قصة بريق الحب =2=
قالت لي : ودى عايزة فهم كبار دة من طول حديثك عنة ليل ونهار ..وقد دار الهمس فى نفسى وهممت أكلم نفسى : معقول زوجتى تفاجئنى بطلبها الزواج من رجل ثرى يروى عطشها للمال والغرام المشار وهل عندما إستدرجت زوجتى وكان بإلحاح منى خرجت عن الإطار ..
وعلى من يقع علية الحرام فاللة يعلم أن تأثير الشيخ عبدة كان شديدا ونصائحة بإستمرار لأنقذ نفسى مما وصلت الية من أخطار .. وهكذا إننى من الشك وصلت كنت لا انام ليل أو نهار .. والضغط على نفسى يولد الإنفجار ..حتى وقعت فى الفخ وأعلنت زوجتى عما تهواة نفسها هل إن خطة الشيخ عبد النبى خطاب التى نجحت أم هى كانت
ستجعلنى أستمر فى المشوار ..
وشعرت بين نفسى الآن إن زوجتى خائنة وماأقوم بة نوعا من الدفاع عن نفسى من الإنهيار وكم إستهوتنى الفكرة بإقتدار ....
---------------------------------------------------------------------------------
ورغم إننى كنت أطبق كل مايطلبة منى الشيخ عبدة و ازيد من الأغراء..
وكإنى أدمنت مع التكرار أن تكون زوجتى عاشقة و معشوقة والعشق يغرى بإستمرار وقد لا يهمنى إن كانت زوجتى سترتمى فى أحضان حمار .. كنت بذلك أرضى نفسى فى الخيال بعد أن صرت شاذا وقد تغير مزاجى وتركيبة نفسى فكنت للأحاديث معها اُ ثار وقد عانيت كثيرا كثيرا حين وضعت نفسى فى تطرف هذة الأفكار ولكن بين نفسى كنت فى كمين لهذا لسحر والسحار ( كنت ..أعمل كل مانصحنى بة الشيخ لأصل الى هذا القرار ) .. وسألت نفسى هل ممكن أن أضربها أفضل من الإستمرار فى طريق محفوفا بالصعوبات والأخطار وخشيت على زوجتى من الهروب والفرار فأنا لم أتعود ضربها مطلقا وسألت هل أنا شريكا فى المضمار وما وصلت إلية زوجتى من إنحراف وإستهتار وخشيت أن تختفى عن الأبصار .. وكما نسمع عن زوجات تلوذ بالفرار مع خادم لها وتترك أطفالها الصغار.. وكيف أواجة وحدى تربية
أطفالى الصغار ..
واستمر عقلى يفكر على هذا المنوال لأكتشف
كيف أصل الى قرار.............
وتعلقت زوجتى صفيناز بشدة الى الشاب باسم وكانت تسعى لتسمع عنة الأخبار وكانت تصغى بشغف وشدة و إهتمام بالغ الى الجديد عن باسم الشاب
.. محرك النساء من العثار حتى ولو تتصنت من خلف الستار ..
وكانت نصائح الشيخ عبدة لي من نار .. مش بهزار ..
وكما أشتعلت فى قلبى
الغيرة وإكتويت بالنار .. كان لازما على وأنا زوجها أن أفهم ماقمت بة وساهمت فى الإنهيار .. لكنى كنت مسلوب الإرادة بإستمرار لأ ن الشيخ عبدة لا يفارقنى يلح بنصائحة فى إذنى وكإنى آلة تدار ..وصرت دوما أسعى كما عودتها أن أقدم لها يوميا الجديد من الأخبار..
وكنت أحيانا أحاول أن أيقظ ضميرى وأبعدها عنة وأفهمها أنة شاب لعبى يستهوية كل الستات وإنة فى أحضانة إمرأة أخرى لها جمالها والإعتبار . ..أصبحت زوجتى مدمنة كل أخبارة ثم تقول هامسة : هل الست اللى معاة أجمل منى وهل بيمتعها بإقتدار فقلت
لها وانا مشمئز وكم داعبتها بهزار قائلا : إنة بقوة عشرين حصان بيقولوا عنة النساء إنة شمشوم الجبار
وقدمت لها بقلمى رسومات كركاتورية كم كانت
سبب الدمار ولعشقها العب بالنار فقد تمسكت زوجتى بة أكثر وحسمت فى نفسها أخذ القرار بأن تكون لة زوجة مادام هذا الشاب باسم ذات فحولة تزيد عن الحصان ... وعندما أيقنت أنها لا تتحول عنة مهما كان الأمر قهار وأنها قتيلة حبة وحتى لو أقدمت على الأنتحار .. وكأنها تقدم لي بذلك الكارت إنذار وبذلك إما هو أن يكون زوجا لها أو الموت والإنتحار وكم نهيتها الا تفعل مثل أختها (فايزة) التى شوهت وجهها بالنار ولها نفس الحوار ..و لست أدرى هل القدر فعل بها هذا أكانت متعمدة أم كان هزار .. فهل الإنسان يختار .. ولم تهتم زوجتى بنصيحتى ما أسوأ ..الإنتحار بسبب الفشل فى الحب.. ولا جدوى من النصائح .. فكم إستهوتها فحولة هذا الشاب باسم وأنة عاشق لها ولجمالها وإنوثتها والعشق لة نار وزادت حيرتى كيف أخرج من هذا الموقف المتأزم المشار والتى صنعتة لنا الأقدار حينما التقيت بالشيخ عبدة فزاد من العثار .. فقد كنت فى طريق أفضل من هذا المشوار
الذى وضعنى فية وسمم فية الأفكار .. ولا ألومة ..فكم للتليفونات من أخطار وهكذا عندما يرن التليفون قد يأتى بالدمار
.............
وكم مرة شدت مننا الأوتار وكما إزداد بنا عنف الحوار تارة أستهويها أن
تتقدم إلية راغبة وتارة إنفرها ألا تقدم فتنهار .. وأخذت تطوف بعقلى الأفكار لماذا طلبت منى الطلاق الآن
لا شىء سوى الإستغفار .. ولا أعلم لماذا لم تفكر فى الطلاق منى إلا بعد حضور باسم منزلنا بإستمرار .. وكم أنا ساهمت عندما سمعت كلامها أن ليس من المروءة أن أطرد من جاء لزيارتنا إن كان باسم أو أى أحد من الزوار .. وكيف بدأت زوجتى تفكر فى الأرتباط بة وكيف أصبح التعلق من نار .. ففى ذات مرة قالت لي طلقنى ياسليمان وأستمرت أياما وشهورا تصر على هذا الطلاق لتستكمل مع باسم المشوار وذات مرة إبتسمت لي إبتسامة ماكرة وقالت ببرود : تعرف ياسليمان إننا فعلا مطلقين فى الوافع ومش محتاجين إلا بس توثيق الطلاق فقلت لزوجتى بدهشة الزاى : واحنا مع بعض ليل ونهار فقالت بإبتسامة تنم عن الفوز فى هذ ا المضمار قائلة : تعرف أنت دلوقتى محرم علي ولا يجب أن
تقترب منى وتتحدث معى كزوجى والأ نظل مع بعض والإٌستمرار .. فإنتابتنى الدهشة الشديدة وكان السؤال لها : كيف نكون مطلقين بالثلاث وأنا لا اعرف ذلك الأسرار .. ولم لم أرم عليها يمين الطلاق ولا مأذون ذهبنا الية أو جاء إلا إذا كان فى حلم طيار وقلت لها : .. حاولى تفهمينى كيف بدت قريحتك إختراع الفكرة فكرة إننا مطلقين وتلحين بإصرار .. قالت بإمتعاضة شديدة : مادام مش فاكر ياسليمان أنا حأفكرك كانت أول طلقة عندما حلفت باليمين الطلاق علي ياسليمان الا أذهب لبيت أمى بعد غضب صار .. إلا بإذن منك و أنا رحت لأمى بدون إذنك ونظرت لي وقالت : واحضرنا الشيخ رمضان وقد رد لنا اليمين نظرت اليها وقلت : هذا صح أنا عارف لكنها قد تكون فى الشرع طلقة واحدة أو رد يمين وإعتبار .. إية تانى .. قالت لى بإبتسامة وكأنها إستصدرت فوزا علي وقد ونجحت فى أخذ طلقة فنظرت اليها مندهشا كيف هذا السرور الآن هل هناك إمرأة تبتهج بالإنتصار لكونها ستصبح مطلقة إلا إذا كان هذا الزوج لا يطاق ولا يصرف عليها ولا يعاملها كأنثى ولا يهتم بها على الأطلاق بل يضربها ضربا مبرحا ليل ونهار حتى بدى لها إنة شيطان .. ونظرت اليها كأننى أعاتبها وقلت لها وبعدين نظرت الي بفرحة وقالت : بإبتسامة ماكرة ..إما الطلقة الثانية كانت يوم ولادة حازم إبننا وكانت أمى عندنا يوم الولادة وكان عندك سفرية مهمة جدا ومستعجلة ليوم واحد وقلت لي بلاش أمك تعلم بسفرى هذا ودققت على
وعندما أبلغتك لازم أمى تعرف إمال حقولها جوزى راح فين وحلفت يومها والقيت علي يمين الطلاق الا تخبر أحد .. لما فيها من أخطار وأستردت إبتسامتها ثانية وقالت ببرود وإبتسامة وكأنها ستربح الجولة الثانية فنظرت الي بهمس وقالت : فى ذلك اليوم أخبرتها بخروجك ولم احاول أن أعرفك حتى لا تغضب وتثار .... ولم يتبق إلا الطلقة الأخيرة فأردفت قائلة : إما هذة الطلقة إفتكرتها وتعتبر الطلقة الثانية وتمتمت وقالت : أنا النهاردة بس إفتكرت إننى يومها بلغت أمى بمهمة سفرك ولا يوجد أعذار ونسيت أقولك ما أفتكرتش إلا دلوقتى مع الإعتذار
ثم تمتمت واردفت قائلة : والطلقة الثالثة عندما قمت بحلف اليمين علي بالطلاق إذا أنا قمت بالمبيت فى بيتنا الآخر الذى إستأجرتة فى مدينة أخرى وأبلغتنى أى أقوم بالمبيت فية هذة الليلة فقلت لها أنا لا اعرف بالطلاق الثانى الذى أوقعتية إلا منك دلوقتى وربما تكونى كاذبة
بإستمرار لأنفذ لك الطلاق أما الثالثة فأنا قلت لكى هذة الليلة فقط وأنت لم تبيتى الا بعدها بأسبوع يعنى لم تقومى بالبيات فى نفس الليلة .. فى نفس البيت اللى حلفت عليكى فية ماتباتيش يعنى مابتيش فى نفس الليلة .. فقالت بغضب :المهم ياسليمان عشان نعيش فى الحلال لازم تطلقنى ويعتبر باسم محلل لنا وزواجى منة منفعة لنا حيكون محلل ونعيش بعد كدة فى الحلال ولن يطول بنا الزواج هو شهر واحد أتمتع فية بالمال والجنس وارجع لك إبنة العشرين مش الأربعين ونظرت الي بأبتسامة قائلة : قلت إية ياسليمان فقلت لها بدهشة بالغة هناك طلاق لم يتم وهو الثالث لأننى اقسمت على نفس اليوم وانت قمتى بالبيات عند أم رمضان فقالت لى بسخرية : مش مهم المهم أن نطلق لأن الشاب باسم قد أصابة الملل من كترة الإنتظار وعلمت منها إنة يريدها فى أحضانة كما تتوهم
إنة يعشقها بكثرة الإتصال بالتليفون الأرضى مهما كان الثمن والأسعار . ----------------------------------------------------
نظرت اليها بإشمئزاز فهى مصممة على الطلاق وان تلتقى فى حضن باسم مهما كلفها من أخطار وترك أطفالها الصغار أى امومة وصلت اليها وإستهتار ..
وبعد أن أصابنى من إصرارها وحديثها الدوار ..
إنتابنى الصمت والذهول مما صار ولم أعد أسرد
أو أنسج لها من الخيال ما يحرك الأفكار..
فكان اليوم يمضى بيننا كئيبا مملا
بإستمرار
وقلت وكان حديثى للشيخ عبد النبى لقد وقعت
أنا فى المحظور دون إخطار .. وقد
يصيبينى الجنون لأنى إتبعت كل
نصيحة قدمتها أنت لي دون إنذار ..
فقال لي الشيخ عبد النبى : صدقنى سوف تستريح
وينزاح عنك الغبار أرم آخر ما
فى جعبتك حتى لو إشتعلت فيك النار
قلت كيف هذا الذى يقال لا أفهم لقد
أصابنى العثار .. وكانت الخطة أن
أقول لها كما خطط الشيخ غبد النبى أن(بسام ) .. يريد الزواج العرفى من زوجتى وكما أنها ترغب فية وفى مالة وشبابة الجذاب ..فحاول ياسليمان أن تفهمها أنة سيغمرها بالمال والهدايا وشقة رائعة الفخار ...
---------------------------
رجعت الى بيتى منهار وانا مضغوط على أن اكمل المشوار وأفعل زوجتى
ما نصحنى بة بة الشيخ عبدة ....
بعد تفكير مضنى وحوار .. فتقدمت من زوجتى بإبتسامة وقلت لها :
وها هو باسم سيعطيكى الشقة
الفاخرة يا ملكة الجمال والأنوثة التى تجعل العقل منة العقل يحار .. ..
وكما أفهمة الشيخ عبد النبى أن يسجل عليها إعترافات مسجلة بصوتها قد يمسكها عليها يوم ما للرد والأعتبار أو إحباط عزيمتها من القدوم على الزواج من باسم والأصرار ..وعندما تحدق بة الأخطار فطلب الشيخ منة أن تسجل لحبيبها باسم بصوتها كلمات الغزل والهيام والحب وتغرية بإنوثتها حتى يهم ويثار فعاد سليمان الى منزلة يلفة الحيرة لكن زوجتة أتت الية بسرعة تهم أن يسمعها عن باسم الأخبار فأقترب من زوجتة صافيناز وقال لها لازم تضمنى حقك إرسلى الية بصوتك
رسالة حبك والهيام
وعندما يصل الية ردك تكونى قد
أحضرت نفسك للزفاف على عريسك ( باسم ) ...قاهر النساء بإستمرار..فنظرت الية زوجتة صافيناز وقالت بإستهتار
والزاى أتأكد أنة عايزنى بصحيح
مش هزار انا أحب أمشى فى الحلال
أنا بصلى وبداوم على الصلاة بإستمرار وماحبش الزنا انا عايزة جوازنا شرعى يعنى إنت تقوم تطلقنى وبعد شهر العسل الذى أتمتع بة مع بسام ويكون كفانى هدايا ومال وشقة بإعتبار أنا زوجتة سيكفينا لنستكمل مع بعض المشوار أكون
شبعت من الدنيا دى وإتمتعت وعرفت رجل قوى وغنى وجبار وكيف إنى حكون فى حضنة ليل ونهار لمدة شهر كامل دوار كفانى هذا ياسليمان فقد حققت لنفسى الإنتصار .. ووجودى معة يوم واحد يكفينى لأرى الدنيا جميلة كالنهار وعند كتابة الشقة بإسمى أطلب من باسم الطلاق وأعود معك ياسليمان لتربية الأطفل والإستمرا ر فى حياتنا بعد أن أزلنا عن أنفسنا هذا الفقر والغبار
======
فنظرت الى زوجتى وقلت لها ولو أنا طلقتك اليوم سوف نستخرج
قسيمة الطلاق بعد عشرة أيام وهناك ثلاثة شهور للعدة ثلاثة شهور كتار .. ممكن فيهم يفوتك القطار لأنة سيمل الإنتظار وهو على شوق منك من نار ويمكن يفوتك أحضان هذا الزوج الجبار .. ولن تتزوجي من باسم لأنة أمامة أنثى أخرى وقع عليها الإختيار .. وسردت عليها حديث وحوار قائلا : فمن يومين كانت واحدة جميلة تدعى (هناء) .. عندة فى شقتة ..حيكون قد أستمالتة بشدة وقد التقطها لأنها أنثى جميلة زيك تماما وحايقول فى نفسة عصفور فى اليد ولا عشرة على الشجر وحايبص لغيرك والجميلات كتار فقالت زوجتى بإقتضاب وإهتمام : طب نعمل اية ما أنا بحب الحلال وربنا حيحاسبنى لو أنا زنيت لأن الزنا حرام يعنى لو أروح لة برجلى وأقدم نفسى حكون رخيصة فى عينة ولن يقم لي إعتبار .. نظرت الى زوجتى وقلت .. لها ربنا رحيم غفار أبقى حاولى تكفرى عن ذنوبك
بأن تقومى وتحجى الى بيت اللة الحرام حتمحى زنوبك وتبقى طاهرة كالنهار ثم أردفت قائلا : أذهب للحج بيت اللة حيرد لي الإعتبار فقلت لها بإمتعاضة وإستهتار : الحج أنك تتولدى من جديد كما انجبتك أمك
نقية كالأطهار
................
أبتسمت
وقالت زوجتى لي بإنبهار: خلاص الى إتشوفة ياسليمان قبل فوات الالقطار..فنظرت اليها أدلعها قائلا : يعنى إنتى ياصافى إتعلقتى بية بشدة وتعلقك بباسم بقوة هل أنت نسيت الدين والقيم والاخلاق
قالت زوجتى بإمتعاضة من نار : انت حيرتنى ياسليمان لا دة نافع ولا دة شافع أنا سأخلى ليك الأختيار
قلت لها إن كان على الأختيار أنا تراجعت خوفا على أطفالنا الصغار.
فقالت خلاص أكتب الورقة اللى تخلينى متأكدة إن باسم سيكون زوجى دون شجار وحاول تمضية عليها ويجهز الشقة عشان نتجوز فى الحلال مش الحرام ..
...........
.. فقلت لها حلال إية وحرام إية .. إذا كان إنت
لسة على ذمتى لم تنقطع لنا لسة الأوتار .. قالت زوجتى بإبتسامة الفخار : ما
أنت حطلقنى وبعد إستلام الشقة
..حرجع اليك تانى نعيش فى جنة مش نار .. قلت لها الطلاق يعنى لازم
الإنتظار العدة المأذون معندهوش
هزار ..
وذهبت الى (بسام ) .. فرحب بي
كثيرا كالعادة حيث كنت أحكى
لة قصص أخرى بإقتدار .. عن أنثى
أخرى كان قد رآها فى أحد أفراح
الناس الكبار وكنت صديق لأخوها
صلاح فتكلمت معى بهزار وظن
أنها على صلة وثيقة بى بإستمرار
وأدعيت لباسم أن هذة الأنثى التى شاهدها فى إحد الأفراح تدعى (صافيناز ) وأن إسمها ( صافيناز ).. مع العلم إن إسمها الحقيقى ناهد
لكنى أبدل الأسماء والأشخاص بغية الوصول الى الخلاص وافهمتة أن اسمها ( صافيناز ) ..على إسم زوجتى وطلبت منة أن يحدثها من خلال
التسجيل ويقول لها الشقة جاهزة
ياصفيناز ومعها فلوس كتير وهدايا عشان عشقى وحبى لكى أنا فى الأنتظار أو تتأخرى لحظة عن الرد لأن هذا معناة الإستهتار .. وانا لا احب من يستهتر بقلبى لأن قلبى لأتركة أبدا يحتار فعندى الف إختيار لكن عشقى لك وتمنى أن تكونى فى الأحضان سوف يسعدنى وسوف تستمتعين بباسم الجبار وعشان بموت فيكى كمان
( من حبيبك باسم )..
------------------
إنتهى باسم من تسجيل الرسالة بصوتة دون أن يدرك إننى سأقدمها لزوجتى لأوج حلا للطلاسم وأستجلى الأفكار وان باسم يعتقد من تطلب منة الرسالة هى من رآها فى الفرح وإنبهر بها كما أنها ليست زوجتى ولكنها لعبة على باسم فهو دائما يصبو الى
تعليقات
إرسال تعليق