القدس



 صورة: ‏القدس قدسنا
    -----
لم تكن قضية القدس للفلسطين وحدهم بل هى قضية الأمة العربية  جمعاء ... وعندما ذكرت أن غفلة الحكام وتشبثهم بكرسى الرئاسة والأقتصاد  المتهاوى  والتفكك المذرى والتخبط   المدوى والمتهالك لتفتيت  الدول العربية وتقسيمها  الى  كردونات ودويلات وشيع وأحزاب  لصالح
المخطط الأمريكى  الصهيونى وكمية
التلاعب بمشاعر الأمة الأسلامية 
وتقليم أحاسيسها  وزجها  فى  ثلاجة
مبردة  .. تنهدم فيها  كل مشاعر القومية  العربية  وتنحط إرادتها وتذل
كرامتها  فقد  بدأت المقاومة الفلسطينية  أشدها  فى بداية الإحتلال
الغاشم الصهيونى للأراضى الفلسطينة وبدأ يتساقط الثمار رويدا
حتى  خلى الكفاح المسلح من مقوماتة
لتترك الساحة  للتهدئة  والهدنة والمفاوضات المذلة التى  كلفتنا سنوات طوال تخطت  الضلاثين عاما
لكى ينعن الأسرائيليين بالثمار المتساقط فى  حجرهم  دون  عناء وفقدت المقاومة  هيبتها وتراجعت
القضية الفلسطينية  والقدس  الى الوراء  وكم  قلت سابقا :
وسط المجازر  والمحالك... والتلال
فصلاح  الدين قادم  .. ... لا   محال
 قم بكل الوسائل وكل أسلحة   القتال
 أعد  الينا  القدس دوما ....  بالنزال
 سئم  المفوض كل اساليب  ا لجدال
 ومضينا سنوات لاو صول ولا منال
وسيأتى  من قمم  المحاجر  والجبال
طربيد  ينسف كل أشكال .. الضلال
 يعيد للقدس العتيق المهابة  والجلال
فكل  اشكال الصهاينة  الى     زوال

فلم  يكن  الحق يوما  رهنا   للجدال

وبكل وسائل  العربدة ... والإحتيال

وبكل شهيد  يسقط ...  .. لا  محال

أطفال رضع كيف تكفنة    الرمال

وبأى سوء وبأشبع انواع الإحتلال

والعالم الأعمى غير مبصر للنزال

بين شعب أعزل 

             ومازال أعزل لا يزال

وتساقط  الشهداء فى 

                    صلابة  الجبال

والجكام العُرب خرس 

           كيف أصابهم الهزال

متشبثين  بالكراسى وجمع مال

الموت أقرب م الحياة ومايزال

كم تساقطت عروش

                    يا ولاد الحلال

كم من كم بعد الصم ....  نال

والعالم الأعمى غير 

                     مبصر للنزال

وكأن مجلس الأمن قرر الإعتزال

ومازالت القضية فى الأدراج

                            وماتزال

لا تحركها إلا  قوى تهز الجبال

وعودة الصف العربى

                    على كل  حال

قم يا صلاح الدين إقبل للنزال

=  كلمات : ابراهيم خليل .
             -----
وذكرت هذا جيدا   .. انة مخطط  بكل
براعة وعناية وإقتدار  بما  يحوى من
أجندات أمريكية – اوربية  عمدت 
الى التضليل والتعتيم  والتعجيل بضرب العراق  بوابة الشرق العربى
وهلل لها المهللون وكثر التهليل كما
كثر  التطبيل  والتحليل  والكل يعلم
أن العراق  خالية من أسلحة الدمار
الشامل  وكان الصمت العربى مشارك فى التدمير  والتحطيم  والتقسيم  فقد فقد  عينة اليمنى  والأخرى تنحرف  وتميل ولا ترى
كم  عمر  الكرسى  قصر أو يطيل
فلم تهتم  بما يجرى  فى الكثير أو القليل .. واصاب آذانها  التنميل
وذاد  من  نومها  عليها  التحميل
فغاصبت فى ثبات  عميق  وكم
من الوقت مضى ولم تضيق ..حتى 
تآكلت السودان  وثبت  التقسيم ثم  أتت ليبيا ليزاد  بها  التنكيل  وها
سوريا  تغوص فى  ليل  طويل وكم
حذرت فى مقالاتى  السابقة وقدمت
الدليل ..  لكن  هناك  ودن من طين
والأخرى  من عجين .. فكتبت كلماتى
الشعرية كى تزيد الهمم وللتراخى تزيل وتخيلت  مليون فارس فى الطريق ( مليون فارس ).. :
مليون  فارس فى الطريق .............
يستنهض الوطن   الغريق.............. ...............
يستجمع   القلب    العريق ............
فما يضج  وما  ..  يضيق ............
مستلهما   روح    الفريق ............
لتعود      القدس   العتيق ............ فلم أجد  أحدا ....   يفيق  .............
  -----  إلى آخرة فأستعوضت ربى
وإرتكنت  الى الآية  القرآنية  أن
اليهود  سيعلون علوا كبيرا ...  فى الوقت  الذى  كانوا فية أذلة  ..  لكن
فى النهاية  ستكون عاقبتهم سيئة
وسينطق كل حجر هذا ورائى يهودى 
فأقتلة  ... وقلت واصابنى التراخى هذا  ما قدرة  اللة  .. وصرت  مثل
هؤلاء الحكام  من محبى الدنيا والكراسى وسلطان  .. ان يهون عليننا  من القرآن  .. وهذا وعد اللة 
الحق مهما  كان  .. إن كانوا يؤمنون
باللة واليوم الآخر  ...
                 ------
 وها الآن  من التشرذم   والتفكك
يحاصر الفلسطينى الأعزل  وتهدم
بيوتهم  ويستشهد أطفالهم  وتجرى
بحورا من الدماء كما  قيل :
نيرون  لو أدركت  عهد  كرومر
           لعرفت كيف تنفذ الأحكام
              --------
وها نحن فى أسوأ  وقت  تنهار فية
كل إقتصاديات  الدول العربية  التى
تتبنى المواجة وتنعدم  الحيلة  وتحاصرها الإرهاب .. فيقتل الجنود
بيد أبنائها المارقين  . .. رغم انة لا 
 ناقة لهم فيها ولا جمل  فهم أبرياء
  واصبح الدم المصرى رخيص  فى 
 عيون الأغبياء .. وصرت  مصر
  محاصرة  بدون داع  .. إلا  أنها
  تريد  شعبها  الا يشترى   ويباع
  ويتعرض  للضياع  .. ورغم أن
 هناك سقطات  من المسؤلين  فى
 إتباع  خطوات  دون  الإستماع الى
أنين الشعب والأوجاع .. وتركت
كل الأغنياء والأثرياء ورجالات الاعمال  والفنانون والمشهورين فى كل المجلات  الكسب  وتجار افلام المقاولات  ولاعبى الكرة  والمنتجين والأدباء والأعلاميين وكلهم يرتعون  فى ما نهبوا
من خيرات  الشعب  مع الإكتفاء بالمتاجرة بالكلام  كأنة حذاء 
   وبكل   داء ..
نرى الحمقاء البلهاء ..  يغلقون آذانهم 
 حتى بعد أن قدم الرئيس السيسى  نوعا  من التضحية  والبذل والعطاء 
فى التنازل عن نصف مالة ومرتبة 
ولم نجد  الا  القليل  القليل  من 
إستجابوا النداء  
حتى  لم يفرقوا  بين ما قلت من

لزوم  التبرعات  من الأثرياء بربع

مايملكون  على السواء  .. وان ترتفع

الضرائب  عمدا الى  40%  على

الأقل  لتنهض مصر  من كبوتها

  فالكثير ..  والكثير  قد عماهم 
الطمع  والجشع  عن الإستماع  وتركوا نصف عيونهم مفتوحة للقاء
 مع إذدراء  كل ما  يمكن ان يضعهم
فى خانة الأسوياء  ولو قدر ان فتحوا
النصف الآخر من أعينهم  لكان فى  
مصر الان تبرع يزيد  عن  800  مليار  جنية   على حد سواء ... لكن
هذا  مما شكل أيضا  التراجع والألتواء  وما نحن فية الآن  من
ضعف عربى  ..  فالمة العربية  خليتها  هى الأسرة  ونواتها الفرد 
فكيف  تقوم للأمة  قائمة وهناك السواد الأعظم من الفقراء .. وهذا
يفكك الإنتماء  والإنتماء الأسرى
يقوى روابط الإنتماء العربى  وكل
نسيج مشترك  فى حاجة الى الإصلاح  .. ولن يغير اللة ما بقوم
حتى يغيروا  ما بأنفسهم  وهذا قول
اللة وحاشا للة  فهو يعلم  ظواهر الأمور وبواطنها .. وهاهو العالم كلة
أخرس ساكت  عن المجازر  .. أبكم
لا يتكلم وكأنها مؤامرة دولية كاملة 
لإرقة الدم العربى  وتفتيت البلاد
وتركت  اليهود تعربد دون رادع لا يحكمها  قانون دولى وتساندها أمريكا
وقد قلت وكتبت أن أمريكا  مصيرها الى زوال  ارجعوا الى مقلاتى منذ خمس  سنوات موصحا بالأدلة  ان امريكا  الى زوال فى عام 2020 إن 
لم تراعى الضمير والكيل بمكيالين 
وتلك سنة اللة فى خلقة  تقوى أمم وتسقط أمم   وما للظلمين من أنصار
صدق اللة العظيم  مقالة الكاتب / ابراهيم  خليل  رئيس تحرير جريدة شموع الادبية – وجريدة التل اتلكبير كوم    ت: 01153309813

//////////////////////////////////‏

القدس قدسنا
    -----
لم تكن قضية القدس للفلسطين وحدهم بل هى قضية الأمة العربية  جمعاء ... وعندما ذكرت أن غفلة الحكام وتشبثهم بكرسى الرئاسة والأقتصاد  المتهاوى  والتفكك المذرى والتخبط   المدوى والمتهالك لتفتيت  الدول العربية وتقسيمها  الى  كردونات ودويلات وشيع وأحزاب  لصالح
المخطط الأمريكى  الصهيونى وكمية
التلاعب بمشاعر الأمة الأسلامية
وتقليم أحاسيسها  وزجها  فى  ثلاجة
مبردة  .. تنهدم فيها  كل مشاعر القومية  العربية  وتنحط إرادتها وتذل
كرامتها  فقد  بدأت المقاومة الفلسطينية  أشدها  فى بداية الإحتلال
الغاشم الصهيونى للأراضى الفلسطينة وبدأ يتساقط الثمار رويدا
حتى  خلى الكفاح المسلح من مقوماتة
لتترك الساحة  للتهدئة  والهدنة والمفاوضات المذلة التى  كلفتنا سنوات طوال تخطت  الضلاثين عاما
لكى ينعن الأسرائيليين بالثمار المتساقط فى  حجرهم  دون  عناء وفقدت المقاومة  هيبتها وتراجعت
القضية الفلسطينية  والقدس  الى الوراء  وكم  قلت سابقا :
وسط المجازر  والمحالك... والتلال
فصلاح  الدين قادم  .. ... لا   محال
 قم بكل الوسائل وكل أسلحة   القتال
 أعد  الينا  القدس دوما ....  بالنزال
 سئم  المفوض كل اساليب  ا لجدال
 ومضينا سنوات لاو صول ولا منال
وسيأتى  من قمم  المحاجر  والجبال
طربيد  ينسف كل أشكال .. الضلال
 يعيد للقدس العتيق المهابة  والجلال
فكل  اشكال الصهاينة  الى     زوال

فلم  يكن  الحق يوما  رهنا   للجدال

وبكل وسائل  العربدة ... والإحتيال

وبكل شهيد  يسقط ...  .. لا  محال

أطفال رضع كيف تكفنة    الرمال

وبأى سوء وبأشبع انواع الإحتلال

والعالم الأعمى غير مبصر للنزال

بين شعب أعزل

             ومازال أعزل لا يزال

وتساقط  الشهداء فى

                    صلابة  الجبال

والجكام العُرب خرس

           كيف أصابهم الهزال

متشبثين  بالكراسى وجمع مال

الموت أقرب م الحياة ومايزال

كم تساقطت عروش

                    يا ولاد الحلال

كم من كم بعد الصم ....  نال

والعالم الأعمى غير

                     مبصر للنزال

وكأن مجلس الأمن قرر الإعتزال

ومازالت القضية فى الأدراج

                            وماتزال

لا تحركها إلا  قوى تهز الجبال

وعودة الصف العربى

                    على كل  حال

قم يا صلاح الدين إقبل للنزال

=  كلمات : ابراهيم خليل .
             -----
وذكرت هذا جيدا   .. انة مخطط  بكل
براعة وعناية وإقتدار  بما  يحوى من
أجندات أمريكية – اوربية  عمدت
الى التضليل والتعتيم  والتعجيل بضرب العراق  بوابة الشرق العربى
وهلل لها المهللون وكثر التهليل كما
كثر  التطبيل  والتحليل  والكل يعلم
أن العراق  خالية من أسلحة الدمار
الشامل  وكان الصمت العربى مشارك فى التدمير  والتحطيم  والتقسيم  فقد فقد  عينة اليمنى  والأخرى تنحرف  وتميل ولا ترى
كم  عمر  الكرسى  قصر أو يطيل
فلم تهتم  بما يجرى  فى الكثير أو القليل .. واصاب آذانها  التنميل
وذاد  من  نومها  عليها  التحميل
فغاصبت فى ثبات  عميق  وكم
من الوقت مضى ولم تضيق ..حتى
تآكلت السودان  وثبت  التقسيم ثم  أتت ليبيا ليزاد  بها  التنكيل  وها
سوريا  تغوص فى  ليل  طويل وكم
حذرت فى مقالاتى  السابقة وقدمت
الدليل ..  لكن  هناك  ودن من طين
والأخرى  من عجين .. فكتبت كلماتى
الشعرية كى تزيد الهمم وللتراخى تزيل وتخيلت  مليون فارس فى الطريق ( مليون فارس ).. :
مليون  فارس فى الطريق .............
يستنهض الوطن   الغريق.............. ...............
يستجمع   القلب    العريق ............
فما يضج  وما  ..  يضيق ............
مستلهما   روح    الفريق ............
لتعود      القدس   العتيق ............ فلم أجد  أحدا ....   يفيق  .............
  -----  إلى آخرة فأستعوضت ربى
وإرتكنت  الى الآية  القرآنية  أن
اليهود  سيعلون علوا كبيرا ...  فى الوقت  الذى  كانوا فية أذلة  ..  لكن
فى النهاية  ستكون عاقبتهم سيئة
وسينطق كل حجر هذا ورائى يهودى
فأقتلة  ... وقلت واصابنى التراخى هذا  ما قدرة  اللة  .. وصرت  مثل
هؤلاء الحكام  من محبى الدنيا والكراسى وسلطان  .. ان يهون عليننا  من القرآن  .. وهذا وعد اللة
الحق مهما  كان  .. إن كانوا يؤمنون
باللة واليوم الآخر  ...
                 ------
 وها الآن  من التشرذم   والتفكك
يحاصر الفلسطينى الأعزل  وتهدم
بيوتهم  ويستشهد أطفالهم  وتجرى
بحورا من الدماء كما  قيل :
نيرون  لو أدركت  عهد  كرومر
           لعرفت كيف تنفذ الأحكام
              --------
وها نحن فى أسوأ  وقت  تنهار فية
كل إقتصاديات  الدول العربية  التى
تتبنى المواجة وتنعدم  الحيلة  وتحاصرها الإرهاب .. فيقتل الجنود
بيد أبنائها المارقين  . .. رغم انة لا
 ناقة لهم فيها ولا جمل  فهم أبرياء
  واصبح الدم المصرى رخيص  فى
 عيون الأغبياء .. وصرت  مصر
  محاصرة  بدون داع  .. إلا  أنها
  تريد  شعبها  الا يشترى   ويباع
  ويتعرض  للضياع  .. ورغم أن
 هناك سقطات  من المسؤلين  فى
 إتباع  خطوات  دون  الإستماع الى
أنين الشعب والأوجاع .. وتركت
كل الأغنياء والأثرياء ورجالات الاعمال  والفنانون والمشهورين فى كل المجلات  الكسب  وتجار افلام المقاولات  ولاعبى الكرة  والمنتجين والأدباء والأعلاميين وكلهم يرتعون  فى ما نهبوا
من خيرات  الشعب  مع الإكتفاء بالمتاجرة بالكلام  كأنة حذاء
   وبكل   داء ..
نرى الحمقاء البلهاء ..  يغلقون آذانهم
 حتى بعد أن قدم الرئيس السيسى  نوعا  من التضحية  والبذل والعطاء
فى التنازل عن نصف مالة ومرتبة
ولم نجد  الا  القليل  القليل  من
إستجابوا النداء 
حتى  لم يفرقوا  بين ما قلت من

لزوم  التبرعات  من الأثرياء بربع

مايملكون  على السواء  .. وان ترتفع

الضرائب  عمدا الى  40%  على

الأقل  لتنهض مصر  من كبوتها

  فالكثير ..  والكثير  قد عماهم
الطمع  والجشع  عن الإستماع  وتركوا نصف عيونهم مفتوحة للقاء
 مع إذدراء  كل ما  يمكن ان يضعهم
فى خانة الأسوياء  ولو قدر ان فتحوا
النصف الآخر من أعينهم  لكان فى 
مصر الان تبرع يزيد  عن  800  مليار  جنية   على حد سواء ... لكن
هذا  مما شكل أيضا  التراجع والألتواء  وما نحن فية الآن  من
ضعف عربى  ..  فالمة العربية  خليتها  هى الأسرة  ونواتها الفرد
فكيف  تقوم للأمة  قائمة وهناك السواد الأعظم من الفقراء .. وهذا
يفكك الإنتماء  والإنتماء الأسرى
يقوى روابط الإنتماء العربى  وكل
نسيج مشترك  فى حاجة الى الإصلاح  .. ولن يغير اللة ما بقوم
حتى يغيروا  ما بأنفسهم  وهذا قول
اللة وحاشا للة  فهو يعلم  ظواهر الأمور وبواطنها .. وهاهو العالم كلة
أخرس ساكت  عن المجازر  .. أبكم
لا يتكلم وكأنها مؤامرة دولية كاملة
لإرقة الدم العربى  وتفتيت البلاد
وتركت  اليهود تعربد دون رادع لا يحكمها  قانون دولى وتساندها أمريكا
وقد قلت وكتبت أن أمريكا  مصيرها الى زوال  ارجعوا الى مقلاتى منذ خمس  سنوات موصحا بالأدلة  ان امريكا  الى زوال فى عام 2020 إن
لم تراعى الضمير والكيل بمكيالين
وتلك سنة اللة فى خلقة  تقوى أمم وتسقط أمم   وما للظلمين من أنصار
صدق اللة العظيم  مقالة الكاتب / ابراهيم  خليل  رئيس تحرير جريدة شموع الادبية – وجريدة التل اتلكبير كوم    ت: 01153309813

//////////////////////////////////          


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة