صور

صورة: ‏تعصف رياح الحنين بقلوبنا  لتنزرنا بقدوم الخريف فتتساقط أوراقُ من أيام ذكرياتنا و أوراقٌ تبقى تحيي الأمل من جديد‏صورة: ‏عندما أحزن أهدي عيناي لسحاب تتحد أنفاسي مع قطراتها لتسقي سنابل و ورود 
تتلاشا جدراني و تختلط ألواني مع حمرة الغروب 
تكتمل لحظات روحي فتبدأ رحلة البدايه على أجنحة من طيف‏

التقديم والتحليل
(
وزارة المضيعة والتعتيم )
-----
  وخواطر أخرى نطرحها
           -------
هذا التقديم لا يُغنى عن التحليل والبحث عن البديل بعد أن ساء التعليم فى مصر وأصبح لا
يقيم جسرا للتواصل الى مستقبل
قويم بل صنع الأهمال والفواصل
وأصبح عديم الجدوى لا يعمل على
النهوض بالدولة فى الخط المستقيم
حتى أصبح الأسم الأصح لة وزارة
(
المضيعة والتعتيم ) .. مضيعة لأن
الخريجين لا يجدون عملا .. فالدراسة
لم تفيدهم فى العمل كما أن ليس
هناك فى الأصل تعليم .. فالمناهج
مهلهلة والحشو بها مقيم .. وتطوير
المناهج يسير فى طريق متعرج عقيم

فلا وصول الى حلول تجعل من تعليم الفرد أن يصل بتعليمة الى
وضع آمن لة ولمستقبلة ولوطنة
فالوطن ينهض بأبنائة وأفرادة ..
حتى الأزهر بدأ بعض الخريجين
بة ينتمون للإرهاب الغشيم .. فمناهج
الأزهر تبعثرت بدون تركيز فكثر
بها التشعبات الإصطناعية أصبح هناك دكتور
أزهرى و مهندس أزهرى ومهن
أخرى أزهرية .. قد جعلت البالونة
تنتفخ هواءاَ بارداَ .. لا الطبيب الأزهرى قوى فى تخصصة ولا
خريج الأزهر ملما بعلومة الشرعية
والفقية والنحوية .. بل يتخرج
الطالب فلا يحصل من التعليم على
شيئٍ غير المشين ووصل الى
مستوى عقيم حتى الخريج مقدار
حفظة للقرآن ضعيفا مهلهلا .. يخطىء الكثير فى آياتة ولا يلم بالتفسير القويم فى حين أن فى القديم
يكون خريج الثانوية الأزهرية عالما وفقيها كبيرا فى إمور الدين مما
مهد للأرهاب الطريق لكى ينبت
الشوك الذى جنيناة من لبس لأزهرى العمامة مع البرنيطة أو الكاب الأفرنجى .. وتحركت أشباة الخريجين لا يحملون الا الشىء السقيم من التعليم العقيم الذى صار
وأصبح (صاحب بالين) كذاب وثلاثة
منافق .. واصبح التعليم غير لائق
بحياة زاهرة تتوافق مع متطلبات الحياة ..........................
فنجد أصحاب العمة المدججة بالكاب
من يتركون أصول القرآن ويتناولون
أشباة الفروع وقد لا يدون ما يقولون فيتناولون الثعبان الأقرع والثعبان ذات الشعر ..وينسون آيات
اللة فى الآفاق .. وينزلون الى مستوى المشحنات والهجر .. ويرصدون كلمات المد والقهر ..
وعن عذاب القبر ... وينسون ما بداخل القرآن من كلام اللة فى
الصدر .. نحن نؤمن بأن هناك
عذاب فى القبر أكيد .. لكن كانت مقالاتى السابقة توضح الغموض
الذى ظهر وإحتد .. فمن قال مثل
العالم والدكتور رحمة اللة واسكنة فسيح جناتة أن الجسد يبلى وينعدم
وان العذاب فى الآخرة ومنهم من
يكفرة ونسوا حقائق ودلائل وكلام
القرآن الذى هو حق .. قل الروح من
أمر ربى فإذا خرجت الروح بلى
الجسم وتهدم واصبح ترابا ونسوا
تماما أن هناك جزء فية بحجم حبة
السمسمة لاتفنى ولا تبلى ولا تحرق ولا تعدم ولا يأكلها الدود تلك القطعة
الضيلة جدا التى قد تؤول الى الصفر
بها كل الجينات والكريموسات وكل
الاحماض الأمنية والبصمة الجنية
بها كل صفات الإنسان وبها تسكن
النفس وكما قال اللة سبحانة وتعالى
:
كل نفسٍ زائقة الموت أى ان النفس
هى التى تتعذب فى القبر حيث تسكن
فى هذا الجزء الصغير جدا والذى
يسجل فية كل الأعمال كشريط كست
أو برتوز .. نحن نعلم أن الإنسان
إستطاع أن يسجل ملايين الكلمات
على شريط فى حجم صغير جدا
فما بال قدرة اللة أن يستطع تسجيل
بلايين ومليارات الكلمات فى حجم
أقل ملايين مرة مما صنعة الإنسان
ذلك قدرة اللة تعالى خالق الكون فلا
أحد يجارى عظيم قدرتة .. ويوم
يبلى الجسد فى القبر فأن الميت
يتعذب عن طريق النفس الساكنة
فى هذا الجزء الذى فى حجم أقل
من حبة السمسم .. إذن هناك عذابا
فى القبر وهو عذاب النفس وهذا
العذاب هائل لمن كان عملة سيئا ويتركب المعاصى والذنوب إما
من كانتقيا نقيا لم يرتكب المعاصى
فيكون القبر روضة من رياض الجنة
وليس حفرة من حفر النار .. حيث
سيكون العذاب الأكبر فى جهنم
عذاب الجسد وعذاب الجسد يكون
بتغيير جلودهم حتى يذقوا العذاب
وقد اثبت العلم الحديث ان مراكز
الألم تكون فى الجلد فلو أخذ الإنسان
حقنة يشعر بالوخذة لانها إخترقت الجلد وبعد ذلك لا يشعر بشىء لمتابعة باقى المقالة عليكم بقراءة

كما  بينت فى عدة مقالات سابقة أن  حجم الأرض  لاتساوى واحد  من  مليارات المليارات المليارات أو دشليون الدشليونات  أى تؤل حجمها الى الصفر تقريبا نسبة  لهذا الكون الشاسع  فليس من  المعقول أو المنطق  أن نكون وحدنا فى هذا الكون المترامى  الشاسع الذى لا حدود  لة  فهو فى نهائية الأتساع  الهائل  وكأننا   كذرة او حبة رمل  بين   مئات  الملايين من الجبال الراسخة الشامخة  إذن  هناك مخلوقات آخرى  ستحاسب  مثلنا  على أفعالها وطبيعة الرسالات التى نزلت  عليهم   سواء من أنبياء أو  رسل من نفس  طينة خلققهم الذى  تجلت فى قدرة اللة أن يجعل أجناسا من الطين وأحرى من النار  وايضا  اخريات من الضوء  أو خليط بينهما أو من ماديات أخرى وطينة لا نعلمها فلا يمكن بأى حال من الأحوال  أن يكون هذا الكون الشائع فقط  لإنسان على الأرض بل هناك ملايين من المخلوقات من  أجناس  مختلفة والوان  ومختلفة ومن طين مختلف من ضوء أو نار أو خليط أو تراب او مواد أخرى     لا نعرفها  خلق بها  هذة المخلوقات لطاعتة وعبادتة والصلاة لة كل بطريقتة التى أنزل عليهم بها الوحى  قد يكون غير الملاك جبريل  فهناك الآف من الملائكة حاملى العرش وآخريين من المسخرين بقدرة اللة لتنفيذ أوامرة كما أن اللة جلت قدرتة  قد
انزل عليهم أنبياء ورسل   ومنهج آخر قويم يشابة القرآن بكل بلغتة  ولا ندرى  هذة العوالم  كيف تصلى  للة وتسجد فكل  حسب طريقتى فالشجر والجبال والمطر تسبح بحمد اللة   ومن المنطقى أن نؤمن ان  هناك مخلوقات  قد تكون أكثر منا تطورا وحكمة ولو أراد اللة أن  نلتقى   لشاء كما قال تعالى :إن أردتم ان تنفذوا من اقطار السموات فإنفذوا ولن تنفذوا إلا بسلطان  قد يكون  سلطان العلم والأيمان معا  فالدكتور مصطفى  محمود وضح بسلطان  العلم إما الشيخ الشعراوى فوضع بسلطان الإيمان حيث قال اللة فى حديثة  القدسى بلعبدى إن أطعتنى ستكون عبدا ربانيا  تقول للشىء كنن فيكون   .  ومع رسالة اخرى من
مقالتى قدرة اللة واللة أعلم ==
=
بقلم : ابراهيم خليل
ت:01153309813
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
Manal Manal

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة