ايامنا الحلوة =2016=









   فين  أيامنا  الحلوة
======
2016-01-30

 فين ...  أيامنا  الحلوة
-------
لما كانت .....    الحياة
----
غنوة حلوة يغنيها البشر

إن  كان فى حفلة أو سهرة
-----
 أو  فى  حظوة    .. القدر

---


 زى  نجمة  فى العلالى
------
  زى  ليلة  فيها  .. سهر
-----
  زى نغمة  ...  ع  الوتر
----
  زى أغنية   حبيبين


  بنعزفها  ع   الوتر
-----
 زى أغنية   حبيبين
----
  بسرعة   .. بتنتشر


---
 بيسمعها   قلبين

لو  بحبة ......... إنتصر
------

  بين  الهمس .. والنجوى
---------
  ياقلب لية .......  تهوى
-----
 ومن  غير  الحب إية تسوى
----
حتودينا  الدنيا  على فين
---
 حتودينا
  على  الشدة  والقسوة
------
 ونشتكى م القوة كدة لمين
----
لو كنا    فى صحبة أو  حظوة
----
  حنعيش  فى حب  ونشوى
----
 ماحناش  فى  عركة أو غزوة
----
 الدنيا من غير الحب أية  ...  تسوى
---
ياحبيبى من غير   .. ضحكتين
----
بتفكرنى  يا حبيبى  بالليالى
----
والزاى  تخدنى .. للسهر
----
 قمر   الليالى ...... ياقمر
----
لما  طيفة   جالى  وحضر
---
 زى  نجمة  فى  العلالى
----
  زى   نور ....... القدر
--------
  الحب أغلى  غنوة  يغنيها
البشر
====
 كلمات : الشاعر المصرى ابراهيم   خليل
///////////////////////////////

///////////////////////////////
مفردات  الصوفية

عند  أهل الذكر
 والأحكام التى صدرت
==============
مقال  /  بقلم ابراهيم  خليل
==========
   تنطق  الصوفية  بمفردات  كلمات  مفهومة  بين أهل الصوفية  بعضهم  ببعض وقد يكون لكل  فرد  منهم مفرداتة الخاصة   واللة  يعلم ما فى السرائر  ويحاسب   عبادة  على  نيتهم  وليس  على  مخارج  الفاظهم  من  الكلمات .. بل  بما تترجم  هذة الكلمات فى نفوسهم  وقد يقولون   اللة  صاحبى  وقد  يكون  معناها  فى نفوسهم  اللة  خالقى .. ولا نستطع  أن  نكفر أحد  منهم  لأنهم  أقرب  الى  اللة منا وأشد  تقوى وحبا للة .. وقد تكون لهم  الفاظا  جزلة ..معقدة ..  صعبة  كتابتها  ولكنها تحمل حبا  وعشقا  للذات الإلهية   وتقوى ما بعدها تقوى  رغم أن ما يتمتمون بة  من كلمات فى  نظر   البعض  إرهاصات لا معنى لها   فى قاموسهم  الدينى .. بل تعتبر  تطرفا  وخروجا عن  سياق  التعبد للة .. لكن  فى  الصوفيين   من يظل  فى حب اللة   راكعا ساجدا  واقفا  وقد  ذابت  ساقاة   وتقلص    جسدة كلة .. ككوم تراة  .. بعيدا عن هذا البناء  الجسدى  المعتاد .. وبعد إنتهاء  الصلاة    يعود  كما  كان  متماسكا صلبا  .. معتدل القامة  ..  وهذا الذوبان  يذكرنى  برابعة  العدوية التى  هامت   فى حب اللة  تعبدا وعشقا  .. حتى أن هالة النور   تطل  من وجهها ومن كل مكان  حولها   تؤكد  رضا اللة عز وجل  عنها ..  وهذا يقودنى الى  الكلام عن الأحكام التى صدرت ضد من تمادى فى إذدرائة للأديان  أمثال  فاطمة ناعوت  الكاتبة المعروفة  وإسلام البحيرى   والذى شطح   حتى  فى مفرداتة  جاعلا اللة موظفا   عاما  م يقول  وهذة ليست من وظيفتة وتبحر قبحا   ولم  نجد  من يردعة إلا ذلك الحكم  المخفف وكأنهم يقولون لة  إن الحكم بالسجن  كقرصة اذن لا غير   لكنة  كان  عقابا   ضئيلا  حتى  لا  يعود  إلى بغية  ورغم  أن الكاتب  ابراهيم  عيسى  مازال يعربد  بكلماتة دون  رادع يذكر  ولم ينل  حكما  يردعة  عن بغية  وتفسيراتة
القبيحة والسيئة و ما ظهرت  من أحكام   ضد  المتطرفين  من الكتاب  الذين لهم مفرداتهم العادية  وكيفية  تفسيرهم    للقرآن  والأحاديث النبوية  وكيف يخضون فى أعراض الصحابة  والذين لهم  مكان  عند اللة فى الجنة ... ويتقولون  عليهم أقوالا  لا تليق  بمقامهم عند اللة وحبة ورضاة عنهم .. ويستغلون    المقولة : خالف تعرف فى نشر أفكارهم المسمومة  ومع ذلك  فيهم من  لة  حظوة عند أهل السلطة فيتركوة  يبرطع   ويتكلم  بشىء من القبح  فى   شخصيات   هؤلاء  العظماء   من  الصحابة  والسلف الصالح  ويغالون  فى  الذم  ومنهم الكاتب  الصحفى ابراهيم عيسى  الذى  تجاوز الخط الأحمر  ولم يجد لة رادع  يردعة حتى الآن  وكأنة ليس فى الذمام و
الأهم من ذلك أنة يدافع على من يشطح ويذم  مثلة  فى  اطهر الشخصيات  من الصحابة  والبخارى والسلف الصالح ..
 وحتى  فى الشريعة  الغراء  يتقول بغباء ...


نعود  ونستنشق  عبير  الأديان    وروعتها .. فإن المادية لم تستطع  القضاء  على الروحانية .. فمازالت للأديان صداها  فى النفوس 
وللآذان قرعة فى الأسماع ولكلمات  اللة  وقعها  القوى على  القلوب   الخاشعة بذكر  اللة    حتى ان ممن لا يفهمون   لغة القرآن   عندما ينصتوا   الية  يجهشون  بالبكاء  ذلك أن القرآن  منزل من عند رب السماء .. إستمعت الى  كل  برنامج  اسلام البحيرى وتقولاتة    وكتبت مقالات سابقة  أن هذا  الرجل  يريد  الطعن فى الأسلام  بطريقة ملتوية ولا بد  من معاقبتة أو ردعة .. كما أستمعت الى المراوغ   والمشكوك  فى عقيدتة ابراهيم عيسى  وهو  يدافع بطريقة الثعلبُ   المكار  ... كيف يأخذ  بطرف  خيط حرير   ليضعة فى طرف آخر لخيط أجرب مكهرب  .. عندما يربط كلمات الرئيس السيسى  بتجديد  الخطاب الدينى بأنة
يقرع الرئيس بما قد  لا  يقولة  .. أى يريد أن يفهم الناس بالخطأ   أن الرئيس يريد  تشوية  الدين الأسلامى  ليرتكب أكبر  خطأ  فى تهييج  الرأى العام  علية  وهذة محاولة  للوقيعة  لا يلحظها إلا من أجاد  التحليل .. وهذا أكبر تضليل للنفوس المؤمنة باللة واليوم الآخر .. فالرئيس  يريد بالتجديد  مراعاة القيم الأنسانية والحب والتسامح والتعاطف والمودة   وان قتل النفس   حرام  .. والدماء  حرام  وأمرهم شورى  بينهم فلا بد  من لغة التفاهم والحوار بدل  من القتل  وسفك الدماء وهذا مايقصدة  الرئيس السيسى  بالتجديد  للخطاب الدينى وليس يقصد هدم  قواعد البناء الدينى  أو التشيع  بسب وذم الصحابة  وتجريحهم بغية مآرب او الحصول على مغانم  أو مال من جهة معينة لبث هذا السم  التشيعى   فالكل يجرى وراء المال دون القيم والاخلاق والمبادىء والضمير   وهى  أهم اركان   وركائز السمو الإنسانى  فى الحياة  فالحياة  رحلة قصيرة مهما طالت  كل    سينزل محطة   ويومها   سيكون  الحساب  واللة سبحانة وتعالى  (  وينبئكم  بما كنتم تعملون ) .. هذا هو  الحساب عندما ينصب الميزان  .. فلا المال الذى  تم الحصول  علية   كى   يذم  ويهدم قواعد الإسلام  سيؤل  الية يوم الحساب .. فسوف يخرج الناس من قبورهم   حفاة عراة .. وليس هناك  حجة  بكلمات مطاطة براقة  حرية  التعبير  .. هل حرية التعبير  غير مسؤلة     لتهدم كما تشاء  من قواعد الإسلام
وشريعتة الغراء  وخاصة ان نسبة الأُمية  فى مصر  تزيد عن   الخمسين  فى المائة  هل نترك  هذا العدد  الغفير  من الشعب المصرى   فى موجة  المتطرفين منهم  ولا نحميهم من هذا البلاء الفاضح   لكى نترك  لمساحة التفلطح  والتغابى  والتطرف  مساحات  لا نهائية تهدم  أهم قواعد الإسلام   هذا شىء  لا يصدقة عقل     .. وارجو ان نحترم أحكام القضاء  فهى رادعة   لكل متطرف وأود  أن يردع الكاتب الصحفى ابراهيم  عيسى  على كل ماجاء  بشطحاتة من بلاء   لكى تعود  الدولة  الى  السلام والصفاء  / مقال  ابراهيم خليل   رئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الغير دورية وجريدة التل الكبير كوم .
//////////////////////////





سماء الحب
---
أغار عليك أن تشرق
سمائى
إن طل القمر أوهلَ
مسائى
ونار الوجد قد تُحي
التلاقى
وانت ياعينى تستحى
حتى فراقى
فما للوجد قد حقق
رجائى
وما للبعد من كل
إشتياقى
وما فى الجد غير
نور حياتى
وما فى الحلم من أمل
وباقى
كتبت اليك الرُسُل
فكم رسول بلغك
سؤالى
وكم من عزول كم
يرثى لحالى
---
رجوت الحب أن
يسكن فى دارى
وعزفت اللحن
على هوى أوتارى
وصغت السر وما
فوق إحتمالى
لكن هل علمت
ماذا فعلت بي الليالى
أن الحب فى عينيكى
يُغنى عن سؤالى
وما عندى لديك
من سؤال
سوى ... إنشغالى
وناديت فى عينيك حبى
ولم تبالى
أغار عليك أن
تشرق سمائى
وطيفك ماثل
دوما أمامى
فإن تناديك نجومى
فى كل الليالى
فأنا الحب .. فيك
كل قلبى وأشتياقى
فما استسلمت للأيام
يوما وما سرى الهوى
إلا فى فؤادى
أغار عليك ان تشرق
سمائى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة