ما تسألنيش


نصائح لله
لا تجرح من هو اكبر منك سنا ولا تقاطعه انت سوف تكون في مكانه يومآ ما .
 إذا رأيت من تحب فأبتسم سيشعر بحبك، وإذا رأيت عدوك أبتسم سيشعر بقوتك، وإذا رأيت من تركك أبتسم سيشعر بالندم، وإذا رأيت من لا تعرفه أبتسم وستأخذ أجرك .. قليل من يفهمها .
 المزح بالكتابة قد يفهم خطأ بسبب عدم توفر تعابير الوجه ونبرة الصوت .. فكن دقيقا في إختيار كلماتك فاغلب الناس نفسيات .
نحن في زمن العجائب .. فالأمير يكتب قصائد الحزن
 والفقير يكتب قصائد الفرح
المتعة في الحياة أن تعيشها على طريقتك وليس على طريقة الآخرين .
 إنكار الجميل هو أن يكسر الأعمى عصاه بعد أن يبصر .
صحيح المياه تعود إلى مجاريها لكنها لا تعود صالحة للشرب .
لا تحاول التدقيق في كل شيء ربما تفهم غلط وتخسر الكثير من حولك بسبب تفكيرك .
لأحمق يتكلم بما سيعمل .. والمغرور يتكلم بما عمله .. والعاقل يعمل ولا يتكلم .
 ليس العيب أنك لا تسأل أبدا بل العيب أنك لا تسأل إلا للحاجة .
دائما .. 
ستكون هناك قلوب لن تكرهك مهما أهملتها، وقلوب لن تحبك مهما أكرمتها، فأحسن الإختيار .
أغلب الذين يتحدثون عن عيوب الناس هم أناس لا ينتبهون لعيوبهم الكبرى ومنها أنهم يتحدثون عن عيوب الناس .
لأصدقاء لا يتغيرون بل نحن نتسرع في أن نطلق على البعض أصدقاء .
 عندما تتحدث النقود تسكت الحقيقة .





ماتسألنيش     ---- سؤالك    مر   يا غالى   سؤالك مر
وقيدك  جر     ----أغلالى     جر       لنهاية     العمر
ماتسألنيش     عن أحوالى    ماتسألنيش     ماتسألنيش
ماأنت كنت     ----   على     بالى   وغيرة    ما  فيش
ماليش فى الدنيا غيرك أنت     وما  لقيت فى القلب حنية
ولا أنت سألت    --يوم  فيا     تملى  كدة على      بالى
عايش فى قلبى    -- وخيالى    وجاى تسألنى     يا غالى
غرامى ما فيش  ما تسالنيش    سؤالك        مر  ياغالى
وقيدك    جر    ---  اغلالى    لا  بتنجيم  أنشغل    بالى
ولا بعراف   صار  كدة حالى    ولابطيف فى الهوى جالى
ولا فى سؤال  قلت أنا  مالى    وماعدش فايدة فى سؤالى
غير اني اقولك    ماتسألنيش    سؤالك      مر يا   غالى
                ابراهيم السيد خليل
                 **********
 من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل
============================
mohsin
                                                                                        الشاعر المصرى ابراهيم خ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة