ذبحوك على مسرح الحياة ياوطن ... وساقوا اليك السفية وغير المتزن ========== واتوا من الاعلام من قبض الثمن .. فجابوا عليك الهم وكل المحن ========== يامصر إفتحى الأبواب .. وطهرى السكن ============ فكثيرٌ من الشباب .. غرر و أمتهن ======= وتولت جبهة الخراب .. تدوير المكن ============= فأوجدت الضباب .. واوجدت الحزن =========== بالقذف والسباب .. وحرق الوطن ========= طهرى من الإعلام .. توابع العفن ========= وانشرى السلام .. فى كل المهن ========= رتبى الكلام .. ونسقى معا ============ ففلول النظام .. تحاول تقتحم =========== وستثبت الأيام .. أنهم وهن ========= فمصر لن تكون .. فى يوم ترتهن ====== فقلبها الجسور ... فى الحكمة كم يزن .. تعالوا معى نستكمل نداء الوطن الا يكون يوم 30 يونية الا مقبرة لمن عادى الوطن .. واراد لة حمل الكفن .. فمصر محفوظة الى يوم الدين ولن تهن ( ابراهيم خليل - رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم ).

////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


دردشة

حقيقة قد ترتهن

ذبحوك على مسرح الحياة ياوطن

وساقوا السفهاء وساقوا غير المتزن

وساقوا من الاعلام من قبض الثمن

يامصر افتحى الأبواب

وطهرى السكن

وكثير من .. الشباب

غرر . وأمتهن

وتولت جبهة الخراب

تخريب المهن

طهرى من الأعلام

توابع العفن

وفلول من الزمان

تحاول تستكن

-------------------

بيرهنوك يا وطن .... ومين يترهن

وبيحرقوكى يامصر.. ومصر لم تهن

وقلبك الجسور كالجبال .. كم يزن

ودوما فيكى الصبور ومن يملك السكن

و مهما كانت الأمور تبعث الحزن

فالتروس تدور.. تطحن من طحن

فعلى الباغى الدور والوقت قد يحن



//////////////////////////////////////////////////////////////////////

(دردشة .. ولسة)

نحتاج لكام قصة

أو قل كام رقصة

نحتاج لكام لمسة .. ليبقى الوطن قصة

يلعب بة الخمسة .. حتى من تدعو الخرسا

ووجوة كتير مُزة .. رجال وكام .. أنثى

مأجوريين ومأجورات من دم الشعب ماصة

يتربصن بأى كلمة تقال من الرئيس خلسة

ويكررن الكلام وبنظرات القرود باصة

الزاى يقدمن عجين الفلاح كقرود حاسة

كيف يرضين أصحابهن ولو .. بقرصة

حتى فى كلماتة الريس أمام حشد لا ينسى

لدعم شعب سوريا ومشاعر بيهم حاسة

تخرج علينا المفضوحات وترمشن بالرمشة

فكم إيجار تلك الحملة المشبوهة .. تحشى

وتلك الأعين المضوحة بالقاذورات قانصة

---------------------------

مصر قصة

لية الزمن .. يأسى

خلى الو طن يرثى

إن كان الكفن أمسى

مادفعش التمن لسة

بقى الوطن قصة

يخلى الجرابيع.. تعشى



ماتحاول ياوطن تنسى

كل الوجوة .. الوحشة

واللى باعوك بأبخس ثمن ....... ولسة

عايزين يرقصوا على جسد الوطن رقصة

حتى لو اتحرق الوطن لن يشعروا برعشة

فقدوا الإنتماء للوطن وعندهم مش فارقة

بعض من الاعلاميين والاعلاميات النجسة

يستبدلن كلمات الرئيس مرسى بكام رقصة

والأجر يعلو إن قلدن ميمون بذى الهزة

عجين الفلاح وينبشوا كتير ... نبشة

العجن فى الطواحين والطاحونة .. هشة

وينطفوا المواعين والليل عليهم .. يمسى

----------------



صعبان عليا ياوطن باعوك .. القردة

والزماريين والمطبلاتية .... .. والوغدة

ورموك فى بحر عاتى وامواج مشدتة

بأبخس الأثمان ... وبنظرات حاقدة

ماعدش لينا مكان بعد أن هبط المرتدة



















Jun

11



النيل نجاشى .. لسة رايح جاى --------------- شريان اساسى .. لكل كائن حى ... تملى ماشى حامل معاة طمى ----------بيدق الصحارى .. والنهار ياليل -------- وفت العصارى او حتى نص الليل ----------- تحلى الخطاوى .. واحنا معاك يانيل ----------- وتغلى الغناوى .. على صفحتك ياجميل ------------ النيل نجاشى .. والمراكب بتسير ------------ شط مآنس كل حبيب وخليل -------------والزهر جالس على صفحتك بيميل ------------------ سارت الجوارى والشموس بتنير ------------ النيل نجاشى .. لسة رايح جاى .-------- مسا التماسى اعزف يانيل ع الناى ---------------- ظبط لي راسى .. بفنجان شاى ------------ د.. انت معاشى .. وافرط فيك زاى ------------- من الالاف ماشى من السنين وشوى ------------ ومهما تقاسى فى رحلتك وياى ----------عمرك ماناسى انك لمصر هوى ----------- افرد جناحك وامشى لينا وطير ----------ومانقدر ندارى واقع التغيير ---------- سد وعاتى لكن علينا خطير ------- والزاى نبرر واقع علينا مرير ------------ ودفاعى عنك خلاصى انت حياتى كتير .. وحتفضل لى ماشى ولا يصيبك تغيير = الشاعر المصرى ابراهيم خليل .





دردشة على اكتاف الطريق .. وتابعوا معى رواية الكثبان الرملية بطلتها سعاد السايح وسليمان شفيق .. وهى رواية واقعية شخوصها من الواقع وان تغير بعض الحروف فى الأسماء إحتراما.. لرغبة أبطالها وتحكى كيف كان الفقر والذل والحرمان حائلا أو حاجزا أو معرقلا لمسيرة قافلة الحب بينهما حيث كان النظام السابق البائد يعربد فى كل مكان ناشرا حواجز من الإهمال والتشرد والفقر والإهانة وعدم الإكتراث بحقوق الأخريين فكان السواد الأعظم من الشعب يعيش فى فقر مدقع يعانى ويكابد البؤس والفقر والحرمان وقلة من الشعب لا تتجاوز النصف فى المائة يملكون كل خيرات الشعب يمرحون فى قصور فارهة ترمح فيها الخيل فلا حدود لها ويقيمون موائد الخمر والقمار وحفلات الدعارة يلقون بآلاف الجنيهات تحت أقدام الراقصات والداعرات ويلقون فضلات طعامهم من الديوك واللحوم والكفيار فى سلة المهملات فالفائض من الطعام يكفى كى يسد رمق قرية كاملة تعيش فى ظلام دامس وجوع مضنى عابث . وحياة بؤس وفقر هامس .. والسواد الأعظم من الشعب لايجد الفتات أو لقمة خبز جافة .. وأولاد الشوارع يعبثون فى القاذورات عن الأطعمة التى تعفنت لتكدسها وصارت رائحتها كريهة فينفضون عنها الروث ويقتاتون منها .. وهم يعيشون على



حواجز من الإهمال والتشرد والفقر والإهانة وعدم الإكتراث بحقوق الأخريين فكان السواد الأعظم من الشعب يعيش فى فقر مدقع يعانى ويكابد البؤس والفقر والحرمان وقلة من الشعب لا تتجاوز النصف فى المائة يملكون كل خيرات الشعب يمرحون فى قصور فارهة ترمح فيها الخيل فلا حدود لها ويقيمون موائد الخمر والقمار وحفلات الدعارة يلقون بآلاف الجنيهات تحت أقدام الراقصات والداعرات ويلقون فضلات طعامهم من الديوك واللحوم والكفيار فى سلة المهملات فالفائض من الطعام يكفى كى يسد رمق قرية كاملة تعيش فى ظلام دامس وجوع مضنى عابث . وحياة بؤس وفقر هامس .. والسواد الأعظم من الد الفتات أو لقمة خبز جافة .. وأولاد الشوارع يعبثون فى القاذورات عن الأطعمة التى تعفنت لتكدسها وصارت رائحتها كريهة فينفضون عنها الروث منها .. وهم يعيشون على الأرصفة والمزلاقانات والكبارى والأنفاق أو سطح القاطرات أو داخل القاطرات المهجورة والمقابر والعشوائيات … فى حين أن بعض القضاة الفاسدين يستولون على الآف الأفدنة ويقيمون مستعمرات الفسق والفجور وموائد القمار الخارجة عن الشعور .. ويشمون رائحة العطور على انغام الرقص حتى السحور .. يلقون البلات على الكفور .. ويملكون الشاليهات والقصور .. ويمرحون فى سعادة وحبور .. وعندما عانى الشعب من كل هذا الفجور إنطلقت ثورة 25 يناير 2011 م .. الكل يثور .. وجاء الدور على اولاد الشوارع .. كانوا أطفالا وكبروا وكان الانتقام من النظام الحالى أمر محبب وميسور .. بعد أن جندهم الفلول .. وكانت الأحصائيات القائمة الآن تؤكد أن أكثر من مليون من أطفال الشوارع أصبح أسمهم الآن ( حركة التمرد ) .. أو حركة الانتقام من الوطن الصيور .. وليس العيب فى النظام الحالى للرئيس المنتخب لكنة تحمل تبعات فساد عشرات السنين ضاع فيها الوطن وكبر فيها أطفال الشوارع وأضحوا هم بنفس الأسماء والسكن والمأوى يغيرون جلودهم نتيجة حب الأنتقام وإغراءات تمويلهم بالمال الحرام الذى نهب من خيرات الوطن مليارات الجنيهات نهبت وسرقت وأصبحت مهربة الى الخارج وكانت الفلول لها اليد الطولى فى التمويل .. فلبس أولاد الشوارع الثياب النظيفة وتقاضوا أجورا فى اليوم الواحد تتجاوز الأف جنيها أو يزيد فى سبيل التدمير والتخريب وحرق مصر .. وكم إشتاقوا لهذا الأنتقام بشهية مقنعة واحضروا إستمارات للتوقيع عليها وكل مجموعة تزيد عن مائة يقودها (فلى) .. اى واحد من الفلول وتحت غطاءات مختلفة يلتقى معهم البعض ممن يريدون حرق الوطن من المأجوريين والذين يعملون تحت أجندات خارجية وداخلية .. سواء من بعض القضاة الذين تلطخن أيديهيم بالفساد .. فكان سيل ( البراءة للجميع ) .. بحجة عدم وجود مستندات حتى المتلبس بالجريمة ضمن مسلسل البراءات للجميع .. أما الاعلاميين الذين كشف عن تمويليهم الحقيقى فمنهم من يتقاضى أكثر من عشرين مليون جنيها كى يسب ويسخر ويسقط النظام الشرعى وقائمة مدونة بالأسماء وكم يتقاضى وكان ( الثلاثون) طبقا للكشوف منهم يتقاضون أجور ثلاثة ملايين عامل أو موطف فكيف لايحرقون مصر وهم يتسابقون على حرق الوطن فمن يشعلها أكثر ينال ملايين من الجنيهات أكثر فكانن التسابق حميما بينهم الكل يسعى كثر للتدمير وحرق مصر .. والكل يتمنى ان يرقص على جسد الوطن المحترق .. ولو حرقت مصر كاملة فالكل .. وهم مأمنون ماليا .. و حتى لو حرقت مصر كلها فهم سيكونو أسعد حالا بل هم سيرقصون على جسد الوطن الممدد الممزق المحترق .. ويغنون أغانى العشق والهيام والنار والإنتقام بتدمير وطنهم فهم عملاء فاسدين لا إنتماء لهم بالوطن أبدا .. ولا ولاء لهم للوطن ويستطيعون بما غنموا من مال أن يعيشون فى اى وطن آخر خارج مصر المحترقة دون حتى ندم .. وايضا هؤلاء الفنانون الذين يتقاضون فى الفليم الواحد أكثر من ستون مليونا كيف يكون ولاؤهم للوطن وهو غريب عنهم يريد إقامة عدالة إجتماعية كما يعرقل أفلام الدعارة والمجون .. ويحرمهم التمثيل فى أفلام الدعارة والمجون .. وهاهم مخرجوا أفلام الدعارة الذين يقاتلون بجنون من أجل أن تبقى أفلامهم وصمة عار فى جبين الأنسانية .. وهاهم الفاسدون من المثقفين الذين يدافعون عن وجودهم بفجور بعد أن أشتد ساعدهم وذاد فسادهم وطهر أن الفساد يعم البر والبحر والجو .. وهاهم يدافعون عن أنفسهم بمظاهرات كى ينالوا من وزير ثقافة يحاول أن يعيد الأمر الى وضعة الصحيح .. يطهر الاعلام من المفسدين والفاسدين .. والذين تعدت كشوف سرقاتهم بالملايين .. فكيف يجتمع بعض القضاة الفاسدين مع شلة الاعلاميين المأجوريين لحرق الوطن .. ولماذا كانوا خُرس لا ينطقون ولا يتكلمون فى عهد النظام الفاسد السابق لمبارك .. أبراهيم عيسى قبل يد الرئيس المخلوع حسنى مبارك كى يخرجة من السجن لمجرد كلمة واحدة قالها (أن الرئيس مبارك مريض وملازم الفراش ).. ولو أنة خبر حقيقى الا أنة جلد وسحل وضرب على عينة وتم تقيدة بسلاسل رجلا ويدا .. وكمموا فمة والقوا بة فى زنزانة مظلمة .. فكان كل يوم يسبح بحمد غير اللة ويتوسل الى رئيسة مبارك فك أسرة .. و الآن إنقب الحال رأسا على عقب فها نراة بكل وقاحة وتبلد وفجر يسب الرئيس بأفظع الألفاظ هو والأرجواز العميل الذذى كم يشك الشعب كلة فى رجولتة ومعة فئة مأجورة من المهتافتية والمشجعين والمصفقين لة وهم طبقا للقائمة يدفع لكل ممنهم فى اليوم خمسمائة جنيها ومعظمهممن الساقطات والبلاك بلوك والمثليين والشواذ .. بل ايضا يقوم ابراهيم عيسى بقذف الرئيس الحالى بل يسب ويسخر من آيات اللة ويقول ( السلطانية ) .. ويهز ذيلة ببرود ساخرا .. من كلمات اللة ( وما أنزل اللة من سلطان ).. ويهطل بهبل السلطانية السلطانية .. والعيب كل العيب فى الرئيس الشرعى المنتخب محمد مرسى لأنة يفرط فى حق الوطن ويتنازل عن كرامتة وهذا سوف يقلل من قيمة الوطن .. بل سيقود الى الهلاك .. ورغم إنجازات الرئيس من النظر الى الأسر الفقيرة ورفع قيمة مايتقاضونة من مائة جنيها الى ربعمائة جنيها إلا أن هذا مع المشاريع لا يطهر .. ان كان الرئيس لايملك وسيلة الردع وهو يعلم تماما أن كل هؤلاء يريدون إعادة أنتاج النظام السابق لأرتباطة بمصالحهموقد قدر أولاد الشوارع ب99% من أولاد الشوارع والواحد فى المائة الأخرى هى رموز الأحزاب الخراب والفلول والبلاك بلوك والمنتفعين من النظام السابق من بعض القضاة والأعلاميين والفنانين الذين ترتبط مصالحهم بإنسياب الملايين الى جيوبهم وبسط نفوذهم وهيمنهم على ثروات الوطن .. حتى أن الأمن فى تبرم وكما أرى بعض رجالات الأمن الذين أستفادوا النظام السابق الفاسد فكان مأكلهم ومشربهم من حرام .. نتيجة سطوتهم على الأسواق وأخذ كل ما يرغبون من الباعة الجائليين الفقراء بأخبس ثمن او بالقهر أو دون مال .. وكانوا يعيشون على السطوة واعرف كثيرا منهم كانوا يفرضون إتاوات عاى بعض المحال التجارية أو يهددونها بالإغلاق .. أو الأعتقلات .. كانتأوامر الأعتقلات على بياض فى جيوبهم وفى رواية الكثبان الرملية كيف كانوا يقضون على الحريات ويكبلون الأفواة تعاتلوا ممعى نستكمل الحوار على جريدة التل الكبير كوم بقلم رئيس التحرير ابراهيم خليل … Ibrahim khalil Editor .

يونيو 14, 2013 عند 4:19 ص • مصنف تحت Uncategorized • تحرير

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة