صور
ابراهيم خليل
الآن ·
=
ننعى بمزيد من الحزن والأسى المستشار هشام بركات أسكنة اللة فسيح جناتى وجعلة من الشهداء
================
حرام الدماء أن تسيل لم يراع الأرهاب حتى الشهر الفضيل ان الحزن والألم شديد وثقيل وان المصيبة دليل كبير على أهمال الأمن والتقصير .. وقد كتبت كثير كيف الحياة فى مصر تسير نحو غد أفضل جميل ... إذا تم القضاء على الفساد الذى يمخر فى جسد الدولة فيثير البلبلة والتتطنيش فالدولة لم تقتلغ الفساد أولا .. وهو الأرض الغصبة لتمو التطرف والأرهاب .. فاليد الأمنية وحدها محتاجة الى التفاف كل الشعب حولها والا لن تستطيع وحدها إقتلاع جذور الأرهاب فالأرهاب يعشش عندما يسود الفساد وتنعدم العدالة الأجتماعية فتعيش أسرة مكونة من سبعة أفراد على معاش 400 أربعمائة جتية لاغير وأخرى تتقاضى 400 رعمائة الف جنية غير ماينهب واناس تتلوى من شدة الجوع والبطون خاوية وعا ئلات ثرية تلقى بالديوك الرومى فى الزبالة == أنا لا أهزر = أنا أتكلم واقع مرير وكتبت عشر مقالات سابقة والكثير عن غياب العدالة وتوزيع الثروة بتساوى بين أفراد الشعب بحيث لا محروم ولا با ئس = ستصرخون وتقولون وما يربط هذا بالأرهاب = أقول شملكم الغباء الأجتماعى لأن معظم الحوادث يخطط لها ويراها الشباب الغاطل من الشعب الفقير فيضرب طنلش ولا يبلغ عنها == والترابط بين الشعب والشرطة ضرورى لأقتلاع الإرهاب == ولو وجد الشباب العاطل الأنصاف ووزعت الثروة بعدالة لتكاتف الجميغ الشرطة والشعب ولن يجدوا ثقبا واحدا للنفاذ الى الجرائم البشعة والأعتيالات وإسالة الدماء اننى أنعى الشهيد وأحزن لأن كل كلماتى ستضيع سدى = ماذا سيكلف الدولة ان توزع الثروة من جديد == سيحزن بغض الأغنياء وهم القلة التى تملك ثروات البلاد وتترك الشعب يعانى ويقاسى الذل والمرض والفقر والحرمان == ومالول لو غضب الف او الفين او حتى خمسين الفا = ويغيش الشعب بكرامة وحرية ورخاء يحب وطنة ويكون هماك ولاء كامل بين كل الأجهزة الدستورية ===وان لا توجد بينها عاطل او محروم - وإلا ستتكرر هذة المأسى لأن الأعنياء كالشباط لايريد أن ينقص من ملاينيهم جنيها واحدا والشعب الذى عانة مرارة 60 عاما نفذ صبرة ولم يجد بريقا للأمل == والنصيحة التى أقدمها خير وسيلة لدحر الأرهاب حاربوا الفساد وشغلوا الشباب العاطل ووزعوا الثروة بعدالة دون الخوف من لولمة لائم اللهم بلغت اللهم فأشهد / مقال قصير بقلم ابراهيم خليل جريدة شموع الأدبية
الآن ·
=
ننعى بمزيد من الحزن والأسى المستشار هشام بركات أسكنة اللة فسيح جناتى وجعلة من الشهداء
================
حرام الدماء أن تسيل لم يراع الأرهاب حتى الشهر الفضيل ان الحزن والألم شديد وثقيل وان المصيبة دليل كبير على أهمال الأمن والتقصير .. وقد كتبت كثير كيف الحياة فى مصر تسير نحو غد أفضل جميل ... إذا تم القضاء على الفساد الذى يمخر فى جسد الدولة فيثير البلبلة والتتطنيش فالدولة لم تقتلغ الفساد أولا .. وهو الأرض الغصبة لتمو التطرف والأرهاب .. فاليد الأمنية وحدها محتاجة الى التفاف كل الشعب حولها والا لن تستطيع وحدها إقتلاع جذور الأرهاب فالأرهاب يعشش عندما يسود الفساد وتنعدم العدالة الأجتماعية فتعيش أسرة مكونة من سبعة أفراد على معاش 400 أربعمائة جتية لاغير وأخرى تتقاضى 400 رعمائة الف جنية غير ماينهب واناس تتلوى من شدة الجوع والبطون خاوية وعا ئلات ثرية تلقى بالديوك الرومى فى الزبالة == أنا لا أهزر = أنا أتكلم واقع مرير وكتبت عشر مقالات سابقة والكثير عن غياب العدالة وتوزيع الثروة بتساوى بين أفراد الشعب بحيث لا محروم ولا با ئس = ستصرخون وتقولون وما يربط هذا بالأرهاب = أقول شملكم الغباء الأجتماعى لأن معظم الحوادث يخطط لها ويراها الشباب الغاطل من الشعب الفقير فيضرب طنلش ولا يبلغ عنها == والترابط بين الشعب والشرطة ضرورى لأقتلاع الإرهاب == ولو وجد الشباب العاطل الأنصاف ووزعت الثروة بعدالة لتكاتف الجميغ الشرطة والشعب ولن يجدوا ثقبا واحدا للنفاذ الى الجرائم البشعة والأعتيالات وإسالة الدماء اننى أنعى الشهيد وأحزن لأن كل كلماتى ستضيع سدى = ماذا سيكلف الدولة ان توزع الثروة من جديد == سيحزن بغض الأغنياء وهم القلة التى تملك ثروات البلاد وتترك الشعب يعانى ويقاسى الذل والمرض والفقر والحرمان == ومالول لو غضب الف او الفين او حتى خمسين الفا = ويغيش الشعب بكرامة وحرية ورخاء يحب وطنة ويكون هماك ولاء كامل بين كل الأجهزة الدستورية ===وان لا توجد بينها عاطل او محروم - وإلا ستتكرر هذة المأسى لأن الأعنياء كالشباط لايريد أن ينقص من ملاينيهم جنيها واحدا والشعب الذى عانة مرارة 60 عاما نفذ صبرة ولم يجد بريقا للأمل == والنصيحة التى أقدمها خير وسيلة لدحر الأرهاب حاربوا الفساد وشغلوا الشباب العاطل ووزعوا الثروة بعدالة دون الخوف من لولمة لائم اللهم بلغت اللهم فأشهد / مقال قصير بقلم ابراهيم خليل جريدة شموع الأدبية
تعليقات
إرسال تعليق