تعقيب على بلاغ للنائب العام
مقالة بخصوص قيام إحد المحامين ويدعى سمير صبرى ببلاغ للنائب العام يتهم فية جماعة لو حركة بداية بأنها تضد الدولة مستندا على قمع حرية التعبير والفكر وهذا ما أرفضة تماما واقدم مقالتى هذة للتنوية والتعقيب :--
================
هذا المبلغ يصنع من اللاشىء شىء ليوهم الجميع انة وطنى وانة حريص على مصلحة الشعب فى حين أنة يؤجج للغضب العارم للشعب لأنهة يحول كل من لهم رأى مخالف وصاحب فكر الى المحاكمة بحجة واهية طيها التهديد والترهيب لتكميم الأفواة وربط ذلك بمصلحة الوطن لتكثر بذلك زج أكبر اعداد من الشعب لتقبع داخل السجون ليتولد ضغط آخر مفجر لثورة ثالقة إذن هو الظاهرى يحب الوطن لكن داخلة مريضة يريد بها إشعال الوطن وعمل فتنة وتهييج للرأى العام فهو ضد الوطن وليس معة .. ولأنى احب الوطن واعشق ترابة واكرهة إراقة الدماء والأرهاب والعنف وأشمئز منة ومن رائحتة ..وقد قرأت رسالة مازلت أتقيأ منها وهى خطبة الحجاج عندما قال ( اليوم لقد أينعت الرؤوس وحان قطافها ) .. وقد كانت أروع مذبحة ومقصلة فى التاريخ الإنسانى أتقيأ عند سماعها واحلل ما جاء بها ومن هؤلاء الناس العاشقين للدماء وما تكوينهم الجينى من شذوذ وقرف وبلاء فهم لا ينتمون للجنس البشرى وبهم جينات موروثة ملوثة بالدماء وعقول منبوذة مفتونة للدماء هؤلاء يجب حظرهم دوما ووضعهم فى القائمة السوداء وبحث جينيتهم كل من يحرص ويبدى وبحاغول ان يقتص بالأعدامات واسالة الدماء حتى لو كانت دولة دموية تستبيح الدماء فالدماء هة علامة مفجعة فى تاريخ وجبين البشرية تندى لها وتعرضها للكزارث والبلاء وانا لا احب أن يختال ضمير أمة ولا فكر فرد أو شخص ولا تراق دماء وان يسود الحب والأمن والسلام ربوع البلاد وابحثوا عن سبب البلاء الأصلى والأرهاب المميت القذر بوسائل ’دمية متطورة تخدم الأنسانية وهى الحث عن الأسباب والسبب الرئيسى صدقونى غياب العدل والمصداقية والجهل والبطالة المتفشية وتفاوت الأجور مابين مت ياخذ 400 رعمائة الف جنية راتب شهرىى ومن يحصل على 400 رعمائة جنية لاغير وقد يكون الأول ليس لة أسرة ينفق عليها وقد يكون الثانى لة اكثر من سبع او ثمانية أفرا عاطلون يصرف عليهم فأين أذن العدالة الأجتماعية واين شعار عيش حرية غدالة أجتاماعيىة أقول قولى هذا وأسنغفر اللة لي وكم / مقالة ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الغير دورية .
================
هذا المبلغ يصنع من اللاشىء شىء ليوهم الجميع انة وطنى وانة حريص على مصلحة الشعب فى حين أنة يؤجج للغضب العارم للشعب لأنهة يحول كل من لهم رأى مخالف وصاحب فكر الى المحاكمة بحجة واهية طيها التهديد والترهيب لتكميم الأفواة وربط ذلك بمصلحة الوطن لتكثر بذلك زج أكبر اعداد من الشعب لتقبع داخل السجون ليتولد ضغط آخر مفجر لثورة ثالقة إذن هو الظاهرى يحب الوطن لكن داخلة مريضة يريد بها إشعال الوطن وعمل فتنة وتهييج للرأى العام فهو ضد الوطن وليس معة .. ولأنى احب الوطن واعشق ترابة واكرهة إراقة الدماء والأرهاب والعنف وأشمئز منة ومن رائحتة ..وقد قرأت رسالة مازلت أتقيأ منها وهى خطبة الحجاج عندما قال ( اليوم لقد أينعت الرؤوس وحان قطافها ) .. وقد كانت أروع مذبحة ومقصلة فى التاريخ الإنسانى أتقيأ عند سماعها واحلل ما جاء بها ومن هؤلاء الناس العاشقين للدماء وما تكوينهم الجينى من شذوذ وقرف وبلاء فهم لا ينتمون للجنس البشرى وبهم جينات موروثة ملوثة بالدماء وعقول منبوذة مفتونة للدماء هؤلاء يجب حظرهم دوما ووضعهم فى القائمة السوداء وبحث جينيتهم كل من يحرص ويبدى وبحاغول ان يقتص بالأعدامات واسالة الدماء حتى لو كانت دولة دموية تستبيح الدماء فالدماء هة علامة مفجعة فى تاريخ وجبين البشرية تندى لها وتعرضها للكزارث والبلاء وانا لا احب أن يختال ضمير أمة ولا فكر فرد أو شخص ولا تراق دماء وان يسود الحب والأمن والسلام ربوع البلاد وابحثوا عن سبب البلاء الأصلى والأرهاب المميت القذر بوسائل ’دمية متطورة تخدم الأنسانية وهى الحث عن الأسباب والسبب الرئيسى صدقونى غياب العدل والمصداقية والجهل والبطالة المتفشية وتفاوت الأجور مابين مت ياخذ 400 رعمائة الف جنية راتب شهرىى ومن يحصل على 400 رعمائة جنية لاغير وقد يكون الأول ليس لة أسرة ينفق عليها وقد يكون الثانى لة اكثر من سبع او ثمانية أفرا عاطلون يصرف عليهم فأين أذن العدالة الأجتماعية واين شعار عيش حرية غدالة أجتاماعيىة أقول قولى هذا وأسنغفر اللة لي وكم / مقالة ابراهيم خليل رئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الغير دورية .
تعليقات
إرسال تعليق