قم يا صلاح الدين .




 صورة: ‏القدس قدسن

كتب : ابراهيم خليل
---- لم تكن قضية القدس للفلسطين وحدهم بل هى قضية الأمة العربية جمعاء ... وعندما ذكرت أن غفلة الحكام وتشبثهم بكرسى الرئاسة والأقتصاد المتهاوى والتفكك المذرى والتخبط المدوى والمتهالك لتفتيت الدول العربية وتقسيمها الى كردونات ودويلات وشيع وأحزاب لصالح المخطط الأمريكى الصهيونى وكمية التلاعب بمشاعر الأمة الأسلامية وتقليم أحاسيسها وزجها فى ثلاجة مبردة .. تنهدم فيها كل مشاعر القومية العربية وتنحط إرادتها وتذل كرامتها فقد بدأت المقاومة الفلسطينية أشدها فى بداية الإحتلال الغاشم الصهيونى للأراضى الفلسطينة وبدأ يتساقط الثمار رويدا حتى خلى الكفاح المسلح من مقوماتة لتترك الساحة للتهدئة والهدنة والمفاوضات المذلة التى كلفتنا سنوات طوال تخطت الثلاثين عاما لكى ينعم الأسرائيليين بالثمار المتساقط فى حجرهم دون عناء وفقدت المقاومة هيبتها وتراجعت القضية الفلسطينية والقدس الى الوراء وكم قلت سابقا : وسط المجازر والمحالك... والتلال فصلاح الدين قادم .. ... لا محال قم بكل الوسائل وكل أسلحة القتال أعد الينا القدس دوما . ... بالنزال سئم المفوض كل اساليب ا لجدال ومضينا سنوات لاو صول ولا منال وسيأتى من قمم المحاجر والجبال طربيد ينسف كل أشكال .. الضلال يعيد للقدس العتيق المهابة والجلال فكل اشكال الصهاينة الى زوال فلم يكن الحق يوما رهنا للجدال وبكل وسائل العربدة ... والإحتيال وبكل شهيد يسقط ... .. لا محال أطفال رضع كيف تكفنة الرمال وبأى سوء وبأشبع انواع الإحتلال والعالم الأعمى غير مبصر للقتال بين شعب أعزل ومازال أعزل لا يزال وتساقط الشهداء فى صلابة الجبال والحكام العُرب خرس كيف أصابهم الهزال متشبثين بالكراسى وجمع مال الموت أقرب م الحياة ومايزال كم تساقطت عروش يا ولاد الحلال كم من بعد الصم ......... نال والعالم الأعمى غير مبصر للنزال وكأن مجلس الأمن قرر الإعتزال ومازالت القضية فى الأدراج وماتزال لا تحركها إلا قوى تهز الجبال وعودة الصف العربى على كل حال قم يا صلاح الدين إقبل للقتال = كلمات : ابراهيم خليل . ----- وذكرت هذا جيدا .. انة مخطط بكل براعة وعناية وإقتدار بما يحوى من أجندات أمريكية – اوربية عمدت الى التضليل والتعتيم والتعجيل بضرب العراق بوابة الشرق العربى وهلل لها المهللون وكثر التهليل كما كثر التطبيل والتحليل والكل يعلم أن العراق خالية من أسلحة الدمار الشامل وكان الصمت العربى مشارك فى التدمير والتحطيم والتقسيم فقد فقد عينة اليمنى والأخرى تنحرف وتميل ولا ترى كم عمر الكرسى قصر أو يطيل فلم تهتم بما يجرى فى الكثير أو القليل .. واصاب آذانها التنميل وذاد من نومها عليها التحميل فغاص ... فى ثباتٍ عميق وكم من الوقت مضى ولم يضيق ..حتى تآكلت السودان وثبت التقسيم ثم أتت ليبيا ليزاد بها التنكيل وها سوريا تغوص فى ليل طويل وكم حذرت فى مقالاتى السابقة وقدمت الدليل .. لكن هناك ودن من طين والأخرى من عجين .. فكتبت كلماتى الشعرية كى تزيد الهمم وللتراخى كم تزيل وتخيلت مليون فارس فى الطريق ( مليون فارس ).. : مليون فارس فى الطريق ............. يستنهض الوطن الغريق.............. ............... يستجمع القلب العريق ............ فما يضج وما .. يضيق ............ مستلهما روح الفريق ............ لتعود القدس العتيق ............ فلم أجد أحدا .... يفيق ............. ----- إلى آخرة فأستعوضت ربى وإرتكنت الى الآية القرآنية أن اليهود سيعلون علوا كبيرا ... فى الوقت الذى كانوا فية أذلة .. لكن فى النهاية ستكون عاقبتهم سيئة وسينطق كل حجر هذا ورائى يهودى فأقتلة ... وقلت واصابنى التراخى هذا ما قدرة اللة .. وصرت مثل هؤلاء الحكام من محبى الدنيا والكراسى والسلطان .. وان يهون عليننا من القرآن .. وهذا وعد اللة الحق مهما كان .. إن كانوا يؤمنون باللة واليوم الآخر ... ------ وها نحن الآن من التشرذم والتفكك يحاصر الفلسطينى الأعزل وتهدم بيوتهم ويستشهد أطفالهم وتجرى بحورا من الدماء كما قيل : نيرون لو أدركت عهد كرومر لعرفت كيف تنفذ الأحكام -------- وها نحن فى أسوأ وقت تنهار فية كل إقتصاديات الدول العربية التى تتبنى المواجة وتنعدم الحيلة وتحاصرها الإرهاب .. فيقتل الجنود بيد أبنائها المارقين . .. رغم انة لا ناقة لهم فيها ولا جمل فهم أبرياء واصبح الدم المصرى رخيص فى عيون الأغبياء .. وصرت مصر محاصرة بدون داع .. إلا أنها تريد شعبها الا يشترى ويباع ويتعرض للضياع .. ورغم أن هناك سقطات من المسؤلين فى إتباع خطوات دون الإستماع الى أنين الشعب والأوجاع .. وتركت كل الأغنياء والأثرياء ورجالات الاعمال والفنانون والمشهورين فى كل المجلات الكسب وتجار افلام المقاولات ولاعبى الكرة المشهورين وكل المنتجين والأدباء والأعلاميين الذين يرتعون فى الملايين من الإعلانات وكلهم يطبلون ويهللون كاحملى المباخر ونافخى البوق وصاربى الودع والمطبلاتية .. وكلهم يرتعون فى ما نهبوا من خيرات الشعب مع عدم الإكتفاء بالمتاجرة بالكلام بل ايضا بالمزايدة وكأنهم فى بعد عما يجرى من حذاء وبكل علة وبكل داء .. يتراءون وكأنهم لا يحبون الرياء وتساقطت أقنعتهم علما بأن تبراعاتهم المعقولة يمكن ان تسدد ديون مصر مئة مرة ... لكن القوانين غير ادعة والكلام الطيب من الرئيس يوصلنا الى المؤخرة فلابد بعد أن قدم القدوة أن تكون لنا وقفة تلزمهم أن يدفعوا ويتبرعوا دون إبطاء .. كما كان هناك فى الاسلام بيت للذكاة .. فيجب ان يكون هناك صندوقا لدعم الفقراء الذين يبامون بدون عشاء ولا يتذوقون اللحوم إلا فى المناسبات وهذا حرام لشعب صبر اعوام متمنيا أن يرى مايحصدة الإمام وهو قائد مصر الهمام بكل عناية وإهتمام وكم ................... نرى الحمقاء البلهاء .. يغلقون آذانهم حتى بعد أن قدم الرئيس السيسى نوعا من التضحية والبذل والعطاء فى التنازل عن نصف مالة ومرتبة ولم نجد الا القليل القليل من إستجابوا النداء حتى لم يفرقوا بين ما قلت من لزوم التبرعات من الأثرياء بربع مايملكون على السواء .. وان ترتفع الضرائب عمدا الى 40% على الأقل لتنهض مصر من كبوتها فالكثير .. والكثير قد عماهم الطمع والجشع عن الإستماع وتركوا نصف عيونهم مفتوحة للقاء مع إذدراء كل ما يمكن ان يضعهم فى خانة الأسوياء ولو قدر ان فتحوا النصف الآخر من أعينهم لكان فى مصر الان تبرع يزيد عن 800 مليار جنية على حد سواء ... لكن هذا مما شكل أيضا التراجع والألتواء وما نحن فية الآن من ضعف عربى .. فالمة العربية خليتها هى الأسرة ونواتها الفرد فكيف تقوم للأمة قائمة وهناك السواد الأعظم من الفقراء .. وهذا يفكك الإنتماء والإنتماء الأسرى يقوى روابط الإنتماء العربى وكل نسيج مشترك فى حاجة الى الإصلاح .. ولن يغير اللة ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وهذا قول اللة وحاشا للة فهو يعلم ظواهر الأمور وبواطنها .. وهاهو العالم كلة أخرس ساكت عن المجازر .. أبكم لا يتكلم وكأنها مؤامرة دولية كاملة لإرقة الدم العربى وتفتيت البلاد وتركت اليهود تعربد دون رادع لا يحكمها قانون دولى وتساندها أمريكا وقد قلت وكتبت أن أمريكا مصيرها الى زوال ارجعوا الى مقلاتى منذ خمس سنوات موصحا بالأدلة ان امريكا الى زوال فى عام 2020 إن لم تراعى الضمير والكيل بمكيالين وتلك سنة اللة فى خلقة تقوى أمم وتسقط أمم وما للظلمين من أنصار صدق اللة العظيم‏صورة: ‏يا صلاح الدين  قم
       -----
قم  يا صلاح الدين أقبل  للقتال
فكيف  تجنى الحق إلا  بالنزال
حرر  القدس الشريف
                      من الإحتلال
واعيد للقدس الأبى

                  المهابة  والجلال

سبعون عاما تحت 

                  براثن  الإحتلال

والكل يستهواة  النوم

                    على   التلال

حكام  تبقى    القوم حتى

                   الى   الزوال

وكيف نلقى  اللوم

        بأى حال وفى اى حال

ونحن  نبدى  الصوم

              حتى مع   الخيال

والمحتل  يعربد  فيها 

                   ولا  يزال

وحكام ترتع ليس  هما

         إلا   جمع   مال

وتنام أعينهم  قريرة

   ليس يشغلها أى بال 

وتموت أحلامنا الأبية

            فى  إنفعال

وتشتد  اليد    القوية

         من  الإحتلال

والوطن  المسجى

يرزقة أبن  الحلال

مابين المروءة

والشهامة إختلال

قم ياصلاح الدين

  وإقبل   للقتال

لا  هدنة ولا مفاوضات

  ولا جدال 

فالحق دوما  يأتى

بالنزال

وبكل اسلحة الإرادة

والإحتمال

اليوم يومك  يافتى

لا تجعلة   وبال

فلسطين  أرضك

ولا   تزال

لاتجعل الصبر الشديد

الى إنحلال

فما بين الشجاعة والمروءة

إنعزال

وشهيد  يسقط  كيف تكفنة

الرمال

ورضيع يحرم من لبن

المنال

الأمم  امتحدة قررت

الإعتزال

ومجلس الأمن  كيف أضحى

فى إختزال

وفلسطين تضرب والعراق

وماتزال

وتقطغ  شرايين  البلاد  

فلا  وصال

والحلم العربى يركع بين

أروقة  الوصال

والذل  يجمع كل   حكام

الغلال

والشر يحفر  فوق  جدران

إحتمال

والحلم  العربى  كيف أضحى

فى إعتلال 

هل آن  الأوان الطفل يرضع

لبن الأمال

أم سنظل  مقهورين يؤرقنا

السلال 

ردوا   على كلامى  ياولاد

الحلال

==  كلمات :  الشاعر المصرى

ابراهيم  خليل 

ت:01153309813

رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم

ورئيس تحرير    جريدة شموع 

الأدبية الغير دورية  الورقية

/////////////////////////////////////‏



يا صلاح الدين  قم
       -----
قم  يا صلاح الدين أقبل  للقتال
فكيف  تجنى الحق إلا  بالنزال
حرر  القدس الشريف
                      من الإحتلال
واعيد للقدس الأبى

                  المهابة  والجلال

سبعون عاما تحت

                  براثن  الإحتلال

والكل يستهواة  النوم

                    على   التلال

حكام  تبقى    القوم حتى

                   الى   الزوال

وكيف نلقى  اللوم

        بأى حال وفى اى حال

ونحن  نبدى  الصوم

              حتى مع   الخيال

والمحتل  يعربد  فيها

                   ولا  يزال

وحكام ترتع ليس  هما

         إلا   جمع   مال

وتنام أعينهم  قريرة

   ليس يشغلها أى بال

وتموت أحلامنا الأبية

            فى  إنفعال

وتشتد  اليد    القوية

         من  الإحتلال

والوطن  المسجى

يرزقة أبن  الحلال

مابين المروءة

والشهامة إختلال

قم ياصلاح الدين

  وإقبل   للقتال

لا  هدنة ولا مفاوضات

  ولا جدال

فالحق دوما  يأتى

بالنزال

وبكل اسلحة الإرادة

والإحتمال

اليوم يومك  يافتى

لا تجعلة   وبال

فلسطين  أرضك

ولا   تزال

لاتجعل الصبر الشديد

الى إنحلال

فما بين الشجاعة والمروءة

إنعزال

وشهيد  يسقط  كيف تكفنة

الرمال

ورضيع يحرم من لبن

المنال

الأمم  امتحدة قررت

الإعتزال

ومجلس الأمن  كيف أضحى

فى إختزال

وفلسطين تضرب والعراق

وماتزال

وتقطغ  شرايين  البلاد 

فلا  وصال

والحلم العربى يركع بين

أروقة  الوصال

والذل  يجمع كل   حكام

الغلال

والشر يحفر  فوق  جدران

إحتمال

والحلم  العربى  كيف أضحى

فى إعتلال

هل آن  الأوان الطفل يرضع

لبن الأمال

أم سنظل  مقهورين يؤرقنا

السلال

ردوا   على كلامى  ياولاد

الحلال

==  كلمات :  الشاعر المصرى

ابراهيم  خليل

ت:01153309813

رئيس تحرير جريدة التل الكبير كوم

ورئيس تحرير    جريدة شموع

الأدبية الغير دورية  الورقية

/////////////////////////////////////



 


















تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة