;glm pr =2015= كلمة حق




   كلمة  حق
===
كثرت الهشداج بقرب الإنتخابات البرلمانية المرحلة الآخيرة  كم الإستحقاقات .. وتابعتها  بشدة وتذكرت  ما كتبتة عندما رفضت كل المؤسسات الدستورية أن تتعامل  مع رئيسها المنتخب محمد مرسى  وعلمت أن فى الأمر  شيئا  .. وادركت أن  هذا  الرئيس لا يصلح  لهذة  المرحلة  لم أكتب  لسذاجتة إحتراما لآنة دكتور جامعة  ويدرس بها .. فقلت  لطيبتة الذائدة  فالكل  يسخر منة  ويفبرك علية المواويل من باسم  يوسف وكذا  آدم  لبعض  الصحافيين  الذين قذفوة بكل ماعندهم من سباب  ولم يحرك ساكنا كان المفترض أن يقدم  أستقالتة  للشعب الذى إختارة أو على الأقل الموافقة  على  عمل إستفتاء جديد يحفظ كرامتة  وقد يكون  زعيكا  كبيرا  اذا  إعيد أنتخابة  ثانية أو يرحل بكرامتة فيذكرة  التاريخ .. حيث أن كل رئيس مصرى إبتداءا   من  المشير محمد نجيب كأول رئيس  الى آخر رئيس  أما أن بعاق أو يحدد إقامتة  أو  يعتقل او يقتل أو يسجن  ويقبع داخل السجن  ينال  من ويلاتة وقيدة وعذابة  وكم أشفقت  على المشير عبد الفتاح السيسى  وكم حذرتة الا  يطفىء أيقونتة كزعيم للمد  الثورى  فلم يأخذ  بكلامى  أو يلتفت الية ..  ورغم   نجاحة الساحق   وملقدمة من مشروع  عملاق  كبير يتبعة  عدة مشاريع  قد  تقود مصر الى الرفاهية  إلا ان الشباب  العاطل   مازال  يئن  ويتعذب ويتألم  ولا يسكتة  المدى الزمنى بل  فاض  بة الكيل وتعب  تعبا  شديدا  وصعب  علية الإنتظار  فى حين ان الفساد  مازال مستشريا  فى قطاع  عريض من المؤسسات  حتى  ما تجود  بة الحكومة من   فتافيت التعينات  لا ينالها الا  المحظوظين   من طبقة الاغنياء  وكم حذرت من  خطزرة الجموع الغاضبة  من الشباب  المتعطلة  عن العمل  ولا تجد  القوت الضرورى  ولا الفتات   وقد نرى    صالات الديسكو  والقمار والرقص  مازالت  تحرق ملايين الجنيهات  تحت اقدام الراقصات   ومازال  سكان القبور والعشوائيات يموتون كمدا  من هذا  وذاك  .. والفساد يطل  ويفتح  فاة صاغرا  وقد يخرج لسانة مما  يراة من سكات .. وهكذا مازالت  المؤسسات يعبث  بها   هؤلاء  الباحثين عن  ثغرات   لتشرأب أعناقهم  والشعب  لا يجد  الفتات  /  مقالة ابراهيم خليل  رئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الورقية الغير دورية .
/////////////////////////


















تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة