( مليونية الجمعة اليوم 21 يوننية 2013 .. دليلا أكيدا أن نبض الشعب كلةمع الإستقرار والأمن والهدوء واتنمية .. فقد وصل العنف مداة فىاحزاب الخراب ومرادفاتهاالبلوك بلوك . والفلول والتمرد ومشتقاتها منالتآمريين على الوطن وخاةالكثيرمن الأعلاميين المأجوريين .. وبعض القضااة المنتفعين من النظام السابق والذين إستولواعلى الآف الأفدنة وبثوا ونشروا وذاعوا وصنعوا فسادا لايقدر أن يمحوة دهرا من الزمان .. وإن آثار الآثام واضحة وأصابعالأتهامتؤكد بصدق ما آل الية البعض منهم من الوصول الى الثراء الفاحش .. والحصول على مرتبات وأجور بالملايين والمعلم الذى قامبالتدريس للقضا ة لم يزل يتقاضى الجنيهاتالتى لا تسد رمقة . فكان لازما علينا أن ينتهى زمنالسكوت وينتهى الزم اللى فات --------- لأن فيةحاجات واحتياجات .. بعد أن فاض الكيل للنهايات .. وتقاعس عن تذويب الفروق بين الطبقات .. والعدالةالأجتماعية فى ظل الأموات .. أصبحت رواية من الروايات . الدكتور محمد مرسى لايقم بماهو مطلوب منة للشعب الذى عانى السواد .. طوال حكم الرئيس المخلوع الذى هرب المليارات .. والمساندين لة يحاولون إرجاعة بالذات .. فهم جبلوا على مناخ الفساد ويريدون العودةالى الوراء بالذات ليحققوا مصالحهم وكل الدناءات لكن انتهى زمن السكاتفعلا كلمات ابراهيم خليل بعد أن سع أعذب الإنشد فى مليونية 21 يونية ( لبيك ياوطنى الحبيب فأنا اليك بالجهاد .. بادءا كل التحية بالفؤاد .. لا ابغى الا سلامة الوطن العزيز من الفساد .. ومن يود تحويل مصر بعد الحرق الى رماد .. لبيك ياوطنى الحبيب فلن يكبو الجواد .. وستظل تمضى فى الطريق وبالبلاد .. ومن اجل الشباب والولاد .. ستحقق العدل الذى يرضى الفئات .. دون إبتعاد عن الأصول أو افتئات .. دون المساس بالشعب الذى قهر العناد .. وسنصل نمضى للسلام والجهاد .. إذا ماخرج الفلول وتمردها الساعات .. عن المبادىء والقيم .. ستكون وقفتنا الشداد .. كى نعيد الامن فى ربوع كل البلاد . بالفدا وكل الجهاد ).. ابراهيم خليل. .

مات زمن .. السكات








اللي عدى واللي فات



وابتدى قلبى الصغير



يرسم صور لوحات



ع الحيطان والشجر



وعلى ورق النبات



ابتدى يرسم ضفيرة



منقوشة .. بحاجات



وطقوس.. الخميلة



ورنين.. الساعات



وفى عيون جميلة



الرموش .. الطويلة



نوامة فى حالات



والسهد كل .. ليلة





واحاسيس الفؤاد





رحلة الأنسان قصيرة





وخلود بعد الممات





صورة الفجر .. اللى طالع



وشعاع الصبح اللى ساطع



و خطوات فيها .. الحياة



مات.. زمن السكات



واللي فات ناقص حاجات



ذكريات الحب اللى عاد



جوة وياها .. الأهات



جوة ... بحر الذكريات



ولما شدها موج وعاتى



ولما كان الوقت فات



لية يادنيا بتسبينا فى المدينة



ماحنا جوة القرية .. جينا



ماعلينا الا ناكل فى الفتات



احنا مش ابناء زمانا ولا

جيلنا والا أحنا م الذوات



انسى يادنيا ايدينا ا لالغليلة



اللي أمتدت سنوات طويلة









وهى بتعدى ... الفتيلة



توقد النار ... القليلة



جوة ردهات .. الزمان



وهى عاجزة عن الكلام



وهى مغلولة .. .. بحاجات



وهى عاجزة م السكا ت



لما تبقى فى يوم .. وليلة



مكتوفة .. وغليلة



حتى باللقمة القليلة



هى راضية بالحاجات



لكن لما الصبح فات



لما يرسم شوق يودى



للشوارع والزينات



بلقى قلبى حتى مش طايل فتات



الغناى مالين الشوارع بالصور







وخيال الظل راسم .. البقع





والغلابة عصيان .. تقع



جوة .. الحيطانا.. أو .. ركع



والكل عايش فى الحياة مقتنع

أى ينفع أن حصد أو حتى زرع

مادام حصادة ضايع مهما جمع

كل الشقا ضايع حتى العرق

منهوب وعمرة فى الشقا مليون سنة

يعرق ويعزق والكفاح طال والضنى

ولا وقت يسمح بعيش .. .. هنا

إلا الدعاء للعظيم رب .. السما

--------------



بدعاء ربة منتفغ أو مقتنع

إن الحياة محطات . لم تجتمع

الكل نازل .. منها من غير لكع

الكل للمولى ... .. خضع

راسم طوق النجاة على الجباة

مين من الحب ... رضع



وراضى زينا بين كل محطات السكك



فى نفق يخطى البرك يبعد سواد الحسك



يرسم .. طريق المنتهاة



من هناك يبعد .. طغاة



يرسم لافتات من الورق



بتحترق فى نفس الميعاد



ويبقى الأغنياء سواء







صنعوا عبيدا .. تشترك





والفقرا صبحوا السواد



انتهى زمن .. السكات

وبدى زمن .. القلق





الشاعر المصرى ابر اهيم خليل

تم النشر قبل 29th September 2010 بواسطة ابراهيم خليل



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================