الجهاد الجهاد ..

لجهاد  فرض عين  على كل مسلم   يرى يد الظلم والبطش  وآلة جهنم   الاسرائيلية تدمر وتقتل وتنكل وتهدم  وتسير    الارض دماءا   من الشهداء الابرياء  المدنينين من الاطفال الرضع  والكهول الكتع والنساء  المنع  ..  حتى فقدت الضمير الإنسانى  امام    العالم اجمع لكن  الشسطان الأكبر اللدود للعرب أمريكا   التى الى زوال انشاء اللة كما بينت   فى مقالاتى السابقة  أنها تكيل بمكيالين  لحبها الأعمى لليهود  وتلبس باقى دول العالم الطرح السوداء   إما ليكونوا نساء ليس لهم حق الإعتراض او  لتغمى اعينهم عن المجازر البشعة التى  تثير شهية  الاسرائيليين والامريكيين معا  ويصبح العالم اخرس معزول   يمشى  على صحن اجوف من الحروف المتناثرة التى  لاتعرف الرحمة او الإنسانية  لذا  فقد العالم أهليتة ليكون   من عنصر الحياة الفعال بل يكون   للتدمير     وخاصة  للأبريا   الذيم لا ذنب لهم ولا جريرة  ..   والامة العربية  خاوية على عروشها جوفاء  قراراتها تخدم العدو الألأسرائيلى بل تشجعة لمحو  غزة وشعبها  من الوجود .. وكما قلت سابقا  لو أن   اليهود الجبناء عرفوا   الف مرة  أن أى إعتداء  على شعب  عربى  سيقابل بهجوم جماعى  واللة العظيم    لكانت    تحمل الف ومليون  حساب لإطلاق صاروخ واحد على العزل   لكن التشرذم العربى والتفكك والإنحلال قاد امتنا  الى مانحن فية من الإنعدام  والسلبية  والتفلطح على   مستوى الظهر      مستندا للأرض    التى يرقد عيها جثة هامدة لا حراك ولا نبض  ... لذا الجهاد  هو السبيل  الحقيقى  لتلتزم  إسرايل بضبط النفس والإيقاع المتناغم    لحركة حياتها المعتمدم من يقتل أكثر  ويدمر أكثر لة السبق والفوز فى الإنتخابات .. وهذا  والحكام العرب صاغرون  كسالى نائمون      جثة  هامدة  لاعول عليها  فكانت اسرائيل  هى اليد  الطولى  تنفرد بأى دولة كما تشاء تمزقها تجعلها  أشلاء  مادام العرب  مفككون وحكامهم يحلو لهم   الحلم على كراسى التنبلة دون وعى  اوز حتى شعور ان  هناك اخوة لهم يذبحون كل  ثانية ويعتقلون  الف مرة   بل اتيضا يعذبون داخل سجونهم  حتى ان  انعدام الضمير او المطالبة بمحاكمة  اسرائيل  كمجرمة حرب      توقفت ولم يعد صوت ينادى بالحق اللهم أعلن من هنا الجهاد فى سبل  الاء كلمة الحق واللة ولى التوفيق == مقالة ابراهيم خليل ؤئيس تحرير جريدة الوفاء كوم  وجريدة شموع الأدبية الورقية الغير دورية .ء

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة