقام .. عجبت من المذيعة عزة مصطفى وهى تقاطع المستشار أنور الذى يقول كلمة حق والحق يقال .. وتنهش فية بكل الوبال . إما اما ان يقوض حكم مصر لإسقاط النظام فكم تحثة وتزيد بالتأييد التحام .. وكأنها العنكبوت تبث الظلام .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين اللئام الذيت يسعون بكل السبل إسقاط النظام وكرة للدين الإسلامى فية تجنى وفية إنتقام .. وعجبت للتضليل المقام فى هذا السؤال هل تنتصر الجماعة على القضاء أو فيها الزوال .. وكم يلابط ويغالط لا أريد كما يقال المثال ( كالمرأة .. الشر م ..و .. ) إكملوا انتم هذا المثال وكانت إستصافتة للكاتب علاء الأسوانى وهذا الحوار عن كتابة نادى السيارات مغلطة وزلل وهجص وعك وبلل ومن تهقل أو عفل تجد أنة إستضاف بعناية كائن ساق العبط والهبل وأقاموا الجدل واللغط حبلا أو سوطا يلهب الجسد . فقد تعفن كلامهم وكأنهم مأجورين من شخص واحد منقرض .. وقد زاولوا مهنة اللغط بمنتهى السوء والعبط .. أثاروا الشك والريبة والفتنة العمد .. يريدون إشعال الفتنة الطائفية لحرق البلد وكم سخروا برئيس البلاد وكم صبر عليهم رئيس هذة البلد .. ما ابشع أن يترك الحاكم هؤلاء المتآمرون دون أن يحاسبهم أو حتى يجتهد .. نعم إن هناك من المذيعات منهن من يروج للهدم الممنهج والمعتمد على وسائل .. الهدم . دون مرعاة للحق والعدل أو حتى أى سند .. وابراهيم عيسى أيضا مايزال يهذى بسفة الكلام .. أنا كم قلت فى مقالى السابق إنى ضد التظاهرات بكل أشكالها مهما كانت مطالبها فى هذا المجال نتائجها تكرس الضلال .. ولا تؤدى الى التقدم والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام وعرقلة الإنتاج وجر البلاد الى هوة الفوضى والإنحلال .. كما أرفض التظاهر أمام دار القضاء وقد بينت فى هذا المقال . ولكن تعليقى على شراذم الأعلاميين الذين يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف بالأبطال .. ولم يدينوا مظاهرة واحدة فيها إقتتال .. كما يقولون حق التعبير واجب يقال .. إما إذا خرجت جماعة الأخوان فهذا تعدى ويجب الإسئصال .. هذة التفرقة هى العين الخبيثة التى تكرة كلمة إسلام تقال .. وكل ذقن تراة عليهم وبال .. وأعود وأقول أن التربية منذ صغرهم كانت فعلا خطأ وضلال .. تربية فاسدة فرضتها إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها والإنحلال .. فتربوا فاسدين لا يعرفون الإسلام بل لم تذكر فى بيوتهم كلمة لا إلة إلا اللة .. وانا أقول ياجبهة المعارضة حرام عليكم فسوف تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما كنتم تفعلون .. وهذة كلمات اللة ليس بها تبديلا ولا تحريفا . وكم كنت ارى زعماء المعارضة والذين رسبوا فى كرسى الرئاسة يحاولون .. يحاولون بكل ما أوتوا من قوة إسترجاع كرسى الرئاسة .. وهيهات هيهات هذا محال .. فكيف يسود الضلال .. إن الإنقلاب على السلطة وبال .. وأن كرة الذين يعتنقون الإسلام مصضيرة الى الزوال .. كما قال اللة سبحانة ( جاء الحق وذهق الباطل إن الباطل كان ذهوقا .).. وان دعوة الأسلام ستمضى فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون .. وقد بينت فى مقالاتى سر هذا الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول .. ومن المأجور واسباب الهجوم هذا سشردتة فى عشر مقالات سابقة متلاحقة .. وإن كنت أرى أن دفاعى عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح القضاء يجب أن يبدا من داخل محراب العدالة نفسة وهذا لايمنع إعتراضى على سيل البراءات التى أغضبت كل الشعب وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة أو الفساد أو وجود قضاة أمثال الزند .. وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة كى يتخلصوا من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم المغطاة دون حساب وكيف لقاضى أن يقبل رشوة ..كان أجدرؤ علية أن ينسحب من هذا المحراب المقدس ولا يلطخة بالسواد .. وكنت أدالفع فقط على طريقة الأعلاميين فى الكيل بمكياليين رغبة فى إسقاط النظام تعالوا معى أستقرأوا مقالاتى السابقة لتعرفوا الحقيقة كاملة دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت الأمم أن تنهض فعلى المعارضة أن تستنهض الهمم ولا تقدم على حرق مصر أو تهدم تعالوا نستكمل لحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. Ibrahim khalil ..Editor ., /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// أبريل 24, 2013 عند 7:00 ص · مصنف تحت Uncategorized · تحرير صورةالتظاهر امامدار القضاء

_0.jpg?itok=ENWKpIce ( دردشة : بقلم ابراهيم خليل رئيس التحرير Ibrahim khalil Editor سؤال يحتاج الى إجابة .. وإن كانت إجابتة تحتاج الى هذا الكلام :——– لاتعكروا أيها الإعلام صفحات ماء النيل على الدوام ……………. وترقبوا ياشعب مصر مافعلوة دوما … من إنقسام ……………. وتفحصوا منهم وجوها إبتهجت إذا ماسقط .. النظام …………….. وراجعوا كم قبضت من مال مذل …… أو حرام ……………… وحللوا لماذا يبتهج الوجة ويهلل ……. بالإبتسام ……………… إذا مانادى منادى مأجور بحرق مصر أو … القيام ……………… أو تثبيت الشتائم والسباب فى ………… رداء للئام …………….. وكم تمادت وهى فى منأى عن العقاب .. ولا تلام ……………… وكأن بينها وبين اى متداخل توافق …. … لا صدام ……………. لكن قل على الأحرى كم من المبالغ .. دفع كام …………….. وماسر التعاقد بين الضيوف القنوات وما مدى الألتزام …………….. ولما كل هذا الهجوم الضارى وماسر .. هذا الإحتدام …………… مر عام أو قل لم يكتمل واللة فى حكم مرسى منة عام …………….. لكن الحرائق كيف تشعل ومن سيدخل فى … الزحام …………….. دون الحفاظ على الحقوق او المبادىء دون أدنى إحترام ……………….. وقد يشجع كل متداخل مؤجر إذا تفوة من الكلام ………………… وكم يشح الوجة عبثا وأكتفى بالإشارات من يدعى البستانى والزهرى والوردى والفللى وكم من الأسماء لا أريد ذكرها بلا سند . وخاصة الزند فقد يكون حقا سلك الطريق السليم وأعتمد على ذكائة المرتبط بهذة البالوعة من قاذورات الكلمات المنشورة على لسانة فى تحدية لباقى السلطات بالصوت والكلمات والرسالات والتحذيرات للشورى .. وسبابة وشتائمة وقذفة فى كل أحرار المعمورة رصدت ذلك فى مقالاتى السابقة المذكورة وكتبت كم إستفزنى هذة العبارات القميئة القبيحة الرديئة التى تخرج مندفعة من لسانة موبؤة مذمومة وكأنى أمام كلمات شخص أقل من عادى وليس فى سلك القضاء بل أشبة بأسلوب بلطجى يشق لة العنان والجورة .. وكم كان حزنى واضحا لأن يد الرئيس مغلولة ومربوطة ولم يعاقب هذا الذى شذ عن القضاة وأصبح كالنقطة السوداء فى ثوب أبيض نظيف وكم كان حزنى واضحا أن تكون القوانين مبتورة وعاجزة عن ملاحقة مثل هؤلاء وكان حزنى أعمق عندما ارى أن صورتة إهتزت لما شابها من بلاغات عن إتهامة فى جرائم منشورة ولكن من يقف ضد إسقاط الحصانة عنة أشد جرم منة وسوف يحاسبة التاريخ عن كل تقاعسة ودوافعة وعيونة المكسورة إن التسابق المحموم والغير شريف لأكثر الإعلاميين ضراوة وتهجم .. و أكثرهم تبجج وتهكم .. وأكثرهم تسابق لإسقاط النظام وتشرذم وكأن بينهم سباق محموم فمن أشعل البلاد هو الفائز والمتقدم حتى سرت أحلل واستجمع وأقدم دلائل تشير إلى إستئجار المتداخلين لفبركة الحوار وأنا أفهم والكل يفهم كم من المبالغ تدفع لكى تحسم الأمر والتأييد لفكرة كى تهدم مصر أو كى تعدم . حتى من تستضفية القناة كى يجور أو يظلم .. وتبينت تماما بمتابعة تليفونات واصوات وتحاليل كم تفهم أنها مأجورة كى تهدم مصر .. ووصلنى فعلا كم من المؤامرات ضد مصر تحاك وتقدم .. بأسلوب فاشى ووحشى ومجرم .. وانا طبيعتى أعلم كم المؤامرات على الرئيس محمد مرسى وكم لشخصة تظلم .. فإذا ارادت أن تنهض الأمم يجب على طرفى معادلة الصراع أن تقسم أن الصراع لا يحتدم وان تكون المعارضة شريفة لاتخرب بل تستنهض الهمم .. ولا تسفك الدماء أو تخرب الذمم .. ولا تحاول صرحها أن ينهدم .. فما جدوى دق الطبول وزل القدم .. وأنا أقول نعم الكلاب تعوى والقافلة تسير وكم تحاول هذى الكلاب أن تنتقم ولن تلتزم .. بالنهج والمسيرة الديموقراطية .. وكم تهوى عسق الهدم .. وتظل جبهة الخراب تعد الولائم لعبث تقم .. وانا أقول فى هذة الكلمات وكم كنت أقل : … محال محال .. أن تفقس جبهة الخراب لتضع بيوضها فى كل السلال .. تبغى الكمال كا يقال . ولكنة نوع من الهزال وضرب من الخيال وكم التوهج عند السعال ولكن هذا الحزب المسىء يمضى سريعا الى الزوال .. فجحوظ العينين دليلا أكيدا لفقد الجمال .. فهذة الجبهة ومعها 6 أبريل المزيفة الفاقدة الخصال .. التى تبغى الهدم وكل إقتتال .. والغريب والمدهش . وما يقال .. أن الدقون تبدو اليهم كحد السهام .. أو بمعنى أدق هم من يناهضون الإسلام .. فى اى صورة إن كان .. فأن رؤية الذقون كحمل التلال وتسلق الجبال .. وإن من قال لا إلة إلا اللة .. وقال السلام .. نال القتال .. وكم حاربة جبهة الظلام .. فكان حلال عليهم نبش القبور ودق الطبول ونشر الجذام .. حرام على الأخوان نشر المحبة ونشر السلام . فكأنهم دواما ضد الاسلاميين فى تحدى وخصام .. حرام على المؤمنين حلو الخصال .. عجبت لقوم ضاع الحق بينهم وهم حزب الأغلبية او حزب الكنبة كتب علية عدم الكلام رغم أنة عاشق الإسلام .. لكنة تقاعس ولم يقو على الإقدام لنصرة دين اللة لكى يعلو للحق ويسمو المقام .. عجبت من المذيعة عزة مصطفى وهى تقاطع المستشار أنور الذى يقول كلمة حق والحق يقال .. وتنهش فية بكل الوبال . إما اما ان يقوض حكم مصر لإسقاط النظام فكم تحثة وتزيد بالتأييد التحام .. وكأنها العنكبوت تبث الظلام .. إما يوسف الحسينى وهو من المأجوريين اللئام الذيت يسعون بكل السبل إسقاط النظام وكرة للدين الإسلامى فية تجنى وفية إنتقام .. وعجبت للتضليل المقام فى هذا السؤال هل تنتصر الجماعة على القضاء أو فيها الزوال .. وكم يلابط ويغالط لا أريد كما يقال المثال ( كالمرأة .. الشر م ..و .. ) إكملوا انتم هذا المثال وكانت إستصافتة للكاتب علاء الأسوانى وهذا الحوار عن كتابة نادى السيارات مغلطة وزلل وهجص وعك وبلل ومن تهقل أو عفل تجد أنة إستضاف بعناية كائن ساق العبط والهبل وأقاموا الجدل واللغط حبلا أو سوطا يلهب الجسد . فقد تعفن كلامهم وكأنهم مأجورين من شخص واحد منقرض .. وقد زاولوا مهنة اللغط بمنتهى السوء والعبط .. أثاروا الشك والريبة والفتنة العمد .. يريدون إشعال الفتنة الطائفية لحرق البلد وكم سخروا برئيس البلاد وكم صبر عليهم رئيس هذة البلد .. ما ابشع أن يترك الحاكم هؤلاء المتآمرون دون أن يحاسبهم أو حتى يجتهد .. نعم إن هناك من المذيعات منهن من يروج للهدم الممنهج والمعتمد على وسائل .. الهدم . دون مرعاة للحق والعدل أو حتى أى سند .. وابراهيم عيسى أيضا مايزال يهذى بسفة الكلام .. أنا كم قلت فى مقالى السابق إنى ضد التظاهرات بكل أشكالها مهما كانت مطالبها فى هذا المجال نتائجها تكرس الضلال .. ولا تؤدى الى التقدم والإذدهار فهى معوقة للتقدم الى الأمام وعرقلة الإنتاج وجر البلاد الى هوة الفوضى والإنحلال .. كما أرفض التظاهر أمام دار القضاء وقد بينت فى هذا المقال . ولكن تعليقى على شراذم الأعلاميين الذين يدعون المخربين الذين يحرقون ويلقون بالمولوتوف بالأبطال .. ولم يدينوا مظاهرة واحدة فيها إقتتال .. كما يقولون حق التعبير واجب يقال .. إما إذا خرجت جماعة الأخوان فهذا تعدى ويجب الإسئصال .. هذة التفرقة هى العين الخبيثة التى تكرة كلمة إسلام تقال .. وكل ذقن تراة عليهم وبال .. وأعود وأقول أن التربية منذ صغرهم كانت فعلا خطأ وضلال .. تربية فاسدة فرضتها إقتحام الثقافة الغربية ومفاهيمها والإنحلال .. فتربوا فاسدين لا يعرفون الإسلام بل لم تذكر فى بيوتهم كلمة لا إلة إلا اللة .. وانا أقول ياجبهة المعارضة حرام عليكم فسوف تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما كنتم تفعلون .. وهذة كلمات اللة ليس بها تبديلا ولا تحريفا . وكم كنت ارى زعماء المعارضة والذين رسبوا فى كرسى الرئاسة يحاولون .. يحاولون بكل ما أوتوا من قوة إسترجاع كرسى الرئاسة .. وهيهات هيهات هذا محال .. فكيف يسود الضلال .. إن الإنقلاب على السلطة وبال .. وأن كرة الذين يعتنقون الإسلام مصضيرة الى الزوال .. كما قال اللة سبحانة ( جاء الحق وذهق الباطل إن الباطل كان ذهوقا .).. وان دعوة الأسلام ستمضى فاللة ناصرا دينة ولو كرة الكافرون .. وقد بينت فى مقالاتى سر هذا الهجوم وأجندات داخلية وخارجية وفلول .. ومن المأجور واسباب الهجوم هذا سشردتة فى عشر مقالات سابقة متلاحقة .. وإن كنت أرى أن دفاعى عن اغلأخوان ورأيهم فى التطهير أو إصلاح القضاء يجب أن يبدا من داخل محراب العدالة نفسة وهذا لايمنع إعتراضى على سيل البراءات التى أغضبت كل الشعب وكم بينت إما لعدم وضوح الأدلة أو الفساد أو وجود قضاة أمثال الزند .. وعدم محاولة القضاء تطهير نفسة بنفسة كى يتخلصوا من الزند وأمثالة أو محاكمتة على الجرائم المغطاة دون حساب وكيف لقاضى أن يقبل رشوة ..كان أجدرؤ علية أن ينسحب من هذا المحراب المقدس ولا يلطخة بالسواد .. وكنت أدالفع فقط على طريقة الأعلاميين فى الكيل بمكياليين رغبة فى إسقاط النظام تعالوا معى أستقرأوا مقالاتى السابقة لتعرفوا الحقيقة كاملة دون إقتسام .. وفى المقام الأول أن ارادت الأمم أن تنهض فعلى المعارضة أن تستنهض الهمم ولا تقدم على حرق مصر أو تهدم تعالوا نستكمل لحوار بقلم ابراهيم خليل .. رئيس التحرير .. Ibrahim khalil ..Editor ., ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

صورةالتظاهر امامدار القضاء

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة