الرد على مُلحد ..

ابراهيم خليل  جريدة سوس بلوس ط · Ismailia · .الرد على مُلحد
---
طالعنى مقالا .. لمُلحد مختبىء فى الدين وهو لا يمت لأى
دين من الأديان لأنة بدأ بالكذب ومن إفترى على اللة كذبا .. بدأ مقالة بقول
رسالة من مسلم إلى مسيحى ليدخلة فى دين الإسلام .. وقلت لنفسى إقرأ ما كتبة المسلم فى ذلك وهل هذا المسلم مُلم بكل الأعجاز القرآنى الذى
لا حصر لة .. لكى يثنى أحد عن دينة الذى يعتز بة
--------

وكنت سابقا قد
كتبت مقالا عن قدرة اللة وبينت بالحقائق والبراهين وبالأدلة العلمية أن القرآن حق لا ريب فية .. فإعجازة لا يستطيع أن ينكرة أحد فقد أطلعنا القرآن على الدلائل الكافية أن هذا الكلام منزل من عند اللة عز وجل ..
كما ان فى الأنجيل ذكر اسم سيدنا محمد حيث قال فى التوراة ( سيأتى نبى من بعدى إسمة (أحمد )
وهو اسم النبى الحقيقى..
ولكن لصلافة وقسوة وغلاة القساوسة فى سالف الزمان حيث كان الوضع الكنيسى هو حافز رزق لهم فحاولوا حذف الاسم الذى سيقلل من شأنهم تماما فإستبعدوة
ولطبيعة حبى وشغفى ما يمكن أن يقدمة المسلم الى
أخية المسيحى .. تصفحت المقال فوجدت .. ان هذا الكاذب بدأ بالكذب وهو كذب مغلوط ومعيوب وان الرسالة من مسيحى الى مسلم يطلب فية أن يرتد عن دين الأسلام .. دين
الحق .. وبطريقة بدائية
وسذاجة بدأها بالكذب

وإن ابشع شىء عند اللة

الكذاب وهذا متفق علية فى كل الأدديان .. وكنت على وشك
غلق المقال وتركة تماما
لأن البادىء بالمقال كاذب ولا يستحق متابعتة فأكثر عقاب عند اللة فى كل الأديان الثلاثة الكذب ومن إفترى على اللة كذب .. ولكن شىء جرنى لأعرف ما يقولة هذا الآفاق الكاذب وتابعت مقالة اللئيم الخبيث فوجدت أسماء لا تمت بصلة لمن ذكرهم أنهم إرتدوا عن الإسلام

و مدرجة على أنها مرتدة عن دين الإسلام .. وبالمتابعة والتفحص والتحرى تبين أنها اسماء مزيفة وأخرى
لبعض المسيحيين الفقراء الذين اشتروا ذممهم بالمال
ليقولوا غلى اللة كذبا . .كما بدأ صاحب المقال بالكذب أن يروجوا الأكاذيب ويفبركوا المواضيع ليوهموا السذج ان هناك من يرتد عن دين الحق .. ومعهم من التقنية والتلاعب ووسائل التزييف ما يساعد على إيهام البسطاء أنهم إرتدوا ولكن البسطاء مع وهمهم يعرفون تماما أنة شراء
صوت يقلد لبعض الوقت مقابل حفنة من الدولارات ثم أدخلوا ( أخو ) سوزان مبارك فى الموضوع القذر والتلاعب المفضوح وركبوا .. ذقون ولحى عيرة على انهم شيوخ إرتدوا وصوروا لحاهم المزيفة بطريقة غشيمة مبهمة عن جهل

وسذاجة وانهم فعلوا ذلك

مقابل حفنة من الدولارات

ونسوا ان صاحب عقل ومنطق سيكشفهم بسرعة
وعندما توصلت وعرفت
قذارة التزييف قررت الرد
على هؤلاء الملحدين ..
ولن أخوض فى الإفتراءات
الآفاقين عندما ذكروا فى المقال المشبوة العفن أن رسول اللة صلى اللة علية وسلم إستهوتة الشهرة فأحب ان يتمادى مع السيدة خديجة بمالها وإدعى النبوة
وهذا الهراء الفاحش والقول الخادش يتم عن جهل متناهى أو غباء عاتى
وكأن الكاذب صاحب المقال الخاسر لم يجشمة الوقت ليطلع على الحقائق
البينة بالأسانيد المدعمة أيها الغبى المتناهى فى الغباء لقد عرضوا سادة قريش
على رسول اللة صلى اللة علية وسلم كل صولجانهم أن يكون ملكهم عليهم بما يريد من مال وثراء ونساء ليكون
اعزهم مالا وجاة وعرضوا الأمر على عمة فقال رسول اللة : واللة ياعمى لو ضعوا الشمس فى يمينى والقمر فى يسارى
على ان أترك هذا الدين ماتركتة حتى اهلك دونة ولو إستطاعوا أن يغيروا
طلوع الشمس من المشرق لتكون من المغرب ما تركت دينى أبدا حتى أهُلك
( صلاة اللة عليك يارسول اللة ) .. سأكتفى ولن أرد
على باقى السفسهات والهبل والصفاقات واللعب فى
المحرمات .. لأن الرد لايكون الا على من لة فى المقام باع .. لكن هذا الآفاق قد أضاع كلمة الحق
ليضع رأسة بين فك السباع
وهو فى ذلة الأوضاع .. ضاع منة الحق فإستطاع أن يجمع المال من الضياع
بالنصب والتحايل والاكاذيب فى كل الرسايل
بدأها بكذب وأنهاها بكذب
مقابل حفنة من الدولارات
يبيع بها آخرتة بدنياة الزائفة المروجة بالأكاذيب
ومن باع .. فقد ضاع

فى الدنيا والآخرة لعنك
اللة فى كل كتاب يا عدو
اللة واشهد أن لا إلة إلا اللة وان محمدا رسول اللة وعليك بمتابعة هذا المقال ربما تنتحر أو يصيبك الدوار أن لم تندم على ما بدر منك وقال أنك
الكذاب الأشر والكذب بدأت بة المقال ... لا سلام عليك
فأنت مصيرك النار وبئس القرار ....................
----
تحدثت فى مقالات سابقة مبينا مايقع
فية البعض من تفسير خاطىء نظرا
لعدم المام بعض المفسرين بحقيقة الكون الشاسع الذى تعتبر الأرض
نسبيا (أقل من حبة رمل واحدة ) .. وسط
أمواج هائلة من الجبال لا يحصى عدد جبالها المترامية فى الكون لنلتقط (حبة رمل واحدة ) لنكون نحن البشر كلهم سكان هذة حبة الرمل نسبيا إذا ما قورنت بحجم ومساحة
هذا الكون الشاسع المترامى الذى بة
مليارات الكواكب والنجوم والشموس التى كل منها تكون مجموعة شمسية تدور حولها الكواكب الشاسعة والتى يكون أحيانا
حجم الكوكب يعادل ملايين مرة حجم الأرض .. نعود لموضوعنا الأصلى هل اللة سبحانة وتعالى بما
فى قبضة ويمينة هذا الكون الشاسع
أيقتصر أن يكون الحساب فقط للبشر الذين قد يؤلون الى الصفر إذا ماقورنوا .. بالكون الشاسع المترامى الأطراف ؟ وحتما يوم تزلزل الارض والجبال وهو يوم القيامة المشهود .. حيث سيتلاشى هذا الكون ويتخلق كون جديد يتناسب
مع الآخرة دار الخلود حيث لا أحد بعد البعث سيموت إما أن يكون فى الجنة أو النار .. أو ينال
العذاب الذى يستحقة ويعود الى
درجة أقل فى الجنة حيث الجنة درجات إعدت للمتقين والذين عملوا
فى الدنيا لآخرتهم فأستحقوا الثواب
فماتوا على الأسلام وحب اللة وعبادتة .. وقد إكتشف العلم الحديث
أن هناك فى السلسلة الظهرية للإنسان (حبة) بحجم حبة السمسم لا تفنى ولا تنعدم ولا تذبل ولا تضمر ولا تنتهى ولا تبلى ولا تحترق ولا يأكلها الدود تظل فى قبرة وفى التراب الى يوم البعث هذة الحبة لها رقم وكود معين مرقمة ومسلسلة وبها كل الجينات من صفات الإنسان كما أنها حية تستقبل كل ما يدونة الملكين عن يمين وعن شمال بالصوت والنبرة والصورة وكأنه( برتوز) موبايل ينقل بالكاميرا كل شىء هذا
عندما يخرج الإنسان من قبرة كالجراد المنتشر .. يقول ها انا ذا
من أتى كتابة بيمينة فهو فى عيشة راضية جنة قطوفها دانية إما من أتى كتابة بشمالة فيقول يا ليتنى كنت ترابا ..نعود ونسأل عن موضوعنا الأصلى عذاب القبر .. فالروح تخرج وهى من أمر .. ربها ولا تعذب
لأنها من أمر ربها ( قل الروح من أمر ربي ).. لكن هناك الجسم يفنى ويبلى ويأكلة الدود .. فكيف يكون القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار ... كما قلت لكم ان الجزء الذى فى حجم حبة السمسمة لا يفنى ولا يبلى ولا ينعدم وهو جزء حَي تسكن فية النفس وتذوق العذاب فى القبر إن كانت نفس أمارة بالسوء أو أرتكبت المعاصى وكما قال اللة تعالى فى كتابة العزيز (كل نفسٍ ذائقة الموت) ..
اذن هناك عذاب فى القبر ولكن
ليس للجسد بل للنفس وهو عذاب أقسى من عذاب الجسد الذى إعدت لة نار جهنم التى لا تقارت أبدا بنار الدنيا ولا بملايين المرات وهذا هو العذاب الأكبر .. لمن لم يؤمن باللة واليوم والآخر .. تعالوا نعود الى الكون ومابة من كواكب ومجرات بالمليارات وسبع سماوات طباقا .. هل الإنسان وحدة هو الذى إعدت لة الآخرة .. نرى أن أكثر العلماء تناسوا قدرة اللة تعالى فى أن يشكل الخلائق بطريقتة فهناك الإنسان من طين والجان من نار وهناك الملائكة من من نور وهناك عجائن أخرى لا تخصنا قد تشكل من نور ونار او نور وطين او عجائن شفافة اخرى ومكونات اخرى لا تعرفها ابدا ولن نعرفها نهائيا .. لذا لم يذكرها القرآن لنا فهى لاتخصنا وقد تكون مزيج من الطين والنار أو النار وعجينة أخرى أو الطين وشرائح أخرى لا نستطيع إدراكها وقد تصورها الإنسان يوما بذكائة وقربها فى أفلامة ( كطقية الخفا ) .. وعندما يرسلون العلماء مركبات
للقمر أو الكواكب الأخرى القريبة منا .. تناسوا أنهم يبحثون عن مخلوقات مثلنا من طين ..فلم يجدوها لأنهم لم يفكروا بطريقة علمية أن هناك مخلوقات أخرى لا نراها ولن نراها مهما قالوا الناس الخُضر وسكان الكوكب الحٌمر ..
ولن يهتدوا الا بالعقل والمنطق

كما قال اللة تعالى فى كتابة الكريم ( إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض قإنفذوا ولن تنفذوا إلا بسلطان ) .. وقد عقب الدكتور العالم مصطفى محمود بسلطان العلم
وعقب الشيخ الجليل محمد متولى الشعراوى بسلطان الإيمان العميق الذى قيل فية اللة (إن أطعتنى ياعبدى تكون عبدا ربانيا تقول للشىء كن فيكون ) ..وانا مع الأثنين سلطان العلم الذى يمنحة اللة لمن يريد وسلطان الإيمان لمن يريد اللة واليوم الآخر ..
وعميق سلطان الإيمان أن يمنحة اللة
الأسم الأعظم لة ومن عرف الأسم الأعظم للة يكون كما نعلم فى مجلس سيدنا سليمان قال أحدهما أنا آتيك بعرش بلقيس قبل أن ترتد من مكانك أى تقوم من مكانك بغد ساعة بعد إثنين وقال الذى بيدة الاسم الاعظم ( آتيك بة قبل أن ترتد طرفك ) .. أى قبل ان ترنش عينيك اى فى أقل من غشر ثانية تقريبا ..
وهكذا جاء عرش الملكة بلقيس فى لمحة البصر .. ونعود لهؤلاء العلماء الذين يرتادوا الفضاء بالعلم نسوا تماما أنهم ةفى حاجة الى الإيمان العميق أكثر .. فهم يتخيلون انهم يبحثون عن مخلوقات تشبهنا ومن السهل رؤيتهم وتناسوا ان اللة صانع هذا الكون مقدر للخلائق أن
تسبح بحمدة حتى الحجر والجبال والشجر كل بطريقتة الخاصة التى لا نعلمها ولا نعرف عنها شيئا .....

ذلك تقدير العزيز الحكيم الا يختلط مخلوقات الكون بعضهم ببعض لأن لكل منهم ظروفة وحسابة وما إنزل علية من كتاب سماوى
أقصد أن لكل سكان الكواكب من
بُعث فيهم بالحق على كافة أشكالهم وطوائفهم . .. وكم ونحن لا ندرى عدد الملائكة .. وان الملاك الواحد لة كم من الأجنحة وما طول الجناح الذى قد يساوى الآلاف الكيلومترات
وعندما نزل الوحى سيدنا جبريل
غلى سيدنا محمد وهو يتعبد فى غار حراء نزل بصورة ضوئية مصغرة ملايين المرات رحمة بالنبى المختار من بين العالمين كافة ليكون النبى الخاتم .. وكم بينت من أن القرآن منزل من عند اللة لا لبث ولا غموض ولا إرتياب ذكرت بعض الأعجاز العلمى 1- الآية 25 من سورة البقرة حينما قال اللة ( والبعوضة وما فوقها ).. وبعد جهد علمى وإكتشاف أكبر الميكرسكوبات تكبيرا ان البعوضة منذ مولدها يصاحبها طفيل يتغذى عليها من أين أتى هذة قدرة اللة واعجازة القرآنى 2—والارض مددنها وفعلا إكتشف الارض كروية ( يقول تعالى ويكور النهار فى الليل ويكور الليل فى النهار ) 3- لاينبغى الشمس ان تدرك القمر والا الليل سابق النهار وكل فى فلك يسبحون .. وفعلا ان كنا نحن فى نهار تكون أمريكا مثلا فى ليل متى علم النبى الأمى هذا الاعجاز القرآنى .. واعذرونى ان كنت بكتب بسرعة فائقة ان حدث سهوا فى بعض الحروف والكلمات ... 4- كما أن
الجنين فى بطن أمة ومراحل التكوين ذكرت بدقة فى القرآن وايدها العلم بما رأى بالأجهزة صدق القرآن وكم هو منزل من عند اللة على النبى الأمى الذى لا يقرأ ولا يكتب .. وعندما قال اللة الارض دحاها ودحى أى بيضاوية وليست كروية تماما كما تبين ذلك بالعلم الحديث والذى منة جاءت الفصول الأربعة الصيف والشتاء والربيع والخريف .. وهناك فى مقالتى رقم 7 الكثير من
دلائل الأعجاز العلمى فى القرآن ليتكم تعودون الى هذة المقالة كم تروا عظمة اللة فى خلقة وكيف ان اللة جعل الإنسان مسيرا فيما يملك من قلب لا يستطيع ان يحركة بنفسة وخلايا العقل والمعدة التى تهضم الطعام ومخيرا فى ان يفعل بيدة وبلسانة مايريد .. وارسل الية الرسل ليعبد اللة ولا يقترف الذنوب التى حرمها اللة علية .. كما ان هناك مقالة كتبتها فى الثلاث أزمنة
اى اننا نجرى مع زمن مستديم
وزمن ماضى وزمن قادم وان الزمن المستديم يمضى فى غلافة
الزمنين الآخريين الماضى والمستقبل واعطيت لكم زمن المسار وزمن الأختيار وزمن الأطار
كإنسان يريد ان يسافر قيركب قطار ويقطع التذكرة من شباك التذاكر ..
نجد أن الشخص المسافر معلوم مسبقا أنة سينزل فى المحطة الفلانية
وان إتجاة القطار وسيرة إجباريا لا يستطيع أحد أن يقفز منة وهو يسير بسرعة فائقة .. وان تحرك الانسان داخل القطار من مقعد الى مقعد ماشيا او لشراء شىء من بائعى القطار هى حرية ان يعمل مايراة ويمكن متابعة هذو المقالة رقم 9 للرد على كل من لايفهم أن اللوحة التى وضعت للأنسان منذ مولدة
فى الزمن المستديم الذى يجرى تحتة الزمنين الآخريين وللإيضاح أكتر تابعوا المقالة بقلم / ابراهيم خليل
ـ ت: 01153309813
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

=====بقلم /ابراهيم خليل.
قدرة اللة أكبر
====
فى أن يُحى الأنسان مرة

أخرى وهو رميم فهو الذى
أنشأها أول مرة ألا بقادر

أن يحيها إنة على

كل شىء قدير .. وقد كان

للإكتشاف العلمى القريب أن فى

العمود الفقرى

للأنسان قطعة بحجم حبة

السمسم لاتفنى ولاتُبلى ولا تنعدم

وبها كل الجينات الوراثية للإنسان

كما عليها رقم كودى مسجل علية

كل البيانات الدقيقة والمفصلة جدا

عن هذا الإنسان وتصويرة تصويرا

دقيقا يفوق ملايين المرات الوصف

التقليدى للأنسان وهذا الرقم يسجل

أعجبنيأعجبني · · مشاركة