سليما ن اليتيم =2015=



مذكرات  سليمان  اليتيم  =21
        ===========
           -----
تعلم  سليمان  من صديقة الحميم لطفى فاروق ألا  ينظر  الى  فوق  حتى
لا يقع على  جذور رأسة  وأن  ينظر
الى ما يجعلة  مستور   حتى يقوى
على بأسة ...  كان  صديقة لطفى فاروق
شابا ياقعا  أنيقا  وسيما  للغاية  مما
جعل  بنات  الحى  يعشقن  إقبالة ..
رغم أنة من أسرة أشد  فقرا وحاجة
الى  المال ليستر  حالة  فهو  من أسرة أشد  فقرا  من أسرة  سليمان اليتيم .. إذ
كانت أم سليمان   تعمل  خادمة  فى
أحد بيوت الأثرياء  الذين أكرموها
فى أجرها  الشهرى حتى  تستطيع
أن تنفق على أسرة  من   سبعة أبناء
 خمس بنات  وولدين  مما  صعب
مهمتها  من أن تعمل فى مكان  أخر

حيث  لن  تتقاضى   ثلث  ما تأخذة

من  عائلة  سماح  الثرية ...  وخاصة بعد وكم  جدت  فى البحث  عن أسرة

تعمل فى خدمتها  بديلا  عن أسرة  سماح   بعد

أن شعرت  بالأزمة التى  أحدثها

أبنها لطفى   وما أحدثة من  ضجة نتيجة  علاقتة بسماح إبنة  هذة الأسرة الثرية  .. وبعد  تعلق     سماح

بة  .. كانت سماح  فتة رائعة  الجمال  تستحم  فى
شعر  من الموج الأصفر الهفهاف ..
وعيونها  متوهجة بلون  أعواد  البرسيم   حين التقاء أشعة الشمس المشرقة بأعوادها  مع  بشرة بيضاء  لها ووجة رائع
القسمات  .. وكان لطفى  وسيما  حقا
ويبدو علية الشموع والكبرياء  ... مما

 جعلن  البنات  يتقربن  الية بخطوات

 وئسدة وكأنة  قدرهن الجميل ولكن  لطفى كان  حذرا من  الاقتراب  بسماح لأن لأمة  تعمل  فى  خدمتها

وحاول جاهدا  الأبتعاد  هتها إلا  أنها

كانت  حلمة الجميل البعيد  المنال ..

إلا أن  إبتعادة  عنها  زادها  تعلقا بة

وتمسكا  بالزواج  منة  وكانت الطامة الكبرى  أن  علمت أسرتها  بذلك  الأمر  الخطير  مما زادها  حنقا  وغضبا...
 وأشتاط  غضبها  فقررت الإنتقام من أم  لطفى  وأبنها الذى لم يحترم الفروق  بين الطبقات أو رد   الجميل

فأمة تأخذ  أجرا أكثر مما تستحق  لتتمكن من أن تعول أسرة  كبيرة العدد  ليس  لها معيل   .. وطردت
الأسرة  الثرية  أم
لطفى   من  خدمتها  ...   فبكت الأم
بكاءا   حارا  ... ومضت الأسرة  البائسة حائرة   لا تجد  القوت الضرورى لمواجهة
الحياة  ...  وبحثت   الآم  عن  الخدمة  فى بيوت أخرى  إلا أن  كل
ما تحصلت  علية  لم يوازى  ربع  ما كانت  تتقاضاة   من عائلة  سماح ..
.. وضاق بها السبل   وليس لها  عائل

يستطيع مساعدتها  أو  الإنفاق  عليها

ولم تجد وسيلة  إلا  وطرقتها  ولكن  كل الأبواب  أمامها موصدة و مغلقة  ...  حتى مرضت  إبنتها  نجلاء  ...  وإشتد
عليها  المرض  ... ولم تجد المال لشراء الدواء  وكانت الأسرة الثرية كثيرا  ما تساهم  فى  هذة  الأحوال الطارئة  وقالت لأبنها لطفى  وعيناها مبللة  بالدموع :  ألم تجد   غير  سماح  يا  لطفى  كى
تقطع   عيشى  وعيش أخوتك  ...
أختك  مريضة ماذا نفعل الآن البنت ستموت   منا  وليس فى البيت فلوس لشراء  الدواء  أو  الذهاب الى  طبيب
يصف لها العلاج  فم أردفت قائلة : أبحث  يا لطفى  عن   عمل
حتى استطيع أن أداوى أختك  ...
أحتك ستموت منا وأنت السبب نظر اليها  فاروق  مستعطفا  ثم  قال : واللة  يأماة أنا   تحاشيت مقابلتى لسماح  فى كل  مرة   وهى التى  تتعقبنى  وترسل  لى الرسائل  وهذة  الرسائل
تشهد  بذلك وأمسك بعض رسائلها وبدأ  يقر  كلماتها   تقول فيها الرسائل:  أرجوك كلمنى  يالطفى  ولو كلمة  واحدة  تبرد  بها   نار قلبى  المشتعل  ارجوك أرحم قلبى الضعيف  وترأف بة  أنا إنسانة أحبتك من كل  قلبها .. توقيع سماح
حبيبتك .......
نظرت  أمة  الية  بكل سخرية  وقالت
لة  هو أنا أعرف القراءة  إنت  بتستعبط    يا لطفى واحدة  زى  سماح   حتبص لأبن  الخدامة  التى تعمل  عندهم    .. نظر اليها  لطفى  وهو يحدقها  بنظرة حانية قائلا :  الحب لا يعرف فروق يا أمى  ... واستمرت
سماح   تراسلة   حتى  ضج  أهلها
 وتقدموا   ببلاغ  الى قسم  البوليس  بأن

  لطفى    قام بسرقة  عشر  جنيهات

  كانت   على  المنضدة  أثناء  تواجد

 أمة بخدمة  الأسرة على أن تقر  أمة

  بذلك  وأعطوها  العشر  جنيهات  كى  تخرجها   عند سؤالها    نظير

عودتها  الى العمل  وصرف  الشهرين المتأخرين لها  وهذا  هو

الثمن ... 

  ...   وتم  سؤال

  لطفى عن الواقعة  فأنكر  السرقة

  لكن  كانت  المفاجأة  صدمة  عنيفة

  للطفى   ...  فقد   أخرجت  الأم

    من  منديلها   العشر  جنيهات ...

  وقالت  للبوليس  الكذب  خيبة يا بية

   أبنى  أعطانى العشر  جنيهات  هذة

   وانا لا أقبل الحرام  ..   وحكم  على  لطفى  بستة أشهر  سجن .. وبكى  لطفى   فقد  كان  مظلوما   حقا   ... وصرخ فى  وجة أمة  قائلا :  أشتروكى بكم  يا أمى  لتبيعى  فلذة
كبدك  ... قالت  والدموع تزرف من  عينيها  أشترونى  بحياة  أخواتك الستة  الذين  لم يجدوا   كسرة  خبز فى المنزل بعد  أن وعدونى  بالرجوع

للعمل فور التخلص  منك ... فوجدت

إننى أخسرك أفضل  .. لتعيش  باقى أخوتك  فى  سلام  وخير ........

 ولم يسمع أحد  ما  دار   بينهما   حيث  سمع فقط  الشرطى  الذى  يقيد
يداة بالحديد مادار بينهما فى  هذا الحديث  قائلا  : ما أبشعك

أم  ...  لم يتحمل  لطفى الأبيض  وهذة  شهرتة  هذا  الظلم  العاتى  ..  حتى من أقرب  الناس الية  فتحطم  فؤادة   وخاب رجاؤة  وضعف أملة  وفقد  تشبثة وتمسكة بالحياة  ولم  يعد   يهتم بشىء  يمتة  بصلة بالحياة بعد الظلم الصارخ  الذى  وقع   علية  وبعدما    حافظ   على كرامة  حبيتة

حتى أخر لحظة فى  حياتة   فلم يكشف  سرها  أبدا  ولم  يطلع البوليس   عن سر   الأتهام الكيدى الذى  وجة الية    حفاظا  على  شرف حبيبتة  ولشهامتة  ومرؤتة ضحى   بنفسة  لتغش  حبيبتى مرفوعة الرأس
ولم يجد  أمامة   الوسيلة للعيش  الحر  الكريم  بعد أن أتهم  ظلما  وعدوانا وأقرت أمة   هذا الأتهام  وثبتتة  علية .. فألقى   بنفسة  من  الطابق  الخامس
بسجن الزقازيق  .. واعلن  وفاتة
وبكت الأم كثيرا  وندمت  على  أن
ضحت بأبنها  لتثبت  التهمة على إبنها   كى تعود  للعمل   فى  خدمة
الأسرة  التى لا تعرف الرحمة  ..

فأن  البطون  إذا إمتلأت  وشبعت  لا  تعرف  الرحمة  ولا تشعر  بالفقراء

  لا بألامهم   ولا  ببؤسهم   والا بعواطفهم  ولا بأمالهم وتطلعاتهم  ...  فهم من الدرجة الثانية .. فليعش هم  وليمت  غيرهم   فهم الأسياد  وغيرهم   عم العبيد  الذين يستحقون

الدهس والسحق  والفناء   وكل  جائز

أن بعش الأغنياء  وليرحل    عن  عالمهم  كل الفقراء الأشقياء .... فهم

لا يستحقون  المساواة أو رحمة  ..

 تذكر    سليمان  اليتيم   صديقة الأنتيم لطفى ومأساة موتة .. فبكى بكاءا حار .......
وقد  ترك  لطفى  رسالة  خطها  بقلمة  قبل إنتحارة  بساعة  واحدة

بقول :

أمى  الى  ظلمتنى  والآب الذى  فاتنى  والأسرة السرية  التى إنتقمت
منى رغم  أننى لم  أكن طرفا  فى إنتقامها  وكان الخطأ  الأكبر   هو 

وقوع  إبنتها  سماح  فى حبى  وكم

تلاشيت  هذا اللقاء  وأنا قلبى  يذبح
كل يوم  بسكينة باردة  لم تقو   على
قتلى  .. وكنت اقاوم  هذا الحب الجارف  فى  عروقى    وإبتعدت  عنها  لقد مايحركة ضميرى  وخوفى
على أمى التى تعمل  خادمة  عند اسرتها  الثرية  ولو كان اللة منحنى المال والثراء  ماترددت لحظة  أن أقترب  منها وأقترن بها   حتى لو كرة  أهلها  ذبك .. ذلك الحب  الجارف  الذى أودعة اللة قى قلبينا

كنا  نقاوم  حتى  ضغفنا فأنكشف أمرنا  ورغم  إبتعادى   عنها  خطوات  وخطوات كان قلبى يدنو  منها  الآف الخطوات  كنت أعشقها  بقلبى وروحى ووجدانى  وكنت أقاوم  كطير مذبوح  ..  يرفرف  ألما من الذبح  ..   كان عندى أمل أننى  سوف  أتعافى  واصبح  ميسور الحال
 لكن بعد أن إتهمت  بالسرقة  وأصبحت  سجينا  مسلوب الأرادة   سأخرج  من السجن  وانا  مثقل  بدين
عدم الشرف رغم أننى برىء واللة العظيم برىء  من هذة  التهمة النكراء  ولتفترض  أننى سارق   عشر جنيهات    كى استطع أن  اتناول  الطعام  .. فهل الغشر جنيهات  ستؤثر

على أسرة  تملك  الآف الجنيهات  بل
الملايين  ...  هل يمكن ان يكون  هذا
الحكم عادلا  أن يسجن   شاب فى مقتبل  عمرة   تطاردة سابقة  السرقة  فتلوث  شرفة وسمعتة  وتمنعة من كل الوظائف  الممنوحة  للجميع ليكون  طريد العدالة فى  مجتمع لا يعرف  الحب  ولا  الرحمة  ... ايصادر   حث أنسان من اجل  بضعة  جنيهات  ويطارد  من الجميع لأنة سارق  .. لماذا لا يحاكم  الأثرياء  على  كل ماجموعة  من مال  وحرموا الفقراء   أين  القانون من أين لك    هذا  ... حيتما يترك   بعض  من  فئات  الشعب  تمتص  أموال  وخيرات  البلاد  وتترك  باقى الشعب يئن   أين قانون العدالة الأنسانية  إرحموا من قى الأرض يرحمكم  من فى السماء  ... لقد ضاع كل  شىء  حقوق الأنسانية   .. وحق الإنسان فى الأرض أن يعيش مستورا كريما  يملك  قوتة وقوت يومة  ويعيش حرا

.. وأن تسقط  كل عقوبة من أجل    الخصول  على لقمة العيش من الذين إغتصبوا   قوت الشعب كلة واستولوا

علية  واذاقوا الشعب مرارة الحرمان ..  لم يعد لي مكان  بينكم   سأغادر الدنيا  بأمان واترك لكم رسالتى  هذة     رغم واللة أنا برىء  مما نسب الي لكنى أدافع  بصفة عامة  عن   كل
المستضعفيت فى الأرض  والذين عانوا  وكابدوا   ولم يجدول لهم مكان

.. لقد قمت بتقديم نفسى فى  عشرين  وظيفة  كنت  أعتقد سأفوز  بوظيفة منهم   لكن الآن  لم يعد  لي وظيفو فأنا  خريج سجون سجنت  ظلما  وليس  لي أمل  فى أن أعيش  بين الشرفاء     فبيتولانى اللة  برحمتة
ويسامحنى  على ما اقدمت  علية  فقد  ظلمنى الناس  والزمن  فودعا  حبيتى
 سماح  .. أننى احبك  بكل  وجدانى وخلجاتى  وكيانى  وقد قررت  الموت  لأرتاح وأريح منى كل الناس

وداعا  للأبد   ( لكفى )..            

==  بقلم  الكاتب  : ابراهيم خليل

والشاعر المصرى

///////////////////////////////
   



الشوق ونارة
=2015
====
----
لو تقرب للشوق شوية... .. حيزيد معاة نارة
وبين الشوق والهوى زية ..حتعيش حوارة
يامين يرضى بعذاب الهوى ضية وإلا مرارة
----
سلمت قلبك للهوى ومين
ياهوى كان في مسارة
---
سلمت قلبى للهوى ودار
الزمن فى ... مدارة
وعذبت قلبى بالهوان ياترى
هل تم إختيارة
----
غفل قلبى مع الزمان وادى
الزمان إتنقل من دارة
---
إشكيك يا زمن ما أنت
يا زمن عارف أسرارة
==
كلمات الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
////////////////////
انا لا أبيع
=====
---
أنا حب قلبى لن أبيع
وكم سعيت الى الربيع
لكن سعيّ .. لن يضيع
عرضت ألمى ع الجميع
ووجدت قلبى لن يسيع
حملت قلبى .... لليالى
لعل ليلى قد يطيع
وشكوت ألمى فلا يبالى
فأنكفأ على حصنى
.................. المنيع
وإنتهى حلم ... الليالى
وانتهى زمن .... الربيع
وشكوت زمنى وشكوت
........... ... ... حالى
وجدت قلبك كلة خالى
من حياتى ومن سؤالى
وحتى حبى .... للجميع
أبدا أنا حب قلبى
....... ........ لن أبيع
وسنين عمرى لن تضيع
والسؤال عنى .. للجميع
إن خنت حبى أو
........... .... غيرى باع
إن عرضت قلبى للضياع
فما وجدت إلا لحظة وداع
-----
أبدا أنا قلبى أبدا لن أبيع
كلمات : الشاعر المصرى
ابراهيم خليل
//////////////////////
الحياة متستفة
=====
---
الحياة متستفة شيلها بأيديك
وإن هبت عليك ..العاصفة
.... .......... غمض عنيك
وارسم طريق العاطفة
.............. تأسأل عليك
وقلوب رقيقة متشفشفة
بدور عليك
------
أنسى زمان الجفا ... وارحم عنيك
----
ماعا دموع ولا بكا ..
منها واليك
-----
إنسى الزمان اللى إشتكى
أنا حبى ليك
---
أبدا أنا قلبى كلة لا أبيع
ولا بكنوز .. تملى عنيك
== كلمات الشاعر
المصرى ابراهيم خليل
==========
///////////////////
رسالة ع المكتب
بين ... السطور
===
2015
===
---
لقيتك بين السطور وانا بكتب
وسيبت الرسالة ....ع المكتب
الزاى وانا بفكر . .. واحسب
ألاقى طيفك مش عايز يهرب
شايفة قدامى و انا ..... بكتب
بين السطور ما ...... بتكذب
دورت عليك ......... ياغالى
وأنا بين كل .......... الليالى
ماعرفتش يوميها.. . أحسب
طيفك معاي ........ بيقرب
ماقدرش منك ..... .. أهرب
بين السطور وانا ..... بكتب
دورت فى طريقة ... لحبك
والزاى أبقى دايما .. جنبك
بقيت عذابى فى .. بعدك
وكمان عذابى فى .. قربك
طيفة تملى ... ...... يقرب
بين السطور .. وانا بكتب
جمالك فاتن ..... وبيهوس
صدقنى ما بقدر .... أكدب
شعور فى داخلى بيهمس
عديت صفحات...... الكتاب
واقلب .... .... وأنا مرتاب
منشكى وطيفة ... بيلمس
وانا بلمس .. مانبش كذاب
لقيتك قايم ........ وبتجلس
وبتهمس ....... بالترحاب
وتقولى بكل ....... عتاب
حتسهر فى .. ليل عذاب
مدام ياحبيبى..... .. كذاب
وعيونك.. ما تعرف تتعب
ما تيجى .....لبكرة نعشق
ونبادل شعور ...... القلب
مادام أشواقنا .... فى حب
بدل ياحبيبى .....ما تكذب
وسيبت الرسالة ع المكتب
لقيتك بين السطور وانا بكتب
بتبص .............. وبتتبسم
وان كان عليّا ..... ح أسلم
وأبدأ معاك ......... .. أكلم
فعلا خلتنى أحب وأعشق
وآمنت بحبك . ..... وبسلم
لقيتك بين السطور... تتكلم
بحبك واحب ....... الحب
عشان أنا لي ....... ..قلب
وعقل تملي ..... بيحسب
لقيتك ياحبيى وانا بكتب
بين السطور ....... تتبسم
ياريت أنا بعرف .. أرسم
جمالك فتان ..... وبيهوس
عديت الصفحات وانا بلمس
مهما أشرق والا.. .. أعرب
رسالة.. سيبتها ..ع المكتب
===========
-----------------
== كلمات : ابراهيم خليل
ت:01153309813
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
بتسألنى لية
----
بتسألنى لية يا قلبى .. ..... ما كلة محسوب
مَرة أدوب ومرة تدوب فيّا ............ القلوب
مرة يزيد جمالى ... ومرة يزيد .... الشحوب
ومرة يطوف بخياالى إحساس ..... بالهروب
كان لية يا زمانى .... ........ بتتعب القلوب
مرة تسبقنى الخطاوى ومرة أتوة فى الدروب
والشمس البرتقانى ..... .. بتخطى للغروب

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة