خطوات للحل ولإستقرار .

خطوات الحل الممكنة للإستقرار ============== أنا لاانتمى الا اى فصيل أو حزب سياسى أو تيار لكن اعرف جيدا من يحاولون هدم مصر وإشعال النار ومن بعض الأعلاميين الذين لايريدون لمصر إستقرار مدفوعين من الفلول والمتآمريين ومن ناس كبار وهذة المعضلة الكبرى فى من يهيج الشعب ويبدى حصار بالكلام النارى والحكم على الأخوان قبل أن يسدل الستار واضعين مصالحهم الشخصية فوق ... ..... أى إعتبار متناسين أن الأخوان المسلمين هم شريحة من الشعب تدار بطرق أخرى فلهم عقول تؤمن بشىء وكذلك أفكار وقد كنت فى بادىء الأمر أؤيدهم لإيمانى باللة الغفار الواحد القهار خالقنا .. وخالق الليل وخالق النهار ولكنى توقفت عندما شاهدت الدماء تسيل ... مالأنهار شهداء هنا وشهداء هناك ... ... ودماء .. حرار ولإنى أؤمن باللة وجدة ....... صانع ....... الأقدار فهذا قدرنا ولابد من ان نتعايش ويبقى بيننا إستقرار وإن إرادة اللة هى افضل واحسن ... إختيار لذلك توقفت عن العراك ... وعن كل ... الشجار وقرأت الدستور 2013 فهوممتاز وليس علية غبار قرأتة بوعى وفهم وادراك وقد جعل للشريعة وقار فالإسلام دين الدولة وأعطى للعدالة الإجتماعية إعتبار بدل بطالة وتأمين صحى ... للكبار .. والصغار وقولنا نعم هو الحل الوحيد لفك أى ....... حصار مع الأخذ فى الإعتبار إن بعض الأعلاميين .. المثار حولهم الشبهات لايدركون ان الأخوان شريحة كثار وإن لهم إمتداد كبير فى كل بيت وكل .. دار وإن محاولة عزلهم والتسلط عليهم وفرض الحصار ولم يدركوا أن فى كل بيت مصرى واحد أو جار لذلك بإختصار فإن تسليط الضوء على أنهم قتلة ثقد يأتى بنتائج عكسية جدا بل يزيد من الإنبهار والتعاطف معهم فى كل الأحوال ورغم إنى لست منهم لكنى كنت متعاطف جدا مع من يقول لا إلة إلا اللة حتى برزت من هنا ومن هناك الأخبار وأصبحت محتارا فى الأمر وكل قلب محب حار مابين التأييد والرفض وقمت بإستطلاع تام بمعرفتى أنة كلما زاد الهجوم ضراوة وثار زاد التأييد للأخوان كأنهم الضحية ولأن بعض الأعلاميين المضللين يسكبون النار ربما بإرادتهم المطلقة عن عمد أو ربما عن جهل تام بحقيقة مايجرى على .. أرض الواقع .. ولولا تحليلى الدقيق وإختلاط الحابل بالنابل ماكنت أختار دستور 2013 حتى ننعم بالإستتقرار ولأن اللة جلت حكمتة على هذا الخيار ولاولا عظمتة يريد ذلك ماحدث هذا التبديل ولم أعد أقول إنقلاب بعد أن أدركت أننا البشر ليس لنا يد فى أن نختار قدرنا فاللة واحدة صانع ... الأقدار والحل يتلخص فى كلمتين 1- توقف الأعلاميين الجهلى الصغار عن تحفيز باقى الشعب أو أن يثار لأن الأخوان المسلمين شريحة من الشعب وإن ظهر عليهم هذا الغبار وأن التعاطف يزداد كلما زاد الهجوم بإقتدار .. 2- ترك الحكم النهائى للقضاء فهو صاحب القرار 3- البعد عن اللعب بالنار بإدعاءات غير مؤكدة أو أخبار 4- محاولة الصلح ولملمة الأشلاء .. المبعثرة من الجثث والشهداء لكلا الطرفين على أنهم نسيج واحد .. ومعالجة تطرف الرؤى والأفكار. 4- المحاكمةالعاجلة والعادلة حتى يكون للشعب الواعى حرية الإختيار 5- أن تتسع قلوبنا كالنهار لكى تتقبل الوضع الجديد والإستمرار بطرق حديثة وندوات كثيرة تدار بحكمة وإقتدار على أنة قدرنا فى الأول والنهاية وأن نجعل لمصر الأولى فى الرعاية والأعتبار وقد كتبت مرارا .. مرار عن أن مصر حتما ستستقر وسيشرق عليها شمس الحب والإستقرار = بقلم / ابراهيم خليل . //////////////////////////////

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

( عرائس القدس ). ------------ ستون عاما .. أو يزيد --- ----- عرائس .. القدس الفريد--- صوت يصرخ فى الوريد--- والطرحة البيضاء--------- تنزع من جديد--- والضفائر الغراء -------- على الكتف العنيد -- تلقى فى إشتياق ------- الى الحضن العتيد ومواكب الأعراس----- تنزع .. بالحديد -- لا موكب يمضى -------- ولا قدس .. تعيد--- والثوب .. ينقر --------- منفرا من الوجة البليد -- ----------- ستون عاما أو .. يزيد-- آهات عمرٌ .. تقتلع --- على السكك .. الحديد -- ----------- والارض تقمع من جديد ---- والعرش يقلع ... للعبيد -- ------------- على مرآى الجميع------- فمن للكرامة يستعيد -- ------------- والآن تهدم باحةالمسجد الأقصى ------------ وكيف للباحة .. معيد ---- أتى ربيع ثم ربيع -------- ينسدل فى الثوب الجديد --- وضفائر الشعر الطويل ---- تنسدل ع الكتف العنيد -- وثياب عرس تنتحل ---- ميل ..... الجريد --- والزفة الكبرى تقتل ------- كل باقات الورود --- ولا ........... تفيد ---- --------------- وحملة الأغراض أضحت أن تقتل الوجة السعيد ---------------------- ستون عاما أو يزيد ---- الكل كبل بالحديد --- وقذائف .. اليهود ----- تسحق أو .. تبيد ----- ------------ من أقصى الشمال أو الصعيد --- والقلب صابر قد .. يسيع ---- ربيعا أو بعدة .. ربيع ---- والصوت يأتى من بعيد --- والكل صامت يستريح --- ولاحل واضح قد يفيد --- إن كانت الاحلام يوما --- قد تعيد---- والشفاة تقهر كالجليد ---- والقلب قابع كالشريد ---- وهكذا يبدو .. اليهود --- يطلقوا سيلا من البارود -- والشعب أبدا لن يموت --- ولو كشرت أنياب الفهود --- وبدا الذئاب لها تقود ---- هنا تبدو معركة الصمود --- تسرى مع --------------- وهج الحصيد ----- فهل يخرج من -------- الرحم الوليد --- والكل يسعى ليستعيد ------- إنة يوم الوعيد ------ والوعد .. قد أضحى أكيد -- ستغنى القدس .. أحلى نشيد --- كم جريح وكم ..... شهيد --- وكم فى السجون من المزيد --- القدس أبدا لن .. . تبيد --- ستون عاما .. . أو يزيد --- والطرحة البيضاء ------------ تنزع من جديد ---- وعرائس القدس ... الفريد ---- تنزع شريان. . .. الوريد ---- -------------- إنة العشق ..... الوحيد ---- يحضن الصبح .. السعيد ---- ------------ مليون فارس ... فى الطريق -- يستنهض الشعب .. العريق --- يسترجع القدس .. العتيق --- ----------- مليون فارس على الجواد --- إنهم فرسان .... شداد --- رافعين راية ... الجهاد --- النصر أو ... الإستشهاد ---- ---------------- ماذا فعلت بنا ثورات الربيع --- على مرآى من العالم والجميع --- الكل شارى .... و لن يبيع --- والحق أبدا ... لن يضيع ---- يستنهض الفجر ... المضىء ---- يتبعة الخطو ... الجرىء ---- ========================== دمر الكلمات إن كانت لا تفيد --------------- --------------- دمر الكلمات ... دمرها . أقتلها ------ إن لم تكن الحروف فى مواضعها ------ كم من التشنجات .. كنت أسمعها ------ والقدس ترزخ تحت نيران غاصبها ------ طالت سنين القهر حتى فى أشهرها ------ حزنا عليكى ياقدس أين منقذها ------ والصهاينة تنشب كل .. أطافرها ------- ما أشد آلاما .. وما كل أكثرها ----- كلماتٌ تصرخ كنت ... أكتبها--------- بدماء فى القلب تمضى تسكنها -------- ------------------ أقتل فى فؤادك الصبر --------------- إن كان الصبر دوما لا يحركها ------- ليوثٌ نائمة فمن ..... سيوقظها ------ أنفض غبار ... اليأس ---------------- والقدس سوف تنهض بفرسانها ------ ----------------- مليون فارس ... فى الطريق ------- يستنهض الوطن ..... العريق --- يسترجع .. القدس .... العتيق ---- يستجمع ... الفجر .. المضىء ----- يستودع ... الليل .. العميق ----- يمتطى ...... شارة . الفريق------- فى هجوم ............. كالبريق ------ ------------ إنة وعدٌ أكيد عودة القدس الفريد ----- والطائر المنشود يبدو كالغريد ----- ------------ عرائس القدس .... الفريد ----- صوت يصرخ .. فى الوريد ----- والطرح البيضاء ----------------- تزهو من جديد ----- والوجة المطل على الإيمان ----- وليس الخوف من يوم العيد ----- سيتسابق الفتيان .... يوما ----- لتحقيق النصر .. الأكيد ----- وستتحرك الأزمان دوما ----- وستتحررين ياقدس قسما ------ وستحطمين سلسلة الحديد ----- ----------- الشمس لن تبدو فى غيوم ---- مليون فارس فى قدوم ---- وسلاح قاتل للخصوم ---- والعالم الحر -------------- معصوب العيون ---- الشمس تبدو.. فى بريق ---- والصحبة والقلب الصديق ---- مليون فارس فى الطريق ------ يستنهض الوطن الشقيق ------ يسترجع القدس العتيق ----- يستنشق الأنف الشهيق ----- بعد زحفٍ .. للفريق ---- مسترجع القدس العتيق ----- ------------ من حصن يبدو منيع ---- والكل صامت يبتلع ------ أهات شيخ يضجع ------ أو ..... طفلِ يبدو رضيع --- والكل يغرق مجتمع ---- ولا قلبٌ أضحى يسيع ------------- ============ ابراهيم خليل من مدونة الشاعر المصرى ابراهيم خليل ======================