التعليق على اعدامات ==2015=
لا اعتقد أن تنفيذ حكم الغعدام على المعزول مريى سينفذ مهما كان الدافع للتخلص منة لأن مصر لابد أن تكون دولة غير دموية والا تكون يدها الخيرة طوال الآف السنين مغضبة بالدماء .. ان إسالة الدماء هى شهوة لدى البعض للتخلص من حكم كان ومهما كان الايتساوى المعزول مرسى بالجاسوس الشهير عزام عزام ان الدماليهودى يسمو فوق الدم المصرى .. صحيح القاضى امامة اوراق وشعود ويحكم بمنطوقها ولايهمة أن كان الشهود من الطباليين والزماريين والمتاجريين بأقوات الشغب والمتسلطين والمتربصين بالسلطة ومنهم من كانوا نافخى الكير ونافخى الأبواق والمتسلطين والذيم تم شراء ضمائرهم بحفنة من الدولارات الم يكن فى قمة العمل الثورى زبانية من هذلا النوع يقدمون بفواتر شراء بشهاددات وفبركة متعمدة لزج من يريدون فى السجون واخراج من يريدون المال وشراء الذمم لا يؤكد المسار السليم وانا من معارضى إسالة الدماء مهما يكون الجرم كبير لأن فى الثورات يختلط الحابل بالنابل وتتوة الحقائق من اجل المصالح والتلاعب سمة من سمات هذا الهياج الثورى ولن يخمدة تنفيذ خكم الأعدام فإستياء المجتمع الدولى وإنعزال مصر لتلطيخ يدها بالدماء يقطر مرارة الشعور بالإنسانية والكرامة والحرية ويدفع التيار لأخوانى أن يقتلوا امام كل رأس الفا أم الفين اى ان إسالة الدماء يعقبها ان تعيش مصر فى بحر من الدماء لا ينقطع أو يتوقف وتضيع معها لحمة ونسيج الشعب بتمزقة ما بين مءيد ومعارض والكل يعنى على ليلاة .. مااوجع قلبى ان أرى قطرة دماء واحدة انا أكرة سيل الدماء حتى لو قطرة واحدة وأكرة الإرهاب وزهق الأرواح فالقاضى يحككم بما لدية من أوراق مهما كانت الدلائل ملوثة والشهادات مفبركة حتى لو كانوا أبرياء والويل كل الويل لقاضى الأرض من قاض السماء فإن إزهاق روح واحدة بدون وجة حق هى إوهاق ارواح الناس جميعا .. وحتى لو علم القاضى ان الدلائل مفبركة والشهادات مزورة وكل المستندات أمامة من فرق الطباليين والزماريين والمتاجرين بالزفة فهو لن يخسر منصبة الدنيوى وليكن مايكن من ويل لقاضى الأرض من قاضى السماء وساعتها ليس أمامة أمام اللة الا قول واحد أنا بحكم بالأوراق .. لكن أين عدالة السماء / مقال قصير بقلم لبراهيم خليل رئيس تحرير جريدة شموع الأدبية الغير دورية والورقية .
تعليقات
إرسال تعليق