////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////

////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


دردشة

حقيقة قد ترتهن

ذبحوك على مسرح الحياة ياوطن

وساقوا السفهاء وساقوا غير المتزن

وساقوا من الاعلام من قبض الثمن

يامصر افتحى الأبواب

وطهرى السكن

وكثير من .. الشباب

غرر . وأمتهن

وتولت جبهة الخراب

تخريب المهن

طهرى من الأعلام

توابع العفن

وفلول من الزمان

تحاول تستكن

-------------------

بيرهنوك يا وطن .... ومين يترهن

وبيحرقوكى يامصر.. ومصر لم تهن

وقلبك الجسور كالجبال .. كم يزن

ودوما فيكى الصبور ومن يملك السكن

و مهما كانت الأمور تبعث الحزن

فالتروس تدور.. تطحن من طحن

فعلى الباغى الدور والوقت قد يحن



//////////////////////////////////////////////////////////////////////

(دردشة .. ولسة)

نحتاج لكام قصة

أو قل كام رقصة

نحتاج لكام لمسة .. ليبقى الوطن قصة

يلعب بة الخمسة .. حتى من تدعو الخرسا

ووجوة كتير مُزة .. رجال وكام .. أنثى

مأجوريين ومأجورات من دم الشعب ماصة

يتربصن بأى كلمة تقال من الرئيس خلسة

ويكررن الكلام وبنظرات القرود باصة

الزاى يقدمن عجين الفلاح كقرود حاسة

كيف يرضين أصحابهن ولو .. بقرصة

حتى فى كلماتة الريس أمام حشد لا ينسى

لدعم شعب سوريا ومشاعر بيهم حاسة

تخرج علينا المفضوحات وترمشن بالرمشة

فكم إيجار تلك الحملة المشبوهة .. تحشى

وتلك الأعين المضوحة بالقاذورات قانصة

---------------------------

مصر قصة

لية الزمن .. يأسى

خلى الو طن يرثى

إن كان الكفن أمسى

مادفعش التمن لسة

بقى الوطن قصة

يخلى الجرابيع.. تعشى



ماتحاول ياوطن تنسى

كل الوجوة .. الوحشة

واللى باعوك بأبخس ثمن ....... ولسة

عايزين يرقصوا على جسد الوطن رقصة

حتى لو اتحرق الوطن لن يشعروا برعشة

فقدوا الإنتماء للوطن وعندهم مش فارقة

بعض من الاعلاميين والاعلاميات النجسة

يستبدلن كلمات الرئيس مرسى بكام رقصة

والأجر يعلو إن قلدن ميمون بذى الهزة

عجين الفلاح وينبشوا كتير ... نبشة

العجن فى الطواحين والطاحونة .. هشة

وينطفوا المواعين والليل عليهم .. يمسى

----------------



صعبان عليا ياوطن باعوك .. القردة

والزماريين والمطبلاتية .... .. والوغدة

ورموك فى بحر عاتى وامواج مشدتة

بأبخس الأثمان ... وبنظرات حاقدة

ماعدش لينا مكان بعد أن هبط المرتدة



















Jun

11



النيل نجاشى .. لسة رايح جاى --------------- شريان اساسى .. لكل كائن حى ... تملى ماشى حامل معاة طمى ----------بيدق الصحارى .. والنهار ياليل -------- وفت العصارى او حتى نص الليل ----------- تحلى الخطاوى .. واحنا معاك يانيل ----------- وتغلى الغناوى .. على صفحتك ياجميل ------------ النيل نجاشى .. والمراكب بتسير ------------ شط مآنس كل حبيب وخليل -------------والزهر جالس على صفحتك بيميل ------------------ سارت الجوارى والشموس بتنير ------------ النيل نجاشى .. لسة رايح جاى .-------- مسا التماسى اعزف يانيل ع الناى ---------------- ظبط لي راسى .. بفنجان شاى ------------ د.. انت معاشى .. وافرط فيك زاى ------------- من الالاف ماشى من السنين وشوى ------------ ومهما تقاسى فى رحلتك وياى ----------عمرك ماناسى انك لمصر هوى ----------- افرد جناحك وامشى لينا وطير ----------ومانقدر ندارى واقع التغيير ---------- سد وعاتى لكن علينا خطير ------- والزاى نبرر واقع علينا مرير ------------ ودفاعى عنك خلاصى انت حياتى كتير .. وحتفضل لى ماشى ولا يصيبك تغيير = الشاعر المصرى ابراهيم خليل .





ردشة على اكتاف الطريق .. وتابعوا معى رواية الكثبان الرملية بطلتها سعاد السايح وسليمان شفيق .. وهى رواية واقعية شخوصها من الواقع وان تغير بعض الحروف فى الأسماء إحتراما.. لرغبة أبطالها وتحكى كيف كان الفقر والذل والحرمان حائلا أو حاجزا أو معرقلا لمسيرة قافلة الحب بينهما حيث كان النظام السابق البائد يعربد فى كل مكان ناشرا حواجز من الإهمال والتشرد والفقر والإهانة وعدم الإكتراث بحقوق الأخريين فكان السواد الأعظم من الشعب يعيش فى فقر مدقع يعانى ويكابد البؤس والفقر والحرمان وقلة من الشعب لا تتجاوز النصف فى المائة يملكون كل خيرات الشعب يمرحون فى قصور فارهة ترمح فيها الخيل فلا حدود لها ويقيمون موائد الخمر والقمار وحفلات الدعارة يلقون بآلاف الجنيهات تحت أقدام الراقصات والداعرات ويلقون فضلات طعامهم من الديوك واللحوم والكفيار فى سلة المهملات فالفائض من الطعام يكفى كى يسد رمق قرية كاملة تعيش فى ظلام دامس وجوع مضنى عابث . وحياة بؤس وفقر هامس .. والسواد الأعظم من الشعب لايجد الفتات أو لقمة خبز جافة .. وأولاد الشوارع يعبثون فى القاذورات عن الأطعمة التى تعفنت لتكدسها وصارت رائحتها كريهة فينفضون عنها الروث ويقتاتون منها .. وهم يعيشون على



حواجز من الإهمال والتشرد والفقر والإهانة وعدم الإكتراث بحقوق الأخريين فكان السواد الأعظم من الشعب يعيش فى فقر مدقع يعانى ويكابد البؤس والفقر والحرمان وقلة من الشعب لا تتجاوز النصف فى المائة يملكون كل خيرات الشعب يمرحون فى قصور فارهة ترمح فيها الخيل فلا حدود لها ويقيمون موائد الخمر والقمار وحفلات الدعارة يلقون بآلاف الجنيهات تحت أقدام الراقصات والداعرات ويلقون فضلات طعامهم من الديوك واللحوم والكفيار فى سلة المهملات فالفائض من الطعام يكفى كى يسد رمق قرية كاملة تعيش فى ظلام دامس وجوع مضنى عابث . وحياة بؤس وفقر هامس .. والسواد الأعظم من الد الفتات أو لقمة خبز جافة .. وأولاد الشوارع يعبثون فى القاذورات عن الأطعمة التى تعفنت لتكدسها وصارت رائحتها كريهة فينفضون عنها الروث منها .. وهم يعيشون على الأرصفة والمزلاقانات والكبارى والأنفاق أو سطح القاطرات أو داخل القاطرات المهجورة والمقابر والعشوائيات … فى حين أن بعض القضاة الفاسدين يستولون على الآف الأفدنة ويقيمون مستعمرات الفسق والفجور وموائد القمار الخارجة عن الشعور .. ويشمون رائحة العطور على انغام الرقص حتى السحور .. يلقون البلات على الكفور .. ويملكون الشاليهات والقصور .. ويمرحون فى سعادة وحبور .. وعندما عانى الشعب من كل هذا الفجور إنطلقت ثورة 25 يناير 2011 م .. الكل يثور .. وجاء الدور على اولاد الشوارع .. كانوا أطفالا وكبروا وكان الانتقام من النظام الحالى أمر محبب وميسور .. بعد أن جندهم الفلول .. وكانت الأحصائيات القائمة الآن تؤكد أن أكثر من مليون من أطفال الشوارع أصبح أسمهم الآن ( حركة التمرد ) .. أو حركة الانتقام من الوطن الصيور .. وليس العيب فى النظام الحالى للرئيس المنتخب لكنة تحمل تبعات فساد عشرات السنين ضاع فيها الوطن وكبر فيها أطفال الشوارع وأضحوا هم بنفس الأسماء والسكن والمأوى يغيرون جلودهم نتيجة حب الأنتقام وإغراءات تمويلهم بالمال الحرام الذى نهب من خيرات الوطن مليارات الجنيهات نهبت وسرقت وأصبحت مهربة الى الخارج وكانت الفلول لها اليد الطولى فى التمويل .. فلبس أولاد الشوارع الثياب النظيفة وتقاضوا أجورا فى اليوم الواحد تتجاوز الأف جنيها أو يزيد فى سبيل التدمير والتخريب وحرق مصر .. وكم إشتاقوا لهذا الأنتقام بشهية مقنعة واحضروا إستمارات للتوقيع عليها وكل مجموعة تزيد عن مائة يقودها (فلى) .. اى واحد من الفلول وتحت غطاءات مختلفة يلتقى معهم البعض ممن يريدون حرق الوطن من المأجوريين والذين يعملون تحت أجندات خارجية وداخلية .. سواء من بعض القضاة الذين تلطخن أيديهيم بالفساد .. فكان سيل ( البراءة للجميع ) .. بحجة عدم وجود مستندات حتى المتلبس بالجريمة ضمن مسلسل البراءات للجميع .. أما الاعلاميين الذين كشف عن تمويليهم الحقيقى فمنهم من يتقاضى أكثر من عشرين مليون جنيها كى يسب ويسخر ويسقط النظام الشرعى وقائمة مدونة بالأسماء وكم يتقاضى وكان ( الثلاثون) طبقا للكشوف منهم يتقاضون أجور ثلاثة ملايين عامل أو موطف فكيف لايحرقون مصر وهم يتسابقون على حرق الوطن فمن يشعلها أكثر ينال ملايين من الجنيهات أكثر فكانن التسابق حميما بينهم الكل يسعى كثر للتدمير وحرق مصر .. والكل يتمنى ان يرقص على جسد الوطن المحترق .. ولو حرقت مصر كاملة فالكل .. وهم مأمنون ماليا .. و حتى لو حرقت مصر كلها فهم سيكونو أسعد حالا بل هم سيرقصون على جسد الوطن الممدد الممزق المحترق .. ويغنون أغانى العشق والهيام والنار والإنتقام بتدمير وطنهم فهم عملاء فاسدين لا إنتماء لهم بالوطن أبدا .. ولا ولاء لهم للوطن ويستطيعون بما غنموا من مال أن يعيشون فى اى وطن آخر خارج مصر المحترقة دون حتى ندم .. وايضا هؤلاء الفنانون الذين يتقاضون فى الفليم الواحد أكثر من ستون مليونا كيف يكون ولاؤهم للوطن وهو غريب عنهم يريد إقامة عدالة إجتماعية كما يعرقل أفلام الدعارة والمجون .. ويحرمهم التمثيل فى أفلام الدعارة والمجون .. وهاهم مخرجوا أفلام الدعارة الذين يقاتلون بجنون من أجل أن تبقى أفلامهم وصمة عار فى جبين الأنسانية .. وهاهم الفاسدون من المثقفين الذين يدافعون عن وجودهم بفجور بعد أن أشتد ساعدهم وذاد فسادهم وطهر أن الفساد يعم البر والبحر والجو .. وهاهم يدافعون عن أنفسهم بمظاهرات كى ينالوا من وزير ثقافة يحاول أن يعيد الأمر الى وضعة الصحيح .. يطهر الاعلام من المفسدين والفاسدين .. والذين تعدت كشوف سرقاتهم بالملايين .. فكيف يجتمع بعض القضاة الفاسدين مع شلة الاعلاميين المأجوريين لحرق الوطن .. ولماذا كانوا خُرس لا ينطقون ولا يتكلمون فى عهد النظام الفاسد السابق لمبارك .. أبراهيم عيسى قبل يد الرئيس المخلوع حسنى مبارك كى يخرجة من السجن لمجرد كلمة واحدة قالها (أن الرئيس مبارك مريض وملازم الفراش ).. ولو أنة خبر حقيقى الا أنة جلد وسحل وضرب على عينة وتم تقيدة بسلاسل رجلا ويدا .. وكمموا فمة والقوا بة فى زنزانة مظلمة .. فكان كل يوم يسبح بحمد غير اللة ويتوسل الى رئيسة مبارك فك أسرة .. و الآن إنقب الحال رأسا على عقب فها نراة بكل وقاحة وتبلد وفجر يسب الرئيس بأفظع الألفاظ هو والأرجواز العميل الذذى كم يشك الشعب كلة فى رجولتة ومعة فئة مأجورة من المهتافتية والمشجعين والمصفقين لة وهم طبقا للقائمة يدفع لكل ممنهم فى اليوم خمسمائة جنيها ومعظمهممن الساقطات والبلاك بلوك والمثليين والشواذ .. بل ايضا يقوم ابراهيم عيسى بقذف الرئيس الحالى بل يسب ويسخر من آيات اللة ويقول ( السلطانية ) .. ويهز ذيلة ببرود ساخرا .. من كلمات اللة ( وما أنزل اللة من سلطان ).. ويهطل بهبل السلطانية السلطانية .. والعيب كل العيب فى الرئيس الشرعى المنتخب محمد مرسى لأنة يفرط فى حق الوطن ويتنازل عن كرامتة وهذا سوف يقلل من قيمة الوطن .. بل سيقود الى الهلاك .. ورغم إنجازات الرئيس من النظر الى الأسر الفقيرة ورفع قيمة مايتقاضونة من مائة جنيها الى ربعمائة جنيها إلا أن هذا مع المشاريع لا يطهر .. ان كان الرئيس لايملك وسيلة الردع وهو يعلم تماما أن كل هؤلاء يريدون إعادة أنتاج النظام السابق لأرتباطة بمصالحهموقد قدر أولاد الشوارع ب99% من أولاد الشوارع والواحد فى المائة الأخرى هى رموز الأحزاب الخراب والفلول والبلاك بلوك والمنتفعين من النظام السابق من بعض القضاة والأعلاميين والفنانين الذين ترتبط مصالحهم بإنسياب الملايين الى جيوبهم وبسط نفوذهم وهيمنهم على ثروات الوطن .. حتى أن الأمن فى تبرم وكما أرى بعض رجالات الأمن الذين أستفادوا النظام السابق الفاسد فكان مأكلهم ومشربهم من حرام .. نتيجة سطوتهم على الأسواق وأخذ كل ما يرغبون من الباعة الجائليين الفقراء بأخبس ثمن او بالقهر أو دون مال .. وكانوا يعيشون على السطوة واعرف كثيرا منهم كانوا يفرضون إتاوات عاى بعض المحال التجارية أو يهددونها بالإغلاق .. أو الأعتقلات .. كانتأوامر الأعتقلات على بياض فى جيوبهم وفى رواية الكثبان الرملية كيف كانوا يقضون على الحريات ويكبلون الأفواة تعاتلوا ممعى نستكمل الحوار على جريدة التل الكبير كوم بقلم رئيس التحرير ابراهيم خليل … Ibrahim khalil Editor .

يونيو 14, 2013 عند 4:19 ص • مصنف تحت Uncategorized • تحرير

دردشة على اكتاف الطريق .. وتابعوا معى رواية

الكثبان الرملية .. ربما هذا العمل قد يفيق الكثير

ويلقى الضوء الرقيق على معاناة بطلة الرواية

سعادالسايح .. وسليمان شفيق …………

———————————–

( دردشة : إعتدت كل أول شهر أن اسجل

فى الركن الخاص بالإنجازات بالجريدة تقديرى

وشكرى لكل الجنود الابطال والفدائيين البواسل

المجهولين الذين يعملون دون كلل أو ملل كى

يضعوا الإبتسامة فوق شفاة المطحونين من هذا

الشعب الذى كابد وعانى وذاق مرراة الجوع

والحرمان ليحققوا أهداف ثورة 25 يناير

رواية الكثبان الرملية وبطلها سليمان وسعاد

السايح جديرة بمتابعتها فشخوصها حقيقيون

من الواقع واحداثها حقيقية .. كتبت قبل الثورة

تحكى كم حرم البطل من حبيبتة وظل يصارع ويعانى

من الحرمان .. تحدث مع حبيبتة هاتفيا وأكد لها أنة

مازال يحبها حتى وهو يصارع المرض . . فهل تغفر

لة تخليها عنها نتيجة ظروف القهر والحرمان والفقر

وان محاولاتة المستمرة البائسة لم تثمر الا على

الفراق .. الكل يعتصرة الآلم والحرمان .. وهذا ايضا

عبد النبى وبيومى أفندى الذى تسول فى آخر الزمان

تلك الرواية تحكى بواقعية ماذا كان يتم فى عصر

النظام الفاسد السابق من إنتهاك للحرية والكرامة ..

والقتل والتعذيب والمعتقلات .. وتحكم قلة فاسدة

فى ثروات وخيرات البلاد ولم يتركوا ولو حتى

الفتات .. فكثر أطفال الشوارع يجيبون الطرقات ..

بحثا فى سلة المهملات عن لقيمات .. وما بين التفاوت

فى الدخول وفظاعة الفجوات .. مابين من يتقاضى

الملايين راتبا ومن يتقاضى بضع جنيهات مابين

قصور شامخة ترمح فيها الخيل فى كل الردهات حتى

تلهث من التسابقات .. ومابين اعشاش وزرائب

وعشوائيات .. وحجرة مظلمة يرقد فيها سيد أبو

العنين الشاعر والزجال المنسى الذى قدم لمصر الكثير

من العطاءات .. وغريب موسى العاجز الذى يرقد

مابين مجموعة الندوات يلهث هنا وهناك منتظرا

ان تكون الثورة قدمت مايلق من إنجازات ..

وفى الرواية الكثير من الاحداث التى ظم فيها البطل

ولم يستطع ان يبوح بما فى قلبة للحبيبتة خوفا عليها

فى أن يكون سببا فى تعاستها .. بعد أن رآها لآخر مرة

وهو يحمل رسالة قد أرسلها لها عبر أبن عمها جمال

الصغير لكنة سلمها لأبية وليس اليها .. وحدث ماحدث

ونزلت الية تريد أن تطبق على زمارة رقبتة قائلة : ماذا

تريد منى الآن وقد خذلتنى ؟! كان الصمت رهيبا جدا

وكانت عينيها الرائعتين تشعان حبا وعتابا وألما .. فتراجع

الحبيب الى الوراء منسحبا .. فهو لا علم أنها لم تقرأ الرسالة

أبدا .. وان مافيها يكفى للتدليل على إنها حبة الوحيد الذى لا

يمكن التخلى عنة الا بالموت .. وانة بغيرها سيكون كالجسد الذى

فقد روحة زأملة وحياتة وانة سيعيش بدونها مهزوما محطما مقهورا

تائها لا يعرف لة مكانا ولا عنونا .. وطل يصارع الألم والعذاب والسهد

والحرمان سنوات طويلة كل فى مكان بعيدا عن الآخر ولكن هل تتلاقى الارواح

بعد سنوات وسنوان من الفراق المضنى الذى حمل لوعة الأيام وعذاب

السنوات .. فكيف صار الحال .. لقد كتبت الرواية بصدق وشفافية جدا

وان غيرت الاسماء .. حفاظا على أن أكثرههم يخشون تبعات تلك الرواية

الصادقة وما مر بها من أحداث .. وفى النهاية تلاقيا الحبيبان عبر الهاتف

المحمول .. والذكريات تقطر بالدم لكن كلاهما يخشى الافصاح لأن الاقدار

رتبت مسارات أخرى واعتبارات وتوازنات لايستطع تحمل بشر .. فالروح

قد ذبحت والبطل كالطير المذبوح يرفرف ألما .. وتمضى الأحداث وكل يخشى

ويخاف .. انيقترب من كرسى الأعتراف .. ليقول الحقيقة كيف عاش فى

ظروف بها من المآسى انواع واصناف .. وعلى أكتاف الزمن تمضى رواية

الكثبان الرملية عندما تتلألأ النجوم وكل شىء هادىء فى الكون حتى السكون

وقد نشرت قبل الثورة 25 يناير 2011 م وترتب عليها أنتكون رواية تسجيلية

لأحداث الزمن وهذا العصر البائد السابق التى تراكمت فية المصائب والمحن تعالوا

معى الى جريدة التل الكبير كوم .. نستكمل الحوار بقلم ابراهيم خليل رئيس

التحرير … Ibrahim khalil..Editor

—————————————————————————-

يانيل ماؤك العذب .. يجرى .… بإنسياب

متدفق بالخير قادما .. من .. اعلا هضاب

إذا ما أقيم سدا علية .. فهو إشهار الحراب

دردشة هنا على الماشى

كم ارى رموز المعارضة .. فى صمت وتجاهل

وكأنها تتربص بالوطن عند المحن … وتتعامل

بروح العداء وكأنها تريد هدم مصر .. لتجامل

كل من مولها من الخارج أو حتى من الداخل

وليس ذلك الجحود . … …. على الوطن بالساهل

إن حرق البلد وهى تمر بالمحن هو فعل سافل

ولن يهتموا بمصير مصر وإن شغلهم الشاغل

كيف يسقطون مصر فى 30 يونية ويطفئوا المشاعل

وكل ما بُنى .. يهد …. ويهدم كل بناء يقام بالكامل

وإنشغالهم عن سد يقام فى اثيوبيا كأنة تحصيل حاصل

فلايهمهم قضية أمن الوطن ولايهمهم حتى التواصل

إنهم مغيبون عن الوطن وفكرهم دائما فى .. تآكل

صم بكم عمي فهم لايفقهون والكل فيهم … جاهل

أو تربص بالوطن أو ممول ورصيدة فى الداخل

أو فى الخارج يكفية الرقص على جثة الوطن والمايل

هؤلاء الخونة ليس لهم رادع .. وكل مهن .. قاتل

وكان الأستفتاء الذى تم على الواقع أن أولاد الشوارع

هم الذين يوقعون على استمارات التمرد كالمثل القائل

إن ماصنعة النظام الفاسد السابق هم كل اعضاء التمرد

الذين ينتقمون من الوطن على حساب الشعب الطيب

وفى مقالاتى السابقة دونت معظم الأسماء التى جمعت

فهم لأولاد الشوارع مابين الخامسة عشر وسن العشرين ولدى

قائمة توضح سكنهم على الأرصفة والعشوائيات والمقابر

وليس الذنب ذنب النظام الحالى الذى رفع الضمان …

الأجتماعى من مائة الى ربعمائة .. وبنى وعمر وذاد انتاج

القمح وكثت المشاريع .. رغم ضرب السياحة فى مصر

بدوام المظاهراتالممولة من الداخل والخارج وقطع الطرق

ومهاجمة الاعلاميين الذين يتقاضون بالملايين هذا النظام

الذى يوازن بين الأجور .. ويقود الى العدالة الأجتماعية

أو طبقة دعارة الفناين الذين يخافون على زوال سلطانهم

وزوال أفلام الدعارة والجنس الذين يحققون من ورائها

أموال لاتحصى وفسادا لا يقاوم .. ويساندهم فئة

الزنجرة والزنديين ومن نهبوا اموال مصر واشتروا آلاف

الأفدنة واستولوا زورا على مثلها وعاشوا عيشة الحرام

وتربوا على أنفاس النظام السابق الذى زاد شحمهم وعفن

قلبهم حتى منهم من حكم على شيخ مسلم يقول لا الة إلا اللة

بالسجن .. ومئات البراءات لمن يكثر من السب والقذف

وإهانة الرئيس حتى ان الألفاظ التى تخدش الحياة أصبحت

الطريق الأوحد للبراءة السريعة فمن سب وقذف وحرق

مصر فهم ابطال الثورة وهم الذين يستحقون وسام البراءة

وكأن حفنة من القضاة المتآمريين لايريدون لمصر خيرا

والرئيس الطيب المؤمن باللة لايرد ردا حاسما وكم انا

إنتقدة كثيرا وقلت لة : لا ينفع هذا المؤمن القوى خير عند

اللة من المؤمن الضعيف وعجبت إنة لايسمع ولا يقرأ ومصر

الآن فى أزمة ضمير واخلاق ولا أعلم الى أين تسير فهى

رغم ذلك فى رعاية اللة الى يوم الدين مصر محفزظة رغم

حقد الحاقدين وعبث المموليين وظهور أولاد الشوارع

بنفس عنوانيهم فى الخرائب وعلى الأرصفة والعشوائيات والقابر .. قد لبسوا أفخر الثياب واصطفوا مع الحاقدين

يوقعون على قوائم التجريد وكل يوقع مائة أو مائتين

مرة وقد حصرت قوائم التجريد 99% من اولاد

الشوارع ( ذلك الاطفال الذين كبروا وناموا على الأرصفة

وتحت الكبارى والمقابر والعشوايات ) .. الان أصبحوا

أولاد الشواع القائمين الآن بجمع التوقيعات .. وللعلم أجهزة

الشرطة تعلم ذلك لأن منهم من كان يتربى فى حضن النظام

السابق يرتع ويستولى على كل شىء ولة وقار وإحترام

ومهابة فكيف لايتغير ربعة على الأقل ليساند الفلول

وأولاد الشوارع ومهما أقول فليس أحد بسامع ولتحرق

مصر والكل يتفرج ويشاهد وانا اذر من الآن فصاعد إن

لم يعتقل اولاد الشوارع او لجعلهم يعملون فى مصانع أو

مزارع ستحرق النار مصر وسوف يندم الجميع إلا من

لة أرصدة فى الخارج والداخل فسوف يرقص على جثة

الوطن ويقامر تعالوا معى نستكمل الحديث فى جريدة التل الكبير كوم .. لعنا نصل الى الحل الشامل .. Ibrahim khalil..Editor

==================

مصر النيل والخير

اعبر بمصر إلى الأمام .. وحي دوما من عبر

واطرح آرائك بالسلام .. إن ..التآمر قد كُثر

فلت الأمور عن الزمام .. وكم تغيب من حضر

وكثر التهاتى .. والكلام .. وتبدو الحقيقة ماندر

إبنى دواما .. لا إنقسام .. كل القوى تجنى الأثر

فمصر ستبقى ع الدوام .. صلبة قوية لا تنكسر

——————————-

إجعل لمصر الإتزان .. لا نارا بيسرى الشرر

ساوٍ لكفات الميزان .. إن مصر حتما ستسقر

تدفق يانيل بإنتظام ..

فليس …….. يكفينا ……. المطر

واغمر أرضك بالحنان

وفيض حبك ……………… للبشر

لا سدا بأثيوبيا يقام

معرض …….. مصر للخطر

فأن أمن مصر يفوق

كل سدٍ من ………………. حجر

الدم يجرى فى العروق

وماؤك يانيل ………. درر

كم تأتى .. بالشروق

وبالخير لآهل ……….. مصر

فلا مساس ولا عقوق

بحق مصر ولن …………… إقتصر

على زحف يموج

بكل المعانى ………… والعبر

فلنحمى فينا العقول

وليدقق بينا ………. النظر

ماذا يكون القرار

فلا سلام مع ……………. الغجر

ولمن يدقون الطبول

ويقلعون ……………. أغصان الشجر

ولتبق دوما العيون

حادة ثاقبة .. البصر

أمسكى يامصر بالزمام

فالقوة تحمى …………….. وتنتصر

لا يصيبك ضعف وهوان

كونى كالنسر .. أو كونى صقر

سيرى يامصر الى الامام

فالغائب منا ………….. قد حضر

—- ابراهيم خليل

////////////////////////////////////

رابط دائم

No comments yet»

اترك رد إلغاء الرد

أعلى النموذج



Enter your comment here...



Fill in your details below or click an icon to log in:











Email **مطلوب (Address never made public)

الاسم **مطلوب

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة